/ 80db53e13fe64465800249... دعمك لنا سيساهم في تطوير جودة الصوت والصورة كما سيساعدنا على نشر مزيد من الحلقات من خلال الرابط أعلاه.☝️
Пікірлер: 9
@hussainalsalhy2 жыл бұрын
صوت شجي وأداء رائع يصور لك روح الشعر أجدت اخي الكريم
@kavybscm6203 Жыл бұрын
ؤؤ
@HansSilver3 жыл бұрын
احسنت ابوالعلاء فخر العرب لوحده
@user-wkhosyu6 ай бұрын
أداء جميل بعيد عن تكلف مدعي الكلام بالفصحى ولغة المسلسلات
@ayoubmansour10035 жыл бұрын
شكرا يا اخوة الايمان
@nailamakki37063 жыл бұрын
سلمت أياديكم. نشكر لكم جهودكم في نشر كنوز تقافتنا العربية وعلومها وادبها واخبارها واسفارها.
@karamabdullah84033 ай бұрын
بارك الله فيك ورفع قدرك
@imadalrahoum7919 Жыл бұрын
شكراً لك عندك خطأ في قراءة (ولو أنّي حُبِيتُ الخُلْدَ فَرْداً)
@user-ji4hf3uc2r3 ай бұрын
رغم عدم إيمانه وعدم اعتناقه ديناً أو مذهباً، غير أن رهين المحابس الثلاثة لا المحبسين، هو شاعر الفلاسفة وفيلسوف الشعراء، لا ريب. قد اتفق مع أبي العلاء في بعض أفكاره وأختلف معه في بعضها الآخر. وهذا لا يخفي إعجابي بما خلفه من تراث أدبي كبير. لقد أثار أبو العلاء جدلا واسعا بفكره وفلسفته حيث أن كثيرا من طروحاته الفلسفية وعرة وشائكة يصعب فهمها أو الوصول إليها بسهولة. غير أن الأمر الواضح الجلي الذي لا يحتاج إلى عناء هو عدم إيمانه بالدين. فهو لم يكن معتقدا لا بدين الإسلام ولا بأي دين آخر. وقد صرح في غير موضع عن هذه الحقيقة وهذا الموقف. ولعل قصة سفره من المعرة إلى اللاذقية حين قصد زيارة أحد قساوسة ورهبان كنيسة حي الفاروس ومكوثه عدة أيام هي أوضح قصة معبرة عن عدم تيقنه وإيمانه بالأديان جميع الأديان، وقال حين رجع الى المعرة : في اللاذقية ضجة ما بين أحمد والمسيح هذا بناقوس يدق وذا بمئذنة يصيح كل يمجد دينه يا ليت شعري ما الصحيح د. عبد الحميد سليمان تحياتي ومودتي