تسلم أخي عبدالله وسعيد أن الطرح أعجبك🌹

Moe Na البداية مرتبة وقلت لك في الرد الأول أن هذا كان شعار ولادة على وشاحها وعاتقها وبالتالي كان من المناسب كبداية فهو البيت الذي اتخذته شعاراً لها وقلت لك أن في المقطع أبيات أخرى ورجعتي لترقب ولازلت أقول هناك غيره، وقصيدة كاملة، يبدو أنك لم ترينها، والحديث في المقطع عما دار بينهما من شعر ومراسلات وليس عن شعر ولادة وابن زيدون عامة.. ولعلك ترجعين لكتاب مصطفى الشكعة للتوسع والاستفادة فأنا نقلت بعض ما قرأت به وليس لي دخل بما بدأ به غيري .. أتمنى الصورة وضحت وشكراً لك

Moe Na لو كنت أعلم أن البيت يضايقك لما بدأت به :)) لكن هو أشبه بالشعار على وشاحها وفي المقطع عدة أبيات أخرى لولادة لعلها تعجبك أما خائن وغير ذلك فلا أحب التدخل بالموضوع :)) 🌷

يا أهلاً بأخي، بداية الأندلس لم تسقط في عهد ابن زيدون ولا هي قريبة من عهده أبداً فهذا الطرح خطأ، ثانياً تصوير أن الأندلس مجون وفسوق أدى لسقوطها ليس دقيقاً هذا الكلام وإنما هو كلام إنشائي والأسباب أكبر من هذه وأهل التاريخ والمتخصصين به يردون ذلك ومرت على بعض الدول أكثر من ذلك وفترات حتى بالأندلس ولم تسقط حينها. ومن طبيعة الدول والأمم والحضارات عبر التاريخ وكل العالم تنشا فتقوى فتضعف فتذهب طالت مدتها أو قصرت. والله تعالى أعلم

عاشقه الاامام الحسين بل ياله من تاريخ عظيم يرفع الرأس غير صحيح هذا الكلام الإنصاف عزيز اعدلوا هو أقرب للتقوى كل دولة لها عيوب ومزايا وهذا ينطبق على كل التاريخ فترة ١٠٠ عام ما تحكم حكم هكذا.. كل دولة فيها الخلفاء العظام والمنحطين هذا موجود في كل الدول والعصور ثم بني أمية لا علاقة لهم هنا بموضوعنا وفي الأندلس مُجمع على أن بني أمية أقاموا حضارة لا تضاهى في الأندلس العالم استقى واقتبس منها .. وابن زيدون في عصر الملوك والطوائف ليس في عصر بني أمية في الأندلس

اسم الله على تاريخكو 😂😂😂

اخطأت اخي العزيز عندماقلت ان كل حكم فيه الحسن والسييء بل هناك ممن حكم بعض الامصاروبعض العصورولم يكن حكمهم الاالظلم والغدروالجرائم بشتى صورهاانه حكم الباطنيين من الرافضةوالصفويين الذين تلبسوابلباس الاسلام والاسلام منهم براءومالبسوالبسةالاسلام الامن اجل ان يهدموه- ولن يستطيعوا-وذلك حقداوغيظاعلى ماحل بهم من جيوش الاسلام التي فتحت بلادفارس وهدت عروشهاوانفقت كنوزهافي نصرالاسلام

رحم الله بني أمية ففي زمنهم رأينا نور الإسلام بسبب ما أرسلوه إلينا من الفاتحين الفضلاء، رحمهم الله والحمد لله على نعمة الإسلام، أخوكم من الجزائر