جزاكم الله خيرا يا دكتور

رضي الله عنك يا أستاذ

جزى الله خيرا العلامة المحقق الكبير بشار عواد معروف

الله يحفظك و يجازيك الخير كله ...

كن امينا في النقل

صائد اللؤلؤ اسم على مسمى

ما شاء الله.... عالم متمكن❤🎉

بارك الله فيكم شيخنا ، هل وجدة نسخة البخاري الأصلية التي بخطر يده؟؟

❤❤❤❤❤❤ حفظك الله

17:09

لم يزيدوا أي شيء في صحيح البخاري ولا في صحيح مسلم ولا في السنن ولا في صحيح ابن حبان ولا في صحيح الحاكم ولا في بقية الكتب لأنه تم حفظها في صدور الحفاظ بدقة متناهية.

لماذا قطعت من المحتوى خصوصا عند نقاشه مع اغزالي الهالك حتى لايبان للناس ضحالة علم منظري الاخوان تتعمد الكذب ام ماذا

كم مرة / طبقة قلت يا دكتور سمع ؟!! البخاري سمع و الفرابري سمع و سمع منه و سمع ممن سمع لكن و لا قصاصة مكتوبة وصلت الينا من ذلك الا يستدعي ذلك الوقوف و الحديث عن ذلك و اثارة شيء الشك و التخفيف من الثقة المطلقة و عدم نعت الناس بالجهل ؟

Alsyid Bader ?? كن أمينا وانقل ماتسمع بصدق المحدثين، فالشيخ شبه تشبيها لغويا مكانت البخاري في المحدثين بمكانة ابي بكر في الصحابة, راجعه @ د (٣٣,١٠)، والتشبيه نعرفه العرب، فقولنا محمد أسد أو كالاسد لا تعني إطلاقا أن محمدا له أسنان أو شعر او مشابهة في العقل أو الخلقة بالاسد، وهذا معروف لدى عامة العرب فكيف بعلماءهم، والله اعلم

اذا الزهري ثقة فلماذا لا يؤخذ بكلامه عندما يقول بلغنا كأن البخاري هنا يكذب الزهري فكيف يأخذ عنه المتصل اذن؟! أم أن المتون المشكلة تستدعي اسقاط ما بعد الزهري حتى يصبح الحديث مرسلا و بالتالي يضعف ؟!! أعتقد أن الموضوع يحتاج لجرأة في النقاش و ليس لترقيع

فقط للاستيضاح ما تقول في حديث سن عائشة حين تزوجها الرسول صلى الله عليه و سلم اللذي اورده البخاري ان لم اخلط و انه تسع سنوات ..بيد ان التحقيقات بينت انها فوق الثامنة عشرة سنة الى الخامسة و العشرين

🐓🦜🍀العلامة ابن تيمية ندم أنه لم يعطي جهده لتدبر القرآن و كذلك ندم الشيخ الجليل أبو إسحق الحويني في تسجيل موثق على اليوتيوب...و كذلك ستندم يا د. بشار ،،، لقد أبليت بلاءا حسنا مشهودا في الحديث فمتى تعطى من بقية عمرك ل القرآن .... أم لات حين مناص ،،،! أم أن شعبية الحديث أكثر ناسا و جاها و مكسبا...أطال الله عمرك .

كلام مكرّر المضمون, وبشّار عوّاد معروف تأخذه العزّة بالإثم في دفاعه عن البخاري, فبدل أن يعترف بنقاط ضعف للبخاري وكبوات يقلبها فضائل وحسنات! منهجه في البحث منهج المؤرّخين المغفّلين, فعلى أنه ضرب بعرض الحائط ما يسمّونه شروط الحديث الصحيح كوثاقة الراوي فلم يعتمدها البخاري عنده, إلّا أنه يريدنا أن نغمض أعيننا ونؤمن معه بسيناريو خرافي لا دليل عليه من أعلمية البخاري بخفايا الأمور مع صدق نواياه بلا أدنى التباس علمي, بحيث يوجب علينا تقليده بلا عرض دليله علينا وكأنّنا نعاج! فهو يقول أن هذا إنتقاء من صحيح حديث الضعيف, طيب لم هذا المنتقى هو الصحيح؟ يقول لعلّة خفيت علينا في مخّ البخاري! طيب وما أدراك يا مؤرّخ أن البخاري أراد بها وجه الله ووضعها هناك لنكتة علميّة لا لنكتة قلبيّة طالما أنك تنكر أصل الشروط بكلام قد مرّ؟ كما أنك تعتمد كما أشرت منهج المؤرّخين المغفّلين في دفاعك عنه, فأنت تذهب الى تلميذك الذي سيصبح دكتورًا لاحقًا وتقول له أدرس لي إبن أبي أويس بعدما درسه السلف وعرفوا حاله وبينوه حتى بانت عورته باعترافه بوضع الحديث بالسند المركون إليه, فأنت وتلميذك تذهبان بعقليّة المؤرخ الساذجة وتجمعان حديثه وتعرضانه على أقرانه في الرواية فيبان لكما صحّة حديثه متجاهلين دهاء الوضّاع وغاياتهم, ولهذا أيضا أثنيت بالكلام الحسن على الكذّاب سيف بن عمر وكان معتمدًا عندك. أنا أقول لك قد ثبت ضعف إسماعيل فلا يعتمد عليه أينما حلّ وارتحل لأصالة الضعف, بل تبيّن لنا كذبه بالقصّة المعروفة وأزيدك توكيدًا: قال البيهقي: أخبرنا أبو الحسين محمد بن الحسين بن محمد بن الفضل القطان ببغداد، أنبأنا أبو سهل بن زياد القطان، حدثنا أبو إسحاق، إسماعيل بن إسحاق القاضي، حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، قال: حدثنا أخي، عن سليمان بن بلال، عن سعيد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن عمته زينب بنت كعب بن عجرة، عن أبي سعيد الخدري، أنه قال: بعث رسول الله (صلي الله عليه وسلم) علي بن أبي طالب إلي اليمن، قال أبو سعيد: فكنت ممن خرج معه، فلما أخذ من إبل الصدقة سألناه أن نركب منها ونريح إبلنا، فكنا قد رأينا في إبلنا خللاً، فأبي علينا ... وهو حديث طويل إختلقه إسماعيل من بنات أفكاره كما كان يفعل سيف ومتنه مفضوح ويكفيك فيه دعوى أن أبا سعيد كان في اليمن ولم يشهد الحجّ خلاف الصحيح الثابت والمضحك أن البيهقي جوّده لردّ حديث الغدير مع أنه غير متعلّق به لمن قرأه والأكثر إضحاكًا جعله على شرط النسائي الذي فتح النار على إسماعيل! ولكن قد يدعي شخص مع كل هذا أن هذا مجرّد سهو وغلط فأقول له القرائن على خلاف ذلك كثيرة إن تدبّرت ما فيه ولكنّي أزيدك ما هو أثبت وهو البذرة في كيفيّة طروء الرواية وهي بإختصار إطّلاعه على مرويّات إبن إسحاق, أنظر هنا: «سيرة ابن هشام ت السقا» (2/ 603): «قال ابن إسحاق: وحدثني يحيى بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي عمرة، عن يزيد بن طلحة بن يزيد بن ركانة، قال: لما أقبل علي رضي الله عنه من اليمن ليلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة، تعجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم واستخلف على جنده الذين معه رجلا من أصحابه، فعمد ذلك الرجل فكسا كل رجل من القوم حلة من البز الذي كان مع علي رضي الله عنه. فلما دنا جيشه خرج ليلقاهم، فإذا عليهم الحلل، قال: ويلك! ما هذا؟ قال: كسوت القوم ليتجملوا به إذا قدموا في الناس، قال: ويلك! انزع قبل أن تنتهي به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: فانتزع الحلل من الناس، فردها في البز، قال: وأظهر الجيش شكواه لما صنع بهم. قال ابن إسحاق: فحدثني عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر بن حزم، عن سليمان ابن محمد بن كعب بن عجرة عن عمته زينب بنت كعب، وكانت عند أبي سعيد الخدري، عن أبي سعيد الخدري، قال: اشتكى الناس عليا رضوان الله عليه، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فينا خطيبا، فسمعته يقول: أيها الناس، لا تشكوا عليا، فو الله إنه ‌لأخشن في ‌ذات ‌الله، أو في سبيل الله، من أن يشكى» ومن تأمّل عرف أن لا احتمال للغلط إنما عمد هذا الولد إسماعيل الى هذين فوجدهما مترادفين فأخذ بطرف إسناد ومدّه الى عنده ثم جمع عليه المتنين وزاد من وحيه, وحسب نفسه ذكيًّا فكان مغفّلًا كما ذكر الرازي. الفائدة أن البخاري بشر يخفى عليه ويظهر فيعتمد وضّاعًا كذّابًا روايته أقرب لهوى البخاري الأموي من غيرها وفيها ترقيعات وتحويرات تغني البخاري نفسه عن التدخل والإخلال بالصورة الظاهريّة للصحّة التي يحبّها البخاري ويقدّمها على الحقيقة الباطنيّة.

صدوق له اوهام في درجة الحسن و البخاري في ايامه لم يكن الاحديث صحيح وضعيف والحسن من قسم الصحيح عندهم فهمت انت علمك في المخطوطات اما علم الحديث واصطلاحه صفر

لقد تجاوز الباحث الحقيقة حين ساوى بين موقع البخاري في الأمة ومكانة ابي بكر ..لقد تعرض البخاري إلى نقد كثير من علماء الحديث قبل غيرهم ..واذكر نقد الشيخ عذاب الحمش في اطروحته للدكتوراه في كلية العلوم الاسلامية إذ بين ان ٢٠٠ من أحاديث الوحدان غير صحيحة ..غير ان لجنة المناقشة رفضت الاطروحة دون مناقشة ..الأمر الذي يعكس الخوف من الحقيقة والبحث العلمي الدقيق.. والى متى نبقى نركز على الراوي ونترك المتن ..لماذا لا يعرض البخاري على القران ..؟ والعقل ..؟ لنتبين الحقيقة

هذا الدكتور من الحشوية المشركين ! سيحاسب يوم القيامة عن تمريره للافتراءات على الله ورسوله وما أكثرها في كتب الحديث والدفاع عنها ، لا سيما البخاري ومسلم على ما فيهما من أحاديث منكرة مخالفة لموجبات العقول والقرآن الكريم !!!