لا إكراه في الدين ------- قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله

  Рет қаралды 2,505

Eiman in Islam

Eiman in Islam

Ай бұрын

يعتقد البعض بوجود تناقض بين آية "لا إكراه في الدين" وبين آيات القتال "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله". فهل فعلاً يوجد تناقض بين آيات القرآن الكريم؟
هذا الفيديو يوضح عدم وجود تعارض بين الآيتين إذا اعتمدنا المفهوم المتعدي للإيمان. أما المفهوم السائد للإيمان، بالمفهوم العقائدي، فالتعارض والتناقض موجود، ولحل المشكلة، لجأ المفسرون والفقهاء لمبدأ الناسخ والمنسوخ.

Пікірлер: 38
@MrRweished
@MrRweished Күн бұрын
احسنت
@afrajalabi8887
@afrajalabi8887 Ай бұрын
شكرا كثيرا استاذ خالد على هذه الفيديوهات القيمة. تجعلنا نتدبر الايات القرآنية بشكل جديد.
@arvan7022
@arvan7022 16 сағат бұрын
ترقیع من نوع جدید!!!
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan 11 сағат бұрын
شكراً على التعليق، هل لك أن تبين ما هو وجه الترقيع؟ وهل تعتبر القرآن كتاباً من عند الله ؟
@arvan7022
@arvan7022 7 сағат бұрын
@@KhaledAlsayedHasan بعد التحیة،، في نظري؛ ان تحمیل النص القرآني بكل هذه الشروحات والتفاصیل الصرفیة والنحویة المعقدة الی جانب التفاسیر والتٲویلات الموجودة ٲصلا، مؤداه التشویش علی ذهنیة المسلم البسیط، في حین ان كتاب الله ٲُنزل تبیانا لكل شيء، ولكنكم بطرح هذه الاجتهادات اللغویة الدقیقة انما تشترطون علی عوام المسلمین بٱن یكونوا حاصلین علی الشهادات العلیا كی یفهموا دینهم، حیث من المفروض ان یكون الاسلام دین الجمیع من حیث الفهم والتدبر الی حد ما ولیس دینا للنخبة المتمكنة من العلوم اللغویة ومدارس التٲویل المتخصصة، اضف الی ذلك ان مسٲلة الایمان اللازم والمتعدي وما الی ذلك من ذكر بعید كل البعد حتی عن فهم المسلمین الاوائل بمن فیهم السلف، یا اخي (لا اكراه في الدین) مكیة في وقت ضعف المسلمین، في حین حین آیات القتال جاءت في عهد صلابة عود المسلمین لا اكثر ولا اقل، این وجه التناقض في ذلك؟ او ما المعیب في ذلك، وكٲن التناقض في كلتا الحالتین عیب و نقیصة كي نٲتي ونبحث جاهدین مجتهدین لردم هذه الهوة الموضوعیة و نبرهن بٲن لا تناقض یذكر، معذرة انا اسمي هذا ترقیع، انا متیقن لو نخرج الطبري من القبر ونسٲله عن هكذا تخریجات وتفسیرات مستجدة بخصوص الناسخ والمنسوخ و شروحات و تٲویلات واجتهادات النحویین( محمد شحرور علی سبیل المثال) و كذلك ما تقومون به سیادتكم وآخرین ایضا، بالتٲكید سوف یحتار الطبري و رفاقه الآخرین ویصابون بالذهول جراء هذا الكم الهائل من التفسیرات والشروحات، كلنا نتذكر ما اراد البعض تغییر معنی و مضمون كلمة (القطع/قطع ید السارق) عن سیاقه المٲلوف الذي هو القطع الفعلي، وكذلك (الضرب/ ضرب المرٲة الناشزة)....الخ، شهدنا الكثیر والكثیر من هذه الظواهر الشاذة عن اسس وثوابت اللغة العربیة، الآن جاء الدور علی الجوانب المعنویة التي تخص مفهوم و مدلولات الكلمة والدفع بالتركیب والتحمیل باتجاه رسم واقع جدید متناقض مع اللغة هذة المرة، وختاما اقول وبكل اخلاص ان هذه الجهود اللغویة ستضر العقیدة بدل ان تخدمها بل و تزرع الشكوك لدی المسلمین حین یرون قدوم اي واحد منا بتحمیل الآیات ما لا یطیقها ونحن نجمع الشوارد من كل كل حدب و صوب ونقحم قناعاتنا علی دلالات و ملفوظات بینة لا تحتاج اي تبیان..
@arvan7022
@arvan7022 6 сағат бұрын
@@KhaledAlsayedHasan بعد التحیة،، في نظري؛ ان تحمیل النص القرآني بكل هذه الشروحات والتفاصیل الصرفیة والنحویة المعقدة الی جانب التفاسیر والتٲویلات الموجودة ٲصلا، مؤداه التشویش علی ذهنیة المسلم البسیط، في حین ان كتاب الله ٲُنزل تبیانا لكل شيء، ولكنكم بطرح هذه الاجتهادات اللغویة الدقیقة انما تشترطون علی عوام المسلمین بٱن یكونوا حاصلین علی الشهادات العلیا كی یفهموا دینهم، حیث من المفروض ان یكون الاسلام دین الجمیع من حیث الفهم والتدبر الی حد ما ولیس دینا للنخبة المتمكنة من العلوم اللغویة ومدارس التٲویل المتخصصة، اضف الی ذلك ان مسٲلة الایمان اللازم والمتعدي وما الی ذلك من ذكر بعید كل البعد حتی عن فهم المسلمین الاوائل بمن فیهم السلف، یا اخي (لا اكراه في الدین) مكیة في وقت ضعف المسلمین، في حین حین آیات القتال جاءت في عهد صلابة عود المسلمین لا اكثر ولا اقل، این وجه التناقض في ذلك؟ او ما المعیب في ذلك، وكٲن التناقض في كلتا الحالتین عیب و نقیصة كي نٲتي ونبحث جاهدین مجتهدین لردم هذه الهوة الموضوعیة و نبرهن بٲن لا تناقض یذكر، معذرة انا اسمي هذا ترقیع، انا متیقن لو نخرج الطبري من القبر ونسٲله عن هكذا تخریجات وتفسیرات مستجدة بخصوص الناسخ والمنسوخ و شروحات و تٲویلات واجتهادات النحویین( محمد شحرور علی سبیل المثال) و كذلك ما تقومون به سیادتكم وآخرین ایضا، بالتٲكید سوف یحتار الطبري و رفاقه الآخرین ویصابون بالذهول جراء هذا الكم الهائل من التفسیرات والشروحات، كلنا نتذكر ما اراد البعض تغییر معنی و مضمون كلمة (القطع/قطع ید السارق) عن سیاقه المٲلوف الذي هو القطع الفعلي، وكذلك (الضرب/ ضرب المرٲة الناشزة)....الخ، شهدنا الكثیر والكثیر من هذه الظواهر الشاذة عن اسس وثوابت اللغة العربیة، الآن جاء الدور علی الجوانب المعنویة التي تخص مفهوم و مدلولات الكلمة والدفع بالتركیب والتحمیل باتجاه رسم واقع جدید متناقض مع اللغة هذة المرة، وختاما اقول وبكل اخلاص ان هذه الجهود اللغویة ستضر العقیدة بدل ان تخدمها بل و تزرع الشكوك لدی المسلمین حین یرون قدوم اي واحد منا بتحمیل الآیات ما لا یطیقها ونحن نجمع الشوارد من كل كل حدب و صوب ونقحم قناعاتنا علی دلالات و ملفوظات بینة لا تحتاج اي تبیان..
@arvan7022
@arvan7022 6 сағат бұрын
بعد التحیة،، في نظري؛ ان تحمیل النص القرآني بكل هذه الشروحات والتفاصیل الصرفیة والنحویة المعقدة الی جانب التفاسیر والتٲویلات الموجودة ٲصلا، مؤداه التشویش علی ذهنیة المسلم البسیط، في حین ان كتاب الله ٲُنزل تبیانا لكل شيء، ولكنكم بطرح هذه الاجتهادات اللغویة الدقیقة انما تشترطون علی عوام المسلمین بٱن یكونوا حاصلین علی الشهادات العلیا كی یفهموا دینهم، حیث من المفروض ان یكون الاسلام دین الجمیع من حیث الفهم والتدبر الی حد ما ولیس دینا للنخبة المتمكنة من العلوم اللغویة ومدارس التٲویل المتخصصة، اضف الی ذلك ان مسٲلة الایمان اللازم والمتعدي وما الی ذلك من ذكر بعید كل البعد حتی عن فهم المسلمین الاوائل بمن فیهم السلف، یا اخي (لا اكراه في الدین) مكیة في وقت ضعف المسلمین، في حین حین آیات القتال جاءت في عهد صلابة عود المسلمین لا اكثر ولا اقل، این وجه التناقض في ذلك؟ او ما المعیب في ذلك، وكٲن التناقض في كلتا الحالتین عیب و نقیصة كي نٲتي ونبحث جاهدین مجتهدین لردم هذه الهوة الموضوعیة و نبرهن بٲن لا تناقض یذكر، معذرة انا اسمي هذا ترقیع، انا متیقن لو نخرج الطبري من القبر ونسٲله عن هكذا تخریجات وتفسیرات مستجدة بخصوص الناسخ والمنسوخ و شروحات و تٲویلات واجتهادات النحویین( محمد شحرور علی سبیل المثال) و كذلك ما تقومون به سیادتكم وآخرین ایضا، بالتٲكید سوف یحتار الطبري و رفاقه الآخرین ویصابون بالذهول جراء هذا الكم الهائل من التفسیرات والشروحات، كلنا نتذكر ما اراد البعض تغییر معنی و مضمون كلمة (القطع/قطع ید السارق) عن سیاقه المٲلوف الذي هو القطع الفعلي، وكذلك (الضرب/ ضرب المرٲة الناشزة)....الخ، شهدنا الكثیر والكثیر من هذه الظواهر الشاذة عن اسس وثوابت اللغة العربیة، الآن جاء الدور علی الجوانب المعنویة التي تخص مفهوم و مدلولات الكلمة والدفع بالتركیب والتحمیل باتجاه رسم واقع جدید متناقض مع اللغة هذة المرة، وختاما اقول وبكل اخلاص ان هذه الجهود اللغویة ستضر العقیدة بدل ان تخدمها بل و تزرع الشكوك لدی المسلمین حین یرون قدوم اي واحد منا بتحمیل الآیات ما لا یطیقها ونحن نجمع الشوارد من كل كل حدب و صوب ونقحم قناعاتنا علی دلالات و ملفوظات بینة لا تحتاج اي تبیان.. @@KhaledAlsayedHasan
@mohamedalfatih820
@mohamedalfatih820 Ай бұрын
🎉🙂💚🇲🇦🇲🇦
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
يمكنكم الاطلاع على بحث مفهوم الإيمان اللازم والمتعدي في القرآن الكريم من خلال الرابط: www.dropbox.com/scl/fo/s1rgp3zrskn1138a1gx2m/h?e=1&fbclid=IwZXh0bgNhZW0CMTEAAR2xGtHd2YoBAg9BrbQLS-ytBaq8ugYZPc_DP08k-feOOo3Iu8nVgyHlXnk_aem_AY8e_6D6comAWWHY8gizP3iH0JSixhx0vCvrqL8Otvova84Un2-7Rn2_iyVfVF8f0E2d38G3u5aTWL71sU9eLDjd&rlkey=yuaih7fv9d38aztkh0n2ayr43&st=yect8lwk&dl=0
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
الإخوة والأخوات الكرام،،،، من يريد التعرف على مفهوم الإيمان المتعدي، يمكنه تنزيل البحث الذي كتبته في هذا الخصوص من الرابط: www.dropbox.com/scl/fo/s1rgp3zrskn1138a1gx2m/h?rlkey=yuaih7fv9d38aztkh0n2ayr43&dl=0
@user-eb5ts7iu2h
@user-eb5ts7iu2h Ай бұрын
لاتناقض ولا نسخ ولا منسوخ ،انما مقابلة هذان الايتان ينقصهم احكام عن طريق الاية التالية: .... لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم والله يحب المقسطين .(قراءة الايات، تقراء بما يحكمها من ايات اخرى فالايات يحكم بعهضها بعضا ).
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
شكراً لمداخلتك أخي الكريم، طالما لجأنا لآية أخرى حتى تحكم بين هاتين الآيتين، فأنا أرى أن هذا هو نوع من النسخ. برأيي الشخصي، كل آية هي محكمة بنفسها. يمكن ان تأتي آية أخرى لتفصلها، ولكن لا لتتعارض معها أو تنفيها. والله أعلم،،،،
@saberawad7183
@saberawad7183 7 сағат бұрын
تحية طيبة .. التناقض هو هدم السابق مثل المناقضات الشعرية .. والتعارض تقليد السابق مثل المعارضات الشعرية .. هذا جانب ومن جانب آخر الأفضل أن نقول شبه (تقابل) ولا نقول (تناقض) أو (تعارض) في النصوص القرآنية.. والتحليل للآيتين يبين أن لا تعارض أو تناقض .. فالموضوعان مختلفان.. ومن لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر لا دين لهم فلا يدخلون في (لا إكراه) .. ومن (لا يدينون دين الحق) لا دين لهم فلا يدخلون في (لا إكراه) ومن يخالف أمر الله في كل الأديان لا دين له فلا يدخا في (لا إكراه) .. والجزية هنا إن كانت مالا فهي ليست الطلب الأول في الإسلام وإنما الإيمان أولا .. أما من يريد أن يبقى على دينه وهو صاحب دين فعليه المساعدة لحماية الدولة.. وشكرا لكم
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan 3 сағат бұрын
لا احد يقول انه يوجد تناقض، لو فهما معنى الإيمان الحقيقي، المشتق من الجذر اللغوي "الأمن". تحياتي لك،،،
@sayeedhameed6790
@sayeedhameed6790 Ай бұрын
{قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ }التوبة29 هذه الآية هي اوجدها الله سبحانه وتعالى لحدث آني حيث أنها موجهة للرسول عندما دخلو مكة بالالتفاق على فرض الجزية لأهل مكة الذين اعتدو على ممتلكات وحرمات المهاجرين عند خروجهم لذا هنال من لم يؤمنو ولو يوافو على الجزية التي هي جزاء افعالهم
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
شكراً لمداخلتك أخي الكريم، الآية جاءت عامة وغير مشروطة، وما تقوله هو أحد المخارج التي نجدها في التراث الإسلامي لحل مشكلة التناقض بين لا إكراه في الدين، وبين قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله. اما إذا اعتمدنا أن فعل آمن، له معنى منح الأمن للغير، تماماً كما آمن الله إيلاف قريش، وسمى نفسه المؤمن، وندعوه آمنا في أوطاننا. إذا اعتمدنا هذا المفهوم، يزول التناقض فوراً. لأن الذين لا يؤمنون، أي لا يمنحوننا الأمن، فهم يقاتلوننا، وعلينا مقاتلتهم للدفاع عن انفسنا. هذا والله أعلم
@sayeedhameed6790
@sayeedhameed6790 Ай бұрын
@@KhaledAlsayedHasan أشكرك أخي العزيز لإنني فقط أردت أن أبين بأنه لا يوجد تناقظ بين الآيتين بل لكل منهما خصوصيتها بينما نحن نعلم بأن القرآن هو عام لكي نتخذ منه العبر و أن كل الأحداث و القصص تتكرر و لذلك يوجد هنال كثير من المشتبهات و المتشابهات التي أجدها الله تعالى ليتبين لنا من هم الذين يوجد في قلوبهم زيغ ممن يتبعون ما تشابه ولله العلم و أكرر شكري لك لأهتمامك بتعليقي و كل ذلك كان من أن الفت انباهك عن أهتمامي و أجتهادي من بعد ما تابعتك اليوم و قد أعجبت بك كثيرا و أيضا لكي أتعرف على زدود أفعالك مع النشطاء المتابعين لحضرتكم و أتمنى من أن تكون لنا ذخرا لمزيد من العلم والمعرفه
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
شكراً لك أخي الكريم ولاهتمامك ولنصائحك. نحن نحاول تدبر آيات الله، قد نصيب وقد نخطىء. لم أتجرأ على نشر هذا الطرح إلا بعد سنوات من البحث حول مفهوم الإيمان. وكتبت بحثاً في هذا الموضوع. إذا أحببت، يمكنني إرساله إليك عبر رابط.
@sayeedhameed6790
@sayeedhameed6790 Ай бұрын
@@KhaledAlsayedHasan يشرفني و أكون منون لك من كل قلبي
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
يمكنك تنزيل البحث وملحقاته من الرابط: www.dropbox.com/scl/fo/s1rgp3zrskn1138a1gx2m/h?rlkey=yuaih7fv9d38aztkh0n2ayr43&dl=0
@munafal-futayyeh9539
@munafal-futayyeh9539 Ай бұрын
السلام عليكم . شكراً على التدبر العاقل. البيان الذي تفضلت به سليم غير أني لم أفهم لماذا لم تعد إلى سياق الأية الثانية المقتطعة من سورة التوبة و التي تأمربقتال فئة من الذين أوتوا الكتاب فالفهم مرتبط بالسياق وسورة التوبة منذ بدايتها حتى نهايتها مخصصة لفضح الفئات الفاسدة في المجتمع أنذاك و أمر الرسول بوضع حد لفسادها بعد أن تبين و لم يعد للهدنة و السلم جدوى معها و قد بدأت بالحديث عن المشركين الذين نقضوا العهود مع المسلمين وكانو اضحاً حرص بيان الوحي على عدم التعميم وغلى الإشارة للفئة المستهدفة واستثناء الحافظين لعهدهم ( فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم .. ) ثم يأتي دور الفئة المفسدة من أهل الكتاب و نلاحظ أن الأية لا تستخدم تعبير (أهل الكتاب ) بل الذين أوتوا الكتاب و هذه مسألة هامة جداً لأن البلاع القرأني يستخدم عدة مصطلحات للنتمييز بينهم فيشير إلى الفئة الصالحة منهم بتعبير ( الذين أتيناهم الكتاب ) و إلى الفئة المفسدة بتعبير ( الذين أوتوا الكتاب ) و هو المستخدم في هذه الأية للتخصيص أما تعبير أهل الكتاب فهو عام لهم جميعاً, و لتكون الصورة واضحة يستأنف الوحي خطابه بذات اللهجة القاسية تجاه المنافقين من المسلمين و الخوالف الذين قعدوا خلاف رسول الله و بالتالي يفهم كل عاقل أن سورة التوبه تشن حرباً على كل المفسدين سواءً من المشركين و الذين أوتوا الكتاب أو حتى من مدعي الإسلام و تبين الأيات في عدة مواضع بجلاء لا لبس فيه أن السبب وراء دعوة المسلمين لقتالهم هو نقضهم للمواثيق حصراً و لا علاقة للأمربعقائدهم التي يقر الوحي نفسه بحريتهم المطلقة فيها. هذه حصيلة أراء لمتدبرين أفاضل أشاركهم الرأي فيها و أضيف أن التطرق لمسألة مثل هذه يستلزم استحضار منظومة الأيات التي تعالجها كاملة لأن الكثير منها يوضج جوانب المسألة وأن لكل حالة حكم لا يعمم على غيرها و من أهم الآيات التي يجب اعتبارها معياراً للنظر في المسألة هي الآية 190 من سورة البقرة: ﴿ وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ * وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ * فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ * وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ) فهي تحسم الجدل تماماً في بيان النهي عن التعرض للمسالمين من كل الفئات و أن العدوان عليهم تجاوز لحدود الله تعالى. أعتقد أن ما ذكرته يكفي لتوضيح الفكرة باختصارأما دراسة هذه المسألة قينبغي أن تستحضر كافة الأيات التي تعالجها وإلا سيقع الكثير من سوء الفهم و الاختزال و اضطراب المعنى.
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
شكراً لك أخ مناف على هذا الإسهاب والتوضيح في الشرح. اوافقك الرأي في معظم ما قلته، فهو كلام سليم تماماً. ينحصر هدف العرض الذي قدمته في معنى "الذين لا يؤمنون"، فلم يقل الله عز وجل "قاتلوا الذين يشركون" فقد جاء الأمر في قتالهم في آيات أخرى. جاء الأمر في قتال الذين لا يؤمنون. وهنا انا أسأل: إذا كان إيمانهم اعتقادي، حصل التناقض مع آية لا إكراه في الدين. أما إذا كان الإيمان هنا جاء بالمفهوم المتعدي، أي لا يمنحوكم الأمان (بالطبع، إذن هم يعتدون عليكم)، فيزول أي تعارض. هذا والله أعلم،،،،
@user-jp3xe8wo1d
@user-jp3xe8wo1d Ай бұрын
اخي الكريم تدبرك معقول ومنطقي ومتواقق مع قرائة النص الثراثي ولكن قرائة النص المرسوم بدون الف للكلمة قاتلوا من اية 29 من سورة التوبة ان الرسم القراني مكتوبة بدون الف اذن القراة الصحيحة للكلمة قتلوا اي قتلوا انفسهم ان لم يؤمنوا ويدينون دين الحق ويعطوا الجزية فئن اعطوها طائعين هيا زكاة وان اعطوها مكرهين فهيا جزية وعذرا على الاخطاء الاملائة لعطل في الكيبرد
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
شكراً اك أخي الكريم، لا يمكننا حذف الألف الخنجرية كتابةً او لفظاً. بذلك نقوم بتحريف القرآن. فلا يمكن ان نقرأ "قَتَلوا" بدلاً من "قاتلوا". وإن شاء الله سيكون لي لقاء حول دلالة الألف الخنجرية ودلالة الألف الممدودة في القرآن الكريم. تحياتي لك،،،،
@arvan7022
@arvan7022 6 сағат бұрын
بعد التحیة،، في نظري؛ ان تحمیل النص القرآني بكل هذه الشروحات والتفاصیل الصرفیة والنحویة المعقدة الی جانب التفاسیر والتٲویلات الموجودة ٲصلا، مؤداه التشویش علی ذهنیة المسلم البسیط، في حین ان كتاب الله ٲُنزل تبیانا لكل شيء، ولكنكم بطرح هذه الاجتهادات اللغویة الدقیقة انما تشترطون علی عوام المسلمین بٱن یكونوا حاصلین علی الشهادات العلیا كی یفهموا دینهم، حیث من المفروض ان یكون الاسلام دین الجمیع من حیث الفهم والتدبر الی حد ما ولیس دینا للنخبة المتمكنة من العلوم اللغویة ومدارس التٲویل المتخصصة، اضف الی ذلك ان مسٲلة الایمان اللازم والمتعدي وما الی ذلك من ذكر بعید كل البعد حتی عن فهم المسلمین الاوائل بمن فیهم السلف، یا اخي (لا اكراه في الدین) مكیة في وقت ضعف المسلمین، في حین حین آیات القتال جاءت في عهد صلابة عود المسلمین لا اكثر ولا اقل، این وجه التناقض في ذلك؟ او ما المعیب في ذلك، وكٲن التناقض في كلتا الحالتین عیب و نقیصة كي نٲتي ونبحث جاهدین مجتهدین لردم هذه الهوة الموضوعیة و نبرهن بٲن لا تناقض یذكر، معذرة انا اسمي هذا ترقیع، انا متیقن لو نخرج الطبري من القبر ونسٲله عن هكذا تخریجات وتفسیرات مستجدة بخصوص الناسخ والمنسوخ و شروحات و تٲویلات واجتهادات النحویین( محمد شحرور علی سبیل المثال) و كذلك ما تقومون به سیادتكم وآخرین ایضا، بالتٲكید سوف یحتار الطبري و رفاقه الآخرین ویصابون بالذهول جراء هذا الكم الهائل من التفسیرات والشروحات، كلنا نتذكر ما اراد البعض تغییر معنی و مضمون كلمة (القطع/قطع ید السارق) عن سیاقه المٲلوف الذي هو القطع الفعلي، وكذلك (الضرب/ ضرب المرٲة الناشزة)....الخ، شهدنا الكثیر والكثیر من هذه الظواهر الشاذة عن اسس وثوابت اللغة العربیة، الآن جاء الدور علی الجوانب المعنویة التي تخص مفهوم و مدلولات الكلمة والدفع بالتركیب والتحمیل باتجاه رسم واقع جدید متناقض مع اللغة هذة المرة، وختاما اقول وبكل اخلاص ان هذه الجهود اللغویة ستضر العقیدة بدل ان تخدمها بل و تزرع الشكوك لدی المسلمین حین یرون قدوم اي واحد منا بتحمیل الآیات ما لا یطیقها ونحن نجمع الشوارد من كل كل حدب و صوب ونقحم قناعاتنا علی دلالات و ملفوظات بینة لا تحتاج اي تبیان..
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan 5 сағат бұрын
شكراً لك أخي الكريم، وبارك الله بك على الإسهاب في الشرح. بدايةً، سأجيبك على سؤالك حول مفهوم الإيمان المتعدي، والذي يبدو لي أنكم غير مقتنعون به، لأن السلف الصالح لم يتكلم به. وهنا انا أسألك أخي الكريم، وارجوا أن تجيبني بلغة بسيطة يفهمها الجميع كما قلت. كيف آمن رب العالمين إيلاف قريش؟ أليس معنى الفعل "ءَامَنَ" هنا هو منح الأمن لهم، والتي تتطابق مع الجذر اللغوي للفعل؟ كيف سمى الله نفسه المؤمن؟ أليس ذلك بسبب انه يمنحنا الأمن، ومنح قريش الحرم الآمن الذي تجبى إليه كل الثمرات؟ كم مرة سمعت خطيب الجمعة يصدح بالدعاء "اللهم آمنا في أوطاننا"، ماذا نعني بهذا الدعاء؟ لقد ورد الفعل "ءَامَن" في القرآن ٥٣٦ مرة . هل يعقل أن المعنى جاء متعدياً فقط في سورة قريش؟ ماذا عن ٥٣٥ مرة ؟ وبشكل مماثل، نرى كلمة مؤمن ومشتقاتها وردت ٢٢٩ مرة في القرآن. لماذا مرة واحدة نفهم منها المعنى المتعدي، أما ٢٢٨ مرة فهي الاعتقاد والتصديق؟ انا، معاذ الله، أن أنفي ان الله عز وجل لم يطلب منا أن نصدق بوجوده. على العكس تماماً، هذا الطلب ورد من خلال أفعال كثيرة جداً، ومنها الفعل آمن. أدعوك لمشاهدة عرض بعنوان "الإيمان العقائدي إيمان مستتر" ففيه تفصيل لطلب الله عز وجل منا أن نصدق ونعتقد بوجوده. أخي الكريم، لا تحصر تدبر القرآن بالسلف أو بخريجي كليات الشريعة فقط. نعم أنا مهندس، وأتكلم اللغة العربية، ولي الحق في تدبر كتاب الله. وأطبق الآية الكريمة "أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها". من المخاطب في هذه الآية؟ هل هم فئة من الناس، أم كل من يستطيع التدبر. هدفي من هذه الطروحات هو ان ألفت النظر إلى معنى الإيمان المتعدي، عملية منح الأمان للغير. الله غني عن العالمين، عزيز حكيم. ليس بحاجة أحد للاعتراف به. نحن بحاجة إليه ليرشدنا على الطريق الصحيح، والذي لا يتحقق إلا إذا عشنا بأمن وأمان مع من حولنا. والله المستعان،،،، وجزاك الله كل خير على مشاركتك اخي الكريم.
@user-pq7hq4wc1c
@user-pq7hq4wc1c 6 сағат бұрын
هنا ليس قاتل أي تعرفوا الذين لا يامنون بالله واليوم الآخر الخالق لا يأمر بالقتال لم يفهموا أول الدين ليس لي الخالق الدين ملة إبراهيم أنت تقرأ قوله تعالى أن أولى الناس باابرهيم وموسى تمام اتفاقنا بعد ذلك الله اصطفى ءادم ونوح وآل إبراهيم وآل عمران أينا إبراهيم واينا عمران إذن اصطفى ءادم ونوح من مجموعة أدام ونوح الإيمان العقيدة با التوحيد والإسلام كان قبل معا ابراهيم وموسى وعمران ملة أبيكم ابراهيم هوا الذي سماكم المسلمين من قبل وإذا بين قوله تعالى وآل إبراهيم وآل عمران أي وضال ابراهيم وضال وعمران فهمت معتقدش
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan 3 сағат бұрын
بصراحة مفهمتيش ولا حاجة 🥲 لكن شكراً ليك 🌹🌹😊
@user-mm1ux1ke9z
@user-mm1ux1ke9z 14 күн бұрын
كلام فاضي
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan 14 күн бұрын
شكراً لمرورك أخي الكريم هل لك ان توضح موقفك؟ هل انت ملحد والدين عندك كلام فاضي، ام أنك متعصب للسلف ووجدت في كلامي خرقاً للفقه الموروث؟
@mohamedshaban6729
@mohamedshaban6729 Ай бұрын
حضرتك لت يؤمنون بالله واليوم الاخر ارى ان تفسيرك غير منطقى لان الايمان المتعدى كيف يشمل اليوم الاخر والسياق يوضح عكس كلامك اعتقد التفسير الأدق ان سوره التوبه جائت لاحكام فى فتره معينه من الزمان وخاصه بالكفار الذين لم يعاهدوا الرسول وعادوه وهذا كان فى مقدمه سوره التوبه
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
شكراً لك أخي الكريم على ملاحظتك. الإيمان المتعدي باليوم الآخر، هو أن تمنح الأمان للآخرين، واضعاً نصب عينيك، انه يوجد حياة أخرى وحساب على الأعمال. اليوم الآخر هو وسيلة، مثله مثل الكتب السماوية، الرسل، الملائكة. وسائل نستعين بها في حياتنا لتحقيق الإيمان المطلوب. اوافقك ان سورة التوبة قد تكون ظرفية، لفترة محددة، ولذلك لم تبتدئ بالبسملة، حتى لا يتم القتل بإسم الله. تحياتي لك
@adlertechnologies7206
@adlertechnologies7206 Ай бұрын
أنا أيضا أرى أن الايمان المتعدي هنا غير منطقي بسبب العطف على اليوم الاخر, وهو نوع من تحميل الكلام معان غريبة بهدف تفسير التناقض. الايمان هنا معناه التصديق وهذا واضح. العربية هي لغتي الام ولا يمكن أن أفهم من هذه الجملة غير ذلك.
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
شكراً لمداخلتك أخي الكريم،،،، الإيمان بالآخرة، بالمفهوم الاعتقادي، ورد في آيات أخرى، كالتصديق أو التكذيب بيوم الدين (يوم الحساب، وهو اول يوم في الآخرة)، أو باستخدام الفعل يوقن بالآخرة، أي هو على يقين بوجود الآخرة: ﴿وَالَّذينَ يُصَدِّقونَ بِيَومِ الدّينِ﴾ [المعارج ٢٦] ﴿وَكُنّا نُكَذِّبُ بِيَومِ الدّينِ﴾ [المدثر] ﴿وَالَّذينَ يُؤمِنونَ بِما أُنزِلَ إِلَيكَ وَما أُنزِلَ مِن قَبلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُم يوقِنونَ﴾ [البقرة ٤] ﴿الَّذينَ يُقيمونَ الصَّلاةَ وَيُؤتونَ الزَّكاةَ وَهُم بِالآخِرَةِ هُم يوقِنونَ﴾ [النمل ٣] ﴿الَّذينَ يُقيمونَ الصَّلاةَ وَيُؤتونَ الزَّكاةَ وَهُم بِالآخِرَةِ هُم يوقِنونَ﴾ [لقمان ٤] أما الإيمان بالآخرة (يؤمنون بالآخرة)، فأنا أرى أنه إيمان متعدي. أي تمنح الأمن للآخرين بسبب الآخرة. الباء هنا على الأرجح هي باء السببية. أما يؤمن بالله، فالباء هنا هي باء الاستعانة. وأنا في النهاية لا أنفي المعنى الاصطلاحي للفعل آمن (بالمفهوم الاعتقادي)، ولكن تظهر عندنا مشكلة التناقض بين لا إكراه في الدين، وبين قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله. هذا والله أعلم
@boujida
@boujida Ай бұрын
آية نزلت على المشرك الذي يشرك في ارزاق الناس والمشرك هو المجرم يجرم ما جناه الآخر بجبينه ؟ المسلم من أسلم منه الناس والمؤمن من أمن الناس والمشرك من أشرك في ارزاق الناس قال تعالى فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر . كل يعمل على شاكلته . الإنسان يعيش بالشرك يأخذ يأخذ ولا يعطي شرك لا يغفر يعلمه الجميع
@KhaledAlsayedHasan
@KhaledAlsayedHasan Ай бұрын
كلامك صحيح تماماً، ولكن هذه الآية تتحدث عن الين لا يؤمنون، وليس الذين يشركون. لذلك أنا أرى ان الحديث هنا جاء بالمفهوم المتعدي (لا يمنحون الأمان لغيرهم) تحياتي، ،،
Luck Decides My Future Again 🍀🍀🍀 #katebrush #shorts
00:19
Kate Brush
Рет қаралды 8 МЛН
Универ. 13 лет спустя - ВСЕ СЕРИИ ПОДРЯД
9:07:11
Комедии 2023
Рет қаралды 6 МЛН
وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله
26:08
عقوبة المتهاون بالصلاة @hussein.ch2
18:21
حسين الخليل
Рет қаралды 56 М.
فايز الكندري | الدجال موجود بيننا الآن
24:03
فايز الكندري
Рет қаралды 381 М.
30 - ما هو السِّحر ؟ .. وهل يؤكّده القرآن ؟
11:44
المهندس عدنان الرفاعي
Рет қаралды 22 М.
اسأل الحاخام // آية الكرسي في التوراة؟
5:08
People of the Book أهل الكتاب
Рет қаралды 600 М.
27 - ( خصمان اختصموا ) .. هل هذا خطأ لغوي في القرآن ؟
7:07
المهندس عدنان الرفاعي
Рет қаралды 50 М.
Luck Decides My Future Again 🍀🍀🍀 #katebrush #shorts
00:19
Kate Brush
Рет қаралды 8 МЛН