سبحان الله وبحمده ،سبحان الله العظيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الفيديو هيتنشر بكرة مش منطقي إني أول ما الفيديو يترفع على القناة يتنشر فورا وبعدين حتى لما يتنشر لا يتفاعل معه الناس بالشكل المطلوب منهم على كل حال الهدف لا هو مشاهدات ولا حتى إنه يكون خاص عشان الانتساب في القناة القناة ليها مواعيد نشر محددة وبحاول التزم بيها الأحد أو الثلاثاء أو الخميس بعد صلاة العشاء بتوقيت القاهرة

انا كنت فاهمة انه خاص بالمشتركين فقط. علشان كدة علقت وطلبت انه يتنشر لعامة الناس. حقك عليا، أنا أسفة. أنا ما كنتش أعرف. وإن شاء الله، لو ده الحال. كل رد حيتعمل انا حاخده انشره عندي في صفحتي المتواضعة، وحاخد رابط الحلقة واحطه كتعليق عندهم. والله المستعان. متشكرة انك وضحتلي الفكرة وباعتذر مرة تانية.

المعيار فى الاسلام ليس الخلفية الثقافية او المكانية وانما المكانة العلمية وما قدموه للامة والمنهج المتبع

@@eld3wah عمليا هم لم يقدموا للامة الشئ الكثير بل قدموا لاعداء الاسلام الاحاديث التي يهاجمون بها الاسلام فعمليا اكثر من استفاد من كتب الحديث هم الحكام و اعداء الاسلام و ليس المسلمون العاديون و ذلك لان كتب الحديث تضمنت بعض الاحاديث التي لا تتماشى مع الفطرة السليمة و لا مع العدل الالهي و بعضها كان يخالف ايات القران الكريم و بعضها طبعا تأمر المسلمين بطاعة ولي الامر طاعة عمياء حتى و ان عصى الله عز و جل بينما الحق و العدل يقولان بان يضع المسلمون ولي الامر تحت المجهر ليل نهار و ان اخطأ خطا بسيطا فيجب ان يحاسبوه عليه حسابا عسيرا لانه قبل ان يكون حاكما و لهذا فان منصب الحاكم يجب ان يفرض على الانسان فرضا بينما غير بنو امية هذا الامر و صارت الامارة تطلب طلبا و يقاتل عليها بالسيوف و تورث الى الابناء رغما عن انف الناس و مخالفة صريحة و مصرة لكلام الله عز و جل فحكام المسلمين على الاقل منذ يزيد بن معاوية صار من الواجب الشك باسلامهم لانهم اصروا على مخالفة اية الشورى في القرأن الكريم و علماءنا كانوا اضل منهم لانهم سكتوا على مخالفة اية واضحة من كتاب الله عز و جل و من يسكت على باطل يسكت لاحقا على امور باطلة كثيرة و لهذا عاش المسلمون في الذل و الفساد و الهوان على الاقل منذ عهد يزيد الذي قتل من بقي من الصحابة و ابناءهم و احفادهم و خاصة في مذبحة الحرة في المدينة المنورة و قصف ايضا الكعبة بالمنجنيق فعلى الاقل منذ عهد يزيد لم يعد لاي عالم لم يقف ضد الحكام اية عدالة او اية مصداقية و ايضا استفاد ابليس الرجيم من تدوين الاحاديث في كتب غير معصومة كتبها بشر بدسه مجموعة من الاحاديث التي تخالف القرأن الكريم او تؤذي المسلمين او تشوه صورة الاسلام فحديث زواج عائشة و هي بنت ست سنوات هو اكثر حديث يستخدمه اعداء الاسلام لتنفير الناس من الاسلام مع انه يخالف المنطق و التاريخ لانه عائشة كانت حتما اصغر من اخيها عبد الرحمن بسنوات قليلة فقط اي عندما اشترك اخوها في معركة بدر و كان فارسا قويا اي كان عمره على الاقل 20 عاما فان عائشة كان عمرها على الاقل 17 عاما لانها تزوجت في نفس سنة معركة بدر و لو فرضنا ان اخاها كان عمره في معركة بدر 17 عاما فقط فان عائشة وقت زواجها كانت اكبر من تسع سنوات لان امها ام رومان لن تتوقف عن الانجاب لاكثر من ثلاث سنوات او اربعة اي لن يكون الفرق بين عائشة و اخيها اكثر من 4 سنوات فاذن من الواضح ان حديث زواج عائشة غير صحيح و هناك ايضا حديث اخر يستخدمه اعداء الاسلام كثيرا لتنفير الناس و هو حديث قتل المرتد الذي يخالف مجموعة كبيرة من الايات تقول ان الله عز و جل هو من يهدي الناس و هو من يضل الناس فكيف نقتل شخصا اضله الله عز و جل و اصلا لا يمكننا ان نقتل شخصا بناءا على حديث نبوي لان اي حديث يمكن ان يكون غير صحيح لان الاحاديث جمعها بشر و البشر يخطئون و اصلا لم يحتج المسلمون للاحاديث لانهم تعلموا السنة النبوية مباشرة و حولوها الى ما يسمى بعلم الفقه و اصلا ظهر علم الفقه قبل علم الحديث بفترة طويلة و انا احب ان اسميه علم الاحكام لانه من الجهل تسميته بعلم الفقه ففقه الاسلام هو شئ اخر فما اقوم به الان هو فقه الاسلام اما علم الاحكام (الفقه) فتم جمع السنة النبوية فيه على شكل احكام عبادات و معاملات فالناس صلوا و صاموا و حجوا و زكوا و باعوا و اشتروا و تزوجوا و تطلقوا و فعلوا الكثير من المعاملات و العبادات قبل ان يبدأ جمع الاحاديث بعد 90 سنة من وفاة النبي صلى الله عليه و سلم الذي امر اصحابه بعدم تدوين الحديث و هذا الشئ كان يعرفه المسلمون بشكل واضح و المضحك ان الحديث هو في صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري: "أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تكتبوا عنّي، ومَن كتب عنّي غير القرآن فليمحه، وحدّثوا عنّي ولا حرج، ومن كذب عليّ - قال همّامٌ أحسبه قال: - متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النار" (صحيح مسلم).اي ان مسلم يناقض نفسه و يخالف اوامر النبي صلى الله عليه و سلم و لكن بما ان الاحاديث جمعت فلا بأس من الاستعانة بها فقط في العبادات و المعاملات اما في العقيدة فلدينا القرأن الكريم و هو كاف و واف

@@eld3wah ​ لم يقدم مؤلفو كتب صحاح الحديث للامة الشئ الكثير بل قدموا لاعداء الاسلام الاحاديث التي يهاجمون بها الاسلام فعمليا اكثر من استفاد من كتب الحديث هم الحكام و اعداء الاسلام و ليس المسلمون العاديون و ذلك لان كتب الحديث تضمنت بعض الاحاديث التي لا تتماشى مع الفطرة السليمة و لا مع العدل الالهي و بعضها كان يخالف ايات القران الكريم و بعضها طبعا تأمر المسلمين بطاعة ولي الامر طاعة عمياء حتى و ان عصى الله عز و جل بينما الحق و العدل يقولان بان يضع المسلمون ولي الامر تحت المجهر ليل نهار و ان اخطأ خطا بسيطا فيجب ان يحاسبوه عليه حسابا عسيرا لانه قبل ان يكون حاكما و لهذا فان منصب الحاكم يجب ان يفرض على الحاكم فرضا بينما غير بنو امية هذا الامر و صارت الامارة تطلب طلبا و يقاتل عليها بالسيوف و تورث الى الابناء رغما عن انف الناس و اصبحت بذلك تخالف بشكل صريح اية الشورى في القران الكريم فحكام المسلمين على الاقل منذ يزيد بن معاوية صار من الواجب الشك باسلامهم لانهم اصروا على مخالفة اية الشورى في القرأن الكريم و علماءنا كانوا اضل منهم لانهم سكتوا على مخالفة اية واضحة من كتاب الله عز و جل و من يسكت على باطل يسكت لاحقا على امور باطلة كثيرة و لهذا عاش المسلمون في الذل و الفساد و الهوان على الاقل منذ عهد يزيد الذي قتل من بقي من الصحابة و ابناءهم و احفادهم و خاصة في مذبحة الحرة في المدينة المنورة و قصف ايضا الكعبة بالمنجنيق فعلى الاقل منذ عهد يزيد لم يعد لاي عالم لم يقف ضد الحكام اية عدالة او اية مصداقية و ايضا استفاد ابليس الرجيم من تدوين الاحاديث في كتب غير معصومة كتبها بشر بدسه مجموعة من الاحاديث التي تخالف القرأن الكريم او تؤذي المسلمين او تشوه صورة الاسلام فحديث زواج عائشة و هي بنت ست سنوات هو اكثر حديث يستخدمه اعداء الاسلام لتنفير الناس من الاسلام مع انه يخالف المنطق و التاريخ لانه عائشة كانت حتما اصغر من اخيها عبد الرحمن بسنوات قليلة فقط لان النساء كن يحبلن بشكل مستمر و اكبر فرق بين طفلين هو اربع سنوات اي عندما اشترك اخوها في معركة بدر و كان فارسا قويا اي كان عمره على الاقل 17 عاما فان عائشة كان عمرها على الاقل 13 عاما لانها تزوجت في نفس سنة معركة بدر فاذن كان عمر عائشة وقت زواجها اكبر من تسع سنوات ومن الواضح ان حديث زواج عائشة غير صحيح و هناك ايضا حديث اخر يستخدمه اعداء الاسلام كثيرا لتنفير الناس و هو حديث قتل المرتد الذي يخالف مجموعة كبيرة من الايات تقول ان الله عز و جل هو من يهدي الناس و هو من يضل الناس فكيف نقتل شخصا اضله الله عز و جل و اصلا لا يمكننا ان نقتل شخصا بناءا على حديث نبوي لان اي حديث يمكن ان يكون غير صحيح لان الاحاديث جمعها بشر و البشر يخطئون و اصلا لم يحتج المسلمون للاحاديث لانهم تعلموا السنة النبوية مباشرة و حولوها الى ما يسمى بعلم الفقه و اصلا ظهر علم الفقه قبل علم الحديث بفترة طويلة و انا احب ان اسميه علم الاحكام لانه من الجهل تسميته بعلم الفقه ففقه الاسلام هو شئ اخر فما اقوم به الان هو فقه الاسلام اما علم الاحكام (الفقه) فتم جمع السنة النبوية فيه على شكل احكام عبادات و معاملات فالناس صلوا و صاموا و حجوا و زكوا و باعوا و اشتروا و تزوجوا و تطلقوا و فعلوا الكثير من المعاملات و العبادات قبل ان يبدأ جمع الاحاديث بعد 90 سنة من وفاة النبي صلى الله عليه و سلم الذي امر اصحابه بعدم تدوين الحديث و هذا الشئ كان يعرفه المسلمون بشكل واضح و المضحك ان الحديث هو في صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري: "أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تكتبوا عنّي، ومَن كتب عنّي غير القرآن فليمحه، وحدّثوا عنّي ولا حرج، ومن كذب عليّ - قال همّامٌ أحسبه قال: - متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النار" (صحيح مسلم).اي ان مسلم يناقض نفسه و يخالف اوامر النبي صلى الله عليه و سلم و لكن بما ان الاحاديث جمعت فلا بأس من الاستعانة بها فقط في العبادات و المعاملات و لكن بشرط التحقق من كل حديث و عرضه على القران الكريم و على المنطق و على العلم الحديث فان خالف احدها يتم رفضه مباشرة لان الاسانيد لا قيمة لها و هي مفبركة في كثير من الاحاديث و اصلا الكثير من رواة الاحاديث هم ايضا من الشيعة اما في العقيدة فلدينا القرأن الكريم و هو كاف و واف