السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. شيخنا المفضال - حفظكم الله ورعاكم -! إني أحبك في الله من الهند .. وجدت متعة علمية وأدبية وعقلية وروحية خلال دروسك المختلفة ولله الحمد والمنة .... فجزاكم الله خيرا في الدنيا والآخرة .....

أحسن الله إليكم شيخنا فقد وفيتم و كفيتم.

ذهب والله بارك الله فيكم

من أنصف ما سعمت . الحمد لله. جزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيرا

حفضكم الله وبارك فيكم شيخنا... ونفع بكم ورفع قدرك في الدارين

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل وبارك فيكم

المزالق : 1. تأخير أصول العقائد على العلوم الأخرى ... يؤدي إلى : * تقديم وتعظيم شخصيات مبرزين في العلوم الأخرى ... عندهم أخطاء اعتقادية .. فذلك يجعل طالب العلم لا يقبل العقيدة السليمة * التأثر ببعض المباحث البدعية الكلامية كالكلام النفسي والتحسين والتقبيح العقلي والحقيقة والمجاز في تلك العلوم ... وتسربها إلى عقيدة طالب العلم. 2. تقديم فروع العقائد ( المسائل الدقيقة أو الخلافية ) على أصول باقي العلوم كالمنطق والمصطلح والجرح والتعديل وعلوم القرآن واللغة. 3. عدم التوازن بين المسائل القديمة كالمعتزلة والجهمية والمسائل الحديثة كالإلحاد والعلمانية فلا بد من استلهام المنهاج العام السني القديم وتطبيقه على المسائل الحديثة حتى تنضبط المسائل لأنها مرتبطة فعلا. 4. عدم ضبط العزو للنقولات إلى الطوائف والأشخاص وفي حالة صعوبة الوصول للنص الأصلي ... فلا بد أولا من بذل الوسع في الحصول عليه ... أو الاعتماد على مصدر وسيط معروف بالإنصاف ... وكذلك أيضا ينبغي البحث في الأقوال هل منسوبة لشخص معين أم أنها مطردة في سائر الطائفة ... وهل الشخص المنسوب له القول منسوب له قول آخر في المسألة. 5. النسبية في العقائد .. سواء النظرة العلمانية المتعالية على الدين والمساواة بين الأديان ... أو نسبية فهم النص وتطويعه للعلمانية ويتبع ذلك تسوية الأشاعرة بأهل السنة ... فهذا أصلا إحداث لقول ثالث لا يرتضيه أصحاب القولين الأولين وسبب ذلك .. هو مزاج النسبية الذي يريح الدماغ ... والعجز عن ضبط وترشيد الخلاف 6. العجز عن ضبط وترشيد الخلاف ... مثل جعل بعض فروع العقائد من الثوابت ... والتساهل في قضايا التبديع والتكفير .. وتناسي مبدأ الأخوة الإيمانية ... والإلزام بلازم القول ومآله .. عدم الحرص على هداية من ضل ... والحرص على الظهور عليه وإسقاطه

الله ينفع بكم شيخنا

جزاكم الله خيرا أستاذنا

جزاك الله خيرا

بارك الله فيك ونفع بك

نفع الله بك

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد

لابد حين مناقشة القضايا العصرية الرجوع للمنهج العقدي السليم الذي سلكه العلماء المتقدمين وذلك في ٤ أمور: -مناقشة القضية وتحريرها، - وفي الإستدلال عليها، - وفي مناقشة المخالف، - وفي الحكم على المخالف بحسب مراتب الحكم المختلفة.

شيخنا الفاضل ما هي الكتب الذي تنصح لطالب العلم ان يدرسها حتى يكون له قسط وافر في علم العقيدة قبل ان يخوض في تفاصيل العقيدة?

من عنده ملخص للمحاضره فليكرمنا به

أهل الكلام أكثر الناس ادعاء لجودة النظر العقلي، وتبكيتا لغيرهم لإعراضهم عنه، وهم مع ذلك أكثر الناس غلطا وتناقضا في العقليات! وسر ذلك أنهم أدخلوا النظر العقلي المتلقف عن الفلسفة اليونانية الإلحادية، إلى عقر دار الغيبيات الدينية التي سبيلها الأول النقل المصدق، والعقل فيها خادم تابع؛ فأفسدوا فيها وتناقضوا، وكلفوا عقولهم شططا. ثم هم مع ذلك كله: فقدوا سكينة التسليم للوحي، وضاعت منهم طمأنينة التمسك بالأثر، فرجعوا بالحيرة غالبا، وآبوا بالشك كثيرا! (تنبيه لا بد منه: الحديث هنا عن المتكلمين الذين قصدوا الحق فلم يصيبوا طريقه، لا عن مرتزقة الكلام المعاصرين، الذين تدور أشرعتهم مع كل ريح غالبة!) المراكشي

سؤال لك: هل أنت متمكن في العقيدة كالسبكي، والسيوطي؟

شيخ ما قولك في كتاب التوحيد للبروفيسور محمد المسعري.

"الغلط السابع: أن مسلك المتكلمين في التأويل فتح الأبواب مشرعة أمام المناقضين لأصول الدين، فإنهم حين صادموا مئات النصوص وآلافها، ولم يأخذوا بظواهرها البينة الجلية؛ بحجة أن لديهم أصولا عقلية توجب تأويلها، فتحوا الباب أمام الفلاسفة ليقولوا مثل قولهم في نصوص الحشر والمعاد، وللباطنية ليقولوا مثل قولهم في النصوص الموجبة للأخذ بالشعائر والعبادات، فطفقوا يقولون: ظواهر تلك النصوص ليست مقصودة، ويجب حملها على معان أخرى، كما يقول المتكلمون". (العقود الذهبية، الشيخ سلطان العميري). قلت: وفتحوا الباب أيضا للحداثيين المعاصرين أصحاب القراءات التأويلية الحديثة للنص القرآني، حتى لم يعد النص الشرعي عند الكثيرين مصدرا للهداية، بل لا يعدو أن يكون لفظا مقدسا، حمالا لأي معنى تقتضيه الأصول العقلية لقارئه! المراكشي

استوى لها معاني كثيرة، والمشكلة عندك في مذهبك أنك لا تميز بين المحكم والمتشابه لهذا السبب عندك اضطراب في القواعد التي تستدل بها.

سبحان الله في البداية تقول بأن بعض علوم اللغات قد يتسببوا في الفهم الخاطء ثم تستدل من بعد ذلك بنفس العلوم لكي تشرح مسائل عقدية. يعني تناقض في ظرف نصف ساعة.

علماؤك المتقدمون من هم؟ هم ابن تيمية؟

أليس من الصواب أن تقول أنا أتبع ابن تيمية،؟ نصف ساعة وأنت تتكلم عن التمكن في العقيدة، ثم تقول قال شيخ الإسلام ابن تيمية. سبحان الله.

اراك يا شيخ كأنك ترى أن الاشاعرة ليسوا من أهل السنة

هههه تنتقذ الأشاعرة ثم تقول بما يقولون في برهان وجود الله؟ كيف لا يستدل على حدوث العالم؟ حدوث العالم هو أصلا من الأدلة التي تثبت وجود الله عز وجل. هههههه سبحان الله تذكر حدوث العالم ثم تنكره بعد دقيقة، لأن مذهبك يرفضه؟ ما هذا التناقض؟

جزاكم الله خيرا