Рет қаралды 1,826
شرح ديوان طرفة ابن العبد - قصيدة ألا اعتزليني اليوم خولة التي قالها عندما أسره عامل الملك عمرو بن هند قبل قتله، في هذا الجزء يتغنى بمآثره وأخلاقه القديمة ويشيد بكفايته ورجولته.
____________________
موقع المدونة الشخصية: mohamedsaleheg.com/
موقع باتريون للدعم: / mohamedsaleh
صفحة الفيسبوك: profile.php?...
صفحة تويتر (إكس): x.com/mohamedinv
----------
أبيات الحلقة
0:00 المقدمة
1:30 وإني لذو حلم على سورتي ... إذا هزني قوم حميت بها عرضي
2:38 وإن طلبوا ودي عطفت عليهم ... ولا خير في من لا يعود إلى خفض
4:47 ومعترض في الحق غيرت قوله ... وقلت له ليس القضاء كما تقضي
5:34 ركبت به الأهوال حتى تركته ... بمنزل ضنك ما يكد ولا يمضي
6:24 ولست بذي لونين في من عرفته ... ولا البخل فاعلم من سمائي ولا أرضي
7:22 قد امضيت هذا من وصية عبدل ... ومثل الذي أوصى به عبدل أوصي
8:22 إذا مت فابكيتي بما أنا أهله .... وحضي علي الباكيات مدى الحض
9:18 ولا تعدليني إن هلكت بعاجر... من الناس منقوض المريرة والنقض
_______________
شرح ضادية طرفة بن العبد الجزء الثالث - ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي