رحم الله الشيخ الألباني رحمة واسعة، ما لاحظته هو كلما وجد الترف في أوساط أي مجتمع يبتعدون عن هذه السنة والله المستعان

رحم الله الشيخ الألبانــي وأسكنه الفردوس الأعلى .

رحم الله الشيخ محمد ناصر الدين الألباني وأسكنه الفردوس الأعلى وجمعنا الله به في الجنة

جعله الله في ميزان حسناته وادخله الله فسيح جنانه

سبحان الله الشيخ الألباني كان مربيا بقدر ما كان عالما

اللهم اجزه عن نشر و اتباع السنة خيرا

الشيخان ابن باز و ابن عثيمين رحمهما الله يحثان على تراص المصلين و عدم ترك فرجات بينهم، وهناك من أساء النقل و الفهم عنهما.

رحم الله شيخنا الألباني أسد السنة

رحمك الله رحمة واسعة ورزقك جنات النعيم والحقنا بك في عليين يارب العالمين

الشيخ الألباني من أفظل المشايخ رحمه الله عليكم بما ترك من العلم النافع هذا ما أنصحكم به.

رحم الله شيخنا رحمة واسعة و جعلنا على ماكان عليه من الحرص على السنة

رحم الله الشيخ ورزقنا واياه الجنة

رحم الله شيخنا الفضيل ناصر الدين الالباني وجمعنا به في الفردوس الاعلى مع النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن اولائك رفيقا

الله الله الله ياشيخ ملم بفضل الله بكل شيئ

الشيخ ابن العثيميين قال الصواب وذكر كل الاذلة المعروفة على تسوية الصفوف وأكد على ذالك عكس ما قاله السائل

جزاك الله خيرًا أهل البدع يتدايقون عندما نسوي الصفوف

رحم الله الشيخ الصادع بالحق ولا يجامل على حساب الدين

بصرنا الله بالحق

السؤال: أرجو من فضيلتكم بيان الحكم الشرعي الصحيح لملاصقة الأرجل مع من يجاور المصلي. الجواب: كان الصحابة رضي الله عنهم إذا قاموا في الصف يلصق أحدهم كعبه بكعب صاحبه، ومنكبه بمنكبه وذلك لغرضين: الغرض الأول: تحقيق المساواة. والغرض الثاني: سد الفرج. وليس إلصاق الكعب بالكعب مقصوداً لذاته، بل هو مقصود لغيره، وهو تحقيق المساواة والتراص. وبناءً على ذلك: يتبين أن ما يفعله بعض الناس الآن من كونه يفرج بين رجليه ويحنف الرجل من أجل أن تتلاصق الكعاب لا أصل له، فالصحابة لم يقولوا: كان الرجل يفرج بين رجليه حتى يمس كعب صاحبه، بل قالوا: إنهم يتراصون حتى إن أحدهم ليمس كعبه كعب صاحبه. لكن بعض الناس لا يتأنى في فهم النصوص حتى يعرف المراد، وإلا فلا يمكن أن يدعي أحد أن المعنى: أن الرجل يفرج رجليه، ويبقى أعلى البدن متباعداً، هذا غير ممكن، ولا أحد يقول بهذ ابن عثيمين رحمه الله تعالى

الهم اغفر له وارحمه..كم هو رده جميل في اقناع الناس...ياتي بالادلة تباعا وبالتسلسل.

رحم الله ايقونة الشام الشيخ محمد ناصر الدين الالباني

رحم الله الالباني المجدد

حتى الرجل يغمز في الشيخين رحمهم الله

العلامة محمد ناصر الألباني رحمه الله

استمعت الى الشيخين ابن عثيمين و الالباني رحمهما الله فيما يخص مسالة التراسي وعدم ترك ثغرات الخ وهما متفقان لكن لماذا يشكك الشخص الذي يحاور الشيخ الالباني في الشيخ ابن عثيمين?!!! حاليا نرى تباعد المصلين في المساجد بحجة فيروس غير خطير اي يتركون الشياطين تدخل بينهم. الامر بسيط: صلوا كما امركم رسول الله صلى الله عليه و سلم و لا تتبعوا شياطين الانس و الجن .

الحقيقة أني مادخلت إلى هذا المشهد إلا بعدما سمعت مقطعا لابن عثيمين مريب في هذه المسألة

الشيخ الألباني رحمه الله

سبب التفريق ليست السنة سسب التفريق الجهل بالسنة

الالباني حجته قوية من ابن العثيمين رحمهم اللهم

السائل مستفز يقول على إبن باز وإبن العثيمين قامو ببعض التنازولات

الله يرحمك الشيخ الالباني. صادح بالحق ولا، يماري ولا يجامل في الله و دين الله بالنتيجة . في الخليج لا يلصقوا اقدامهم والفرق بين مصلي واخر 5 اصابع حالهم حال الصوفية

الإسلام سؤال وجواب وجوب تسوية الصفوف في الصلاة ومعناها 12-09-2005 السؤال 36881 هل تسوية الصفوف في صلاة الجماعة واجبة ، بمعنى أن المصلين يأثمون إذا لم يسووا الصفوف ؟. نص الجواب الحمد لله. أولاً : لقد أولى الإسلام صفوف المصلين عناية كبيرة , حيث أمر بتسوية الصفوف , وأظهر فضيلة تسويتها , والاهتمام بها . فعنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( سَوُّوا صُفُوفَكُمْ , فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصَّفِّ مِنْ تَمَامِ الصَّلاةِ ) رواه البخاري ( 690 ) ومسلم ( 433) , وفي رواية للبخاري ( 723 ) : ( سَوُّوا صُفُوفَكُمْ , فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ إِقَامَةِ الصَّلاةِ ) . وعَنْ أَبِي مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْسَحُ مَنَاكِبَنَا فِي الصَّلاةِ وَيَقُولُ : ( اسْتَوُوا , وَلا تَخْتَلِفُوا فَتَخْتَلِفَ قُلُوبُكُمْ ) رواه مسلم (432 ) . وعن النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ رضي الله عنهما قال : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَوِّي صُفُوفَنَا حَتَّى كَأَنَّمَا يُسَوِّي بِهَا الْقِدَاحَ ، حَتَّى رَأَى أَنَّا قَدْ عَقَلْنَا عَنْهُ ثُمَّ خَرَجَ يَوْمًا فَقَامَ حَتَّى كَادَ يُكَبِّرُ ، فَرَأَى رَجُلا بَادِيًا صَدْرُهُ مِنْ الصَّفِّ ، فَقَالَ : ( عِبَادَ اللَّهِ ، لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اللَّهُ بَيْنَ وُجُوهِكُمْ ) . رواه البخاري ( 717 ) ومسلم (436) . قال النووي في "شرح مسلم" : " قَوْله : ( يُسَوِّي صُفُوفنَا حَتَّى كَأَنَّمَا يُسَوِّي بِهَا الْقِدَاح ) الْقِدَاح هِيَ خَشَب السِّهَام حِين تُنْحَت وَتُبْرَى , مَعْنَاهُ : يُبَالِغ فِي تَسْوِيَتهَا حَتَّى تَصِير كَأَنَّمَا يُقَوِّم بِهَا السِّهَام ، لِشِدَّةِ اِسْتِوَائِهَا وَاعْتِدَالهَا " انتهى . فهذه النصوص واضحة في وجوب تسوية الصفوف , قال البخاري رحمه الله في صحيحه : ( باب إثم من لا يتم الصفوف ) , وأورد فيه بسنده عَنْ بُشَيْرِ بْنِ يَسَارٍ الْأَنْصَارِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّهُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ فَقِيلَ لَهُ : مَا أَنْكَرْتَ مِنَّا مُنْذُ يَوْمِ عَهِدْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : ( مَا أَنْكَرْتُ شَيْئًا إِلا أَنَّكُمْ لا تُقِيمُونَ الصُّفُوفَ ) رواه البخاري (724) . قال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" : " يحتمل أن يكون البخاري أخذ الوجوب من صيغة الأمر في قوله صلى الله عليه وسلم : ( سوّوا صفوفكم ) ومن عموم قوله صلى الله عليه وسلم : ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) , ومن ورود الوعيد على تركه , فترجح عنده بهذه القرائن أن إنكار أنس إنما وقع على ترك الواجب , وإن كان الإنكار قد يقع على ترك السنن , ومع القول بأن التسوية واجبة فصلاة من خالف ولم يسوِّ صحيحة , لاختلاف الجهتين , ويؤيد ذلك أن أنساً مع إنكاره عليهم لم يأمرهم بإعادة الصلاة " انتهى . قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " وقوله : ( أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اللَّهُ بَيْنَ وُجُوهِكُمْ ) أي : بين وجهات نظركم حتى تختلف القلوب ، وهذا بلا شكٍّ وعيدٌ على مَن تَرَكَ التسويةَ ، ولذا ذهب بعضُ أهل العِلم إلى وجوب تسوية الصَّفِّ . واستدلُّوا لذلك : بأمْرِ النبي صلى الله عليه وسلم به ، وتوعُّدِه على مخالفته ، وشيء يأتي الأمرُ به ، ويُتوعَّد على مخالفته لا يمكن أن يُقال : إنه سُنَّة فقط . ولهذا كان القولُ الرَّاجحُ في هذه المسألة : وجوب تسوية الصَّفِّ ، وأنَّ الجماعة إذا لم يسوُّوا الصَّفَّ فهم آثمون ، وهذا هو ظاهر كلام شيخ الإِسلام ابن تيمية " انتهى . "الشرح الممتع" (3/6) . وتسوية الصف الواجبة هي ألا يتقدم أحد على أحد ، لا بصدره ، ولا بكعبه . قال في عون المعبود" : " وَالْمُرَاد بِتَسْوِيَةِ الصُّفُوف : اِعْتِدَال الْقَائِمِينَ بِهَا عَلَى سَمْت وَاحِد " انتهى . وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " وتسوية الصَّفِّ تكون بالتساوي ، بحيث لا يتقدَّم أحدٌ على أحد ، وهل المعتبر مُقدَّم الرِّجْلِ ؟ الجواب : المعتبر المناكب في أعلى البَدَن ، والأكعُب في أسفل البَدَن . . . وإنما اعتُبرت الأكعب ؛ لأنها في العمود الذي يَعتمد عليه البدنُ ، فإن الكعب في أسفل السَّاق ، والسَّاقُ هو عمودُ البَدَن ، فكان هذا هو المُعتبر . وأما أطراف الأرجُل فليست بمعتبرة ؛ وذلك لأن أطراف الأرجُلِ تختلف ، فبعض الناس تكون رِجْلُه طويلة ، وبعضهم قصيرة ، فلهذا كان المعتبر الكعب . وهناك تسوية أخرى بمعنى الكمال ؛ يعني : الاستواء بمعنى الكمال ، كما قال الله تعالى : ( وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى ) القصص/14 ، أي : كَمُلَ ، فإذا قلنا : استواءُ الصَّفِّ بمعنى كماله ؛ لم يكن ذلك مقتصراً على تسوية المحاذاة ، بل يشمَل عِدَّة أشياء : 1 - تسويةَ المحاذاة ، وهذه على القول الرَّاجح و

السائل يقول الله ورسوله اعلم وهاذا خطأ فادح

ان هذا الساءل فتان بجهله ،و الشيخ الالباني قد تشدد في حكمه على العلماء المخالف فهمهم لفهمه الحديث،هم يعلمون الحديث المرفوع الذي يصف فيه الصحابي كيفيةتسؤية الصفوف ،فهم يحثون على التراص و يفعلونه و يفعلون السنة و ليس كما قال الالباني عليهم(و ان كان يقصد القدمين فقط فلا باس)لان قول الصحابيل لا يثبت لزوم ان يتلامس الركب و الاقدام و ان النبي صلى الله عليه و سلم قد اقرهم على ذلك كما استنبط ذلك الالباني حسب فهمه للحديث،فان النبي صلى الله عليه و سلم لم يقل لأحد يوما الصق قدمك او ركبتك لاخيك و انما قال استووا و تماسوا و لينوا لبعضعكم بعضا و قال للذي كان صدره بارزا من الصف ان يسوي صدره مع الصف ،فلم يغفل صلى الله عليه و سلم عن اي شيء،فقد امر بالتراص و ربما لحكمة ان الناس تختلف هياكلهم من ضيق الساقين وسميكها و افحج طويل و قصير و مناكبهم كذلك،و الله اعلم

كانوا يصلون في النعال. الآن الصلاة بدون نعال وهذا التلاصق يولد حساسية وإثارة تضايق البعض. ثم أن الناس يصلون منفردين سواء نافلة او قضاء فرض دون أن يستعينوا بآخرين يحيطون بأرجلهم خوفا من مقاربة الشيطان. والله أعلم

الفيديو كله فلسفة ولم نصل إلى نتيجة والفلسفة في ديننا هي حرام حسبنا الله ونعمى الوكيل

القول الفصل في هذه المسألة : أن هذا الفعل فيه تكلّف ومشقة وحرج وتشتيت للطمأنينة في الصلاة .أما عن التكلف فقد هدانا الله لقاعدة عظيمة في حياتنا وعبادتنا : {وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ (86)} أما عن المشقة والحرج ، فكذلك رحم الله أمة محمد ورفع عنها المشقة والحرج في الدين { وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ } أما عن تشتيت وطمأنينة المصلي : فحركة من بجانبك وتحريه تطبق الملاصقة يشغلك في صلاتك { مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ } ۚلو سلمنا جدلا أن هذا التصرف من السنة فكيف تقوم بسنة تبطل ركناً من أركان الصلاة ( ركن الطمأنينة )؟!!! أما من حيث المنطق و إمكانية تطبيق ما قيل أنه من السنة الصاق القدمين بمنكبي الذَين عن يمين المصلي و عن شماله فهذا أمر يستحيل تطبيق لدى أكثر الناس ، ثم لو افترضنا جدلاً بفعل ذلك فالمكان الذي يسعك وأنت واقف أقل مساحة من المكان الذي يسعك وأنت جالس!!! أيضا نطبق هذا المكان الذي يسعك وأنت واقف مع الذَين عن يمينك و عن شمالك فسيكون الحاجة إلى مساحة أكبر أشد عند الجلوس . فمتن هذا الأثر فيه نظر للأسباب السابق ذكرها...

دائما الالباني يتهم المخالفين له بالجهل حتى وان كانوا من العلماء الكبار

رحم الله الألباني يشبه ابن حزم في نقد العلماء عند حصول خلاف في المسائل الاجتهادية /وهذا خطاء