لماذا لا نقول (نغفل) ان الإمام الحسن هو أول من اسن سنة ف الاسلام والتاريخ انه كان أول رئيس سابق وهو على قيد الحياة وبحضور الرئيس اللاحق ❤. تحياتي لأحمد الكاتب

لماذا المواكب الحسينية اصبحت في العراق مواكب حزبية مقتدائية حكيمية عصائبية ياخي الشيعة تحسهم شلة من السياسيين

احسنتم الرأي دكتور

❤

بارك الله فيك استاذ احمد المحترم فلو كانت الامامة تنصيب الهي كالنبوة لما تنازل عنها الامام الحسن عليه السلام وهل يمكن للنبي ان يتنازل عن النبوة؟؟؟

ياشيخ احمد ماهي الفائدة من ادعائات الشيعة الامامية ان علي هو الاحق بالخلافة ماذا لو اصبح علي خليفة بعد رسول الله و بعده الحسن و الحسين وابنائهم يصبحون خلفاء ياترى ماسيصبح الفرق بين المسلمين و الهندوس و غيرهم من الذين قالوا بالسلالية وماهو الفرق بين الرسول محمد وبين الملوك الذين يورثون الحكم في ابنائهم

استاذ ارجو ان توضحنا كيف الامام الحسين خرج الى الحرب واخذ معه الأطفال والنساء مع هذا الوضع المرتبك هو أمام

ظروف التنازل وشروط التنازل تعطي تصوراً واضحاً للباحث المتجرد عن الحق المجرّد. فظروف التنازل تجعله تطبيقا لقاعدة اهون الشرّين وأخفّ الضررين، حيث بدى ان البغاة الانقلابيين لن يكفوا عن مسعاهم في انتزاع الحكم ولو اعادوا الاسلام والمسلمين الى مربع ما قبل الفتح إن لم يكن ما قبل البعثة !! وبالفعل بحلول هذا الوقت تكونت فكرة وافية لدى الحسن ولدى كل مخلص وحريص، عن هذا السيناريو نتيجة سلسلة بدى انها متصلة ولا متناهية ومعروفة الهدف من الوقعات والمعارك والخلافات في الرأي. حتى مقام وقدر وشرعية علي رضي الله عنه لم تردع البغاة عن مخططهم في الانقلاب وسلخ ولايتي الشام ومصر عن الدولة واعلانهما اقليمَين متمردين، وما كان لذلك من أثر على موارد الدولة المالية والعسكرية والتجنيدية وتعطيل الفتوحات، جعلَ مجرد المحافظة على جسم الدولة السياسي وكبح ارتدادات فتنة زمن عثمان وإنهائها، والمحافظة على باقي ولايات الدولة و ولائها وتبعيتها للسلطة المركزية والمحافظة على رقعة الامبراطورية القائمة، هو انجاز في حد ذاته لعلي رضي الله عنه. ولا ننسى هنا الموقف الاجمالي السلبي للصحابة المحايدين رضي الله عنهم حتى في زمن علي رضي الله عنه، حيث خالفوا في عدم الوقوف بكل حزم ووضوح مع علي رضي الله عنه الوصايا النبوية وعدالة الموقف. غفر الله لهم لما لهم من سبق وفضل عظيم في الاسلام. وجمعهم بعلي رضي الله عنهم على سرر متقابلين وقد نزع ما في صدورهم من غل اخوانا. سيما وقد حبكَ معاويةُ المخطط بشكل مُحكَم يجعل الحليم حيرانا حين ربطه بالجريمة النكراء والمصاب الجلل الذي حل بعثمان رضي الله عنه وأهله، ودائماً يتوجب إلتماس الاعذار وإحسان الظن بالرعيل الأعظم رضي الله عنهم. وكان معاوية ثعلبا حتى فيما يصدر عنه من كلام أمام كبار الصحابة ورسُلهم إليه حين أكد انه لا ينازع علياً لا في قَدر ولا في منصب وشرعية، وكذلك مجرد قبوله بالتنازل من الحسن و ما وضعه فيه على عاتقه من شروط يجعله تأكيداً منه على شرعية الحسن ايضا، وإلا فلماذا يقبل منه تنازلا سيكبّده شروطاً حالية ومستقبلية خطيرة وكبيرة لولا انه يراه الخليفة الشرعي بالفعل الذي تم اختياره في مؤسسات الدولة المعتبرة. نأتي الآن لشروط التنازل، وهي شروط تؤكد ما سبق وتؤكد انه كان تنازلا عن منصب لا عن نظام ومنهاج، وبشكل موقوت بنفوق رأس الفتنة والعقل المدبر للانقلاب على نظام الدولة وهو معاوية. فالتنازل والحالة هذه هو فضل و فضيلة خالصة للخليفة الحسن بن علي رضي الله عنهما، دون اي فضيلة او فضل لمعاوية. كما عاد ابو بكر رضي الله عنه للانفاق على المتكلم في عرض ابنته عائشة رضي الله عنها، فضلاً و تفضلاً منه بنص القرآن ( ولا يأتَلِ أولو : 1: الفضل منكم و 2: السعة) دون ادنى فضل او استحقاق لمحلّ الإنفاق وهو ذلك الفاسق المتكلم في عرض ام المؤمنين. و اصلحَ اللهُ تعالى بتنازله حال الدولة و المجتمع المسلم بعد فرقة و اطفأ به نار الفتنة و عادت الدولة والمجتمع والفتوحات لسابق عهدها، فكان بذلك سيداً مصداقاً لنص النبي صلى الله عليه وأزواجه وذريته وسلم، و كان تنازله في حد ذاته اعظم أعماله كخليفة راشد رغم ان مدة حكمه لم تتجاوز ستة شهور، فلولا هذا التنازل لربما انهارت الدولة كلياً و ذهب ريح المسلمين كلياً. اضف الى كل ذلك ان في الناس رعيلاً اعظم وصحابةً كباراً، رأى الحسن انهم وإن لم يرغبوا في القتال والانخراط في معارك داخلية بين مسلمين، وَرَعاً منهم، وإلا فقد نص القرآن على قتال الباغي، فضلا عن الاحاديث المخصوصة بهذا الشأن في وجوب موالاة ونصرة علي رضي الله عنه ، ولكنهم بكل حال سيكونون ضماناً في السلم، سواء ضمان لالزام معاوية بالعمل بالشروط المرحلية المتعلقة بطريقة الحكم والسير فيه على سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما، او ضمان لتنفيذ الشروط المستقبلية وعودة الامر شورى في المسلمين بعد موت معاوية. وبالفعل كان الصحابة الكرام لا يكادون يخرجون من عند معاوية في امر بمعروف ونهي عن منكر الا ليعودوا اليه في امر ونهي ومنكر ومحدثة أخرى. وكان من ثعلبيّته حريصاً على دغدغة مشاعرهم بإظهاره العبادة ولزوم السنن فيها. فلما حصل الغدر والنكث بشروط التنازل التي تثبت انه كان كأخف الضررين و بحكم الضرورة و دفعاً لمفسدة اعظم، كان من حق الجميع الاعتراض على هذا الغدر والنكث، ولم يكن الحسين رضي الله عنه وحده في ذلك، بل مجمل الصحابة وأم المؤمنين والتابعين باحسان رفضوا هذا الغدر و ادركوا حينها انه انقلاب كامل الاركان على نظام الدولة بأكمله، ولم يقتصر الامر على ما حصل في الطف، بل كانت ثورة مكة، وكذلك ثورة المدينة و حصلت مجزرة الحَرة، فضلا عن التمهيد لذلك باغتيال الحسن رضي الله عنه الذي وضع الشروط. بل المتأمل يجد ان الحسين رضي الله عنه وإن كان حين حُصِر ابدى اعظم صنوف البطولة والتضحية الملحمية والاسطورية دفاعاً عن الحرية حين رأى ان الاخذ بالعزيمة اولى على ان يُساق مكرهاً او يعطي الدنية في دينه او الذلة في حريته ، إلا أنه كان أبرأ المعترضين على التوريث طبعاً واخفّ وألطف و ارشد الثائرين عملا، اذ سار الى العراق بدعوة رسمية عريضة وكمعارض وكناشط سياسي، لا كثائر مسلح الا من سلاح المسافر، بدليل انه اصطحب معه اهله وذويه من نساء واطفال،، وهو وزن كان رفض بيعة الفاسق يزيد إلا انه لم يطلب بيعة احد لنفسه كما فعل ابن الزبير رضي الله عنهما في مكة والحرم، التي خرج الحسين منهما تحديداً لعدم التاثير على حرمتهما وتعظيماً لهما، وخرج رضي الله عنه للاصلاح وتقريب وجهات النظر كما خرجت عائشة رضي الله عنها الى العراق. ولم يكن احد منهما في الخروجَين يتوقع ان اقتتالا وقتالا سيحدث، ولكن قدّر الله وما شاء فعل، وليست الجمل بعيدة عن الطف كنتائج لمكر و َتدبير وتخطيط انقلابي كامل الاركان وطويل النفَس لاخضاع و/ او تصفية كل مرشح مسمى او مرشح محتمل للخلافة وصولاً لانتراع معاوية لها وانتهاء بتوريثها ابنَه . اكتفي بهذا القدر من الحقائق التي يجب الصدح بها دفاعا عن الحق وعن السبطين وعن اهل البيت وعن الرعيل الأعظم وعن نظام الدولة ومنهاج النبوة كأصل وكنظام حكم معتمد في الاسلام وواجب العمل به والعمل لاعادته وانه هو الذي نتعبد اللهَ به وانه عروة من عرى الدين تم نقضها بذلك الانقلاب الغاشم الآثم. وان كل ما خالفه باطل ومنكر، و ويبقى المبحث في طريقة تغيير هذا المنكر بحسب المصلحة والمفسدة. وكل ما خالف هذا التقريظ وهذه الحقائق إنما يسعى اصحابه لشرعنة العضوضية والجبرية في مسعى مكشوف ومفضوح.

أستاذ هذه في علم السياسة وإدارة الصراع تسمى هرطقة وفي علم التاريخ يسمى كلام فارغ انسان ينخبه اكثر من ثمانين بالمئة من الامة وتخضع لسيطرته مساحة جغرافية هاءيلة وله مئات الآلاف من الانصار والاشياع ويتنازل من دون إطلاق رصاصة واحدة هذا انسان واكراما للامام الحسن لا أقول إلا أنه غاءيب عن الوعي ان فعل وكذلك أين تم الاجتماع ومن حضره وكيف تم التنازل وماذا كتب بالوثيقة المبرمة واين جرت تلك المفاوضات في العراق ام سوريا ام على أرض محايدة ثم باي حق يتنازل وياءمر من انتخبوه ووثقوا به ان يسلمهم وارضهم وديارهم واهاليهم لعدوهم هل انت تعقل ذلك لاحل فقط انك قراءت اخبار لهذا او ذاك هل الأمام الحسن شخص معتوه ام يمتلك حكمة ووعي ورشد وايمان كل هذا التاريخ لا يساوي عند فلس لانه ليس الا عبارة عن سفسطة وكلام فارغ لا يرتقي حتى الى حكاية الف ليلة وليلة والمصباح السحري علما ان الامامة تختلف عن الخلافة وكلاهما يختلفان عن الملك فليس الامامة هي الخلافة ( قال اني جاعلك للناس اماما) ونبي الله ابراهيم لم يؤسس دولة ويحكم والخلافة هي اسخلاف الناس في الأرض وكل انسان هو خلفية والناس تخلف بعضها بعضا في ادارة شؤونها واعمار الارض اما الملك فهو السلطة والحكم فإما ان يقال لمتولي الادارة السياسية ملكا او حاكم فقط يراد لنا ان نتلو ونقريء ونتدبر القران لأنه نزل بالسان عربي مبين ومعاوية يكن احمق ان لم يقم بتصفية الأمام الحسن والحسين ولا تقول ستنقلب عليه الناس فانتم تقولون ان الناس انقلبوا على الأمام الحسن وبالنتيجة على الحسين فاي ناس سيخشاها معاوية وقد سلم كل مقاليد الحكم على كل اصقاع الدولة او ان الحسن هو من تخلى عنهم ولذا فاكيد لن يقفوا معه أنت استاذ وباحث كيف تسير بهذه الحكاية الفارغة وأن النبي صالح قريش وهدنة وصلح الحدبيبية كل هذه قصص الفها ابن إسحاق وهشام والطبري في سيرة النبي والقصة الحقيقية هي في القران الكريم فقط اقرؤوا القران وتدبروه

صدمة كبرى للشيعة ما فعله الحسن رضي الله عنه لذلك دسوا له السم ما فعله الحسن حطم معطيات التشيع قبل ان تولد تنظيريا

حلل يادويري.. سياسيا..حسب زعم الشيعة الغير الواقعي..هل من المعقول لرجل قائد ثوري..وبدون مستشارين وأعوان قياديين..ودون أن يعرف ولاء المطلق لقاعدته الشعبية في الكوفة ..ويريد إسقاط حاكم قوي مستبد كما يزعم الروافض..وووو