الفلسفة لا تكفي انها تطرح بعض الاسئلة وهي ارو يونانية تركزت حول الحق وحول الموجود افلااريسطو الفلسفة مثل التيولوجيا تطرح مسالة وجود الله او عدمه انها ليست اهلا للحديث عن قضية الالوهية التي تخلت عنها ،الفلسفة تطرح قضية نهاية الفلسفة موت الاله ولكن الفلاسفة لا يمكن ان تجيب عن مسالة الالوهية حالة الالوهية هي حالة مفارقة العقلانية التيولوجية طرحت من الاسئلة الهامة من جانب انها سلب الوجود المادي ديكارت للعجب كان محدودا القواعد فقط صالحة لعقل محدود اما بالنسبة للاله ينبغي ان نلعب الشطرنج الحقائق الصحيحة لنا ليست مطلقة ما هي علاقة تفكيرنا بتفكير الاله موت الاله هي ان توجد او لا توجد هاذا هو السؤال لذى هاملت ولكن ذلك لا يتعلق بالاله واذا عرفنا الفلسفة والتيولوجيا نظريتان مختلفتان .التجربة الدينية يمكن مساءلتها كباقي التجارب انها ليست فريدة ،لا يعني تراجع حركيتها تهافت الوعيالديني بالمقابل لا وجود لاوروبا ملحدة الديني اردوغان بوتين ،بوش كيف للسوسيولوجيون ان يتعاملوا مع المتدينين كم عدد الذين يذهبون للجامع لا نعرف من هو المؤمن نحن لا نعرف من اتمنى ان اكون مؤمنا الحكم النهائي هو الذي سيقول لنا من المومن من اكثر مؤمنا التحطيم والتدمير ليس مبدا سلبيا الاركيولوجيون يحطمون من اجل ايجاد بقايا آثار واعادة الزمن منع ما يجعلنا لانرى الحقيقة الفلسفة لا تهتم بالوجود ولكن بما يوجد هذا هو الموجود العلم يجمع المعطيات ويترتبها دون التفكير فيها يصفها يحصيها ولكن لا يطرح الايطر .موت الاله الموت تخص الطبيعة ولا تخص الاله لان الله لو كان طبيعة .
@hargous Жыл бұрын
Thanks
@saint-songebertrand52035 жыл бұрын
Et, plongé dans le noir de la chambre quand les volets sont fermés, qui nous "réveille" sans les rayons du "soleil"? Merci.
@kyoanes403808 ай бұрын
Le fracassant bruit du radio réveil, la dechirante sonnerie du téléphone ou la douce voix de l'autrui qui me réveille...