الشخص كتب اكثر من دليل من القران نفسه و هي كالتالي: - ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا. اذا لها و قرا حدده الله الذي نصلي اليه و لا نصلي لمحمد او قدور او الجيلالي. - الله فرض الصلاة بفعل امر: اقم الصلاة اي هناك الامر و بماذا بالصلاة اي ذكر الله الاشياء تصريحات لا تلميحا و لا غبار عليه. - متى تريد يا الله ان نصلي لك؟ فاجاب الله ب:" اقم الصلاة طرفي النهار و زلفا من الليل...* و لم يقل بين طرفي النهار. و النهار له محدان اي طرفين يعرف بهما و هما طلوع الشمس كطرف و غروب الشمس كطرف كون النهار يدل على و حوده الضوء اي الشمس و بالتالي فالصلاة تكون في الفجر و في المغرب اي العشاء. ما بين المغرب و الفجر و هي الصلاة الوسطى و اكد على ذلك ايضا بفعل امر في سورة الإسراء ب:* اقم الصلاة لدلوك الشمس الى غسق الليل و قران الفجر ..* و دلك في اللغة العربية الاصيلة و ليس التاويلات الفارغة من المعنى و المبنى فهي وقت الغروب اي ان الصلاة تبدا من غروب الشمس مرورا بغسق الليل كصلاك و سطى و صولا الى صلاة الفجر. و منه هناك فقط ثلاث اوقات قرآنية شاننا شان الامم التي سبقتنا و التي كانت صلاتها بالبكرة و الاصيل و محمد مرغم على اتباع ملك إبراهيم و ملة إبراهيم توقيت صلاتها هو البكرة و الاصيل و لذلك بدا الله اولا بغرض التهجد في سورة المزمل ثم خفضه لما علم فيهم ضعفا و فرض عليهم صلاة الفجر وصلاة العشاء اي المغرب و ذكر الصلاتين بالاسم اثناء تكلمه سبحانه على اوقات العورة اي الاستراحة فقال:* ...من قبل صلاة الفجر و من بعد صلاة العشاء و حين تضعون ثيابكم من الظهيرة و لم يذكر صلاة الظهر بل المح لح بالظهيرة اي الدوال و هو المعمول به في كل العالم حيث و قت الظهيرة هو الوقت الذي يذهب فيه الناس موظفين. طلبة و و....لتناول الغذاء و منه من يقيل و منهم من يكون في خلوك فينزع ثيابه و و......و لا توجد اي صلاة بالنهار اطلاقا لا ظهرا و لا عصرا و لا جمعة كلها ترهات و اكاذيب و طقوس دينية لا هوثية تناقض القران جملة و تفصيلا و المتمكن من اللغة و الفهم يعرف بسرعة بان النبي قد كان قد اسرى الله به ليلا كي يصلي بالليل و لو كان بالنهار صلاة لكان قد ذهب به نهارا و تركه ينام ليلا عوض حمله ليلا و و و.....مع العلم بان هذا الاسراء و العروج هو هراء تلوكه الالسن لان الله فصل فيه ما قصده من الآية الا و هو الرؤيا المنتمية لنبيه و التي كانت فتنة للناس حين حدثهم بما راى و العروج يستحيل على بشر و هو ما تفعله الله في الاية 93 من سورة الإسراء حين طلب منه القوم تفجير الانهار و الرقي للسماء و الاتيان بكتاب و و ..فاجابهم الله بالقول: *قل سبحان ربي هل كنت الا بشرا رسولا!!!!!* و البشر لا يعرف حيث العروج هو من اختصاص الملاىكة و التي خصص الله لها سورة سماها بالمعارج و الذي يلزم الملاىكة النورانية 1000 سنة مما تعد و ليس ليلة لبشر لا علاقة له بسرعة الضوء اطلاقا😊😅😮😢🎉😂❤