عاند ولا تحسد معناه ايش بالضبط

اهله كلهم اغتياء لا تصدقه ، ابوه واعمامه من زمان مأسسين شركة القفاري لمواد البناء والحمامات وعندهم خير.

الدنيا أبدا مهي عادله ، الحظ يلعب دور كبير بالدنيا.

(الدنيا مهي عادلة) هذي الكلمة ما تجوز فيها ١_ تسخط من قدر الله ٢_ سب الدهر والنبي صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الدهر

ربما الإصابة بمرض الأعصاب ومعرفته في إنحيازية عدل الدنيا أهون من حساب مزيف بإعتبار الدنيا ليست عادلة. عندها يتبين العذر والرحمة.

مو ذنبك تولد فقير لكن ذنبك انك ماتغير هذا الوضع والفرص متاحة قدامك

عليك توسيع أبعاد تفكيرك قليلا، هل الدنيا مقر الإنسان أم الآخرة ؟ بعض الأحداث تكون إبتلاء للشخص وإمتحان ، لو كان العدل أن يعيش الإنسان في نعيم ورغد وسرور فقط ، لماذا وجدت الجنة ؟ وكم من نبي مات مقتولا ؟ أليس ذلك لكي يرفع الله مقامهم يوم القيامة ؟

@@mohammedalbensaad8867 انت وسع افاقك ايضن انا اتفق معك على هاذا لاكن لماذا يعذب الله الاطفال وترا اطفال يعذبون حتا الموت فلو كان الله رحيم لاماتهم الله في بدايات عذابهم و الاطفال الذين مكتوب لهم الحيات يتركهم يعذبون لماذا اطفال السرطان يعذبون ... الكبار لديهم حساب وذنوب ... اما الاطفال يدخلون الجنه مباشرتاً

هل تعلم ان بسبب صدام زاد الالحد في العراق و انخفض مستوا التدين و من المفترض ان يعلم الله الغيب فكيف يمكن للاه ان يدخل عباده في اختبار يودي بهم الى الكفر ثم يدخلهم النار لءنهم كفرو

@@ahmed_all_Iraqi ما يصير هذا الكلام الله يهديك. الله خالق كل شيء وهو يتصرف في ملكه كيف يشاء. والله خلق الدنيا لأجل الامتحان والاختبار يعيش الإنسان فيها فترة قصيرة ليختبره الله ثم ينتقل إلى الدار الآخرة فإن نجح في الاختبار وكان من الصالحين جعله الله من أهل الجنة خالدا مخلّدا فيها أبدا ولا يضره ما أصابه في الدنيا من ألم وحزن، وإن فشل في الاختبار وكان من الكافرين جعله الله من أهل النار خالدا مخلّدا فيها أبدا ولن ينفعه ما ناله في الدنيا من نعيم ولذّة. وأما الأطفال الذين يُعذّبون فإن الله هو خالقهم ومالكهم وهو يتصرف في ملكه كيف يشاء، وقد اقتضت حكمة الله أن تقع هذه الأقدار السيئة ليتحقق الامتحان والاختبار للناس ويتبين المؤمن والكافر ومن يعبد الله في السراء والضراء ومن يعبد الله في السراء ويكفر به في الضراء، وأما الأطفال فمصيرهم الجنة، ومن رحمة الله بهم أن جعلهم يرتاحون من همّ الدنيا سريعا، وبعد موتهم يكونون من أهل الجنة، ولو علم الناس ماذا أعدّ الله في الجنة من النعيم المقيم لهانت عليهم جميع مصائب الدنيا. الحاصل: لا تكن من الذين ليس لهم حظ لا في الدنيا ولا في الآخرة، واصبر على شدة الدنيا، فما أصابك من الشدة قد أصاب من هو خير منك أشدّ وأعظم من ذلك، والعمر قصير، والموت قريب، وإلى الله المصير.