Пікірлер
@hamidbousbaamiloda6629
@hamidbousbaamiloda6629 Ай бұрын
أخي الفاضل، في مقدمتك طرحت إشكالية نتائج ووقع نجاح تجمع اليمين المتطرف الفرنسي على المقيمين المغاربة بفرنسا بكل طوائفهم، ثم ربطته بقيام "حزب متطرف" الماني دون ذكر تسميته او لو لبضع ثواني حول الدوافع التي جعلت من الدولة الألمانية نهج سياسة شديدة التطرف انذاك (معاهدة فيرساي القاسية على الإمبريالية البروسية الهانغارية التوسعية خلال حرب ١٤-١٨) مريت مر الكرام على النقط الهامة التالية : ١- أصول اليمين المتطرف الفرنسي كحزب. أدعوك لمراجعة أزمة الجزائر 54-62 وازمة 19 اللسان أسفرتا على خلق حزب جديد وطني متطرف من طرف قادة محاولة الانقلاب على الجينيرال والرئيس السابق شارل دوغول. قادة هذا الحزب لم يغفر قرار استقلال الجزائر لأنهم كانوا كلهم قادة الجند المستعمر الفرنسي. نسبة كبيرة من إيديولوجية هذا الحزب مستمدة من أفكار تثورتة وطنية نازية لحقبة ما بين الحربين العالميتين. فمن 72 إلى غاية 2018, مر من مراحل وأزمات متتالية من حيث التمثيلية بين الطبقات الفرنسية. ففي كل انتخابات جهوية وتشريعية ورئاسية يفسخ جلدته السابقة ويتحلى ببدلة جديدة راجيا اكتساح جماهير جديدة معتمدا في حملات ترعيب الفرنسيين من فزاعات الخوف من المهاجرين الأفارقة والإسلام السيايسي ونشر نظريات المؤامرة والبديل وكثير من الخزعبلات الفضفاضة. كل استطلاعات الرأي الحديثة تأكد على أن نسبة استحواذه الأغلبية نسبيا داخل قبة البرلمان لن تعطيه الصلاحية لكي يطبق سياسته. حسب نفس الدراسات سيكون التجمع الوطني أمام معارضة شرسة التي لن تعطيه الحق في تمرير القوانين التشريعية. ولهذا الأسباب لن يأثر كثيرا هذا الحزب الغير المرغوب فيه على المظهر السياسي الداخلي. بالنسبة لحاملي جنسيتين، تم التراجع عن هذا القرار قبل يومين لانه قرار منافي للدستور الفرنسي للجمهورية الخامسة. ولقد قام رئيس مجلس الشيوخ بتصريح يقر فيه بمعارضة جل المشاريع الغير الديمقراطية والغير الجمهورية المرسلة بالدستور الفرنسي. احتراماً بوسبع حميد أستاد آداب و تاريخ بأكاديمية فيرساي فرنسا.
@khalidboux1227
@khalidboux1227 7 ай бұрын
génial
@florenceriquet5942
@florenceriquet5942 Жыл бұрын
Bien expliqué merci
@Lafrancaise-group
@Lafrancaise-group Жыл бұрын
Merci à vous !
@scpi-invest
@scpi-invest 6 жыл бұрын
super vidéo, très clair !
@Lafrancaise-group
@Lafrancaise-group 6 жыл бұрын
Merci !