Рет қаралды 1,351
طرفة بن العبد لا يتوقف عن البكاء بسبب الحال المأساوية التي وجد نفسه فيها، ويلوم أقاربه على رضاهم بالذل مع الملك، حلقة جديدة من شرح القصيدة الخالدة لطرفة بن العبد: ألا اعتزليني اليوم خولة أو غضي.
..
موقع المدونة الشخصية: mohamedsaleheg.com/
موقع باتريون للدعم: / mohamedsaleh
صفحة الفيسبوك: profile.php?...
صفحة تويتر (إكس): x.com/mohamedinv
____________________
0:00 المقدمة
2:32 حلفت برب الراقصات إلى منى ... يبارين أيام المشاعر والنهض
4:20 لئن هبت أقواما بدت لي ذنوبهم .. مخافة رحب الصدر ذي جدل عض
5:15 لقد طالما هزوا قناتي وأجلبوا علي ... فما لانت قناتي عن العض
5:35 وقد علموا أني شج لعدوهم ... وأني على شحنائهم قدر ما أغضي
7:54 ولكنني أحمي ذمار عشيرتي ... ويدفع من ركضت دونهم ركضي
9:08 بمشهد لا وان ولا عاجز القوى ... ولكنه مدلا يخبط الناس عن عرض
9:65 أبعد بني ذرى بن عبدل إذ غدى ... بهم من يرجي لذة العيش بالخفض
10:46 مضوا ومبقينا نأمل العيش بعدهم ... ألا سار من يبقى على إثر من يمضي
11:23 فحسبي من الداء الذي ليس بارحي ... وبعض هموم لم يكد وجدها يفضي
12:19 ألم تر أن العيش بعث سجومها ... من الدمع حتى لم يكد جفنها يغضي
13:11 كأن مجاج السنبل الورث فيهما ... تداعت به الأرواح في ورق رحض