شفعاء ، لهم وجود حقيقي كالبشر شفعؤا ، ليش لها وجود حقيقة كالاوثان وظواهر طبيعية ابناء ، لهم وجود حقيقي ابنؤا ، ليس لهم وجود حقيقي
@mohammadkhattab72703 жыл бұрын
السلام عليكم اخي الكريم ألاحظ أن استنتاجاتك لا ترتكز على اساس وتفسير سليم فكان يكفيك أن تقول ان كلمة شركاء وشفعاء وابناء عندما تأتي مرفوعة اكتب على واو وعندما تأتي منسوبة او مجرورة اكتب منفردة واذا عدت واستقرات الأمثلة ستجدها كما قلت وعندي تعليقات أخرى على حلقاتك السابقة وحبذا لو نستطيع التواصل للمناقشة
@ziad_silwadi3 жыл бұрын
وعليكم السلام ورحمة الله ، انظر الى رسم (أبناؤكم) في النساء وفي التوبة وقارنها برسم (أبنؤا الله ) في المائدة تجد أن (أبناؤكم) رسمت فيها الألف بعد النون ، أما (أبنؤا) في المائدة فغابت عنها الألف . وانظر في سورة القلم كيف رسمت (شركاء) في (أم لهم شركاء فليأتوا بشركاءهم) وهي مرفوعة بينما رسمت في الشورى (أم لهم شركؤا) فهذه مرفوعة وتلك مرفوعة أيضا ومع ذلك اختلف الرسمان مما يشير الى صحة القاعدة التي بينتها في الفيديو ، وهذه القاعدة تشمل جميع الألفاظ التي وردت حينا بالألف وحينا آخر بالواو رغم تشابه حركة الإعراب مثل ( فقال الملأ الذين كفروا من قومه) هود 27 بينما رسمت بالواو وهي مرفوعة أيضا في (فقال الملؤا الذين كفروا من قومه) المؤمنون: 25. والآيتان وردتا في قصة نوح مع قومه ولكن الملأ ليسوا هم الملؤا ، كذلك النبأ والنبؤا ودعاء ودعؤا وبلاء وبلؤا ونشاء ونشؤا . تحياتي لك وشكرا لاهتمامك.