برلفو 😊💜

.......................................................... *لماذا أنا هنا* ؟ بين أنكشاف في السماء وطبقاتها أمتدادها وجنود ربي في السماء و نظرة بعين اليقين بها : الجمود الطواف الحاضر المنتعش تم تجدني مع جنود الله في الأرض لأصدقَ و أعي بلحظة الوعي أتشرب منها بالقول و الفعل حاضرت التطبيق و العمل أن هذة اللحظات ملهمةٌ في حياتي كأنها ولادة من جديد أين كانت الغيبة ؟ هل مهم أحمل العتاب ؟ أوأنه التنويريمحوماقبله من ظلمة و لكن قلبي شعوره متدفق مع شمولية الحدث لا ينضب و هذا الإتساع بمدد به الإطمئنان المتقدم *داخل في اللحظة* 🕳 يلغي الخوف و الجهل . *مثبت للفؤاد* و صمت المكان يصدقه العمل باللحظة ، في صعود للطبقات . ................................... فجاء الصوم محقق التخفيف من عمل الأمعاء للتسهيل في الأرتقاءالروحي 🔻 تسامح ، تقبل لإظهار السلام التام 🔻 الحالة في تطور دائم بعدها 🔻 بموعد مع الإلهام المتعود و المستمر 🔻 و كأنك لاتستأنس يوم للغياب و هكذا *دفع التدفق* المستنير 🔻 عالي الجودة مستشعر🌱رؤيته من التنوير و يبقى وعيك حاضر اللحظة 🔻 متناغم مع القادم المتجدد بالقفزات الشاطحة لتغير بالحق المتطابق المناسب خالي من التكبر و التبدير و لا يقبل🚫الكذب و المتردد⛔ 🔻 تستمد جودتها من مصدرهاالأصلي، الأول الظاهر له التوحيد إللهي أنت الذي إطمئناني معك و القريب و حاضر عند كل بعيد . أنت الأول والأخر مع السابق و التالي *هذا هو الحق اليقين* الظاهر و الباطن سؤالك للروح *به بحث* بين : السماء و الأرض و الدهشة:بين الطبقات تجاري اللحظة و الجواب:إستقباله و حدثه بالزرع يبدل الله حالة الشعور بالعتاب 🔙 بالإلهام كالنظرة بعين اليقين بها : الجمود الطواف الحاضر المنتعش. *هذاالحدث له دافعه⛔الموازي* *المفعل بالظهور لبيانه الواضح* (فكن أنت كما يجب أن تكون) حقيقي المسؤوليةللإختيارالسليم جل أمرك✔❌يطلب منك *الثبات*

انا كمان باشوف الفيديوهات كذا مرة

ممكن طلب من حضرتك ..انا اعيش في المانيا. وعملت مرشده نفسيه ..في بلدي سورية لكن لحد الان اعتقد ان الجنسيه المثليه هي نوعا ما شذوذ جنسي .هي قديمه جدا لكن هنا في أوروبا فيها .مبالغه .كثير وهناك مؤسسات تسعى للحد من التكاثر البشري للتخفيف من البشريه

معاك ٢٧ سنه و بتفرج على كل الفيديوهات

السلام عليكم والله عندي نفس المشكلة يعني التغيير بعد مدة من الزمن لكن الاصرار على التغيير هو المفتاح.

......................................................... *إمتزاج/إنقلاب* عندما نحدث الإنقلابة بأروحنا أضف المعنى🔁لإسمي، بإظهارالصفةالإضافيةالمخفيةفية مفعل لي مكان جديد يستحق🔦 اللفته 😎 بالتنوير الروح نفس جسدي أعبر بها عن طفلي الداخلي أين أنا ، من ذاتي الحقيقية❗ متى🔘 أفعل الصبر بأمري وبرجائي مع⚖من أكون ، *بصراحة من الإقرب إلى قلبي* *الأسم الجديد أو معناه* ؟ وهناأسمي هل يستحق الولاءللبقاء؟ هو التغير متسلل لبنياننا و مع دخوله إعلان متصالح يعلن إمتزجه مع اللوان ثيابناء فمن نحن ❗ و كيف نستقر♻️بأرواحنا❗ *بكون دخوله به مزاج مع التغير* 🚻=🚼×🚺=🚺+♾⛔ ------------------ 🚻=🚮×🚹=🚹+♾⛔ و هل التغير ، لأتغير أم أنني المندفع مع فكر التعبير ، قولاً+فعلاً = تفعيل السلوك🔺️🔻 هنا نوع من مستويات الغيير 🍞🥐🍵.🥛.🍼🌽🥜 🍯 مزاج 🍽 عالي🍴

..................................................... *ريح نفسك* ( ( *أعمل بالدنيا لحياتك* ) ) *الدنيا ✌الأخرة* -عملك مع الإختيار أو الإلتزام- ؟ و لما نكون مدركين *الأختيار* أنه بالجزء ، و في الحالة السلبية في شكل التعلق المحايد *لإظهار الحقيقة* نزعل ونميل مع تصرفات أحبابنا و نتألم لما أحد يمس شعورنا -بسيرة الأحباب- و يبان فينا السلوك السلبي ⛔ كأنه في الجبر للخواطر هنا يجب تفعيل الإطمئنان الذاتي *بحسن الأختيار في التوفيق* حيث لا نربط الجزء بالكل و النقص/ التعطيل -بالخوف على الطرف الآخر- -بحبك بشكل الوكيل- ستفك التعلق منه بالسلام النفسي عندما تدرك الأمور بأنها أكثر شمولية وتبطل النظرة من المنظور المائل بالتالي الإنفتاح و الإندماج مع الكل الواسع *هنا توضح تحدد القيمة* . مثل : محبتي لشخص سام و أعماله المسيئة الواضحة، *و أنا مع الإرتقاء* بفعل التوفيق في إختياراتي الواعية هنا ستكون مسؤوليتى في طرح الإختيارات المدركة بصوت من النفس المطمئنة و هي كلمة الحق الذي لا تقبل التسويف أو التلاعب بها ⛔ وهذا الفعل الحدث الحاضرللحظة يصدره الأنسان من خلال ثلاث طرق الفعل بالسلوك أو القول أو أقله تنفيذاً بالقلب هي حال البشر في الإختيار دون قدرة الحدوث بالتالي هو متصل/معبر ولم يكتم الأمر الشاهد علية و لسان حالته : أنا في السلام الأن *وكأنها النفس اللوامة* التي تربط على المعرفة فتكبت الشعور المندفع ، بنشر الخوف والتردد ليكون مغلوبٌ عليه بصامت الملتزم به -فيحدث حالة الإمساك بالجسد- عكس المعرفة المتوسعة يحدث بها الإختيار بالحرية وحسن التعبير السلس . بالفعل المتزن الحقيقي بلاخوف *ويكون علاج حالة النفس الوامة* بالإطمئنان في السلام التام . و هذا ما يفسر حضور الحواس شاهدةٌ ، بمددها المتحرك "بإحياء في المشاعر". عند غيرة الأحباب الباحثة عن الأشياء الحسية / السمعية . و هكذا الفوضى واقعة *مع النفس الأمارة بالسوء* في إنبهارك و تطاولك على الغير -يُقلل من القيمة الذاتية- -لك و نظرتك للآخر- و بالحقيقة ، تجد الشيئ فيك . ..................... و فك *الإلتزام* = الحرية في الإختيار لتحديد الهدف 🔻 *السعي مع الإختيار* *حرية للبدأ في الهدف* 🔺️ التحقيق يكون مع القدرة المنفذة التي تمكن الحدوث بالفعل. .................. ملاحظة : و في الرؤية بالمنام كثرة البراز يعني الوفرة بالكمية ، للمال و هكذا الحصول على المعرفة في الواقع إما بإنغلاق أو توسع فالإنغلاق سيعطيك التكرار المقتصر و المتقطع بينما حالة التوسع المنظمة ستأخذك للإيجابيةبحسن الإختيار و كذلك الحيوان عرف كيف يبحث عن الفريسة *وهنا تنكشف تصرفات الإنسان* المستغل أو الخائف و جأت الأخبار لتذكر بالمعرفة. و كثير من الحكام يدرك قيمة هذا التحليل الطبي فيخفون نتائجه عن العامة و يكون سري للغاية . لا مستشفى و لا مختبرات 🕹 أكتشف بذاتك 🤥 .

........................................................ *بين الفناء و البقاء* أين الطب الذي قد أرتقاء❗ بدايته حطت في البوادي بقطرة في تربة أنبتت عشباتاً من بذرةٍ و إرتواءٍ في عودها ، تم نضب قشتها و إنتثارا عظمة طولها في حفنة ، و إجتمعت بقدر وعائها و بين البطون الخاوية تفاعلت دقتها *و هكذا إمتزاجُ راحتنا بالفناءِ* معلقين آمالنا بالبقاء في مراحلنا و أنك لجرم صغيرٌ متحركَ بين السابق⚖الآتي و بحثك في الباقي و هي الأقدار تسكب بقدحك و لما فرغتَ يفسخ التغير من أخبارك و هكذا مرورك مرور الكرام بإنسانيتك ، قدَك في قدرك🌡 محمل نصيبك ضروفك⌛ لعلك جزء من البقاء بروح الله أنت الذي أخترت للإرتقاء بمشهد الآتي ................................. أرواحٌ ♻️ ترتقي بلا خوفاً و لا ألماً بسم الله *خلقنا بالوجود* قد كنا في العدم بلا عظماً ولا لحماً متجسد في بني آدم *تم نفخ في روحنا من روحه* اللهنا أنت الظاهرُ و الباطنُ رعايتك معنا قبل كن *فوجدتني* بنطفة من أهتزاز متحركةثنائيةالإنقسام بجيناجنينا (بكروموسوماتي) فيكون *نفخت روحي* بتراكم للحمة وبناء في العظمه مزروعة مغلفة في عالم الكون الأمومي *تم روحاً بدأت بصيحتي* متعرفة على نور التوحيد. من النفس الأول *و بروحنا الذكية* في وعاء فكري بالهمها وذكرها في قولها معي و فطرتي موحدة توزن أموري بدوري عند التكلفة سن البلوغ وعند تفهم مسؤوليتها إنقلاب بأكتشاف ذاتها الحقيقية ، هنا الأنا خاب ظنها ، في *روحنا الذكية* عندهاروح إستقبال الفكرة➕ ➖ و تفعيل السلوك بإختياري✔ ❌ و عدنا إلى إدراجنا الأولى متوازنان متوافقان متقبلان الإختلافنا *أنا و الذات الحقيقية* نتزن بأمر ربنا فاحوالنا متقلبة -كيومنا يتمم- -بالشمس و القمر- -يستكمل في جريان شهرنا- -شاملٌ لأشهر السنة- و قد نختلف 🔀و لكن بلحظة *لا كبر بيننا و ندرك بالصبر أمرنا* فنرتقي و نزداد معرفة بحب ربنا ((((لحظة الإدراك الواعي)))) هنا الإنتقال بالسلام التام *فكر عالي بلا خوفٍ و لا ألمٍ* تتدفق الأفكار في محيط حوشنا. في صمت / كلام إيجابي بالصمت المتدفق أكثر أتزاناً أقل ألما ً أما بالكلام تطرق الأبوابة المغلقة لتفتح أسرارها فيحدث الإحتكاك المنفعل معها ويتبث سلوكه عند التقاطة/فهمة بالمعرفة الأولى فكيف ما يتزن مزاجه صامت⚖متكلم في صورت الثبات المدركة عنده فهو يستدعي إنسجامه بطريقته. صلاة الموحد ، كالصمت ، *الذي يحدثه الإتزان* و الشمس و القمر بالليل و النهار ⌛ آخر رسالة ، و من الكتب : القرآن *بدين الإسلام* دين الله ياناس أرجعوا إلى التوحيد و على منهاج النبؤه صلو على سيدنا محمدٍ علية أفضل الصلاة و السلام . في قوله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}سورة فصلت أية(٣٣) وقد تبينَ أن الكبر أخرج أبليس *من الجنه* و الكبر هو قاطع الطريق *إلى الجنه* فما نحن إلا كجرم صغير بين *السابق و الآتي* و هو الباطن و الظاهر الذي بقبضته أروحنا كلٌ هالك إلا وجهه ذو الجلال و الإكرام سبحان الله في السموات و الأرض . تبارك جلالك ربنا مقلب القلوب⚖أنت عالم باحوالنا .................................... *كلمات سقطة سهواً* في شعور مطروب بالخلاط بس مقبولة ياجماعة 🔻 " كوكتيل بالمعرفة " واواااا لما نكبر ونفهم بعض المصطلحات في الكلمات الغائبة عن الدهن .... من اللمهم تحديثها و إظهارها ... كيف بتخرج من الكهوف .... الدنيا حر و العالم غبان .... كلاحسب طاقة إستقباله ، مثل: عار/ مسؤولية/وحدة شمولية وحدة نفسية/ شغف / تغير/ حب / شجاعة / خوف ..... و كم كلمة يفتحها الوعي بالحل: هنا البحث تم التقبل ، لفهمها . البحث = إستدعاء الأمر بالطلب تحديث الحدث بالفكرة = ماهذا تم كيف يحدث = عين العقل و هذا مع الشعور بالسلام التام في تحقيقك الإطمئنان المستقر غير المندهش أو المنفعل في الرافض لطاقة الإيجابية مستقبلة ثابتة لا تخاف الوقوف مستقلة،بالفهم ومندمجة بالحب لتصل إلى الشمولية الذاتية ✅ و الإنفتاح المعرفي المدرك بعيد عن فوضة/إضطراب النفس لا يهم مع النفس وحيداً أو مع القبيله اللمهم الإطمئنان داخلي المفلتر من خوف الآخر. هذة المساحة باللحظة المدركة هي جزء من حريتك الحقيقية فتدربي على حرية السلام عكسها التفلت و المكان الزئف🃏"غضب" و الإنسان الخاف يعجز على التقدم و يصعب فكرة الإرتقاء جربي قوة فهم الأسم / الصفة هذة الطاقة أزلية أنت وضيفتك تفعلي / تحدثي 🔘 العار فية=السالب❌+الموجب✔ التغير= تطور مستمر أزلي⚫⚪ الشغف = الحب الشجاعة🔺️🔻 الخوف= عكس الشجاعة و سبب المرض التعطيل وفية الخوف الصحي الفطري للبقاء ✅. سلوك ، و أنماط الشخصيات مثل الإنطوائية،السامة،المتفاءله،....... أقرأ تعريفها +تطويرها إيجابيا + فعلي الكيف⛾ بكل أحولك (أنت رايق/أنت زعلان) *لتقبل مشاعرك المتقلبة*✌ قبل و بعد المعرفة بأصل الشيئ بالتالي أنت الأن تدخل بالتدفق الواعي و هذا التنوير يتطلب الإنقباض و الإنبساط منك ((((((للإنتاجية))))))) بالأخذ و العطاء

........................................................... *الفقر الروحي* عندماتحارب الفقر بنفس عاجزة لاتشبع من الطمع،متجمدة متطلبة حوارها من مكان ضيق جداً لا تقبل التوسع الشامل لها أطوارها المتقلبة المزاج متذبذبة جمود ❌ إنقلاب إعتطارك هنا كإعتصار البطون الخاوية هشة بصدى جوعها بيومها الهائجُ المشتهي فتجد المغريات لتطفح ولكن أبوابها مغلقة مكممة بأطراق قفلها🔒السبعة 📊 غير الله الأحوال و ما بها فأنسحبت/أنجليت *غشاوة* *أنت كنت جزء منها* 🔑 و الأن تكيفت/تناغمت *بإدراكك* فتعدلت إحتياجتك بمطلبك الحالى 🔘 أنت في اللحظة الواعية الأن متأقلم مع ضروفك الأتية و فعلاً ترى حقيقة صبرك يثبت الله أمرك بإستسلامك التام و إدراكك بقدرته جلاجلاله فينزل *السكينه* عليك لتطمئن و تصدقك في وضعك الحالي هنا أنه التغير ، الذي قد حدث بحصن الأمان مع الله و ترتوى بقدرته سبحانه فلا ضمأ و لا جوع مع الرزاق الخالق كيف تحسد غيرك بالنظرات تعلن/ تخبر : أنا الفقير بقصد من الخلق العَطِيَة و نسيت أن لجؤك إلى الله رب البراياء . و ينظروا ، و تعدد طاقتك⛔ في محيطك ، كيف كان عجزك ! و يستغرب الذي قد نظر لحالك ! من قبلُ ، كيف أنقلبت ! *مع توحيدك* هذا الله مقلب القلوب كيف يشاء أبعدالغشاوةعن فقرك و *من الذي* *هو يحتاج لك* ⚠️ . ..................... اليقين 💯 إن بالمعرفة و العلم نور يمحي كل ضلالة متصلبة بشكل العقدة التي تمنع🚫التدفق الطبيعي المتناغم مع مسيرة خالق الكون فهنيئاً للمتصل روحياً عندما يستشعر إحتياجه في أستدعاء أمر الطلب ليجد جوابه الشافي في حلقات رحلته المستمرة بالتواصل المنعش لحياته. و حقيقة الجواب الأولى هي : مزروعة في القلب ، تحدث عندما تذكر من الداخل أو الخارج . علم البيان عجنة المعرفة بمائها الذي قد جرت به منذ إصدارها و وصولها *أنقطة تدفع بأخرى* *كثافة تزاحم أختها* و أتي الطالبُ يغترف بوعائه يأخذ قدِه بقدَر من الرحمن فلا باس على ما أُخذ أو ما أُتي مُقدَر كسبه و بقاءه بين البقاء و الفناء بنبض الروح نضبه و حقيقة الأمر بماءه تخلدة الروح فانشقت بالماء و تعود تجاه روحه بالإثنان صمت⚖كلام المعرفة أصدارها آتي بطاقة الروحانية مصدر متدفق من الوعي المدرك 🔺️🔻 إن الغرب قد حنق من جهله فأتجة لروح المعرفة و العرب الكبر قد أجهالهم عن حقيقة المعرفة 🌊🌱💩🚮 / 🚯🤖🖲💻 وبالكفرحجابٌ يغطي مصدرالمعرفة *عن الثنائية* وفصلت الأمم بين أقوام صامتون و آخر متكامون و السماء تحمل ماءها من نقطة غيث و مطر حسب دعاء النية و المقدر ينبت الزرع في الجنة و الأراض *و تصفى من اللوان ظلمتها* (أضواء⛔السواد) فلا ميل لشقها و كذا المعرفة نور من نور فتفهم معادلتك في الحياة من حياتك ♻️ .............................. الغشاوة / الغشم *تغيب دور أو جهل ، الضحية* في سر تغابي النرجسي المغلق للمعلومة والمعارف من عالم الضحية هذة القوقعة الخبيثة اللي يصطاد فيها النرجسي فرايسة المنسية🦋 إستغلال النرجسي أكيد يختلف عن إستغلال الضحية لطرف السام الأول جهل عن كفر/يغطي يهظم حقوق خلق الله خائف يفقد سيطره "القائد هتلر" و الثاني جهل عن خوف بضعف الإمكانية يكفر بنعم الله علية ، حجات يجهلها النرجسي عن عمد بغلاقه *باب المعرفة* و كل جديد نافع إيجابي يعمله حساسية بالتالي الطرف الآخر🥈 يختار التهميش و التبعية ، على أنه طرف راكن ، منتظر تغير الحركة من الخارج لتسعف نزيفه الداخلي،وكبر الجرح بحجم الجهل المعشش بالمحلات النرجسية و يتغلغل النكران الذاتي و تلشع🤞وتحترق بالقهر المتعمد للضحية الذي نست أنه *الرب واحد رازق خلقه في* *السماء و الأرض وما بينهما* و هنا الخوف يقوقع 🥇🥈 : المغتر بثوب النرجسية هذا القطعة / الخصلة في الصفة يمكن تكون فيك وفية، و في توازن لنفس الأخلاقية ، بنزول التشريع بأول الكتب ، و يختمهم قرآن الديانه الإسلامية. ⚀✖⚃=♻️تدوير❌تطوير. ... .... .. ............. .......... (توازن الذات النفسي) *النفس المطمائنه* و جود الشخص السام في المحيط طبيعي ليخرج منك قدرات التحكم و في الحكمة موازنة للنفس *الرفعة بالقيمة الذاتية* للمستوى المتقدم بالوعي المدرك هذا الإنتقال هو المتغير منك ، لن يحدث معك في منطقة الراحة عند المياه الراكد⛔ تحتاج إلى تحرك ، يُدَوَر الحالي من شكل الخمول في عروقك إلى تفعيل التنشيط الذهني بدني و الجسدي روحي كل المفاتيح بك تشغل *بالممكن المتاح* الذي يوصلك لفردة التوازن *المحققة بالسلام الداخلي* و من تم بث ردار محبتك و نشرها بحب للجميع ، و عين الله ترعاك تحرسك فنظر كيف هو برنامج الإحسان في عملك ،تجده يفعل مسؤوليتك الذاتية و المجتمعية فإحسانك مع الأخر هو قياس الجودة من إحسنك لذات بأن تعرفها حقها لا تتسلط عليها بالأنا⛔ أو الآخر. فتفعل نفسك المطمائنة تجاه المشاعر الجياش المترددة ، فتبدأ بصد الغزو الخارجي و تقيم سلوكك الذي يتعارض مع فطرتك الإنسانية و هذا التعديل سيرجح معك بما شرعه الله الرحمن الرحيم و التعديل النفسي جسدي ورحي ممثل بالهواء والماء وطاقة الطعام وكلماكانت القرابةمن الشخص السام كلما فعلت مسؤوليتك مع ذاتك وطرحت حددك وتفهمت واجباتك بأن تكون قوي الإرادة وبالجلاء تصنع الرخاء تم العطاء غربله ❌ إنقلابة وعن أبي هريرةرضي الله عنه قال : قال رسول الله عليةالصلاةوالسلام :《المؤمن القوي خير و أحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير أحرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز ، و إن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت : كان كذا وكذا ولكن قل : قدر الله وما شاء فعل ؛ فإن لو تفتح عمل الشيطان 》 ................ [ *المؤمن الضعيف* هو الذي يحتج بقضاء الله و قدره *أما المؤمن القوي* فهو يعتقد أنه هو قضاء الله الذي لا يُرد وقدره الذي لا يُدفع محمد إقبال] .................. *لا تكن خوار للعزائم* ، *يضرب الخوف على النظام عندك* -فتتدهور فتتعوق همتك-

....................................................... حتى يغيروااا❇ حتى الحتمية/الظرفية المكان تفسرها بالجملة هنا : حركت التغير واقفة عليك لا يكون إلا أن تكون متفعل أنت *زمن التغير تحت تصرفك الأن* *باللحظة الحالية* -فتغير يحمل صفة- المتحرك 🔻 🔺️ المستمر و هو يوقف الإلتزام ليظهر بيان *الحرية الواضحة فيك* فاختيارك اللحظي'البحث المتقدم' *للمستوى الثاني* و أن التغير سيدفعك لتقبل بالشكل و النمودج المختلف *عن الفكرة الأولى* بالتوسع للزيادةأوبإستقبال للجديد و هذا التدوير ♻️ مستمر بالتطور للإنتقال الممتد في الزمن / المكان و يحكمة قياس كمي زماني *مرتبط باللحظة التالية الحصول* حيث أن التغير موقفة بقرارك يضعك الأول القائد كالأمير *مختارٌ لفكركِ التنويرِ* قدا التقدم يمحي جزن الضمير *يفك أسرك العتيق* و يشد على النفس اللوامة بحتميت إللغاء القديم فتدق✊باب التسامح💗بالقبول للإظهار و البيان في كل جديد💎 لصدمك التطوير وقت التغير باللنمط و السلوك و الأسلوب الفريد أولي الطلعة مع أبو نادر القرعة الكل يشهد التطوير أخذ الحق صنعة يدخلك التغير لماذا أنت متسمر بسحر أبو ربطة تقدم تحرك فك التعلق أكشف / أفسخ سره بالتغير عطل عمله بسر التطوير (((فعل💎التغير 🚮))) هنا 👇 اللعب 🔢❌👐🏽 بين إتمامك لعمرك حدث للطوير بماشاء الله تضوي تجري الأربع ⚃ إنقباض وإنبساط وتوكيدوإنتشار *وإقرأ كتابك به سر التغير* كتبٌ تطبع تحمل🔻عليها بالتغير *إلا كتاب بربي يصور لك* و حدانية الشمولية🔺️مع التغير 💖 بدأ فعل الشعور💝 👉 هنا *بصدق النية قبل العمل* يعلي أيمانك في فعاليةالتغير و كتلوجك يعرض مفهوم التغير *كن أنت كما يجب أن تكون* .

...................................................... *تدويرالطلب* *المعلن في المجتمع* ✌النطفة تبحث عن إثنين 🚻 و أنت طفل تُسمع صوت يُصَدِع 🚸 و مازلت متطلب 🚷 بنفس المفتاح🛅✔❌🚮🚯 و الوالدين يظهروا / يهذبوا مسؤوليتك الذاتية و الإجتماعية بمرة بعشوائية👶أخرى يضبطوا 🕹 مركزية دكتاتوريتك و عناية الواحد الأحد تحفظ روحك و التشكيل بجسدك جنيناً ،طفلاً ، فحلاً أو كهلاً *بماشاء الله كان* و يدور الطلب بخد و هات حسب مستوى مسؤوليتك بالضرس أو بلا درس تمثل بالدخول والخروج توضح دور مسؤوليتك *إنسان* لجسدك عليك حق كيف كنت بجنتك *جنين* بالإمتصاص تحياء تم أنك خرجت بخيبتك قلق يتضح بإنتاج فيما تبقاء من هضم طعامك تقلب بالمستوى ( الفضلات ) باحث للمعرفة بحدود مسؤوليتك وتم تكلف عند البلوغ ،ونموالعظمة وتشتد اللحمة وجاء وقت لشحمة *و يكثر العرض عند الطلب* و مسارك بالماطب قد يتعثر أو السريع المتأفور و مازات تخفي أو تتجمل ؟ كبر❌جهل صَبْرٌ➖أَمرٌ كِبْرٌ➗جَهلٌ صَبْرٌ➕أَمْرٌ *و ينطفي و ينتهي العمل* 🔻 عند التوقف في نومت الفناء بواوالعصعص تُعادالنبتَةُفي الحياة و كهذا تحققت 🌱 من أطوارك بحق اليقين *في الظهور و البيان و الفناء* . و أن لحق اليقين الخلد و البقاء . الله الواحد الظاهر الباطن المكون المصور له الأسماء الحسنى مقلب القلوب و هو الباقي الذي لا يموت .