آمين

اللهم امين يارب العالمين ❤​@@MAli-rw8ko

يا أخي القصيدة رائعة ولا تمس العقيدة في شي، والبيت ٢٠-٢١ اليسوع كناية عن النصارى وأحمد كناية عن المسلمين. والأبيات ما هي إلا دعوة للاتحاد بين المسلمين والمسيحيين لرفع القهر والظلم عن بلادهم المغتصبة فهم يتحدون بنفس الأرض ويملكون الكنائس والمساجد.

@@MAli-rw8ko وَٱلشُّعَرَآءُ يَتَّبِعُهُمُ ٱلۡغَاوُۥنَ ۝ أَلَمۡ تَرَ أَنَّهُمۡ فِي كُلِّ وَادٖ يَهِيمُونَ ۝ وَأَنَّهُمۡ يَقُولُونَ مَا لَا يَفۡعَلُونَ ۝ إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَذَكَرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرٗا وَٱنتَصَرُواْ مِنۢ بَعۡدِ مَا ظُلِمُواْۗ وَسَيَعۡلَمُ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَيَّ مُنقَلَبٖ يَنقَلِبُونَ ۝ ﴾ [الشعراء: ٢٢٤ - ٢٢٧]

@@user-rz4ph7qb9i نعم صدق الله، ولا أصدق من الله قيلا، ونحسب الشاعر رحمه الله كان من المؤمنين إن شاء الله، فهذه الأبيات تدل على حب الشاعر لدينه و قضيته الإسلامية

​@@MAli-rw8ko و ما الكناية عن كلمة الشهيد

@Mohammed-A12Qahtani. من جماليات اللغة العربية أن الكلمات تحمل أكثر من معنى و قد أخذ الشاعر كلمة الشهيد من الآية التي وصف فيها سيدنا عيسى بن مريم نفسه بالشهيد، ألَم يقل الله تعالى على لسان سيدنا عيسى -عليه السلام- في سورة المائدة :(ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد ﴿١١٧﴾؟ (وكنت عليهم شهيدًا) بمعنى يؤدي -عليه السلام- ما عنده من الشهادة ولم يعني أنه قُتل في سبيل الله

اكتب: مِئَة، فذلك آمن للَّبْس، وإنه مُطَّرِدٌ مع قواعد الإملاء أما الألف في (مِائَة) فهي لا تنطق، إنما كانت تكتب للتفرقة بين العدد ١٠٠ وكلمات أخرى قد تكتب بنفس الرسم في عصر خلا فيه الرسم العربي من النقط الذي نستعمله الآن

لا يا أخي القصيدة رائعة ولا تمس العقيدة في شي، والبيت ٢٠-٢١ اليسوع كناية عن النصارى وأحمد كناية عن المسلمين. والأبيات ما هي إلا دعوة للاتحاد بين المسلمين والمسيحيين لرفع القهر والظلم عن بلادهم المغتصبة فهم يتحدون بنفس الأرض ويملكون الكنائس والمساجد.

@@MAli-rw8ko المسلمون لا يتحدون مع من يقول ان لله ولدا والعياذ بالله ويزعمون أن عيسى مات مصلوبا ويكذبون ماجاءبه القرآن وما علاقة هؤلاء بعيسى عليه السلام الذي تبرأ منهم بنص القرآن .

@@mohamedben5132 😒 أعتقد عندك مشكلة في فهم الأمور ولا أعرف ما مناسبة ما كتبته لي، أخي لا نتفق مع أحد في عقيدته لا يعني لا نتحد معهم في رفع الظلم

اليهود المغضوب عليهم ومن ولاهم من المشركين المنافقين والضالين لعنهم آلله ورسوله والمؤمنين والناس أجمعين قتلت الأنبياء والاطفال والنساء والشيوخ في بلاد المسلمين قال تعالى لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانو يعتدون صدق الله العظيم

تم استقطاع الفقرة الخاصة...يسوع الشهيد علي ارضها يعانقوفي جيشه احمدا ...من الانشودة عندما تغني في الإذاعة.....كلام يختلف عقيدتنا ...لكن هذا البيت بالذات من أروع الالحان ....عموما فيىكل للجوال هي أعظم أنشودة وطنية ...وبالمناسبة ممنوع إذاعتها.الان.

صحيح أحسنت بارك الله فيك

أليس سيدنا عيسى عليه السلام شهيد على قومه يقول سبحانه وتعالى "وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ"

يا أخي القصيدة رائعة ولا تمس العقيدة في شي، والبيت ٢٠-٢١ اليسوع كناية عن النصارى وأحمد كناية عن المسلمين. والأبيات ما هي إلا دعوة للاتحاد بين المسلمين والمسيحيين لرفع القهر والظلم عن بلادهم المغتصبة فهم يتحدون بنفس الأرض ويملكون الكنائس والمساجد.

تضرب وليس تشرب