انت أصبحت قدوتي استاذ مومن،تحية طيبة من النمسا

تحية لك يارجل وسلام لك من متابع يحترمك على هذا المجهود الأسطوري الذي تقدمه . بصراحة أنت جوهرة التنوير في هذا النفق المظلم الذي طال واستطال .

مولانا مؤمن سلام رضي الله عنه و ارضاه 😂😂 استاذ كعادتك يا استاذنا ❤❤ انا مش قادر افهم ازاي محتوي حلقاتك مش واخد حقه في المشاهده و الشير و اللايك! تحيه كبيره من الولايات المتحده ليك يا مولانا 👍👍

أحييك على عنوان الحلقة

تحياتي للاستاذ مؤمن سلام احد منابر التنوير في ظلمه الجهل الابراهيمي .... ياريت كام محاضره علي كتب العظيم فرج فوده .... لك خالص تحياتي

شرح مبسط رائع.... تحياتي

الأستاذ مؤمن المحترم. شكرا لك على مناقشة هذا الكتاب "الكنز" إذ يحتوي على الكثير من الأفكار التي هي بحاجة للتفنيد. ليتك جعلت هذه المطالعة في أكثر من جزء إذ خرج الفيديو طويلا جدا. أرجو منك مناقشة كتاب "البدابة و النهاية" لابن كثير أو "الكامل في التاريخ" من ناحية المصداقية التاريخية و غيرها، حيث أنه بُني الكثير من حاضرنا (و ربما من مستقبلنا) على هذه الكتب المهمة. كن دائما بخير.

شكرا لك يااستاذ مؤمن،،،انت رجل يستحق كل تقدير واحترام.

كل الشكر والتقدير لك استاذ🌹 أسلوبك بالعرض شيق وأحب اختياراتك لمواضيع الحلقات موفق دائما

رائع كالعادة استاذ مؤمن تحياتي ❤

كتاب لا يقل حقارة وكراهية عن الكتب النازية الفاشية تحية للاستاذ مومن سلام

احييك علي مجهودك

تسلم وتنورنا يا استاذ مؤمن وكل ماتقوله يدخل العقل والقلب من طريقتك البسيطة والمذهلة شكراً لك على مجهودك في سبيل تنويرالعقول المغلقة. ❤❤❤

كان نفسى أقول لك .. أوْجَزْت فأعْجَزْت .... ولكن لا بأس .. أفَضْت فأحْسَنْت .. فذلك مسير مرير داخل معالم العقول التى عليها أقفالها ٠؟؟؟

تحياتي

المنهج هو: كيف تصنع ارهابيا مجرما .. في المنزل بخطوات بسيطة 😂😂

شكرا لك مع العلم ان الكتاب لا يساوي تعبك .

حلقه جديده. شكرا

شكرا يا صديقي

شكرا استاذتنا

صدقا يا استاذ مؤمن في الحلقة دي الكلام بيخلينا نحزن على الافكار وحضرتك تخلينا نضحك ...شكرا جزيلا لكل دقيقة بتقدمها من وقتك لينا ❤

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

مشكور يا أستاذ مؤمن ❤ الأستاذ سيد بيقولك لا يجوز تقرأ كتب الكفار في علم الاجتماع والنفس...إلخ، بس هو عادي يقرأهم 40 سنة، هو حلال واحنا حرام. بس ما تفكر هذا تناقض لا لا لا، ما هو مش زينا، هو نصب نفسه وكيل عن الله في الأرض فهذا حقه... بس برضو ما تخاف، ما في كهنوت في الإسلام أنا بأكدلك.

لما تشرح كلامهم بحس انهم غلابة و دماغهم على قدهم بصراحة😂

تحياتي مؤمن البطيارك قاهر المخرفين ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

كنت فين يا أستاذ مؤمن والواحد لسة طالب في الكلية وعمال يحرق في وقت في قراية الكتب عديمة القيمة دي متصورا إنه مثقف وإنها كتب تستحق النقاش!

2:07:47 😂😂😂صياد انت يا مؤمن

كمان سعدبن ابووقاص قتل أبيه ....

تدمير للوعي يا أستاذ مؤمن ، غالبيه العرب المسلمين يؤمن بأن نهضه الأمة ب تطبيق الشريعه و الدين الصحيح، طيب هو فين الدين الصحيح إلي حضرتك ب دور عليه ؟ مش عارف ،

لقد أوضح سيد قطب رؤيته حول جهاد الطلب بشكل صريح وواضح وهي تتفق مع ما ورد في النصوص الدينية والتاريخية والفقهية. حيث نقل في البداية كلام ابن القيم الجوزية حول مراحل الجهاد في عصر محمد: " .... ثم أمره أن ينذر عشيرته الأقربين، ثم أنذر قومه، ثم انذر من حولهم من العرب، ثم أنذر العرب قاطبة، ثم انذر العالمين. فأقام بضع عشرة سنة بعد نبوته ينذر بالدعوة بغير قتال ولا جزية. ويؤمر بالكف والصبر والصفح. ثم أذن له في الهجرة وأذن له في القتال. ثم أمره أن يقاتل من قاتله، ويكف عمن اعتزله ولم يقاتله. ثم أمره بقتال المشركين حتى يكون الدين كله لله ....". وأكد سيد قطب ان هدف جهاد الطلب هو ازالة جميع الانظمة غير الاسلامية والتي اعتبر وجودها بحد ذاتها تمثل معوقا لهيمنة الحكم الاسلامي "وتواجهه بالقوة والجهاد لإزالة الأنظمة والسلطات القائمة عليها ...". وأكد سيد قطب ان هدف الجهاد هو تحطيم كل نظام غير اسلامي واخضاعها بدفع الجزية : " ... بعد تحطيم الأنظمة السياسية الحاكمة، أو قهرها حتى تدفع الجزية وتعلن استسلامها ...". ولقد هاجم سيد قطب بعض الذين روجوا لأكذوبة ان الجهاد في الاسلام هو جهاد دفاعي فقط وأكد على ان الجهاد في الاسلام هو جهاد هجومي لاخضاع سكان الارض للحاكمية الالهية: " ... الثورة الشاملة على حاكمية البشر في كل صورها وأشكالها وأنظمتها وأوضاعها، والتمرد الكامل على كل وضع في أرجاء الأرض الحكم فيه للبشر بصورة من الصور. . أو بتعبير آخر مرادف: الألوهية فيه للبشر في صورة من الصور. . ذلك أن الحكم الذي مردّ الأمر فيه إلى البشر، ومصدر السلطات فيه هم البشر، هو تأليه للبشر، يجعل بعضهم لبعض أرباباً من دون الله ...". ويرد عليهم سيد قطب من واقع التاريخ الاسلامي حيث ان فتوحات الخلفاء الاوائل قد انطلقت بشكل هجومي من الجزيرة العربية لازالة الأنظمة غير الاسلامية واخضاع الجميع للحكم الاسلامي " ... ترى لو كان أبو بكر وعمر وعثمان - رضي الله عنهم - قد أمنوا عدوان الروم والفرس على الجزيرة أكانوا يقعدون إذن عن دفع المد الإسلامي إلى أطراف الأرض؟ وكيف كانوا يدفعون هذا المد، وأمام الدعوة تلك العقبات المادية من أنظمة الدولة السياسية، وأنظمة المجتمع العنصرية الطبقية، والاقتصادية الناشئة من الاعتبارات العنصرية والطبقية، والتي تحميها القوة المادية للدولة كذلك؟! ". وبين في مواضع كثيرة ان الهدف الأساسي من الجهاد هو هيمنة الحكم الاسلامي واخضاع غير المسلمين "... إنما هو يريد السلم التي يكون فيها الدين كله لله. أي تكون عبودية الناس كلهم فيها لله، والتي لا يتخذ فيها الناس بعضهم بعضا أربابا من دون الله ....". " ... وعبادة الله وحده لا تتحقق - في التصور الإسلامي وفي الواقع العملي - إلا في ظل النظام الإسلامي، فهو وحده النظام الذي يشرع الله فيه للعباد كلهم، حاكمهم ومحكومهم، اسودهم وابيضهم، قاصيهم ودانيهم، فقيرهم وغنيهم، تشريعا واحدا يخضع له الجميع على السواء. . أما في سائر الأنظمة، فيعبد الناس العباد، لأنهم يتلقون التشريع لحياتهم من العباد، وهو من خصائص الألوهية، فأيما بشر ادعى لنفسه سلطان التشريع للناس من عند نفسه فقد ادعى الألوهية اختصاصا وعملا، سواء ادعاها قولا أم لم يعلن هذا الادعاء، وأيما بشر آخر اعترف لذلك البشر بذلك الحق فقد اعترف له بحق الألوهية، سواء سماها باسمها أم لم يسمها! ..". " ... إنها مبررات التحرير العام للإنسان في الأرض، بإخراج الناس من العبودية للعبادة إلى العبودية لله وحده بلا شريك. . وهذه وحدها تكفي. . لقد كانت هذه المبررات ماثلة في نفوس الغزاة من المسلمين، فلم يسأل أحد منهم عما أخرجه للجهاد فيقول: خرجنا ندافع عن وطننا المهدد! أو خرجنا نصد عدوان الفرس أو الروم علينا نحن المسلمين! أو خرجنا نوسع رقعتنا ونستكثر من الغنيمة! لقد كانوا يقولون كما قال ربعي بن عامر، وحذيفة والمغيرة بن شعبة جميعا لرستم قائد جيش الفرس في القادسية، وهو يسالهم واحد بعد واحد في ثلاثة ايام متوالية، قبل المعركة: ما الذي جاء بكم؟ فيكون الجواب: (( الله ابتعثنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده، ومن ضيق الدنيا إلى سعتها، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام. . فأرسل رسوله بدينه إلى خلقه، فمن قبله منا قبلنا منه ورجعنا عنه، وتركناه وأرضه، ومن أبى قاتلناه حتى نفضي إلى الجنة أو الظفر ))". وطبعا سيد قطب يعتبر أن البشرية جميعا تعيش جاهلية جديدة في العصر الحديث وأن جاهلية العالم في القرون الاخيرة هي أشد سوءا من جاهلية العرب في القرن السادس الميلادي وبذلك هو ينظَر لمحاولة انزال واقع السيرة المحمدية على الواقع المعاصر من حيث انشاء جماعة مؤمنة سرية تعمل في الخفاء ومن ثم تقوم بالهجرة الى ارض أخرى ليقميوا عليها النظام الاسلامي وبعد ان يتمكنوا من الحصول على شوكة قوية يشرعوا فورا بجهاد الطلب لغزو العالم وفرض الحكم الاسلامي. وأما كلام سيد قطب حول عدم اكراه غير المسلمين على اعتناق الاسلام فهي مجرد هرتلات لأن وجودهم تحت هيمنة نظام يخضعهم لدفع الجزية وهم صاغرين ويجعلهم في مراتب ادنى هو عبارة عن اكراه معنوي واضح وفضلا مع وجود احكام الردة والبدعة وغيرها. ومثلا فسر ايات سورة التوبة حول قــ...تال المشركين: " ... وقد أمر الله المسلمين- إذا انقضت الأشهر الأربعة- أن يقــ...تلوا كل مشرك أنى وجدوه أو يأسروه أو يحصروه إذا تحصن منهم أو يقعدوا له مترصدين لا يدعونه يفلت أو يذهب ... كان يأمرهم أن يكفوا عن المشركين إن هم اختاروا التوبة إلى الله، والتزموا شعائر الإسلام التي تدل على اعتناقهم هذا الدين واستسلامهم له وقيامهم بفرائضه ...". هنالك أمر آخر يردده المدلسين المرقعين عن سيد قطب وهو قولهم ان كتاب معالم في الطريق هو نتاج مختلف عما سبقها من كتابات سيد قطب وهذا كذب صريح فكتاب معالم في الطريق لا يعدوا سوى ان يكون تلخيصا لما ورد في كتابات سيد قطب السابقة في ظلال القران وغيرها وانما الفرق هنا وهو انه جمع افكاره السابقة في قالب بيان تنظيمي.

الواحد ممكن يلتمس العذر لحسن البنا وسيد قطب لأنهما فعلا عاشا في عصر الامبراطوريات، وعاشا في ظل نظم ديكتاتورية مروعة في الاتحاد السوفيتي وألمانيا وإيطاليا، والديمقراطية فعلا لم تكن قد أفلحت في تحسين حياة الفقراء ولا خلق دولة الرفاه حتى في فرنسا وانجلترا والولايات المتحدة، لكن ما عذر واحد عايش في أوروبا الغربية أو كندا الآن، حرية واحترام لكرامة الإنسان أيا ما كان لونه أو دينه ورعاية صحية مجانية وتعليم مجاني ومعاش بطالة لو لم يكن يعمل ومساعدات لأولاده ومساكن مدعومة وحقوق في ممارسة دينه والانضمام للأحزاب أو تكوين أحزاب ودخول الانتخابات، والمصيبة المصيبة أنك تجد واحد يولد في تلك البلدان ويتمتع بكل هذه الامتيازات وبدل ما يقرأ كتاب يفعه يروح يقرأ تلك الكتب ويصدقها ويروح يحارب كمان علشان يعمل دولة خلافة.

هو حضرتك عايش في مصر

متقفي الكفتة والبلح

هذا الكتاب لايدرك كنهه سوي اسوياء العقيده وليس الجهلاء امثالك