Favourited ✌

Не много вам осталось да...

Nice slowly songs ❤🎉😊

Э 😅 / зэ Ж😅 Й, ,

Très beau Si cela pouvait être.. . Qlq part j avais besoin d entendre cela .. // . Merci sexy girl ❤

🥰🥰🥰

02:45:00

26:20

27:00

❤

Which song is at 44:14?

Just be nice 😊drive safely thinking about you family ❤

Drive safely and respect the other drivers please. ❤Enjoy the weekend

Огненная музыка... Шас скот кормлю, только с работы вернулся! Сил нет- но этот альбом прям окрыляет.... Ладно- я коз побежал доить....

رون من الأعراب ليؤذن لهم و قعد الذين كذبوا الله و رسوله سيصيب الذين كفروا منهم عذاب أليم ليس ع

لق الأزواج كلها مما تنبت الأرض و من أنفسهم و مما لا يعلمون و ءاية لهم اليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون و الشمس تجري لمستقر لها ذالك تقدير العزيز العليم

اس يوم يأتيهم العذاب فيقول الذين ظلموا ربنا أخرنا إلى أجل قريب نجب دعوتك و نتبع الرسل أولم تكونوا أقسمتم من قبل ما لكم من زوال و سكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم و تبين لكم كيف فعلنا بهم و ضربنا لكم الأمثال

إنا كذالك نجزي المحسنين إنه من عبادنا المؤمنين ثم أغرقنا الءاخرين

ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت و فرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها و يضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون

قال قائل منهم إني كان لي قرين يقول أءنك لمن المصدقين أءذا متنا و كنا ترابا و عظاما أءنا لمدينون

قومه يهرعون إليه و من قبل كانوا يعملون السيءات قال ياقوم هاؤلاء بناتي هن أطهر لكم فاتقوا الله و لا تخزون في ضيفي أليس منكم رجل رشيد قالوا لقد علمت ما لنا في بناتك من حق و إنك لتعلم ما نريد

أم حسبت أن أصحاب الكهف و الرقيم كانوا من ءاياتنا عجبا إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا ءاتنا من لدنك رحمة و هيئ لنا من أمرنا رشدا

للمؤمنين و سءل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمان ءالهة يعبدون و لقد أرسلنا موسى بءاياتنا إلى فرعون و ملإيه فقال إني رسول رب العالمين فلما جاءهم بءاياتنا إذا هم منها يضحكون

رضوا فأرسلنا عليهم سيل العرم و بدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط و أثل و شيء من سدر قليل ذالك جزيناهم بما كفروا و هل نجازي إلا الكفور و

و إن كان قميصه قد من دبر فكذبت و هو من الصادقين فلما رءا قميصه قد من دبر قال إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم

و جعلنا من بين أيديهم سدا و من خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون و سواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون

و لقد بوأنا بني إسراءيل مبوأ صدق و رزقناهم من الطيبات فما اختلفوا حتى جاءهم العلم إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون

و أنجينا الذين ءامنوا و كانوا يتقون و لوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة و أنتم تبصرون

و لقد مكناكم في الأرض و جعلنا لكم فيها معايش قليلا ما تشكرون و لقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لءادم فسجدوا إلا إبليس لم يكن من

و لا تبخسوا الناس أشياءهم و لا تعثوا في الأرض مفسدين و اتقوا الذي خلقكم و الجبلة الأولين

كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون و الذين كفروا إلى جهنم يحشرون

و جاء رجل من أقصا المدينة يسعىا قال ياموسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين فخرج منها خائفا يترقب قال رب نجني من القوم الظالمين

فينبئكم بما كنتم تعملون و ءاخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم و إما يتوب عليهم و الله عليم حكيم

اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون قالت ياأيها الملؤا إني ألقي إلي كتاب كريم

فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما وري عنهما من سوءاتهما و قال ما نهىاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين

مستقيم فاختلف الأحزاب من بينهم فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم

و قالوا ءأالهتنا خير أم هو ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون

أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون أولم يهد للذين يرثون الأرض من بعد أهلها أن لو نشاء أصبناهم بذنوبهم و نطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون

فأخذتهم الصيحة مصبحين

قالوا ربنا باعد بين أسفارنا و ظلموا أنفسهم فجعلناهم أحاديث و مزقناهم كل ممزق إن في ذالك لءايات لكل صبار شكور

و لئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليءوس كفور و لئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيءات عني إنه لفرح فخور

فيأتيهم بغتة و هم لا يشعرون فيقولوا هل نحن منظرون أفبعذابنا يستعجلون

د ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن و الإنس لهم قلوب لا يفقهون بها و لهم أعين لا يبصرون بها و لهم ءاذان لا يسمعون بها أولائك كالأنعام بل هم أضل أولائك هم الغافلون و لله الأسماء الحسنىا فادعوه بها و ذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون

إن الذين ءامنوا و عملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا خالدين فيها لا يبغون عنها حولا

أءنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الوهاب

و يحلفون بالله إنهم لمنكم و ما هم منكم و لكنهم قوم يفرقون

كلتا الجنتين ءاتت أكلها و لم تظلم منه شيءا و فجرنا خلالهما نهرا

و يستعجلونك بالعذاب و لولا أجل مسمى لجاءهم العذاب و ليأتينهم بغتة و هم لا يشعرون

قالوا يالوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع من اليل و لا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك إنه مصيبها ما أصابهم إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب

و ما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا و ما خلفنا و ما بين ذالك و ما كان ربك نسيا