لا يمكن فهمه او تحليله بالفكر السياسي فقط ولا يؤثر على النظام العالمي السياسة والدولة فقط

وهذا يسبب الأخطاء والمصائب

ع فكره في بنات كتير بغزة مو محجبات

للأسف الجزائريون شعب قومي أكثر منه اسلامي، وهو شعب عاطفي جدا غير عقلاني،(لذلك تجد كثيراً من مرتزقة اليوتيوب من خارج الجزائر يتربحون على اسمهم بمجرد ما أن يذكرهم). أقنعوه ان اسرائيل سيئة لكن لا مانع لديه من وضع يده في يد قاتله ومغتصبه فرنسا الصليبية ولا مانع من أخذ ثقافتها ، ولغتها ، واتخاذ حكام فرنكفونيين. حركيين وأقدام سوداء. وما السر في التمسك بلغة المستعمر طيلة هذه السنين، رغم أن الفرنسية لم تكن لغة للعلم الا في فترة العشرين عاما النابليونية من عام ١٨٠٠ إلى عام ١٨٢٠ ؟ في حين أن الانجليزيه أولى. شعب عاطفي حرره الإسلاميون من الاستعمار ولكن من قطف الثمرة و حكمه وركب عليه هم الحركيون ، الجزائر شعب قومي ، ويسخر الاسلام ليخدم قوميته ، وليس العكس ( ليس يسخر القومية لخدمة الإسلام). وما قضية فلسطين إلا لعبة قديمة يدغدغ بها الحكام (الحنجوريون) الدكتاتوريون الشعبَ العاطفي المغيب والإسلاميين السذج، كي يتمسكوا بهذه الأنظمة العلمانية اللعينة ، عملاء الغرب والفرنكفونية، تعلموا من التاريخ أيها العاطفيون المغيبون، قد فعلها من قبل عبد الناصر ، وبشار الأسد ، ثم ما لبثت أن ازدادت اسرائيل قوة ، وازدادت الشعوب ضعفا وفقرا، بل ويحكم مصر الان اليهودي وكذلك فعل الخائن في سورية، وكان من ينتقد النظام السوري أو نظام عبد الناصر ، كانوا يتهمونه بالعمالة لإسرائيل ، وهم أصلا العملاء كما أثبت التاريخ . وكما جعل الحكام (الحنجوريون) الفرنكفونيون من قضية فلسطين، مخدرات، ليستهلكها الشعب، ولِيَنتَشُوا بها، وليثقوا بنظامهم الفرنكفوني العميل ، جعلوا أيضا كرة القدم كذلك، رغم أن الجزائر متخلف كرويا ، حاله كحال بقية الدول العربية ، الشعب الوحيد في العالم الذي يسمى فوزه في الكرة ب موقعة كذا ومعركة كذا، مثل موقعة ألمانيا، فأصبحت الكرة مخدرات أخرى ، لإلهاء الشعب العاطفي الساذج المغيب ، عن فشل النظام وفساده وعمالته ، بل والفاجعة أن السيد الفرنكفوني أراد أن لا يتحد دول المغرب العربي أبدا ، رغم كونهم عرق واحد ودين واحد ولغة واحدة، فأوعز السيد المستعمر الفرنكفوني إلى أذنابه الفرنكفونيين والحركيين في الجزائر بأن يعادوا المغرب بلا أي سبب منطقي أو عقلاني ، وكذلك اتبع الشعب الإسلامي بِزَعمِه، القومية المصطنعة التي زرعها فيه الفرنكفونيون ، وعادوا المغرب أضعاف ما يكنونه لإسرائيل أو فرنسا التي أذلته أو اسبانيا، وهكذا أصبحت المعاداة لإسرائيل باللسان فقط، لكن المعاداة للمغرب باللسان والفعل والسلاح والاقتصاد. وسَلَمَت اسرائيلُ وسَلَمَ الغربُ وفرنسا. ألم أقل لكم شعب قومي وليس اسلامي، شعب عاطفي ساذج يسهل توجيهه وانقياده، واستهلاكه للمخدرات القومية الفرنكفونية. شعب ضيع ثورته الاولى في الستينات وسلم البلد للحركيين، وضيع ثورته الثانية في التسعينات وأيضا سلم البلد للحركيين الفرنكفونيين الذين كانوا يتآمرون على الشعب بمساعدة المخابرات الفرنسية، وقتلوا منهم نصف مليون. وفي النهاية علينا باختيار نظام حكم إسلامي حقيقي مخلص مجاهد، حينها فقط ستسقط دولة الكيان ومعها الدول الغربية جميعها، كما أسقطنا الاتحاد السوفيتي والشيوعية قبل ذلك وكانت أقوى بكثير من النظم الغربية الآن. وَالِ فقط في الله ، وعادي فقط في الله ، ولا تضع وقتك مع الأنظمة العلمانية ، التي هي معادية للإسلام أصلا وموالية للغرب. أنا فقط لا أحب النفاق. تونس علمانية فرنكفونية صريحة، شعبا ونظاما . والمغرب بلد فاسق شعبا ونظاما ، تصالحوا على الفسق والفجور . وقالوا سيُغفر لنا. لكن الجزائريين يزعم الاسلام الحنيف ويزعم العروبة ، وهو مختار نخبة علمانية فرنكفونية أبناء الحركيين والاقدام السوداء. توجه الشعب أينما توجهت. متخفية وراء قومية جوفاء . أليس هذا تناقض وخلل؟ أنتم مثل من كتب على كيس الملح سكر ، فاقتنع أنه سكر شعب عاطفي ساذج مغيب للأسف حالكم وصفه هو أنه قومية بنكهة إسلامية(كأنك جئت بحديدة وطليتها ذهبا، فهل تعتبرها ذهبا حقيقيا ؟) ، تنطلي على السذج من الشعب والإسلاميين أمثالكم، اسرائيل نالت استقلالها قبلكم فقط بعشر سنوات ، وبنت لغتها العبرية من الصفر ، ولا توجد إلا لغة واحدة في اسرائيل ، بها يتعلمون وبها يتكلمون، واندونيسيا وماليزيا ظلتا تحت الاحتلال الهولندي ٤٠٠ سنة ، ولم يغيروا لا لغة ولا دينا، وأما أنتم علام تتمسكون بلغة لا نفع من ورائها ، وهي لغة درجة ثالثة في التداول في العالم في تعلم العلوم ، بعد الانجليزيه والألمانية. شعب ساذج مخدوع للأسف، كفاكم نفخة كاذبة، وتعظيما للذات، أنتم مرضى بهذا للأسف ، ولعل هذا بسبب طغيان القومية عليكم التى زرعها الفرنكفوني الذي يحكمكم ، مما جعلكم غير حياديين على الاطلاق، رب يصلح حالك

جزاك الله خيرا اخي الكريم ، انت مؤمن

م الآخر سنة التدافع يعني ، واي نظام غير اسلامي سياسيا واقتصاديا ... لن يستمر

وثقل التاريخ

نعم في قلمة و سطيف ....

..

...

...

تغول فئة النظام على مؤسسات الدولة وانعدام المدنية

انهيار الإجماع بسبب تعدد وتفتت مصادر الاختلاف وتهول مساحة الاختلاف

شرعية الدولة الحديثة تعتمد على استطاعة حفظ كرامة مواطنها واستجابتها لتلبية إحتياجات الشعب بدون هذا تسقط الشرعية وتصبح مختطفة الشعب بقوة سلاح الشرطة والجيش

فعالية الدولة الحديثة وصلت لنهاية الطريق بهذه الاشكاليات وغير قادرة على إعادة انتاج نفسها