رحمك الله استاذ عبد الصادق إنسان جميل وصردك للقصص آجمل

رحمك الله يا عبد الصادق ..ايها الرائع سنفتقدك كثيرا شخصيتك لا تعوض ،ارقد بسلام

صراحة يا أستاذ هذه قصة عادية إذ هي ليست من نوع القصص البوليسية ولاتوجد فيها أي إثارة أو عقدة أو نوع من أنواع التشويق . فلولا لغتك العربية الجميلة والقاءك الرائع لكانت قصة مملة للغاية

للتصحيح فقط كان هناك في الجزائر في التسعينات إرهاب وليس حرب أهلية . كان هناك ارهابيون وليس مسلحون. أنا شخصياً سبق لي زيارة الجزائر في مهمة عمل في تلك الفترة

استاذ ممكن قصص رعب ان امكن

Focus on ur own content not the copy.

ماشاء الله عليك أستاذ عبد الصادق... بارك الله فيكم وبارك لك في علمك وعملك وأهلك ومالك.

جزاكم الله خيرا على هذا القصص الجميل.

حفظك الله ورعاك بحق محمد وال محمد الحروب الاهليه اكثر خطر ودمار

جزاكم الله خيرا على هذا السرد الجميل.

جزاكم الله خيرا

👍👍👍👍

سبحان الله وبحمده سبحان الله آلعظيم

من احسن المقدمين محتوى رائع ومعطاوش ليه حقو صراحة

❤❤❤❤❤❤

تقديمك كم جميل حبذا لو كنت تضهر

عندما تم ايقاف المراة واستجوابها لماذا لم يتم تتبع افراد العصابة بتركها تتوجه الي ذلك الرجل الانيق مع مراقبتها فيتم القبض عليه وبنفس الطريقة يقع القبض علي صاحبه المرسل للكوكايين

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

👍👍👍👍

احست صوتك جميل

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم