يعني الله أعطى السماوات والارض الولايه على الناس والسماوات والارض رفضوا الولايه. !!!! عجيب امرك والله فعلا لازم تكون ولايه العقل لانه لو عندك عقل ما فكرت بهالطريقه

الاصوب وسلم سلام وليس سلم تسليما لان التسليم يعنى الخضوع ..والسلام يعنى السكينة والاطمئنان وهو ضد الصراع والحرب

الملائكه بعلمو و عاقلين

استخلاف*

لا ادم لم ينسى ادم عصى كلام الله واكل من الثمرة الي ربي حرمها عليه والشيطان لم يكن لديه سلطان هو فقط حدثه وادم أختار وبعدها استغفر وربي قبل توبته ❤

كلام ملغوم

ردك فيه استعلاء اصلحك الله؛ ثم إن الانتقاد سهل أخي. ماهو التفسير غير الركيك للآية في ظنك؟

​@@r9fahdr9 استغفرالله أن أكون من العالين. رحم الله الشيخ الشعراوي. الآية تذم الانسان كونه حمل هاذه الأمانة. والمفروض أن ألذي يحمل الأمانة يحمد لأ يذم! لذالك التفسير جأ بعيد عن المراد. وفيه تداخل وغير واضح. يبدو أن هناك أمانة لأ يحملها إلى أناس مخصوصين لئنهم أهل لحمل تلك الأمانة. فجأ غيرهم ليس لها بأهل فحملوها فنتج عن ذالك فساد وظلم فوصفهم الله بظلوم. وجهول

انا مفهمتش حاجه من الراجل ده. هى ايه الامانه؟ وكيف تم عرضها على السموات والأرض والجبال وهم جماد غير عاقل ومتى تم عرضها عليها؟ ومن هو الإنسان الذى قبل بالأمانه نيابه عن البشر؟

@@ashrafsherief3194 هو نفسه لا يعلم عن ما قاله رجاء اذهب الي قناتي وادخل قائمة احسن الخالقين وشاهد ادم ستجد اجابات كثيرة والحمد لله وشكرا لك

بارك الله فيك يا اخى على هذا السؤال الجميل فمعظم الخطاب فى القرءان موجه للإنسان دون الجان فكيف نفهم ذلك...واقول والله اعلم بالصواب ان الله اخبرنا فى كتابه الكريم..وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون...والمعلوم فى ا للغة ان حرف العطف الواو يفيد الاشتراك فى الحكم والمغايرة فى الصفة ...فكل ما يخاطب به الانسان فهو مخاطب به الجان لاشتراكهم فى الحكم فيغنى ذلك عن ذكر الجان ولكن السؤال الأعمق من ذلك والذى من خلال الاجابة عليه تبطل خرافات كثيرة حيكت حول الجن...السؤال هو ما هو وجه المغايرة في الصفة بين الجن والانس واقول ماعندى والله اعلم بالصواب ان وجه المغايرة في الصفة بين الجن والإنس هو لون البشرة ذلك ان الجن من البشر هم ذوات البشرة السوداء والانس هم ذوات البشرة البيضاء ذلك لان الله فى لغة القرءان لم يصف بالسواد الا وجوه الكافرين وان كانت بشرتهم بيضاء...واذا بشر احدهم بالانثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم....يوم تسود وجوه وتبيض وجوه...كما ترى فان السواد في الوجوه صفة الكافرين ...اذا فبماذا وصف الله اخواننا من ذوات البشرة السوداء ومنهم الصالحون والانبياء فقد سماهم الله الجن وكان خلقهم سابق للانس ذلك لان من معانى كلمة الجن السواد...وهذا مستفاد من قول الله تعالى فلما جن عليه الليل راي كوكب...والمعلوم ان صفة الليل السواد...ام الجن الخرافى الذى لا يراه احد وهو خفى يعيث فى الارض الفساد حيث يشاء فلا وجود له الا فى عقول الجهلاء...وهنالك خلط بين كلمة الجن والجنة هو ما ادى الى نشوء تلك الخرافة...فالجن من عالم الملك وهم سود البشرة والجنة من عالم الملكوت وهى صفة روحية كما ان الملائكية صفة لقسم من الروح وكذلك الانسانية صفة روحية وليست صفة للبشرة وأعتذر للاطالة لان السؤال جد خطير واغلب الناس ضلوا فى هذا السبيل وذلك لجهلهم بعلوم اللغة العربية بصفة عامة ولغة القرءان بصفة خاصة والله اعلى واعلم بارك الله فيك وحفظكم وايانا وجميع المسلمين من كل مكروه وسوء

​​@@user-ku1yr7xd2s جزاك الله خير .تعليقك لفت انتباهي .لاكن لا اتفق معك على أن النقطه الفارقه بين الجن والإنس هي لون البشره .. لان إستدلالك من منظور لغوي فقط أما بخصوص الايه إن كنت تستدل بها طبعاً قوله تعالى (... إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم...) الضمير يعود على ابليس المذكور بصفته (الشيطان) ولا يعود على عموم الجن .. وكلمه قبيله فيها نظر . كنت اتمنى ان لا تصف من يختلف مع قناعتك بإنهم جهلاء..لاكن لتعتبرني واحد من الجهلاء وتوضح لي نسأل الله أن يزيدنا بصيره إلى الحق وأن يوفقنا في تدبر آياته

​@@user-ku1yr7xd2sتقول أن الجن من البشر .. مع أن قناعتك هذه لا تتفق مع المعهود في الأذهان .. لاكن دعني اتفق معك على أن الجن هم بشر بغض النظر عن أصل خلقتهم وبغض النظر عن صفه الاختفاء عن الإنس اي أن البشر -- البشر صفه يتصف بها الجن الذي خلقوا من نار ... -- البشر صفه يتصف بها الانس الذي خلقوا من طين ... لله المثل الأعلى .. لاكن مثل أن تصنع دولاب من الخشب ،، دولاب من الحديد او غيره

@@user-ku1yr7xd2s سبحان الله على تفسيرك العجيب يا اخى من اين لك بهذا الكم من العبث؟ ألم تقرأ سورة الجن؟ ألم تقرأ آيات خلق الجن من نار السموم؟ ﴿بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا﴾ الله يهديك.

​@@user-ku1yr7xd2sبارك الله فيك يااخي رائيت وجهك وسمعت صوتك انا وعم اقرا

سوره الاحزاب

@@l1l1in طيب، كيف يفهم غير الملحد هذا؟

@@l1l1in ما معنى أرجع وراح؟

أخى الكريم سؤالك هذا ذكرنى بقول الله سبحانه وتعالى...وضرب لنا مثلا ونسى خلقه ...الم تخلق انت من تراب وطين ....فهل بعد حملك لأمانة الله لك وهى روحك ما زلت تراب وطين ام صرت سميع بصير عاقل...وكذلك الجبل من تراب وطين( الأحجار طين يابس ) ولان الجبل لم يحمل الامانة واشفق منها( الاشفاق من الأمر عدم المقدرة عليه) فما زال على حاله الحجرى ولأنك حملت الامانة فصرت إنسان سميع بصير عاقل...هذا وأحب أن افرق بين نوعين لمعنى الامانة..الامانة بالمعنى العام والأمانة بالمعنى الخاص..المعنى العام لكلمة امانة هى كل ما يمكن ان يكون موضوع للامانة...امثلة للمعنى العام روحك..مالك..صحتك..اولادك.. حتى ان الكلمة أمانة هذا هو المعنى العام لكلمة امانة...والمعنى الخاص لكلمة امانة فهو القرآن لان القرأن الكريم من أسمائه الروح...مصداق قول الله سبحانه...وكذلك اوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الايمان....اذن نستطيع أن نقول أن من أسماء القرآن( الروح) والجبل كما هو معلوم جماد لا روح فيه...وتاكيد لما سبق قول الله تعالى لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرآيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الامثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون... والخشوع والتصدع هى معنى الاشفاق...ولكن من الذى حمل القرآن ولم يخشع او يتصدع (هو الإنسان) اليس من بنى ادام من سخر من القرآن واستهزء به...ولو سألت كم من بنى ادم ادى أمانة القرآن وكم واحد ضيعها لعلمت لماذا الإنسان ظلوم وجهول....والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

@@user-ku1yr7xd2s المعلوم أن الجبال تشكلت في مرحلة جيولوجية معينة، فكيف يطلب منها أن تحمل رسالة سماوية موجهة في الأصل للبشر والعرب خصيصا بدليل الآيات الكثيرة التي تنص على اللسان العربي في إيصال هذه الرسالة؟ من جهة أخرى لماذا نعت الإنسان بالظلم والجهل بعد حمله الأمانات؟ وإذا كان المقصود بالأمانات هو القرآن فهل سبق أن أمرت الجبال أن تحمل كذلك الرسائل السماوية الأخرى؟

و الله اضحكتني و انا حزينة ، لكن أقول لك ان الدكتور ذاكر نايك شرحها لوازحد امريكي ، حيث جاوبه الدكتور ذاكر ان الامر هو ان : كل مخلوق قبل أن يخلق سؤل هل تريد ان تكون على خلقة انسان و تتحمل مهمة في الارض ، فرفضت كل المخلوقات من جبال و سماوات و حيوانات وووو و قالو لله انهم يخافو ان لا يكونو قد المسؤولية و قالو له خلينا مسخرين ، الا نحن الي قبلنا ان نكون على هيءة بشر مكلف لتحمل الامانة ، و كنا كذلك ، و بالتالي كل انسان اختار مسبقا ان يكون على هيءة انسان ، لذلك يجزى بالجنة اذا احسن لمشقة المهمة ، و يعاقب بجهنم اذا ظلم و طغى و خان الامانة ، لأنه خبر بالامر مسبقا و قبل به ، طبعا وتم محو ذاكرتنا لما ولدنا في الارض بحيث لا نتذكر ما مضينا عليه و قبلناه مسبقا و ذلك ضمن المهمة و الامتحان الي احنا فيه ،

انت جاهل صديقي

السلام عليكم...ابلغكم ما عندى من علم بهذا الموضوع والله اعلى واعلم....الامانة بالمعنى العام يدخل فيها جميع انواع الامانات كالوديعة واسرار الاخرين وغسل الميت امانة هذا هو المعنى العام او الواسع لكلمة امانة...اما المعنى الخاص لكلمة امانة فهى تحديدا القرءان او كتاب الله...والشاهد على ذلك قول الله سبحانه...لو انزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الامثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون...والخشوع والتصدع يعنى عدم المقدرة على تحمل القرءان وعند عرض الامانة على الجبال اشفقنا منها اي لم يقدروا على حملها اذا الامانة هى القرءان...اذن اذا فرقنا بين المعنى العام للامانة والمعنى الخاص تنتهى الاشكالية...والمعنى العام والمعنى الخاص منتشرة في اكثر من موضع فى القرءان...فمثلا كلمة يسر بالمعنى الخاص تعنى كثرة المال وبالمعنى العام تعنى اشياء اخرى قد تكون وفرة فى العلم او الفهم او الصحة وليس بالضرورة تعنى كثرة المال هذا والله اعلى واعلم ...نسأل الله المغفرة والرحمة لى ولكم ولجميع المسلمين

لا تحكي من جيبتك الانسان هسا جاهل بس اول شخص انخلق هو ادم و اللي الله علمو الاسماء كلها

​​​@@user-ku1yr7xd2s وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .جزاك الله خير . خي إن تكرمت . ما مدلول دابه ، بشر ،آدم ،إنسان ، جان ؟؟ ما النقطه الفارقه بين مدلول تلك الكلمات ؟ من منظور لغوي من حيث اصل الخلقه من حيث من حيث

في جانب من التدبر واجب علينا الله العليم سبحانه يعلم من يجتهد ويسأله التعلم

انت واش فاهم

اخ ى الكريم لايصح السخرية من جهود الاخرين وان ضئلت فنقول هذا مبلغهم من العلم فالاستهزاء والسخرية ليست من شيم العالمين ولا ننسى ان هؤلاء حملوا الينا العلم وكنا ما نزال فى غيابات الجهل فجزاهم الله عنا خير جزاء وغفر لنا ولهم وان لم يكن قد جاء بالصواب المطلق.،،_ فهذا ليس فى وسع بشر_ فانه تكلم فى وجه من وجوه معنى الامانة لا يناقض المعنى العام فهو لم يخطأ لنسخر منه..والعلم ليس حكرا لاحد ولا يقف عند إنسان معين فلكل زمان رجال فارجو من الله ان يجعلنى واياك من رجال هذا الزمان واذكرك بان من صفات القرءان انه لاتنقضى عجائبه ولا يبلى على كثرة الرد ويؤتى به يوم القيامة كالبكر التى لم تمس اى كناية عن فهم القرءان على سبيل الطلاقة ليس فى مقدور البشر ولكن هذا شأن رب العالمين.

من الواضح انك جاهل لا تدري من هو الشيخ الشعراوي، ليتك لم تمتلك هاتفا لتضع قمامة افكارك علينا