فيديوهات جد قيمة. مستوى فكري عالي نفتقده اليوم كثيرا. مستوى عالي في النقاش لا من حيث الأسئلة و الأجوبة. شكرا جزيلا ذة. ليلى.

روعه المحاوره والمحاور متعه من السرد الأنيق

اجمل وافضل واصدق من ينطبق عليه سمة وعنوان (الادب التلفيزيوني)* بل هو من اخترعه وجسده. وللاسف عقمت الامة المصرية الى الان ان تلد مثله وعقمت الدراما المصرية الى الان ان تلبس الادب والعز ووسام الثقافة من بعده. ثلم الفن برحيله ..رحمه الله بمقدار ماخدم الفكر والثقافة والذوق العربي.

أكتر كاتب سيناريو فى الوطن العربي ياريت نعرف نكتب زيه أو جزاََ شبيه بعبقريته فى التأليف والكتابة... أسامة أنور عكاشة

ابداع كان الزمن الجميل مع كل الفنانين وكلامه منطقي لولا الابداع بالكتابه والمخرج والفنانين لما كانت تطبع في افكارنا. مع الاسف ضاع

تلاقت الثقافه الادبيه الروائيه وثقافة الإعلام والأدب والذي أصبح مفقوداً كلياً.

شكرا

بارك الله فيك استاذه ليلي على هذه القناة الجميله ...استمري

فلتة لن يجود الزمان بمثلها في الدراما العربية

❤❤❤❤

الريس جمال

لولا القصه الجيده والمخرج لما كان التمثيل

ايه اول قهوه ذكرها محفوظ؟

اثار مشت لانكم قلتوا لعا ما تحمليش عشان تصوري وهي قالت يغور المسلسل اهم شيء ارضي نفسي وزوجي واكون ام

اسامة خدم المجتمع المصري والعربي بالثقافة التلفزيونية الادبية الدرامية افضل من نجيب محفوظ.ورواياته .

كلنا نشأنا على الانبهار بمسلسلات أسامة انور عكاشة، لكن بعد النضوج والتأمل اكتشفنا صحة النقد الموجه لأعماله، اعتمادها على الإثارة والتحفز بدون مبرر، وشخصياته نمطية متشنجة في انفعالاتها وتتصادم معا بلا داع، وتيمة الحوار المكررة حيث تتهور الشخصية وتصرح برأيها في غضب ثم تعتذر فورا وتقول انا آسف، والحوار الشاعري الحالم غير الواقعي. وفي كثير من مسلسلاته يكون البناء الدرامي مهلهل والأحداث عبثية بلا رابط بما يشبه التخريف، خاصة في مسلسل زيزينيا حيث كان يمط الأحداث مطا مملا حتى يكمل بالكاد 45 دقيقة. مقارنة بكتاب دراما أكثر حنكة مثل لينين الرملي وعاطف بشاي ومحسن زايد ينضم عكاشة لمجموعة محمد جلال عبد القوي ومحمد صفاء عامر، وان كان يتفوق عليهم قليلا