الله يأطين العافية

جزك الله بيخير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

إحذروا من التزوير فإنه خيانة لله ورسوله وللإسلام

هذا كامل من الكلام ليس له فائدة، الأفضل والأسلم أن يفكر أي مرشح قبل مشاركته في مسرحية انتخابية في أن تكون لديه القدرة على توفير ممثلين ومراقبين في جميع المكاتب التي لا يزيد عددها على قرابة 4503 مكتب تصويت، أي أن عددا بسيطا من الأنصار لا يتجاوز9006 شخص كاف لمراقبة جميع المكاتب بمعدل مراقبين والحصول على محاضر التصويت وعندها لن يستطيع أحد تزوير النتائج إلا تم كشفه وفضحه بأدلة واضحة مقنعة لا يختلف عليها اثنان. اما إعادة نفس الأغنية والهجوم المتواصل الجاهز على لجنة مراقبة الانتخابات ( ونصف أعضائها من المعارضة ) هو مجرد عبث وتضييع للوقت واستهزاء بعقول المخاطبين من يملك ممثلين في كل المكاتب ويملك صورا أو نسخا من محاضر التصويت، ليس في حاجة لانتظار لجنة الانتخابات لمعرفة النتائج ، بل يستطيع هو نفسه احتساب مجموع الأصوات التي حصل عليها مرشحه خلال ساعتين بعد اغلاق مكاتب التصويت وعد واحتساب جميع الأصوات. ويستطيع زبادة على ذلك معرفة نتائج بقية المرشحين. مشكلتنا في موريتانيا أننا نميل إلى العبث و عدم الجدية ورمي التهم يمينا وشمالا عوضا عن عمل جاد ومشاركة جادة في الانتخابات تستلزم مراقبة جادة لعملية التصويت من بدايتها لنهايتها مع احترامتا لهذا النائب ولمرشحه المحامي العيد ولد محمدن ولد امبارك، ولكن صور وفيديوهات الحملة وقبلها الواقع الموريتاني كلها تؤكد أن هذه المسرحية محسومة النتائج سلفا وغزواني سيفوز بها بنسبة كبيرة ومريحة دون الحاجة الى التزوير لامتلاكه لكل عوامل التأثير والقوة وأسباب الفوز ( جميع رجال الأعمال، جمبع شيوخ القبائل ، جميع مشايخ الطرق الصوفية والسلفية ، وجميع الوجهاء، جميع كبار موظفي الدولة وعدد معتبر من صغار الموظفين، جميع المستفيدين من النظام الحالي، عدد كبير من الفقراء المستفيدين من خدمات البرامج الاجتماعية لمؤسسة تآزر، ومفوضية الأمن الغذائي وشركة توزيع الأسماك والتأمين الصحي، مشروع داري، مشروع مستقبلي وبقية المشاريع الصغيرة ) ، كل هذا يؤكد لكل ذي عقل ومنطق سليم أن نتائج الانتخابات محسومة لمرشح السلطة لا سيما مع ارتفاع منسوب الجهل وارتفاع معدلات الفقر. الحديث عن تزوير اللجنة المستقلة للانتخابات يكاد يكون ضربا من العبث وعدم الجدية ومجرد مبررات واهية يقدمها من رضي لنفسه بالمشاركة في مسرحية انتخابات تنعدم فيها أبسط فرص المساواة بين المتنافسين . عندما يكون النائب ولد سبد مولود تحدثه نفسه لحظة واحدة حديثا جادا بامكانية فوز مرشحه المحامي العيد، فإن هذا النائب بحاجة الى فترة نقاهة في مصحة للأمراض النفسية يستعيد دماغه في نهايتها راحة نفسية تمكنه من التفكير السليم و وتخرجه من دائرة السباحة في بحر الأوهام والأحلام كما هو حال أي مريض نفسي أو مدمن مخدرات يظل يخدع نفسه ببعض الأوهام والأحلام فترة من الزمن الديمقراطية والانتخابات ترف سياسي جميل وعبثي في نفس الوقت بالنسبة لدول لاتزال تعاني من اختلالات بنيوية ولم تضع قدمها على الدرجة الأولى من سلم البناء والتنمية الاقتصادية الطويل

خلو عنكم سين يويشه انتوم ماخالك مكتب ماعندكم فيه ممثلين أين هو التزوير

خالكه الا التزوير هوم بنضيات مافيهم خير لا تفترو ماخالكه ماهو التزوير هذي مفروق منه اسيني امعا والدالشيخ الغزواني

على ceni أن يستيقظ

بوي انتوم ماجبرتو %4 استر راسك ومرشحك

أنت مانك شي و حسك ياسر

غزواني نصر لك الحمد الله

كيدماغه وصل نسبة المشاركة مائة بالمئة

لو كنت هناك العدالة الم يكون هناك صوت مرتفعة

وخيرت بيك أنت