انكم حقيقة مفخرة لنا نحن المغاربة وأسأل الله أن يسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة ايها المفكر الفذ، ابو زيد المقرى الادريسي، مذ عرفني ابني بجنابكم أصبحت مدمنة على الاستماع إلى محاضراتكم القيمة والغنية بارك الله فيكم

قناة راقية ورائعة وكما قال أستاذي في بداية المحاضرة "لايغرنكم عدد الحضور العبرة بالنوعية "،واصلوا تقديم الجديد نحن دائما بالإنتظار 👍

محاضرة أكثر من رائعة نشكركم جزيل الشكر قناة رؤية في ايصال أفكار النخب للشباب

قوة , موسوعة رب ينفعنا بعلمه

جزاك الله خيرا وبارك الله فيكم وحفظكم

عرض مبدع بسيط وقريب للعقل, هذا ما نحتاجه في خضم الإعصارات التي تموج بالأمة. واصلوا لا حرمكم الله الأجر.

لله درك يا شيخ ونفع بك

رائعة و راقية هذه المحاضرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. حياكم الله أجمعين، مزيد من العطاء والتألق، حقيقة مع رؤية تتضح الرؤية، محاضرات رائعة وشيقة،استاذنا الفاضل المقرئ أبو زيد الادريسي، جزاكم الله خيرا، وزادكم الله من فضله وحفظكم من كل مكروه.معا احبابنا الكرام للعلى بإذن الله.

جزاكم الله عنا خير الجزاء.

بارك الله فيكم

محاضرة جيدة، مزيدا من العطاء وبارك الله فيكم.

جزاك الله خيرا

جزاكم الله خيرا ونفع بكم الامة

جزاكم الله خيرا ❤

هل هذه اخر حلقة ام هناك حلقات اخرى ؟؟

اقترح تفريغ المحاضرات كامله

السائل الاول ليبي

هذا النوع من المعرفة أصبح متجاوزا اليوم ... إعادة إنتاج الماضي عودة إلى الماضي والقبوع فيه

ما مؤلفاته ؟

علامة

المقرئ ابو زيد لا لون له ،،، هو برميل من المعارف يأخذ منه ما يرضي نرجسيته ...

اسمع ء الخويل . سبب الانسداد الحضاري عند المسلمين ، هم أصحاب الفتوى ، التسابق الا المنبرية . لم يتطوروا ولو أن أصل التطور . استنبطه العلماء الاءواءل من كتاب الله ، لذالك نجد أن كتاب الله ، خيره يرجع إليه في الاعجاز . اينما حليت وارتحلت . . ابتعدوا عن الفلسفة لأنها ، احرامية لا أصل لها . نرجسية لا تامن بالحقيقة . سير اعمييمي قابل لك شي قطعة تاع الماعز . شغلك لا يدخل الا التاريخ .

كفاكم آستحمارا لعقول العوام يا تجار الدين كل ابناؤكم يدرسون في البعثات الغربية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. حياكم الله أجمعين، مزيد من العطاء والتألق، حقيقة مع رؤية تتضح الرؤية، محاضرات رائعة وشيقة،استاذنا الفاضل المقرئ أبو زيد الادريسي، جزاكم الله خيرا، وزادكم الله من فضله وحفظكم من كل مكروه.معا احبابنا الكرام للعلى بإذن الله.