لما علم النبي صلى الله عليه وسلم أن قريشا ستجد في طلبه بعدما خرج من مكة متجها إلى المدينة ومعه أبو بكر رضي الله عنه، وأن الطريق الذي ستتجه إليه الأنظار لأول وهلة هو طريق المدينة الرئيسي المتجه شمالا، فقد سلك الطريق الواقع جنوب مكة، سلك هذا الطريق نحو خمسة أميال حتى بلغ إلى جبل يعرف بجبل ثور ذو أحجار كثيرة، فحفيت قدما رسول الله صلى الله عليه وسلم، قيل: كان يمشي في الطريق على أطراف قدميه كي يخفي أثره حتى انتهى إلى غار في قمة الجبل عرف في التاريخ بغار ثور، وهو جبل بأسفل مكة حتى لا تعثر عليهما قريش !.. تابع القصة في الفيديو أعلاه ولا تنسى اللايك والاشترك في القناة وتفعيل زر التنبيهات تشجيعاً لنا لنستمر في عرض المزيد من الفيديوهات، كما نرجو منكم مشاركة الفيديو ليستفيد منه غيرك فالدال علي الخير كفاعله.
#هجرة_ابو_بكر#هجرة_الرسول#الهجرة_النبوية