فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور

@@mohammadmomani5553 ما علاقة هذا بتعليقي

@@Toufiq-vo9gk كيف تشرح لأعمى ؟

@@mohammadmomani5553 هههههههه بما أنك اول نطقت بكلمة العمى فأكيد انت اولا مصابين به تسقط امراضك النفسية على الاخرين تعلم اولا ثم تكلم

كم عمرك يا عالم ؟؟ ما مؤهلاتك العلمية ؟ ما انجازاتك العلمية ؟ بماذا افدت البشرية ؟

لماذا اتباع بوذا هم اقل من ربع اتباع الإسلام لانه البوذية ديانة ضعيفة و هشة و لا تتماشى مع الواقع

وايضا دور الفتوحات الاسلامية في نشر الاسلام

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون.

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون. سلم لي على البوذية الإنسانية الغير عنصرية

هههههههه الم تجد فيديو في يتوب مكتوب تحث تحية من الجزائر الم انك تحلم

أشهد ألا إله إلا الله و أشهد أن محمدا عبده و رسوله

قال الله تعالى فى القرآن الكريم:( ءامن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل ءامن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالو سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير) صدق الله العظيم

@@ahmadsham8751 أشهد ألا إله إلا الله و أشهد أن محمدا عبده و رسوله

أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا تأمل الاية

@@osama-pn4pd بارك الله فيك يا اخي

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون. سلم لي على البوذية الإنسانية الغير عنصرية

كل ده كذب المسيحيه زى كذب الإسلام لهدم النظره الإنسانيه لفلسفه بوذا الإنسانيه

عليك ان تفصل الوصع الحاضر المسلمين مع الاسلام فالمسلمون يعشون الاتهاض من طرف الحكام الفاسدين والدين يأخدون اوامرهم من الغرب ادا كنت تضرب في الاسلام فتدكر ان الغرب كانوا يدهبون الى جامعة القرويين لاخد العلم وكانو يفضلون العيش في الدول الإسلامية تندلك لانه كان هناك عدل و اناس متدينين

أما أنا فاعيش في الجزائر ، و قد زرت الغرب ( الذي يحترم الحياة البشؤيه ) و ما وجدت سعادة احلى من سعادتي في بلادي

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون. سلم لي على البوذية الإنسانية الغير عنصرية

كلام غلط انافي تورنتو وين السعادة..

يارجل الغرب يحترمون الحياة البشرية لول دعني اضحك باعلي صوت لدي

نبيله مين

@@user-hg6zi3lk1i أخت راقية

@@saeedobaidmr🤣 🤣 سؤال بقى معلش ما هى الفلسفه الراقيه من بوذا ؟عارفه ليه السؤال ده عشان هو رمز المفروض دينى وكمان يعتبر كان يدعو الى الوثنيه وطبعا ترفضه الاديان الثلاثه

@@user-hg6zi3lk1i يا عزيزي بوذا رجل لم يدعي النبوة ولم يقل بأن هناك ملاك ينزل عليه بتعاليم من إله خفي في السماء بوذا رجل دعى الى الفضيلة والقيم النبيلة ولم يجبر احدا على اتباع تعاليمه ولم يشهر سيفا ولم يقتل ولم يسبي بل انه اعتزل النساء زهدا منه دنياه ووضع قوانين وقواعد اخلاقية لأتباعه انا قلت انه صاحب فلسفة راقية ولم اذكر بأنه صاحب ديانة او انه نبي

@@saeedobaidmr تخيل انك تكذب علي البوذين اقصد ان هذا ليس اعتقاد اهل البوذيه ولماذا يتم الصلاه وتقديم القرابين لتماثيله. لا تتفلسف انت وقول انك ملحد فقط ولا تهاجم الاسلام من تحت لتحت زي النسوان. المرشومه

عظمه في راسك, يا ثور وين عقلك .

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون. سلم لي على البوذية الإنسانية الغير عنصرية

أين قالها ههه ؟؟ ممكن إسم السورة . لأنه على فكرة دروسه وتعاليمه تسمى بالهندية " سوترا " ولكل واحدة منها عنوان خاص . وأظن أن مؤلفي القرآن استلهمو منها إسم سورة .

هههه 😂 ملاعين العرب انتو .. الحمد لله الذي هدانا للدين الحنيف

@@alhassanait1749 ههههههههه

@@muhammadelabbadi1041 هاء هاء هاء هاء هاء هاء

@@SAHRAA-AL-MADINA2023 لم افهم كيف اخجل من ديني وما هو دينك؟

@@ahmedjaffer4449 دينه الجنس و الخمر و النجاسة كيف تريده أن يحب دين يدعو إلى الوضوء 5 مرات في اليوم، هذا شاق عليه

من قلك ان حلال عندنا ب الإسلام الخمر؟

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون. سلم لي على البوذية الإنسانية الغير عنصرية

@@user-sh8ep7kd8y والاسلام ؟

@@ameeralkinany3309 رد على هؤلاء العلماء يا شملول من المؤكد أن هؤلاء العلماء ايضا ليسوا شيوخ وليسوا أئمة مساجد. بعد دراسة لمدة 4 سنوات ومقارنة نتائجها مع ما ذكر في أكثر من سورة وبآيات متعددة تشرح مجتمعة بالتفصيل مراحل نمو الجنين وهذه شهادة أشهر علماء التشريح والأجنة في العالم kzfaq.info/get/bejne/l6l5bNaHytKYmac.html 1. ليس البروفيسور كيث موور فقط بل اخرين 2. والبروفيسور بيرسود 3. و البرفسور سيمبسون 4. و البروفيسور مارشال جونسن 5. و البروفيسور جيرالد سي . جويرينجير نحن أمام رجل أمي أدلى بتصريحات عميقة وبيانات بشكل يثير الدهشة صحيحة علميا فإنّ أوصاف الأجنة البشرية في القرآن الكريم لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع فالاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد صلى الله عليه وسلّم من الله وهم لا يجدون صعوبة في قبول ان القران هو كلام الله وشرحوا الفرق بين ما ذكره القرآن الذي شرح بالتفصيل مراحل نمو الجنين وبين ما ذكره العالم وارسطو الذي لم يقدم أي شرح أو تفصيل kzfaq.info/get/bejne/qMqZe8uHnKybh2g.html kzfaq.info/get/bejne/brNnfMWqyduVcqs.html وهنا ايضا في مناسبات عديدة اخرى kzfaq.info/get/bejne/brGfoJuhmKeXd2Q.html kzfaq.info/get/bejne/r9uDqq6KxrjOkps.html kzfaq.info/get/bejne/qNmEgrSFrJawhoU.html قال الحق وهو الحق ﴿وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾ تقول الليدي " إفيلين كوبولد" العالمة والنبيلة الإنجليزية التي أسلمت وهي اول من حج من نساء اوروبا وذكرتُ ما جاء في القرآن عن خلق العالم وكيف أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق من كلِّ نوعٍ زوجين وكيف أنَّ العلم الحديث قد ذهب يؤيِّد هذه النظرية بعد بحوث ودراسات امتدَّت أجيالاً عديدة تقول لورا فيشيا فاغليري كيف يكون هذا الكتاب المعجز من عمل محَمَّد وهو العربي الأمِّي؟ وعلى الرغم أنَّ محَمَّدا دعا خصوم الإسلام إلى أن يأتوا بكتاب مثل كتابه أو على الأقلِّ بسورةٍ من مثل سُوَره وعلى الرغم من أنَّ أصحاب البلاغة والبيان الساحر كانوا غير قلائل في بلاد العرب فإنَّ أحدًا لم يتمكَّن من أنْ يأتي بأيِّ أثر يضاهي القرآن لقد قاتلوا النبيَّ بالأسلحة لكنَّهم عجزوا عن مضاهاة السموِّ القرآني واعترف فصحاؤهم عند سماعه أنه ليس من كلام البشر كالوليد بن المغيرة وعتبة ابن ربيعة يقول الأمير بسمارك دققت القرآن من جميع الجهات ففي كل كلمة فيه حكم عظيمه إن يدعون بأن هذا الكتاب قول محمد إن يدعون بأن هذا التكامل وهذه الروعة صادرة من دماغ بشرية فهذا ليس إلا إعماء البصيرة عن الحقائق وهذا يناقض العلم والحكمة أقرأ لما يقوله البروفيسور يوشيهيدي كوزاي مدير المرصد الفلكي الوطني ميتاكا -طوكيو اليابان - إنني مندهش جدا أن أجد حقائق فلكية صحيحة في القرآن ومن جانبنا فنحن الفلكيون المعاصرون قمنا بدراسة قطع صغيرة جدا من الكون ولقد ذكرنا جهودنا لكي نفهم جزءا صغيرا جدا لأنه باستخدام التلسكوبات لا نستطيع أن نرى سوى أجزاء صغيرة جدا من السماء دون أن نفكر في رؤية الكون كله ولهذا بعد قراءة القرآن والإجابة على الأسئلة أظن أنني أستطيع أن أجد طريقي المستقبلي لاستكشاف الكون إقرأ لما يقوله البروفيسور ألفريد كرونير أحد أكبر جيولوجيي العالم المشاهير وهو أستاذ علم طبقات الأرض ورئيس قسم علم طبقات الأرض في معهد جوسيينسيس جامعة يوهانز جوتينبيرج مينز ألمانيا - شخص لم يكن يعرف شيئا عن الفيزياء النووية منذ 1400 سنة لا أظن أنه سيكون قادرا على أن يعرف من تلقاء نفسه أن الأرض والسموات كان لهما نفس المصدر من أين جاء محمد بهذا وأعتقد إنه من شبه المستحيل أن يعرف هذه الأشياء مثل الأصل المشترك للكون لأن العلماء إكتشفوا ذلك فقط ضمن السنوات القليلة الماضية بالطرق التقنية المعقّدة والمتقدّمة جدا

@@ameeralkinany3309 بالمصدر والمرجع وأسم الكتاب يرد عليكم اللي اكبر منكم أقراء ما يقوله فولتير أحد أشرس الملحدين المحاربين للأديان والنص التالي المنقول من كتابه ”القاموس الفلسفي ” الموجه لكم انتم بصفتكم مباشرة : أقولها لكم مرة أخرى أيها الجهلة الحمقى الذين أقنعهم جهلة آخرون أن الدين المحمدي شهواني إن هذا ليس صحيحا، لقد خدعوكم في هذه المسألة كما في مسائل متعددة أخرى، لو فرض عليكم أن تمتنعوا عن الطعام والشراب في شهر يوليو عندنا يصادف الصيام هذا الشهر، ولو منع عنكم القمار بكل أنواعه، ولو حرّمت عليكم الخمر، ولو كتب عليكم الحج في الصحراء المحرقة، ولو أمرتم بإخراج اثنين ونصف من دخلكم للفقراء، ولو اقتصرتم على أربع زوجات أنتم الذين ألفتم التمتع بثمانية عشر امرأة…هل يمكن - بكل صدق - أن تقولوا عن هذا الدين إنه شهواني؟”. وفي واحدة من آخر كتاباته (سنة 1770)، يقول فولتير عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - ما يلي: إن دينه حكيمٌ وصارم وطاهر وإنساني؛ حكيم لأنه لا يسقط في جنون الإشراك بالله، وليس فيه طلاسم، وهو صارم لأنه يُحَرِّم القمار والخمر، ويأمر بخمس صلوات في اليوم، وهو طاهر لأنه يُحَدِّد عدد الزوجات بأربع، وهو إنساني لأنه يأْمُر بالصدَقة أكثر من الحج، وأضيف إلى خصائص الحق هذه سمة أخرى، هي التسامُح. وكل هذه الشرائع الحازمة، وهذه العقيدة البسيطة، جلبتْ للإسلام الاحترام والثِّقة، وخاصة عقيدةَ التوحيد، التي ليس فيها طلاسم، بل هي مُناسِبة للعقل الإنساني، كل هذا جعَلَ عددًا كبيرًا منَ الأمم تعتنق هذا الدين، من سود إفريقيا إلى جُزُر المحيط الهندي. الكاتب الإنجليزي "برنارد شو": قال في كتابه "محمد": إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال، فإنه أقوى دين على هضم جميع الديانات، خالداً خلود الأبد، وفي رأيي أنه لو تولى أمر العالم اليوم، لوفق في حل مشكلاتنا، بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها". الدكتور "مونته" أستاذ اللغات الشرقية في جامعة جنيف: قال في كتابه "محمد والقرآن": إن طبيعة محمد الدينية، تدهش كل باحث مدقق نزيه المقصد بما يتجلى فيها من شدة الإخلاص، فقد كان محمد مصلحاً دينياً ذا عقيدة راسخة، ولم يقم إلا بعد أن تأمل كثيراً وبلغ سن الكمال بهذه الدعوة العظيمة التي جعلته من أسطع الأنوار الإنسانية في الدين". الفيلسوف الإنجليزي "توماس كارليل": قال في كتابه "الأبطال": لقد أصبح من العار على أي فـرد متمديـن من أبناء هذا العصر، أن يصغى إلى ما يدعيه بعض الجهال الحاقدين، من أن دين الإسلام كذب، وأن محمداً ليس بنبي، إن علينا أن نحارب ما يشاع من مثل هذه الأقوال السخيفة المخجلة. المستشرق الكندي الدكتور "زويمر": قال في كتابه "الشرق وعاداته" إن محمداً كان ولا شك من أعظم القادة المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً، وبليغاً فصيحاً، وجريئاً مغواراً ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء". العلامة الألماني "كارل هيرنش بكر": قال في كتابه "الشرقيون": لقد أخطأ من قال أن نبي العرب دجال أو ساحر، لأنه لم يفهم مبدأه السامي، إن محمداً جدير بالتقدير ومبدأه حري بالإتباع، وليس لنا أن نحكم قبل أن نعلم، وأن محمداً خير رجل جاء إلى العالم بدين الهدى والكمال". البروفيسور الهندي "راماكرشنه راو": قال في كتابه "محمد النبي": هناك محمد النبي، ومحمد المحارب. ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامى العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلاً". بوسورث سميث: قال في كتابه "محمد والمحمدية"،: لقد كان محمد قائدا سياسيا وزعيما دينيا في آن واحد. لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين، كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة. ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر مشيد أو عائد ثابت. إذا كان لأحد أن يقول إنه حكم بالقدرة الإلهية فإنه محمد، لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها ودون أن يسانده أهلها. المفكر الفرنسي لامارتين: قال هذا هو محمد صلى الله عليه وسلم الفيلسوف، الخطيب، النبي، المشرع، المحارب، قاهر الأهواء، مؤسس المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة حقة، بلا أنصاب ولا أزلام. هو المؤسس لعشرين إمبراطورية في الأرض، وإمبراطورية روحانية واحدة. هذا هو محمد صلى الله عليه وسلم بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية، أود أن أتساءل: هل هناك من هو أعظم من النبي محمد صلى الله عليه وسلم؟ ادوارد لين الإنكليزي في كتابه " أخلاق وعادات المصريين": قال إن محمداً كان يتصف بكثير من الخصال الحميدة، كاللطف والشجاعة ومكارم الأخلاق، حتى أن الإنسان لا يستطيع أن يحكم عليه دون أن يتأثر بما تتركه هذه الصفات في نفسه من أثر، كيف لا، وقد احتمل محمد عداء أهله وعشيرته بصبر وجلد عظيمين، ومع ذلك فقد بلغ من نبله أنه لم يكن يسحب يده من يد من يصافحه حتى ولو كان يصافح طفلاً، وأنه لم يمر يوماً من الأيام بجماعة رجالاً كانوا أو أطفالاً دون أن يقرئهم السلام، وعلى شفتيه ابتسامة حلوة، وقد كان محمد غيوراً ومتحمساً، وكان لا يتنكر للحق ويحارب الباطل، وكان رسولاً من السماء، وكان يريد أن يؤدي رسالته على أكمل وجه، كما أنه لم ينس يوماً من الأيام الغرض الذي بعث لأجله، ودائماً كان يعمل له ويتحمل في سبيله جميع أنواع البلايا، حتى انتهى إلى إتمام ما يريد. المؤلف الكبير ماكس فان برشم: قال في مقدمة كتابه "العرب في آسيا": الحق أن محمداً هو فخر للإنسانية جمعاء وهو الذي جاءها يحمل إليها الرحمة المطلقة فكانت عنوان بعثته "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين". مهاتما غاندي: قال "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر. لقد أصبحت مقتنعًا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفًا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون. سلم لي على البوذية الإنسانية الغير عنصرية

@@user-sh8ep7kd8y بلا عقل حالكم حال زعيمكم الناكح الامين ، كوبي بيست .. العقل عطلان عدكم لان ميشتغل تمشون ع العنعنه

@@ameeralkinany3309 ورينا شطارتك يا شملول ورد ذكر هذه الحقيقة العلمية حصريا في القرأن دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي إذا كان القرأن تأليف بشري - إذا من أين تلقى محمد عليه أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟ قال الحق وهو الحق ﴿ وَمِن كُل شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ لقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي ✓ الزوجية في بناء الحمض النووي. ✓ الزوجية في كل من المادة والطاقة. ✓ الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. ✓ الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. ✓ الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوي ة. ✓ الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. ✓ الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفا ت. ✓ الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. ✓ الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. ✓ الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليساري ة. ✓ الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). ✓ الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالب ة. ✓ الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. ✓ الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. ✓ الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. ✓ الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. ✓ الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني ث. ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج ،والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA حتى لا يلبس عليكم أحد ويقول أن الفيروسات تحتوي خيط واحد بل منها أنواع كثيرة تحتوي خيط واحد من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ) التراكم ( أو بالتوالد العذري ) أي بدون إخصاب ( ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئ ة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولي ة وكل واحدة منها لها نقيضه ا كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيض ه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيما ت فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة والأخرى صفة متنحية وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. قال الحق وهو الحق : ﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَْاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ﴾ فدعونا نتساءل بإنصاف ونقول: مَن يملك أن يقول مثل هذا الكلام ثم يحقق ما قاله إلا خالق كل شيء سبحانه وتعالى لمزيدا من المعلومات - اقرأ من هذه المراجع • الجينوم السيرة الذاتية للنوع البشري تأليف مات ريدلي • طبيعة الحياة تأليف فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل

@@user-sh8ep7kd8y كمية الجهل فضيعة 😂 ماستغرب ابد صدكيني 😂 اذا علمك وحياتك تاخذيها من القران 😂😂😂 ناقصة عقل ودين وفوكاهه كوبي بيست 😀😂

@@ameeralkinany3309 اجب على السؤال يا شملول ولا تتهرب مثل اخوانك في الدين الالحادي ورد ذكر هذه الحقيقة العلمية حصريا في القرأن دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي إذا كان القرأن تأليف بشري - إذا من أين تلقى محمد عليه أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟ قال الحق وهو الحق ﴿ وَمِن كُل شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ لقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي ✓ الزوجية في بناء الحمض النووي. ✓ الزوجية في كل من المادة والطاقة. ✓ الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. ✓ الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. ✓ الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوي ة. ✓ الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. ✓ الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفا ت. ✓ الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. ✓ الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. ✓ الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليساري ة. ✓ الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). ✓ الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالب ة. ✓ الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. ✓ الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. ✓ الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. ✓ الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. ✓ الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني ث. ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج ،والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA حتى لا يلبس عليكم أحد ويقول أن الفيروسات تحتوي خيط واحد بل منها أنواع كثيرة تحتوي خيط واحد من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ) التراكم ( أو بالتوالد العذري ) أي بدون إخصاب ( ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئ ة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولي ة وكل واحدة منها لها نقيضه ا كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيض ه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيما ت فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة والأخرى صفة متنحية وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. قال الحق وهو الحق : ﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَْاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ﴾ فدعونا نتساءل بإنصاف ونقول: مَن يملك أن يقول مثل هذا الكلام ثم يحقق ما قاله إلا خالق كل شيء سبحانه وتعالى لمزيدا من المعلومات - اقرأ من هذه المراجع • الجينوم السيرة الذاتية للنوع البشري تأليف مات ريدلي • طبيعة الحياة تأليف فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل

انت لا تعرفهم على حقيقتهم. هم وحوش مختبئة في ثياب صفراء.

@@insan9112 مثل الوحوش التي كانت موجودة قبل 1400 سنه

@@ameeralkinany3309 ومثل الوحوش الذين اكتشفوا قارتي اميركا و استراليا فأفنوا سكانها الاصليين وسرقوا أرضهم.

@@insan9112 على الاقل لم يقولو انهم مرسلون من الله ودينهم دين حق ورحمة .. مهما كانو يبقون مجرمون ولا ابرأهم والان اندرثو وذهب كل شيء معهم بقي فقط فكر البدوي سبب الارهاب الاول في العالم .. سيأتي يوم ونتخلص من تعاليمه القذره وتندثر مع جثته الخسيسه

@@ameeralkinany3309 بل حملوا صليبهم وفتكوا بالناس وهم ينقرضون الان وستتخلص الدنيا منهم ومن دينهم القاءم على الصلب والتعذيب .

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون. سلم لي على البوذية الإنسانية الغير عنصرية

@@user-sh8ep7kd8y , www.kaheel7.com

الدكتورة نانا ما الجديد كل الأديان لديها طابع العنف والتخلف من قبل أتابعه اللي تقدس النصوص وليست مهتمى بي مدى صحته وخاصة الديانة الإبراهيمية

التخلف عن ماذا.عن اي هيولاء افتراضية وهمية ؟الادعاءات الوهمية .والمثلائيات المزعومة .التي تشقي متطلبيها .والعنف موجود في اللادينية .اسوغ واكثر من الدين .مادام كما انزله الله .الا وهو (ان الدين عند الله الاسلام).ومن المغالطة اشمال الاسلام في اكار مصطنع .لاجل التشويش عليه .في اطار مصطنع فضفاض .معلول النسبة .اسماه واضعوه المغرضون به ....الدين الابراهيمي....خالطين فيه تناقضات التاريخ كله .واسباب حروبه .مما اضافته اجيال البشر .على الدين .العنف ظاهرة بشرية .ولكنه في الدين النقي الواقعي .موجه الى مواضع لزومه .توجيها مضبوطا رشيدا.

خالد بشير هتلر غير ملحد وستالين وغيره اجل لكن الإلحاد ليس دين وليس فيه كتاب يقول افعل ذَا ولا تفعل وستالين وماركس أخذ نظرية التطور وظفوها لي صالحم مع ان نظرية التطور لا تقول ان عرق ما أفضل من الاخر الإلحاد بختصار هو انك تنكر وجود الخالق او المسبب وكل ملحد لديه رويته للحياة انا لست ملحد لكن لا اقدس الدين او اله اللي يؤمر بالعنف وقطع الروس فان مؤمن ان الله لا يقول هذا الكلام حاشا

لا إله إلا الله وحده له شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

ديانة التطور للتصحيح

@@mohammadmomani5553 انت بس اكلخرا واسكت

نعم الله موجود و هو رب العالمين خلق الكون و لكن الاسلام دين خرافات و دين دجل من وحي الشيطان لعنة الله عليه

الإسلام أكبر خرافة مقدسة 😒

من الهك الشاب الامرد القذر خخخخخخخ

@@ahmedomaromarahmed63 ههههههههههههههههههههههه نص نص دين دماغك هوه الي ييجي على كيفك نزلنا كتاب برغبات خلينا نفصل على كيفك انا حتى هاد خايف تغير رأيك لانو الالتزام بأي اشي صعب صح ؟

se gamer لماذا خرافة فقط لانه لا يوافق هواك ام لانه يريد ان يخرج العباد من مستنقعات الجهل والظلام الى بر المعرفة والفهم والنور ام لانه يريد منا ان نكون ذو شخصيات مستقلة وصادقة مع نفسها ومع الاخرين بان يوّلد لنا رقابة ذاتية نحاسب بها أنفسنا

انت تفكيرك ضحل جدا

@@mohammadmomani5553 ههههه لا ومعطي نفسه اهميه. ..ويعتبر...مين انت. .محمد صلى الله عليه وسلم سيد الرسل والأنبياء غصب عن رأس ابو الزعلان ..

mohammad momani التاريخ يقول ذلك كانت القبائل العربية تغزو وتسبي بعضها البعض لغض النظر ان كان نبي وان لم يكن استطاع توحيد الشعوب العربية تحت راية الاسلام وانطلقت الشعوب العربية باسم الفتح الاسلامي تغزو بلاد الفرس والروم والسريان ومصروعند الحكم الأموي وصلو الى حدود الهند والصين ووصلو اسبانيا انا لم اقل التاريخ يقول

الكوووون الازرق

اي وليش شو ناقصو عليه افضل صلاة وسلام ربي لليش هتلر وطرمب المسيخي اللي نهب خير مسلمي العراق وسورية و .. وبوطين المتيك المسيخي اللي قتل الاف مؤلفة من مسلمين سورية وبوش اللي قتل مسلمين العراق باسم الكندتاب المدنس اللذي يدعو للقتل للهلاك ليش مو من حق المسلمين دولة مثلهم مثل باقي الشعوب ولا حلال للمسيخ والبوذيين واغيرهم من زبالة الامم ونحن ونبينا حرام علينا اصلا نبينا والمسلمين فتحوا بلدان كثيرة مش بحد السيف اللي موجود في كتابك المدنس فتحوها بأخلاق التجار وهناك غزوات للنبي ومعارك للمسلمين لانو الروم الفرس وغيرهم هم من بدؤوا بالاعتداء على المسلمين

اول شخص يوافقني الرأي و يعتبر بوذا اعظم شخصية انسانية بالتاريخ 🥰🥰🥰

رغم سخافات التي قلتها لا يزال رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اعضم شخصية عرفها العالم بشهادة الغرب .

@@abdelhamidelbaze6200 استحي مما تقول ولا تردده لكي لا تكون أضحوكة

@@abdelhamidelbaze6200 يا اهبل يا اهبل 😂😂😂😂😂

@@abdelhamidelbaze6200 ما قلته كله حقائق ولا كذب فيه محمد كان شخصية سيئة ومهما حاولت اقناع انفسكم انه جيد فلن تقدروا نعم.... محمد هو من قام بنكح واغتصاب طفلة بريئة صغيرة في عمرها ست سنوات بينما هو كان مثل الجمل السارف تجاوز أربعين سنة، حتى أن المسكينة كانت دميتها ولعبها في يديها تلعب بها مع البنات يوم أن نادتها أمها لتجهيزها لمحمد والمسكينة لم تكن تفقه شيئا كما ورد هذا في الأحاديث الصحيحة في البخاري ومسلم وغيرها من كتب الصحاح عندكم... تخيل هذا المنظر المقرف البشع لو كانت أختك أو بنتك الصغيرة عمرها ست سنوات أو تسع سنوات يقوم شخص مثل البغل تجاوز أربعين سنة بنكحها واغتصابها؟!! تخيل حال تلك الطفلة والرعب والخوف الذي تحس به وهي ترى شخص عاري أمامها يقوم بالاعتداء عليها..!! وأيضا محمد هو من كان يأمر بقتل وذبح الناس وكل من خالفه وانتقد دينه الدموي الارهابي محمد هو من أمر بسبي واغتصاب بنات ونساء وزوجات وأمهات َأولاد المخالفبن له بتلرغم أنه حتى بعض أتباعه الذين كان عندهم شيئ من الانسانية يتحرجون ويرفضون هذا مثلما حدث مع سبايا أوطاس لما قام محمد وجيشه بالهجوم على القبيلة فهرب رجال تلك القبيلة وتركوا بناتهم وزوجاتهم وأولادهم ظنا منهم أن محند َأتباعه فيهم من النخوة َالسهامة ما يمنعهم من الاعتداء على حرمات النساء ولكن محمد كان كما انتم تعرفونه جيدا كان شخصا شهواني دموي لأبعد حد، فأمر بسبي النساء والبنات والأولاد غم أن كثير من أتباعه عارضه على ذلك.... وغيرها من الفصائع والجرائم الغير الأخلاقية والغير انسانية التي ارتكبها محمد وأتباعه ولليوم لازال بعض البهايم وأشباه البشر مخلصين لمحند في دمويته وشهوانيته البهيمية القذرة أمثال داعش والقاعدة وغيرهما من الجماعات الاسلامية الذي تريد تطبيق خريفات وقاذورات الإسلام الحقيقي الذي أتى به محمد... فلذلك كما قلت لك أن محمد شخصية تاريخية سيئة، فلا تحاولوا زورا وبهتانا أن تقنعوا انفسكم أنه كان نبي فهو لم يكن حتى مجرد انسان عنده ضمير وأخلاق، ناهيك على أن يكون حكيما أو نبيا...

It's all fallacies my friend

حقي أن أحبه و أفتخر به صلى الله عليه وسلم...و حقك أن تقول ما شئت، إسم محمد يعيش منذ 1400 سنة و سيدوم إلى أن يرث الله أرضه، أما الحاقدين عليه ماتو و لا نعرف منهم أحد و ستموت و لن يذكرك أحد، هذه سنة الله في أرضه كل أعدائه في مزبلة التاريخ و محمد ترثه أجيال منهم حاقد و منهم محب...محمد رسول الله شاء من شاء و أبى من أبى فلن يزيد و لا ينقص من عظمته شيئآ

غريب هذا التصور وتقدير لشخص تعب نفسه لايصال فكرة يستحق التشجيع علي الاعقل بوذا لم يقل انه جائه وحي يقول ( نم مع ماريا القبطية ولماذا تحرمه علي نفسك ولله حلله لك )

بوذا أفضل من نبيك المعتوه محمد،بوذا لو يقتل ويغتصب كما فعل محمد .

@@saghatelbasil5218 النجس لا يمكن أن يحب من يدعوه للضوء خمس مرات في اليوم و أن يتطهر من الرجس و النجاسة محمد صلى الله عليه وسلم لا يحبه أصحاب المؤخرات السوداء بالفضالات

@@saghatelbasil5218 إحترم نفسك لا تقارن خير الخلق بتافه إسمه بوذا ، الله يهديك .

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون. سلم لي على البوذية الإنسانية الغير عنصرية

​@@user-sh8ep7kd8yلماذا لا ترى الجانب المتطرف من دينك الإسلام ، يمكننا أن نرى من داعش وفي إندونيسيا مرتكبي تفجيرات بالي نفذوا تفجيرات انتحارية أيضًا على أساس الرغبة في الحصول على المكافأة والموت كشهداء. "المقصود في هذا العمل الجهادي هو أجر كبير ، وثانيًا ، عندما يموت استشهد ، فهذان الهدفان يتسببان في رغبة الكثيرين ، إضافة إلى ذلك ، فإن منفذي تفجير الكنيسة في سورابايا هم عائلة تضم أطفالًا صغارًا كشفت سلسلة انفجارات القنابل في سورابايا في مايو 2018 عن نمط جديد من الإرهاب ، شمل أطفال الجاني البيولوجيين. صدم هذا الرجس الشعب الإندونيسي والعالم. "في بعض الأحيان لا أستطيع التوقف عن التفكير. بالأمس رأيت بأم عيني (مواقع) مرتكبي القنابل في ثلاثة مواقع. طفلتان صغيرتان (فتاتان) تبلغان من العمر 9 سنوات و 11 سنة. ونزل الأب مع والدتهما ثم فجرا نفسيهما أمام الكنيسة المجاورة.

​@@user-sh8ep7kd8yمن الواضح أن ما نشرته هو كذب وخيال. إذا كان بوذا قد قتل بالفعل براهمين ، لكان الهندوس قد أدرجوه في التاريخ وكرهوا بوذا ، لكن بوذا يُعتبر تجسيدًا للفيشنو في الهندوسية ، ولم يدافع بوذا حتى عن القتل حتى للناس المستنيرين / المقدسين. قال بوذا بوضوح أنه من المخجل أن يؤذي شخص قديسًا (آريا / أرهات) ، لكن الأمر المخزي أكثر إذا انتقم القديس.

@لا ديني خلوق الله يهديكم ، فكلما ذكرنا الحق ، أتيتم بحجة تافهة غبية ، و الله ثم و الله ثم و الله يوم القيامة إن لم يهدك الله لتكونن شديد الندم و لتندمن عن كل لحظة ضعيتها في الإساءة للإسلام عوض أن تتوب و ملاحظة : الله يهديك بس لو أنت مصر فأنا أديت واجبي ( الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ) و معلومة بسيطة : نار الدنيا تمثل من شدة نار جهنم 1/70 ~ .

متفقة معاك تماما

كلمة واحدة تصفك: جاهل و عديم الاخلاق.

لا توجد اقبح من تجريح مشاعر ملايين ناس يا متبع بودا نحن متبح محمد ص بدون ارغام قل موتو بغيضكم

فرق كبير بين العاقل و الجاهل

محمد تزوج 12 امراة اضف الى ذالك ملاكات اليمين لو كان على قيد الحيات لنكح العالم كله محمد كان آلة نكاح

@@hullia7659 محمد صلى الله عليه و سلم تزوج زوجتين فقط خلال أول أربعين سنة من حياته ثم بعد نزول الإسلام و بأمر من الله تزوج الباقين على مدار خمسة عشر سنة لو كان كما تصفه لتزوج أكثر من زوجتين في أول أربعين سنة من حياته و لما أراد أن يحرم الله الزنا... فصن لسانك ولا تتكلم بسوء عن نبي الله إن كنت لا تؤمن بالرسالة فلا داعي لأن تكرهها

المصريون ليسو عرب فقط اعندهوم لهجة .

@@morrsjitoliansznaga6962 ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بتفكيرك هذافش عرق واحد من اي وام واحد كل الاعراق مخطلطة

@@morrsjitoliansznaga6962 ما اهمية الاصل العرقي للمصريين ؟ عندما تكون قوياً او غنياً او فقيراً او محتاجاً عرقك لن يفيدك بأي شيء.

@@mohammadmomani5553 المهم انهم ليسو عرب العروبة القومجية صنعتها بريطانيا وفرنسا في شمال إفريقيا هم أقباط احفاد الفراعنة .

صحيح لكن السبب هو التشويه الذي أصاب الإسلام بعد إتباع كلام وفتاوي وأحاديث فقهاء وعلماء دين تتعارض مع دين الرحمة بل أظهرت الإسلام بمظهر القتل والدبح والسبي وتكفير الغير وكل هم المسلم حور العين وليس أن يكون إنسان يعطي السلام والمحبة للآخرين

@@majdaraby2044 هذا هو الاسلام وهذا ماكان يفعله محمد قديمآ صدقني

@@SAHRAA-AL-MADINA2023 لما

@@SAHRAA-AL-MADINA2023 درسته وافتخر فيه والله الحمد على نعمه الاسلام

@@SAHRAA-AL-MADINA2023 اجل درسته هل درسته انت. يا نابغة

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون. سلم لي على البوذية الإنسانية الغير عنصرية

خطا كل شعب ارسل له الله رسول والله اعلم

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

@@jarjoubelmehdi5724 قلت ان محمد اعظم رجل في التاريخ ولم يكلمك احد وعندما قال احد رأيه جئت تعلق احترم اراء الاخرين لكي يحترموا رأيك

@@user-tj2xl8pu9u أسأل الله العظيم أن يهديك، شاهد هذه الفيديو ربما تساعدك في الوصول إلى الحقيقة kzfaq.info/get/bejne/rrNmgNqE1Kq4aJs.html

ولكن افضل الشخصيات المؤثره بالتاريخ هو النبي محمد بينما بوذا الرابع

@@renlo3721 موثر لان جراىمه ما زالت تحدث إلى اليوم.. بينما بوذا لم يرق حتى دم ذبابة

@@lukasvipe8063 هذي مغالطه، تنسب الجرائم للنبي بينما بوذا لا ، مقارنتك خاطئه افعال بعض المسلمين اليوم مالها دخل بتعاليم النبي كلها بسبب العادات والتقاليد باسم الدين وكذلك افعال بعض البوذيين من القتل وغيرها مالها دخل ببوذا

@@renlo3721 كم عدد غزوات محمد؟؟ وكم أشخاص تسبب بموتهم؟؟ هل فعل بوذا ذلك؟؟

@@renlo3721 .. اكثر الشخصيات المؤثرة .. وليس افضل .. انت تقصد كتاب مايكل هارت .. صح ؟ كتابه عن اكثر الشخصيات تأثيرا بغض النظر هل التأثير ايجابي او سلبي لذاك تجد ضمن قائمة الكتاب كبار مجرمي التاريخ مثل هتلر وستالين الخ .. مايكل هارت في النسخة الأصلية الإنجليزية لم يتكلم عن محمد بإيجابية والتدليس تم عندما قام أنيس منصور بترجمة الكتاب وغير العنوان كذلك .. بل ان مايكل هارت نفسه ينشط في منظمة لتوعية الغرب بخطر الإسلام .. وضعه لمحمد في رأس القائمة لا يعني انه يعشقه مثلا !

من كلامك عرفت انو القران يحرض على كراهية وكره الاخر تفو عليك

@@MarK-wi4il ومن كلامك عرفت ان اللي بتعبده. بيتف عليك

@hasanin aleadani ههههههه يهدي من يشاء ويضل من يشاء رب الرحمة ✌🏻😂

@hasanin aleadani لست مسلما لكي اجيبك اسال المسلمين الذين يؤمنون بهذه الخرافات

@@MarK-wi4il من كلامك عرفت انك بتعبد اله مصنع من الحجر والخشب وخد دي علشان تزعل بلمره أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن سيدنا ونبينا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأشهد أن عيسى بن مريم رسول الله صلى الله عليه وسلم

تفلسف الحمار فضرط،اضرط يا معلم اضرط

شو متوقع مثلا هوه يهذي بعمق و هم يطبلون بإعجاب

الهند فيها تعايش بين جميع المعتقدات ولايتم تكفير الشخص إذا كان ملحدا . طبعا بوذا لا يهتم بوجود خالق أم عدم وجوده ، هو يركز على الجانب النفسي والروحي للإنسان ويعلمه بأنه هو من يتحكم في قدره .

@@alhassanait1749 الهند فيها تعايش !!!!!!!!!!! في أي كوكب أنت ؟ اليس لديك صديق هندي ليخبرك من بين المليار وال400 مليون

@@mohammadmomani5553 طبعا المسلم هو الوحيد الذي يستفز الآخرين بالآذان ... 😅

@@alhassanait1749 تحديدا الشياطين

ان شاء الله تتوفقي بس الدعاء لحالو ما بيكفي عقلك دليلك

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون. سلم لي على البوذية الإنسانية الغير عنصرية

واضح ان معلوماتك انتى ناقصة عن مفهوم النبى النبى عندنا هو من يستطيع إراقة الدماء ونكاح أجمل و أكبر عدد من النساء والأطفال

@@user-hq9hr5iz8p بل النبي هو من لم ينكح النساء والأطفال فقط بل نكح حتى عقول المسلمين....إلى درجة أن المسلم لو قلت له أن محمد صلعم نكح بنته فاطمة سيقول المسلم لشيء أراده الله ورسوله....

@@user-hq9hr5iz8p أشهد ألا إله إلا الله و أشهد أن محمدا عبده و رسوله

@@katamsalaam8777 أشهد ألا إله إلا الله و أشهد أن محمدا عبده و رسوله

آدم المصري الملحد يدعو للإسلامkzfaq.info/get/bejne/frePkseGl7zZoKc.html لا تنسي دعم القناه اشترك

في المصادر ستجد موسوعة الأديان للدكتور فراس سواح ، شرح اكثر من رائع

المختص في الدراسات البوذية والعنف «مايكل جيريسون» يحدثنا في مقال له بعنوان «رهبانٌ يحملون السلاح»، عن الواجهة المزوّقة التي استطاع البوذيون أن يخدعوا بها العالم بأسره، فيقول إنه منذ بداية إدراكه وجود تلك الواجهة الخادعة عام 2004، بدأ يراجع قراءته الأولى للبوذية، تلك القراءة التي «حجبت بُعداً عريضاً وتاريخياً للتقاليد البوذية، وهو [بُعد] العنف»، ثم تبيّن له أن الرهبان المدججين بالسلاح في تايلاند، على سبيل المثال، هم «مثال معاصر لسابقة تاريخية طويلة الأمد». لكن مفكري البوذية الذين صدّروها إلى بلاد الغرب، أمثال الـ «دالاي لاما»، «عرضوا جوانب معينة من تقاليدهم البوذية بينما استبعدوا جوانب أخرى». من هذه الجوانب التي أخفوها: موقفهم ممن يخالف ملتهم، وقدرُه في أعينهم. ولعل استعراض بعض نصوص أسفارهم «المقدسة» كفيل ببيان المراد. يقول «جيريسون»: «لقد قامت الأديرة البوذية بدور القواعد العسكرية، وقاد الرهبان ثوراتٍ، ووظفت المبادئ البوذية من قبل رؤساء الدول لتكون خطباً حربية. بعض أعمال العنف هذه تستند إلى الكتب البوذية [المقدسة]، والبعض الآخر يستدعي الرموز البوذية». وقد جاء في سِفر «نيرڤانا سُوترا» - أو «سِفر النيرڤانا» (أي «الفناء الصوفي»)، وهو سفر يحكي آخر أيام «بوذا» -، أن بوذا قتل ذات مرة أحد كهنة البرهمة لمَّا نال من أسفار «ڤايبوليا» المقدسة، وقال: «لذا لم أهبط إلى الجحيم بسبب ما صنعت... عندما نَقبل وندافع عن نصوص ماهايانا نكتسب فضائل لا تحصى». فلما عوتب بوذا في ذلك أجاب: «لقد هبط البرهمي بعد موته إلى جحيم أڤيتشي، فاستفاد ثلاث خطرات... لقد أدرك أن الأمور أخذت هذا المنحنى لأنه سبّ نصوص ڤايبولا، ولأنه لم يؤمن، ولأن الملك [بوذا] قتله... ثم وُلد في عالم (الحقيقة كما هي). هناك عاش عشرة أحقاب. هكذا منحتُ هذا المرء في سالف أيامي حياة عشرة أحقاب؛ فكيف يقال إني قتلته؟». فتأمل مبدأ رجال الدين البوذيين في قتل الخصوم! إنهم يزعمون أن قتل من لا يعتقد عقيدتهم هو من قبيل قتل الرحمة كي يتطهروا في الجحيم فتنتقل أرواحهم إلى عالم الحقيقة، فهو في الحقيقة لا يعد قتلاً. إنه لا يختلف عن الإجهاز على البهيمة التي تعاني داء عضالاً. وهذه ذريعة خطرة يستترون وراءها ليحصدوا أرواح البشر، لا سيما المسلمين منهم، كما فعلوا ويفعلون في تايلاند وبورما. وثمة مبدأ آخر يبرر رهبانُ البوذية من خلاله قتل خصومهم، وهو إيمان البوذية بأن الوجود مجرد وهم، وأن الحقيقة لا تُدرك إلا بتحصيل النيرڤانا (أي الفناء في الإله). وعليه؛ فكل من لم يؤمن بالبوذية ولم يستنر بنورها، فقتله في هذه الحياة ليس قتلاً حقيقياً؛ لأنه حادِثٌ في عالم الوهم. وهذه الضحايا التي تذبح على أيدي الرهبان يشار إليها في اللاهوت البوذي باسم «إتشانتيكا» (icchantika)، وتعني: المحجوبين عن النور. يتساءل سفر «نيرڤانا سوترا»: «لم لا يوجد خير في الإتشانتيكا؟»، ويجيب عن ذلك بقوله: «أيها الصالح؛ لأن الإتشانتيكا مقطوعون من أصل الخير. فكل الكائنات تمتلك خمسة أصول كالإيمان، إلخ. أما أولئك الذين من طبقة الإتشانتيكا فهم مقطوعون عن ذلك [الأصل] إلى الأبد. لذا؛ فإن المرء قد يقتل نملة فيبوء بإثم إيذائها، أما قتل واحد من الإتشانتيكا فلا يُعد ذنباً». وفي سفر «سوستيتاماتي باريبريتشا» - الذي يوصف بأنه الدليل إلى «كيفية القتل بسيف الحكمة» -، يبيّن المستنير «منجوشري» لبوذا أن المقتول إنما هو اسم وفكرة، فإن استطاع القاتل أن يُخلي ذهنه من هذه الأفكار والأسماء أثناء القتل، فلا يُعد ذلك قتلاً، بل لا وجود لقتل ولا قاتل على وجه الحقيقة، «إذ ليس ثمة سيف ولا كارما ولا عقاب»، وإنما هو من قبيل الخيال. وأخيراً.. من مبادئ تبرير القتل عند رهبان البوذية أن بعض المخالفات قد تؤثر - بزعمهم - في ميزان الكون (دهارما «Dharma»)، ما يحتم التدخل بالسيف لإنقاذ سلام البشرية. يقول «برنارد فور»: «من الحجج التي تُستدعى غالباً لتبرير القتل [عند البوذيين]، الزعم بأنه إن هُددت الدهارما لزم القتال بشراسة ضد قوى الشر. وفكرة المعركة الكونية بين قوى الخير والشر تمنح البوذية بعداً أخروياً كانت تفتقده في الأصل. هذا المبدأ: أعني الترويج للحاجة إلى العنف في سبيل حفظ الاتزان الكوني يتجه إلى تطوير نوع من نظرية الحرب العادلة». خلاصة القول: إن البوذيين لا يقاتلون بلا عقيدة، والمذابح البشعة التي يقومون بها ضد المسلمين العزل في شرق آسيا نابعة من اعتقادهم بأن من سواهم ممن لم يبلغ درجة الاستنارة حقيق بالقتل، وأقل قدراً من النملة، وما دام القاتل لم يُشكِّل صورة ذهنية للمقتول (كما يعلمنا تلاميذهم من المروّجين لقانون الجذب وقوة الوجود)، فهو غير موجود أصلاً، فلا بأس من قتله للحفاظ على ميزان الكون.

لا يا أخي ليس بوذا بوذا إذا قرأت تعاليمه بعمق ستتأكد أنه مشرك بالله

وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ ۗ المرجوا ضبط كلام الله و شكرًا

من اذن الرسل الاخرون؟ زرادشت مشرك بوذا مشرك براهما مشرك اذن من هم في رايك الانبياء والمرسلين الاخرين ؟

@@jarjoubelmehdi5724 وكذا ذي القرنين وثني ، الكسندر العظيم

@@user-gs9hn6ji2l هذا الموضوع شادني بشكل كبير ، هل تعلم ديانات اخرى ايضاً مشكوك فيها ان كان نبي و تم تحريفه ؟