ان كانت الحكمه ضالتك فأنصحك بالاستماع وقرأة اراء الاستاذ محمود محمد طه

اللهم ارحم رائد التنوير الدكتور محمد شحرور - الصفحة الرسمية و أحسن إليه كما أحسن إليَّ و إلى الكثيرين غيري 💚❤️☝️

صدقت وبارك الله فيك

هناك من وصل لابعد ما وصل اليه الدكتور شحرور انا كنت من متابعيه انصحك بالاستماع الى قناة كتاب ينطق بالحق ورجاء ان تستمع اليها بالترتيب لانها سلسله مترابطه وان تبدا بسلسلة كيف بدا الخلق

​@@catloverss1 محمود طه مفكر صوفي من طراز فريد .. وافكاره لم تشرح كما يجب.

وسبحان من أظهر السنة وابطل البدعة.. والرفض... والمجوسية!!..

​@@maas1282ماذا تقصد

كلام درر وجميل جدا" بارك الله عليك.. لكن هل الكعبه ليس لها قدسيه ولا مثابه عند الله وعند المسلمين..؟؟

@@user-vq8eq8ib4p والله البحث له تكملة ولكن يصعب على الناس قبوله أو التفكير فيه. فها هي التكملة وقد تجد فيها الإجابة على سؤالك. الحج في اللغة هو من حجّ يحج حجاً وحجة ومنها حاجّه والمحاجة، ومعناها تبادل الحجج كما نسمي ذلك اليوم بالمناظرة. ووردت في قصة سيدنا ابراهيم وقصته في القرآن كلها عن إقامة الحجة والمناظرة حتى مناظرته في نفسه للعقائد الشركية التي كانت سائدة ذكرت لنا "فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي؟" كما ذكرت مناظرته للذي اتاه الله الملك "الم تر الى الذي حاج ابراهيم في ربه" وسيدنا ابراهيم هو المبادر في المناظرة لأن "إذ قال ابراهيم.." جاءت أولاً والملك يرد عليه الى أن أسكته سيدنا إبراهيم "فبهت الذي كفر". وناظر أباه "إذ قال لأبيه يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر..." وناظر قومه في أصنامهم "إذ قال لأبيه وقومه ماذا تعبدون" وهم كذلك شاركوا في المناطرة "وحاجه قومه قال أتحاجوني في الله وقد هدان" وأكد المولى عز وجل أنه أيده بالحجة من عنده "وتلك حجتنا آتيناها ابراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء". وهناك اشارات اخرى لمفهوم الحج كمناظرة دينية في الآيات التي تلي آية الحج في سورة البقرة "واذكروا الله في أيام معدودات..." اذ يقول المولى بعدها "ومن الناس من يعجبك قوله..." ثم التي تليها "واذا قيل له اتقى الله...". اليست هذه مناظرة بين طرفين؟ وذكرت بعد آية الحج مباشرةً ومعطوفة عليها؟ فالحج هو إقامة الحجة بالمناظرة وليس السفر الى مكان جغرافي في الحجاز تحديدا وإنما الذهاب الى أقرب مركز تجمع لإقامة الحجة. "وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر..." أولا الرجال أكيد ليس معناه الذكور وإنما هم المقتدرين ماديا وعلميا ذكورا كانوا أو إناثا، والضامر ليست هي البعير وإنما هو ما يضمره الإنسان من أفكار لم يعلن عنها بعد وهذا حال من يأتي للمناظرة. فالحج كله يدور حول إقامة الحجة والمناظرة. لذلك يقول الله أن من فرض فيهن الحج عليه أن يلتزم بآداب المناظرة وهي "لا رفث ولا فسوق ولا جدال". الرفث هو الكلام العامي والفسوق هو الإعتداء في القول والجدال هو إكثار الجدل. الجدل ذاته مطلوب لقوله "وجدلهم بالتي هي أحسن" ولكن هي ليست "جادلهم" كما نقرأوها اليوم بالألف الخنجرية المضافة في العهد الأموي. فالجدال هو المذموم وليس الجدل. والصفا والمروة ليستا جبلين في مكة ذواتا قصة خارقة وإنما هما مستلزمات القيام بالحجة والمناظرة وهما "صفاء الروح و المروؤة" أي الشجاعة وهذان مطلوبان مثلما نقول اليوم "الروح الرياضية" لذلك يقول الله انهما من شعائر الله فلا جناح على الحاج أن يتسلح بهما قبل المناظرة. و"عرفت" كذلك ليست جبلاً بالقرب من مكة وإنما الآية التي ذكرت فيها تبدأ "لا جناح عليكم أن تبتغوا فضلاً من ربكم". يعني ربنا يعلم أن عندكم أشغال لكسب ارزاقكم قد تؤخركم في التجهيز للحج أي فترة دراستكم قبل بلوغ مقام الحجة. "فإذا أفضتم من عرفت فاذكروا الله عند المشعر الحرام" يعني بعد قضاء الفترة الدراسية لجمع المعرفة وهي "عرفت" فاذهبوا الى مكان تجمع الحجاج "عند المشعر الحرام" أي مكان ووقت "الإشعار" ببدء المناظرات وابدأوا بذكر الله. "ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس" يعني أفيضوا بحججكم في المواضيع التي اتفق الناس على طرحها أي بالمصطلحات الحديثة "تابعوا الآجندة". وهذا ما يفعله اليوم كل إنسان يريد المشاركة في أي مؤتمر. و "مقام ابراهيم" هو مقام الحجة والمناظرة وليس كما قالوا هو حجر ارتفاعه متر ونصف وعليه أثر قدمي سيدنا ابراهيم وكان يقف عليها اثناء بناء الكعبة. أولاً قدم الإنسان يستحيل أن يترك أثراً في الحجر الصلب. ثانياً الكعبة ارتفاعها خمسة عشرة متراً ولا يمكن بناؤها من حجر ارتفاعه متر ونصف. ثالثاً السقالات والسلالم للبناء لم تكن حجارة ضخمة يصعب تحريكها وإنما كانت تصنع من الأخشاب المستوردة من الحبشة. ورابعاً ما الفائدة من اتخاذ موقع هذا الحجر كمصلى ومن المعلوم أن الباني يتحرك حول البناء من كل الجهات اثناء عمله ولا يعمل من موقع واحد ثابت؟ والناس يقيمون الحجة (يؤدون الحج) في الدين في عصرنا هذا إما عن طريق الاشتراك في مؤتمر أو إصدار كتاب أو بث تسجيلات على اليوتيوب والرد على التعليقات... ألخ ولكن كل من يتعرض في حجته الى الكلام العامي والفسوق والجدال يبطل حجه بمخالفة آداب الحج التي وضعها الله ويبطل إنتفاع الناس من حجته كذلك وهذا منطقي. والله تعالى أعلم

@@user-vq8eq8ib4p ومن بحثي في التاريخ العربي وجدت أنه كانت هنالك ما لا يقل عن ثمان وعشرين كعبة في جزيرة العرب، كل قبيلة ومنطقة كانت لديها واحدة، فغير كعبة مكة كانت هنالك كعبة نجران، وكعبة غطفان، وكعبة ريام وقليس (بصنعاء) وكعبة أياد (في تهامة) وكعبة سقام (في وادي حرض) وكعبة الربة لبني ثقيف (ويوجد مكانها اليوم مسجد في الطائف) وكعبة ذي الشري (خاصة بالأنباط) والأقيصر على مشارف الشام (وكانت تحج إليها قبائل قضاعة ولخم وجذام) وحتى توجد كعبة في الحبشة إسمها معبد ييحا Temple of Yeha وتعود الى ألف سنة قبل الميلاد... إلخ. ومازالت آثار بعضها موجودة الى يومنا هذا. فهذه كلها كانت مراكز دينية مثل المراكز الإسلامية المنتشرة اليوم ولم تكن بيوت "مقدسة" لذاتها. والحجر الأسود كذلك أعطوه قدسية وسنوا تقبيله والتبرك به مع العلم بأن القرامطة سرقوه من مكة وثبتوه في كعبتهم في البحرين لمدة مائة وخمسين سنة. ثم اعيد الى مكة وتكسر ولم يتبقى منه الا فتافيت ملصقة في قالب من الفضة. أما المناسك فقد وجدت أن القرآن يتحدث عن تجمع الحجاج للنقاش والمناظرة في أيام معدودات في موسم الشتاء بعد انتهاء الناس من أعمالهم الزراعية، الخ. فمن هذا المنظور مناسك الحج اليوم قد إنتُقِصَ منها الهدف الرئيسي وهو إقامة الحجة والمناظرة في الدين واستبدلت بحركات وعبادات فردية. وحتى نجد في بعض الأثار أن النبي كان يخرج في موسم الحج في مكة لمناظرة الحجاج القادمين. وهذا كان الهدف من بناء الكعبات في القرى كمركز تجمع لهؤلاء الحجاج وليس فقط كعبة مكة. كعبة مكة هي أول كعبة تعود الى الأسلام بعد الوثنية ومكانتها هي أعلى مكانة ولكن كل ما بعدت المسافة عنها كلما كانت هناك حاجة لبناء مراكز جديدة للمناظرة لنشر الدين في العالم. يمكن اليوم أن تكون هذه جامعات أو مراكز اسلامية دعوية أو مواقع الكترونية، الخ.. ويقام فيها هذه الأنشطة مع المسلمين ومع غير المسلمين. أعرف أن هذا التفسير يخالف الغالبية وأن أهل التراث يكفرون من أنكر حديثا واحدا في البخاري، ولكن تاريخنا مليئ بأخبار عن الخلافات السياسية وكيف أنشأ بسببها الملوك نصوصاً موضوعة ونشروا كتبا وخلقوا طوائف دينية وحروب وسفكوا الدماء باسم الدين فقط لإثبات حقهم في الملك، الخ. وهذا ما أدى الى تثبيت بعض المواقع الجغرافية وإنزال أيات القرآن عليها حصريا دون غيرها. وهناك أمثلة كثيرة في التاريخ حتى ما قبل الإسلام لمثل هذه الممارسات. والله تعالى أعلم.

@@MrHashimozotoyama انت رائع وكلامك لم اسمع به ابدا حسبي الله ونعم الوكيل على الظالمين والمضللين وجهلاء الدين فهمونا لسنين طويلة أن هو الدين بكل ماجاؤا به تعاليم ماانزل الله بها من سلطان اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه اللهم امين اللهم استجب والله قلبي وروحي تتقطع ودمعي ينزل بعد ماقرات لمثل هذا فليبكي القلب من كمد أن كان في القلب ايمان واسلام بوركت جهودكم الطيبة أنا لله وانا اليه راجعون اللهم اجرنا في مصيبتنا أسألك اللهم حسن الخاتمه أسألك العفو والعافية في ديني و دنياي جزاكم الله خيرا بوركت جهودكم المبذولة تحياتي اختكم من العراق الضال مع الاسف الشديد

@@balqeesalhayaly4323 شكراً لك اختي على كلماتك الطيبة. والله يا أختي يا ريت لو انتهينا على كدا، لكن هناك أشياء أخرى كثيرة توارثناها بدون تفكير أو سؤال واصبحت كلها "فرائض و محرمات". كلها كذب وافتراء على الله ويقولون على الله ما لا يعلمون. إليك هذا البحث كمثال في مفهوم "الوضوء" كنت كتبته في أول مشواري وكنت مجاملاً قليلاً لأهل التراث فيه لكي لا يغضبوا مني، لكن الحقيقة هي أن الوضوء والصلاة لا علاقة لهما بما نفعله اليوم بتاتاً. "يا ايها الذين آمنوا اذا قمتم الى الصلوة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم الى المرافق وامسحوا برؤوسكم وارجلكم الى الكعبين" المائدة ٦. الغسل والإغتسال من النجاسة هما من ظاهر معاني هذه ألآية وهي من مراد الله. والإنسان يحتاج الى التطهر البدني في حياته الأجتماعية والأسرية الخ. ولكن التفسير لا ينحصر بذلك على هذا المعنى الحسي فقط. المتدبر يستمر في دراسة النص ولا يقف عند الحد الظاهر فقط لأن الله قال أن هذا القرآن فيه مثاني، يعني كلماته فيها معاني مطوية تحت طبقات. كلما تعمقت فيها كلما ظهر لك معنى أعمق، وهذا هو إعجاز القرآن. ذلك أنه يحتوي على طبقات من المعاني المختلفة في نفس الكلمات ذاتها. وأية الوضوء هي مثال لذلك. اذا نظرنا بدقة في معاني جذر الكلمات ومنطق اللغة (النحو والصرف) نجد مدلولات أعمق. الوجه في بدن الإنسان هو معروف لأنه ما يتوجه به. ولكن في اللغة الوجه هي الوجهة التي يمكن التوجه اليها أو بها. والغسل الحسي معروف بالمياه ولكن في اللغة هو إخلاء ااشيء من محتواه مثل القول "غسلت ايدي من الموضوع". والأيدي في البدن معروفة ولكن في اللغة هي القوة الدافعة لتنفيذ الأفعال كلها. والمرافق معروفة كمفاصل في ذراع الإنسان ولكن هي أيضاً المرفقات أو الأدوات التي يمكن استعمالها في تنفيذ الأفعال. يعني نفس الآيات كأنها تقول وهذا إجتهاد فقط طبعاً "اذا قمت الى التواصل مع الله بالقرآن فأغسل وجهتك من محتواها ومن شوائبها واغسل طريقة إستعمالك لأدوات المعرفة". ثم المسح هو ليس المسح باليد فقط وإنما في اللغة المسح هو إجراء دراسة لمعطيات في اطار معيَّن مثلما يفعل المهندسون في مسح الأراضي. وبرؤوسكم يمكن أن تفهم للتبعيض كما شرح المفسرون ولكن أيضاً تفيد تعريف الأداة كالقول "سافرت بالطائرة". يعني إمسح برأسك يمكن أن تفهم إجري دراسة جديدة للمعطيات من بداية أو أساس الفكرة (الرأس). وامسحوا أرجلكم الى الكعبين هنا الأرجل مفعول به بالمسح وعليك أن تصل بمسحك لهم الى الكعبين (جمع كعب وهو البارز الممتلئ الكبير). والأرجل ليست الرجلين في البدن فقط وإنما هي جمع رجل بسكون الجيم وهي الثوابت التي يقف عليها البشر مثل "ثوابت الأمة" والله يأمرنا أن نرتقي بها الى الأعلى والأكبر والأجمل والأحسن وهؤلاء هم "الكعبين". "وإن كنتم جنباً فاطهروا" بالمعني الحسي هو أن أجسامكم لو كان بها رائحة كريهة تتجنب الناس بسببها فاغسلوا مكان الرائحة بالماء. أما اذا تعمقنا في التوجه والمسح المعنوي فهنا الأجنب هو الذي لم يستطع الوصول الى المراد بسبب مانع ما في فهمه، فعليه أن يزيل هذا المانع (يتطهر) ويعود الى نقطة البداية ويبدأ من جديد ويغسل وجهته وأيديه، الخ. بمعني أنه اذا استعصى عليك فهم شيء في كتاب الله فأفرغ دماغك من كل الأفكار التي بنيت عليها إبتداءً (الثوابت) أو التي بنيتها في المحاولة السابقة وارجع وابدا وفكر من جديد. وهذه منهجية رائعة في الدراسة لأجل الفهم، فإذا ظل الإنسان يعيد نفس الأفكار و نفس الأسلوب لن يصل الى معلومة جديدة أبداً. ثم يأتي الإستثناء لأصناف من الناس والتيمم. هؤلاء الناس كلهم منشغلون بمشاكل الدنيا، مريض، مسافر، واحد جديد يا دوب بدأ ولم يتمكن بعد (جاء من الغائط) أو عنده عيال كثر (لامستم النساء) ولم يجدوا الوقت أو الإمكانيات أو هناك حاجز لغوي مثلاً فهؤلاء يمكنهم أن يتيمموا (يختاروا) صعيدا طيباً. قالوا ان الصعيد هو الأرض المجردة، ولكن جذر الكلمة "صعد" وصيغة الفعيل مثل الرحيم يعني كثير الفعل من صعد وهو في رأيي إشارة الى إتخاذ معلم يساعد هؤلاء في التدبر. وهذا المعلم هو الذي عليهم أن يمسحوا بوجهتهم وأيديهم منه هو. وهذا حال الناس في كل الأزمنة، هناك المتفرغ للبحث وهناك المنشغلون بمشاكل الدنيا والله يختم بالتيسير لهذه الفئة باتخاذ المعلمين لمساعدتهم في تدبر القرآن والتعمق فيه للوصول الى غايات الإيمان. والله تعالى أعلم.

بارك الله فيك وعليك وأطال الله في عمرك.

@@madanielmaalouf941 عقولكم تافهة

للا احد يعترف بدينك من اليهود او النصارى ويعتبرون النبي محمد شخص مزور ومخترع للقران ماذا تعتبرهم

سبحان من أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى صدق الله العظيم المسجدين كانا موجودان في أماكن معينة قبل النبي محمد عليه السلام كانا موجودان وجود مادي

الآية لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي هذا تحليل شخصي قد اكون مخطئ الرسول كان اتا ليوصل لنا رسالة من اللة تعالى وهي القرآن الكريم فقط (ما يقال لها احاديث هي اكاذيب نسبت إلى الرسول علية السلام) فالذين يرفعون صوتهم فوق صوت النبي قد يكونوا أتوا بكلام غير القرآن الكريم ويريدون أن يغطوا على الحق بكلامهم اي ياتوا بقران غير الذي يتكلم بة الرسول وهذا ما فعلوه بعد وفاة الرسول في كتابه الاحاديث والقول انها من عند الله

تحية خالصة اعترافا بتاويلك وفهمك واصطنباطك وفقك الله لما انت عليه ❤

أ ياسر من فضل حضرتك لماذا لا تجواب على الاسئله حتى التى تحتاج تصحيح وجذاك الله خير على ما تقوم به لتعليم الناس

@@siniorasher4431 جميل

هل هناك فرق بين سلموا تسليما. وسلموا سلاما

لا توجد مساجد بمفهوم أماكن الصلاة في ذلك الوقت

@@L.U.M.I.N245 أنا معك ما هو المسجد الحرام الذي أسرى منه وما هو المسجد الأقصى