يعلم طرفة أنه سيقتل، ويلوم الملك عمرو بن هند على غدره وشدة انتهاكه للعرف والأخلاق العربية القويمة، بالقبض عليه بعض الصلح، ويتحسر على المصير الذي سيؤول إليه بالقتل والصلب.
_____________
موقع المدونة الشخصية: mohamedsaleheg.com/
موقع باتريون للدعم: / mohamedsaleh
صفحة الفيسبوك: profile.php?...
صفحة تويتر (إكس): x.com/mohamedinv
----------------------
محتوى الحلقة
0:00 المقدمة
1:49 كما ينظر الوراد خيلا سريعة ... مقيدة تندو إلى الحلس والغرض
2:53 خذوا حذركم، أهل المشقر والصف ... بني عمنا والقرض نجزيه بالقرض
4:17 ألا أبلغنا بكر العراق بن وائل ... بكأس سقى النصري شاربها رمض
5:40 فإن يقتل النعمان قومي فإنما ... هي الميتة الاولى وتقدمة القبض
6:35 فميلوا على النعمان في الحرب ميلة ... وكعب بن زيد فاشغلوه عن المحض
7:23 هما أورداني الميت عمدا وجردا ... على الموت خيلا ما تمل من الركض
7:57 رديت ونجى اليشكري حذاره ... وحاد كما حاد البعير عن الدحض
8:54 ولو خفت هذا الفتك في الدين دافعت ... بنو مالك حتى يردوا الذي يقضي
9:56 فيا عجبا، للجذع أرفع فوقه ... وللصلب حظي من عداة ومن قرضي
10:59 وكنا على ذي مرة وسط قومنا ... ضبيعة قدما نضرب الناس عن عرض
ألا اعتزليني اليوم خزول أو غضي شرح مع معاني الكلمات
قتل طرفة وصلبه