للأسف المصور و الأخ لا يعرفون حقوقهما، المصور يعتذر للمرأة العنصرية و الأخ الذي يفتش صامت، كان من الأجدر أن يرد المصور على المرأة العنصرية أن تغلق فمها و على الأخ الآخر أن يرفض أن يفتش من قبل الشرطة بدون سبب مقنع، إدرسوا بعض القانون يا أيها المسلمون و أعرفوا حقوقكم...

Your taste

انها العنصريه في أخبث صورها لو كان الأمر يتعلق بصهيوني متطرف ويرتدي لباسهم المعروف لما تجرا رجال الشرطه على توقيفه

هذا كان لازم يرفع دعوة عليهم والفيديو دليل قوي

الام سوداء والبنت سوداء

Best judge ❤

ما اروعك ايها القاضي الانسان اين كل القضاة باخلاقك وتربيتك وقلبك الطيب جزاك الله كل خير

Thanks my brother

C'est pas humain en pluse vous pouvez pas faire ça à un juif même s'il est religieux

من اكثر الشعوب عنصرية في العالم الشعب البريطاني و هو ساهم في مأساة إنسانية لكثير من الشعوب و بالاخص الشعب الفلسطيني

God is good because he was innocent that goes around comes around. We have to be nice. Take vantage of the power.🙏

مجنونه ورد في المانشيت انها لا تحب العيش مع ام سودا يجب ان يشتريها من يعاشرها او تتعرف بها صاحبت منزل دعاره وتكون بيضا وتقول لاها انها بنتها وتشغلها في الدعاره

ورد انها بنت حقيره قلبها مليان في الكره ويجب على الام ان لا تورثها ومصيرها الندم وبل الوالدين احسانا ويمكن دينها ليست به هاذه والقتل والرمي في الشارع

ورد انه حقير وقذر عنصري ولا يعرف استخدام القانون كتيرين مثله في العالم ومنهم مخادرين ولا يعرفو ما يعمالو

كم عدد محبين رسول عليه افضل الصلاة والسلام ❤

محمد الناميبي أعجبنى ألذى قام بتصوير الفديو وعلى شجاعته ليتك تشكره نيابة عنا من مصر 🇪🇬 🎋😃🎋❓☝🏽👏👏🇪🇬😊

تصرف مشين لا يحدث حتى في أنجس بلد على وجه الارض و هو فرنسا

ان ماتقوم به الشرطه البريطانيه هو عمل استفزازي للمسلمين وهاذا عار عليهم

The same reason they stop black people in USA ”We got a phone call and you match the description !!!!!!!!”

stupid police, no more.

الارهاب الحقيقي هم في المناصب العليا

لقد وجدت ذات يوم فيديو صوره أحد الأشخاص خفية لمجموعة من ضباط شرطة لندن كانوا يغيرون ملابسهم في زقاق مهجور لانتحال شخصية الاره*ابيين المزعومين قبل الهجوم المزعوم وفي عشية ذلك اليوم أردت الرجوع إليه لتنزيله للاحتفاظ به ،والمفاجأة ،تم حذفه.. والآن يقومون بهذه المسرحيات ليبينوا للناس أن مثل هذا الرجل العابد لربه وكل من يشبهه اره*ابيون لا إله إلا الله محمد رسول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

الاحترام والتقدير من الكبير للصغير راح تخلي الولد يسمع كلام امه اكثر واكثر

بلد الحرية 🤭

رجل شجاع صور وساعد الله يجزيك خيرا😊

ملة الكفر واحدة لعمنه'م الله لا تنسوا وعد بلفور

سبحان الحي القيوم الذي لا يموت الله يرحمه ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب يارب العالمين

Je trouve que ce mr avec sa barbe et plus propre que c policiers qui pues 😅

بارك الله فيه وكتر من أمثاله وحفظه لامه... ونعم القاضي هو... كتر الله من أمثاله نحتاج لمثل هؤلاء في عالمنا الخرب هذا

لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى،.

التصرفات هذه في اوروبا وامريكا فقط على المسلمين.... سألت نفسي ما قد شوفت مقطع واحد نفس التعامل هذا مع يهودي مع انه بعضهم يلبس 3طبقات وبعضهم ملتحي تتوقعوا ليش

عدوك يبقى عدوك

بس البنت واضح عليها انها افريقيه امريكيه مايحتاج تطلع امها عشان اصحابها يعرفو او حتى صاحب شغلها !

الله يرحم القاضي الطيب هذا

لا حق لهم في وضع الأصداف في يده بدون سبب خاصة وهو لم يبدي أي مقاومة حسبنا الله ونعم الوكيل

هذه هي العنصرية

القاضي الرحيم لم يكن رحيماً لم يكن متسامح

ليه انا تأثرت كثير😢❤

C'est triste

It's saad

بريطانيا اول مجرم في العالم هي اللتي تعدت على جميع المسلمين وسلمت فلسطين 🇵🇸 العربية لليهود والان تتعدى على المسلمين وتحرقهم وانتم تكبرون بهم في بلادكم هم ليسوا إلى بشر مجرم لا احترام من لا بحترمكم الامة الاسلامية لابد من منّ مؤتمر بعضكم كي تعرفون من هم أعداءكم وعدوا الله هو عدوا المسلمين 😮لا تمد خدك وتفرح به في بلادك انه كافر والله لا يحب ان يحقر المسلم النقي الذي يعبد الله ويحترم الاخرين هم ليس لهم احترام من جهة المسلمين لا يحسبونكم بشر 😮

la honte vous les respectez chez vous dans les pays arabes ils ne vous respectent pas ces sales criminels

أوساخ

يكرهون الإسلام والمسلمين وماتخفي صدورهم أكبر إن تمسسكم سيئه يفرحوا بها

اخلاقه تنفعه في الدنيا ولكن ليس له يوم القيامة من دون الله من عاصم إلا بتوحيد الله جلا في علاه❤❤❤❤❤❤❤

تحياتي

والله والله والله انهم محترمين ويستحقون الإكرام هذا لو في مصر لكان إن ضرب ضرب ملوش رقم

البنت مزيونة وجسم ملاكي

❤

Arrête tes mensonges , il parle de racisme, entre noirs et blancs et le silence des églises.