يُعجبني أن أرى من يُشيد باللغة العربية والثقافة الإسلامية والهُوية الانتمائية.. لكن عندما أرى ذالك من حواء قلبي يطرب سرورا ، بل يشعر بالانتعاش حقيقة.. والسبب أعتقد أن حواء هي المرأة الطبيعية _لا النسوية_ والمرأة هي الأم ، والأم مدرسة إذا أُعّدت تستطيع زرع في أبنائها حب الأرض وحب الإنتماء.. ولا يستطيع أحد مكانها قيام بهذا الدور لا الخادمة ولا غيرها..

نسرين صدقت

شكرا استاذي بارك الله فيكم

هذه قاعدة تصلح لنقد جذور الفلسفة

احا

لا علاقة

kzfaq.info/sun/PLE5V2gT9NbH57o6ztUSpruZUSpF2T6BB6&si=awxvJVE1z7i381Dx

لا تملك الا ھذھ العبارة المنتزعة من سياقھا..تكرر في كل الاماكن مثل نقار الخشب

زيادة الخير خيرات 💜💜

بارك الله فيك

نورونا بالجديد حتى نطلع عليه أكثر ويكون الموضوع قد فتح لنا بابا لإثرائه وشكرا

لأن الأموات أكثر منا عددا وكتاباتهم عبر الزمان كثيرة جدا مقارنة بنا وبإنتاجاتنا ولا نبني بالسلب والإيجاب إلا عبرهم بنقدهم.

السؤال كيف يكون التجديد؟!

قال بفريق بحثي!

ملاحظة غير موفقة بالمرة بل فيها حتى بعض السذاجة.. ما علاقة افتتاح كلامه بالبسملة والمنهج البحثي الذي يٌقدمه.. أين الربط ؟ وأين الحظر من منظار أدبيات التدريس والالقاء ؟ عندما يفتتح المحاضر ندوته باسم مدير المؤسسة وعامل الإقليم الذين ساهموا في هذا اللقاء.. مثلا ، هذا لا تعلق عليه يبدو عادي🤔

انتقاد نِفاقيٌ بجدارة، ﴿وإذا ذُكر اللّٰه وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة..﴾، إن الذي كرهتَ ذِكره، ستجثوا بين يديه في يوم قريب، أنت والبشرية كُلُّها، ﴿يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر يا ليتني كُنتُ ترابا﴾ اللهم لك الحمد على الهدى، اللهم ثبتنا عليه.

ملاحظة موفقة...