اللهم عجل لو ليك الفرج وإنقاذ البشرية من الظلم وخاصة المنتظرين في بلاد المؤمنين

فدوه للشيعه وكلامهم ولله ذهب تفسير مقنع وواضح

الألم مؤقتا ... ثم الفخر دائما ان شاءالله , بحق محمد و ال محمد أحسنتم

اللهم عجل فرجه وليك

وفقك الله ياشيخ جلال الدين الصغير لهذا التوضيح الجيد والراقي بما يدور حول العراق واعدائه الظالمين وان شاء الله العراق هو المنتصر بقوة الله ودعاء اهل البيت عليهم السلام

اللهم صل على محمد و آل محمد

اللهم صل على محمد وال محمد

أحسنتم وبوركتم شيخنا الفاضل

شكرا لسماخة الشيخ جلال الدين الصغير اذا كانت العلامات وتحليلها على مصداديقها فعلا فان اليماني معروف ولكن لانستطيع ان نقول ولنجعله لخدمة الاسلام وسوف يتبين او دخول الرايات السود؟ لاادعياء المهدويه الذبن نائمون في مجالس الرذيلة

واذا خاطبهم الجاهلون قالو سلاما\

احسنت مولاي العزيز

بالحركه البطيه تكلم سريع سود الله وجهك يالشيعه لعنة الله عليكم يالمشركين

احنا شيعه وإلا نقول سوء بحق عمر لانه تكلم مع الرسول يوما وهذا شرف كبير للذي يفهم والرسول أباً الزهراء وابن عمه علي عليه السلام وعلاقتهم ببعض كانت محموده فلا تتباغضو بلقول وتبغضو الله منكم ولله يحب الاخلاق الحسنه

اذاً ضلو منتضرين ومن هزيمه الى هزيمه لو بيكم خير ما انهزمتو ابنص ساعه

أخطأ الشيخ في قراءت الأحداث.... إن المشاهد لتحركات تنظيم داعش السريعة بين المدن وإحتلالها سراعاً ليصل الى يقين بأن هؤلاء هم جُند السفياني وأن زعيمهم البغدادي هو نفسه السفياني لعنه الله وإن قول الأئمة عليهم الصلاة والسلام عن السفياني::(وكفى بالسفياني نقمة لكم من عدوكم) أصبحت هذه الروايه واقعاً مشاهداً للقاصي والداني كيف أن داعش تُنكل بأعداء شيعة ال محمد مثل جبهة النصرة والجبهة الإسلامية ووالخ من تلك الفصائل التي تُناصب الشيعة العداء فرأينا كيف سلط الله عليهم داعش فجزّت رقابهم وصلبتهم على أسوار المُدن والحدائق وهي الآن في معرض تصفية هذه الجماعات بشكل كامل قبل أن تبقى في الساحة وحيدة في مواجهة بشار الأسد (الأصهب) وجنوده.... قريباً سترون الخبيث البغدادي يخطب من على منبر دمشق وهذا من إستدراج الله له وفتنة لمن سيتبعه مما يرونه يجري على يديه من إنتصارات وحينها سترون (شيعة آل أبي سفيان) يتوافدون عليه لمبايعته زرافات ووحدانا ثم بعدها لن تكون لهم همّة الا غزوا العراق وبالتحديد مناطق الشيعة كالنجف وكربلاء وحينها نرى موعود الله لعبادة المؤمنين بظهور اليماني صاحب الراية الميمونه التي يسير النصر في ركابها كمقدمة لظهور قائم ال محمد عليه الصلاة والسلام بقية هذه السنة والسنة القادمة سترون أموراً تشيب لهولها الولدان لكنها والله لايعقبها إلا الفرج فأصبروا ياعباد الله.