⁑ سورة الواقعة كاملة عبد الباسط عبد الصمد | Surah Al-Waqiah | Abdulbasit Abdussamad With Arabic Text
سورة الواقعة كاملة عبد الباسط عبد الصمد
| Surah Al-Waqiah | Abdulbasit Abdussamad With Arabic Text
لا تنسي الضغط علي زر الإشتراك :
bit.ly/Rawae_abdelbasset
---
سورة الواقعة كاملة عبد الباسط غبد الصمد
• الرقية الشرعية أجمل صو...
Surah Al-Waqiah Full |Sheikh Abdulbasit Abdussamad (HD)With Arabic Text |سورة الواقعة مكررة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد جودة عالية
سورة الواقعة هي سورة مكية، من المفصل، آياتها 96، وترتيبها في المصحف 56، في الجزء السابع والعشرين، بدأت بأسلوب شرط: إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ ، نزلت بعد سورة طه. لم يذكر في السورة لفظ الجلالة، والواقعة اسم من أسماء يوم القيامة في الإسلام. تعالج قضية النشأة الآخرة، رداً على قول الشاكين فيها: وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ أَوَآَبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ
Al-Waqi'a (Arabic: الواقعة‎; "The Inevitable"[1] or "The Event"[3]) is the 56th surah (chapter) of the Quran. Muslims believe it was revealed in Mecca (see Meccan surah), specifically around 7 years before the Hegira (622), the migration of Muhammad to Medina.[4] The total number of verses in this surah is 96. It mainly discusses the afterlife according to Islam, and the different fates people will face in it.
سورة الواقعة لجلب الرزق . سور الرزق{ يس الواقعة }
فلم يرد في السنة حسب علمنا ما يدل على أن قراءة سورة القارعة تجلب الرزق، وإنما ورد معنى ذلك في سورة الواقعة، إلا أن الحديث الوارد في ذلك لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو ما رواه البيهقي في شعب الإيمان والطبراني والحارث في مسنده عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قرأ سورة الواقعة في كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا، وهو حديث ضعيف
سورة الواقعة لجلب الرزق مكررة
المصحف المجود
bit.ly/3adNx6G
القرآن الكريم بصوت الشيخ عبد الباسط عبد الصمد
اشترك فى القناه من هنا
|bit.ly/2fcihuk
روائع فضيلة الشيخ / عبد الباسط عبد الصمد
ٍٍSheikh Abdulbasit Abdussamad
قال عليه الصلاة والسلام :
من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من ا تبعه ،
لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا) رواه مسلم .
نتمنى لكم سمعاً طيباً . ----