روووووعة اول مرة اسمع هكذا استدلال

سيدنا يا حبذا لو هذه الاجوبة تحرر كتابيا

أحسنتم سيدنا الجليل ، كلامكم مليح

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين عليهم السلام

7:12 آية أولى الأرحام من براهين الإمامة القائمة بذاتها وبحاجة لحلقة.

اسأل الله أن يهديك للحق

نريد ذكر الروايات بالنصوص - كما في كتاب الخزاز القمي - وكتاب الكافي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم، سؤال إلى سيد علي أبو الحسن، وفقه الله لمرضاته كيف نوفق بين الأخبار التي نصت على أن الباقر والصادق عليهما السلام أخبرا أن القائم هو الكاظم عليه السلام وبين أخبارهما عليهما السلام الأخرى التي نصت على أن الثاني عشر عليه السلام هو القائم **ملاحظة ليس سؤالي عن كيف يكون بداء في اخبارات الإمام، فهذا قد بينه الإمام الرضا عليه السلام، بل السؤال عن ورود تلك الأخبار مع ما يعارضها من الأخبار التي دلت على أن الثاني عشر هو القائم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ قَالَ: سَمِعْتُ الرِّضَا عَلَيْهِ السَّلَامُ يَقُولُ: «يَزْعُمُ ابْنُ أَبِي حَمْزَةَ أَنَّ جَعْفَراً زَعَمَ أَنَّ أَبِي الْقَائِمُ وَ مَا عِلْمُ جَعْفَرٍ بِمَا يَحْدُثُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ، فَوَ اللَّهِ لَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى يَحْكِي عَنْ رَسُولِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: {مٰا أَدْرِي مٰا يُفْعَلُ بِي وَ لٰا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلّٰا مٰا يُوحىٰ إِلَيَّ}». (الخبر) [قرب الإسناد] حَدَّثَنِي خَلَفُ بْنُ حَمَّادٍ، قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو سَعِيدٍ، قَالَ حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ دَاوُدَ الرَّقِّيِّ، قَالَ:، قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا (ع) جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّهُ وَ اللَّهِ مَا يَلِجُ‌ فِي صَدْرِي مِنْ أَمْرِكَ شَيْ‌ءٌ إِلَّا حَدِيثاً سَمِعْتُهُ مِنْ ذَرِيحٍ يَرْوِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع)، قَالَ لِي وَ مَا هُوَ قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ سَابِعُنَا قَائِمُنَا إِنْ شَاءَ اللَّهُ، قَالَ صَدَقْتَ وَ صَدَقَ ذَرِيحٌ وَ صَدَقَ أَبُو جَعْفَرٍ (ع)، فَازْدَدْتُ وَ اللَّهِ شَكّاً، ثُمَّ قَالَ يَا دَاوُدَ بْنَ أَبِي خَالِدٍ أَمَا وَ اللَّهِ لَوْ لَا أَنَّ مُوسَى، قَالَ لِلْعَالِمِ‌ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللَّهُ صابِراً مَا سَأَلَهُ عَنْ شَيْ‌ءٍ، وَ كَذَلِكَ أَبُو جَعْفَرٍ (ع) لَوْ لَا أَنْ قَالَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ‌ لَكَانَ كَمَا قَالَ، قَالَ، فَقَطَعْتُ عَلَيْهِ. [رجال الكشّيّ تحقيق المصطفوي] مما كتبه إمامنا الرضا عليه السلام في جوابه على البزنطي : وَ أَمَّا ابْنُ أَبِي حَمْزَةَ فَإِنَّهُ رَجُلٌ تَأَوَّلَ تَأْوِيلًا لَمْ يُحْسِنْهُ، وَ لَمْ يُؤْتَ عِلْمَهُ، فَأَلْقَاهُ إِلَى النَّاسِ فَلَجَّ فِيهِ وَ كَرِهَ إِكْذَابَ نَفْسِهِ فِي إِبْطَالِ قَوْلِهِ بِأَحَادِيثَ تَأَوَّلَهَا وَ لَمْ يُحْسِنْ‌ تَأْوِيلَهَا وَ لَمْ يُؤْتَ عِلْمَهَا، وَ رَأَى أَنَّهُ إِذَا لَمْ يُصَدِّقْ آبَائِي بِذَلِكَ، لَمْ يَدْرِ لَعَلَّ مَا خُبِّرَ عَنْهُ مِثْلَ السُّفْيَانِيِّ وَ غَيْرِهِ أَنَّهُ كَائِنٌ لَا يَكُونَ مِنْهُ شَيْ‌ءٌ، وَ قَالَ لَهُمْ: لَيْسَ يَسْقُطُ قَوْلُ آبَائِهِ بِشَيْ‌ءٍ، وَ لَعَمْرِي مَا يُسْقِطُ قَوْلَ آبَائِي شَيْ‌ءٌ، وَ لَكِنْ قَصَرَ عِلْمُهُ عَنْ غَايَاتِ ذَلِكَ وَ حَقَائِقِهِ، فَصَارَ فِتْنَةً لَهُ وَ شُبِّهَ عَلَيْهِ وَ فَرَّ مِنْ أَمْرٍ فَوَقَعَ فِيهِ. [قرب الإسناد]

العلامات او الشروط التي ذكرت هل يوجد دليل عليها؟ وماهي المصادر

السلام عليكم سيدنل عند الشيعة الاماميه ان من شروط الامام ان ليس له منافس في الاعلمية ألم يكن زيد الشهيد عالم في زمان الامام الباقر عليهما السلام ألم يكن منافس له ؟

السلام عليكم طيب ممكن توضح كيف الناس تشيعت وامنت بامامة الحسن والحسين وزين العابدين عليهم السلام في زمنهم؟ كل هذه القواعد التي ذكرتها يبدو أنها كانت من بعد زمن الباقر والصادق عليهما السلام. فسؤالي هو كيف تشيع الناس قبل الصادقين؟

الان في هذا العصر السني والشيعي ينتظران الإمام المهدي فما الفرق اذا وهذا يعني أنهما يعرفان الإمام .

الكلام كله غير منطقي، والقواعد اصلا موضوعة، فما بني على باطل او شك فهو باطل او شك، يا الهي قد معتقد الامامية هش

ما أضعف هذا الكلام ، وما أضعف هذه الاستدلالات ، سبحان الله العظيم ، هل على مثل هذا تقيمون دينكم يا رافضة ؟ لا حول ولا قوة إلا بالله