ألف تحيه و شكر استاذ مؤمن يا هلا❤

1:28:03

❤

مضى اكثر من 60 عام تقريبا على قرارات المجمع الفاتيكاني،

❤❤❤❤❤❤رشيد المسيري أو رشيدي هويدي

كل الأيديولوجيات الحديثة هي بنات المسيحية

1:05:10

لولا المسيحية لما عرف العالم شيء اسمه علمانية

المسيحية اليوم افضل من الإسلام.

توجد حلقة لارنست عن ان رابي يهودي اخذ اقول بعض الطوائف الزرادشتية واسمه رابي شماي كان خصم رابي هليل وهو اخذ براي المجوس بتحريم الطلاق الا لعلة الزنا وبعد ١٠٠ سنه رجع تلاميذ تلاميذ غيروا كلامه لانه صالح لزمنه اي زمن وزي ما شرح ارنست شكله يسوع او كتبت الاناجيل متأثرين برابي شماي الاسرائيلي

الاخ رشيد البغدادي كل مقطع يسجله بثبت انه متناقض.. يقول ( رد بولس رد سياسي يعني قوانين الدولة ما تلزمناش اذا كانت تُرفع فوق اراء عيسى والكنيسة ) إذن وعلى هذا الاساس كيف تنتظر من المسلمين قبول العلمانية وهي ترفع اراءها فوق اراء نبي المسلمين! أرأيتم مدى تفاهة رشيد وتطرّفه؟ هذا مثال وما اكثر الامثلة عند هذا المتطرف وامثاله

لا يمكن فصل الدين عن المسيحية ويكفي أن ترى رؤوساء أمريكا يحملون الإنجيل المتطرف في يوم الإنتخاب والفوز. قال المسيحية متسامحة قال يا عمي يا عزيزي الإنسان المسيحي اذهب وابحث فيما جرى في غار يوسف النجار لعل وعسى نصل إلى نتيجة بيولوجية واقعية ذلك أفضل من الجعجعة والتكرار لهذه الترهات والدجل لأن التطرف والمسيحية توأم سيامي ويكفيك معرفة أن المصلحين التنويريين كجون لوك وغيره كانوا ينادون بنبذ العنف بين طوائف المسيحية وتصدير العنف لليهود والمسلمين إذ ليسوا متسامحين كلياً بل كانوا علمانيين جزئيين كعبدالوهاب المسيري ورشيد المسيري.

المسيحية انقرضت و شعوبها الاوروبية انقرضت و المسلمون اجتاحو اوروبا ديمغرافيا بفضل العلمانية و الحداثة و انتو لسه عايشين الروتين ده خخخخ

❤