تابع لشيخك رحم الله الالبانى أين جهود المطرود

رحمه الله

رحم الله الشيخ الالباني

الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة

الله يرحمه رحمة الواسع

اللهم أغفر له ورحمه ووسع مدخله وأكرم نزله واسكنه الفردوس الاعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا آمين يارب العالمين

ماذا قال الالباني عن استضافة ال سعود لقوات اليهو..د والنصار..ى لغزو بلد مسلم وقتل اهله ونهب ثرواته ووووووووو

محدث العصر العلامة الشيخ: أحمد محمد شاكر رحمه الله.

الالباني رحمه الله و غفر له مصاب بعقدة النقص و لولا الوهابية ما سمعنا به فهو صحفي لا شيخ له بلا سند ضعيف اللغة و فقير في الفقه أراد الشهرة فلم يترك أي عالم إلا و ذمه حتى وصل به أن تهكم على الصحابة و خطأهم و كذلك خطأ امنا عاءشة رضي الله عنها فهو بعيد كل البعد عن أدب العلماء.

الألباني كان منهجه في نقد الحديث تقليديا فاسدا ! فكان ينقل من كتب رجال الحديث ويعتمد أحكامهم في تصحيح أو تضعيف السند !! هذا كل ما فعله ، وقد تحمل بذلك مسؤولية كبيرة أمام الله تعالى! إذ رأيناه يصحح أحاديث كثيرة جدا متونها منكرة جدا ! مخالفة لموجبات العقول ولكتاب الله تعالى! والسبب في هذا أن منهجه كان سنديا شكليا يعتمد فقط النقد الخارجي للحديث ، لا يتطرق للنقد الداخلي للمتون ، بعرضها على كتاب الله تعالى وموجبات العقول والواقع والعلم ! بل قد كان يسخر ممن يدعو لنقد متون الروايات الظنية المروية بالمعنى بعرضها على كتاب الله تعالى! مخالفا بذلك أهم قاعدة لدى علماء الحديث القدامى برد الخبر إذا خالف كتاب الله تعالى ! وقد كان الألباني غفر الله له ضعيفا في فقه كتاب الله تعالى، وأغلب بضاعته كانت في علم الحديث وأدبياته ! بدليل تفسيره الخاطئ جدا للآية : ﴿وَأَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكَ ٱلذِّكۡرَ لِتُبَیِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَیۡهِمۡ وَلَعَلَّهُمۡ یَتَفَكَّرُونَ﴾ [النحل ٤٤] ، فقد فسر الذكر بالروايات والظنون وكثير منها من الأخبار المفتراة على الرسول ص المسماة بالسنة ! والذكر ههنا بإجماع المفسرين هو القرآن الكريم ، وسياق الآية القبلي والبعدي يدل على ذلك! ومعنى الآية أن الله تعالى أنزل القرآن لإظهار ما في الكتب السابقة من حقائق ! وأنى للألباني الحشوي المسكين أن يدرك ها المعنى، وهو مشغول بالجرح والتعديل لرواة الاخبار ، وهو بضاعة الدين الروائي المفترى كثير منه!! إضافة إلى أنه كان مضطربا في نقد الأخبار ! فكثير من الأحاديث صححها، ثم ضعفها بعد فترة ، وربما وقع في عكس ذلك ! وربما كان هذا لتسرعه في الكتابة وإخراج الكتب ! وقد ألفت كتب ورسائل في نقد مسلك الألباني في نقد الحديث .