إن منظومة برنامج التأسيسي - اعتبرها من أهم المنظومات المعرفية بشكل مبسط و مكثف - تبني الجهاز المعرفي للفرد - وتضع بديات العلوم وكيفية التعامل معها . أسلوب الدكتور مميز - لديه قدرة على تبسيط المعلومة احفظكم الله دكتورنا المميز

روعاتك. وصف دقيق لمعرفة الوسائل لبناء دولة راشدة. َلكن الواقع يحكم. التحديات والتدخلات ووعي الشعب.

بارك الله فيك دكتور ..نورتنا بمعلوماتك

الدكتور تبارك الله موسوعة في علم الاجتماع اتمنى من الدكتور بأن يضع بعض المراجع للمواضيع التي يحاضر فيها لمن أراد أن يتوسع بالقراءة و جزا الدكتور و القائمين على القناة الخير الجزيل

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

هل هذي الحلقة الاخيرة ؟ كم تبقى

شكرا لكم دكتور على المعلومات والتوضيح بالامثلة وان كان ما تنقله لنا الاخبار عن عدد القتلى واللاجئين في العالم واستعراض الدول (المتقدمة) لاسلحتها يدل على أن البشرية لا تتعلم من تجاربها السابقة.

اضاعوا جاسم سلطان واي فتى اضاعوا لااقل ان يكون مستشار اول في دولته .....

الدكتور جاسم سلطان مفكر وموسوعي وبارع في طرح مايريد ولم تسلط الفضائيات المشهورة عليه الاضواء لان مشروعة مهم وهو نهضة الامة الاسلامية والاحاطة بالفكر المعاصر وتفنيد الافكار الضالة والطوبائية ولابد من دعمه ومساندته وتسليط الضوء على محاضراته في النت لعلها تجاوت ال ٥٠٠ محاضرة مع مؤلفاته ومنها من الصحوة الى النهضة مع ١٤ كتاب

لقد استطاع الإسلام بناء دولته على أساس المنهاج الرباني الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم...وضمت هذه الدولة الإسلامية الجامعة خليطا كبيرا ومتنوعا من العرقيات والقوميات واللغات.كل هؤلاء كانوا في دولة كبيرة جدا امتدت من حدود الصين شرقا إلى الأندلس غربا.قال تعالى :"وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم".إذن فالإسلام الذي جاء به الوحي الإلهي هدم كل أقوالك ونظرياتك بالتجربة وليس بالفلسفة وبالأفعال لا بالأقوال.ولم تتقكك دولة الخلافة إلا بعد أن ترك قادتها بعض تعاليم الإسلام وتوجيهاته وتنازعوا على الحكم واغتصبوه بقوة السلاح.أما حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن الكعبة فلا علاقة له ببناء الدولة التي تتحدث عنها .وإنما يأتي في إطار التدرج في التشريع ومراعات أحوال الناس فيه.