تم حذف هذا الجزء من الدرس من موقع السيد الحيدري ولكن المقطع الكامل موجود في صوت الشيعة وموجود في الأقراص الليزرية التي طبعت في نهاية التسعينات ووصلت إلى العراق وموجودة ايضا في برنامج طالب العلم وقضية قطع العبارة هذه لن تحل المشكلة

طبعا صدام رتبله كلشي

بسم الله كلام جميل منك. ولكن الواقع يقول انه خلق و هو يعيش بيننا..فهل ياتورا الذي خلقه وهو الباري كانه قد خلق بغير محله و زمانه. مع التحفظ بأنك استعملة مقوله شائع على اللسن. ولكن القول المعكوس. هيه تلك العقول النائم او بالاحرى التي تظهر نفسها و بأنها في نوم في هذا الازمنه هم كثر.. حتى على مستوى المراجع. مع الأسف الشديد.. الحق يقال و لا يسكت. -------- " بابه انا الان مو مکه انا الان في المريخ والمريخ وضعه يختلف " هذا الكلام ليس جزاف. بل هوه واقع و حقيقة. اذهبوا إلى مراجعكم و اسئلوهم هل يوجد في الكون الحالي في زماننا هذا. ولو شخص واحد له هذه المواصفات..او جمع من أشخاص.. يعني يعيش او يعيشون في أجواء كمثل هذه الأجواء.. شوفوا بنفسكم شلون راح يصفر وجوههم.. كي لا يكشفوا عن تلك الأمور.. وهذه الأمور لها مدخلية في ايمان المؤمن.. الهم عجل لوليك الفرج.

يغلسون عليها يسوون نفسهم مايفهمون شنو المحصنات ..بس يريدون يسقطون السيد كمال الحيدري..عبالهم الناس بعدها ع جهلها ومنعرف شنو محصنات وشنو ذات البعل.

بسم الله لا ليس معقول. و الاستفسار لابد أن يكون. معقول رب العلمين يخلق و ينفخ و يسوي كل ما في الكون من سماء و أرض و تنزيل لقران على لسان اشرف المرسلين.. وبعد كل هذا بترك عباده في هكذا حيرة.. والجواب لا ليس المعقول كما تعقلون. بل هو ال لامعقول أي التابع ل الوعي و ماورائه بال لاوعي البشري المتصل بعلوم و معارف الإنسان الكامل القرآني. الهم عجل لو يك الفرج متابع

بسم الله الصلاة عمود الدين و الدين لله. وفي الصلاة مقمسمه إلى البداء باسم الله و التكبير و الحمد و وقفات و سكنات و خضوع و خشوع و شهود و تسليم لله رب العالمين. من ظاهر و باطن من اداء في الظاهر والزوم اداءه كما صلى رسول الله. وباطن تابع لكَ لما يفتح الله لكَ من الرحمة و إكمال سريرتك. الكلام ليس هنا. اي في تشكيلها فإنها صحيحه ولا شك في ذالك. اما ظاهر الصلاة هيه ركعتان من الله و أظيف باثنان شرف لطلب رسول الله. و صارة اربع بوقوف و سجود و تكبير و . وهذا لكل مكلف سالم. اما ان طرء عجز والعجز كانه في الشخص ام في الأجواء. يعني الشخص معاق للجلوس أو السجود. هنا يترك ظاهرها أي الحركات وتلك التي لا يقدر عليها. ولكن يحتفظ بباطنها وهو الأداء السليم ولا يحق له التقديم و التأخير. وكذالك الصلاة في المعارك. و الخط الأمامي تحت نيران العدو و حان وقت الصلاة للمكلف الجندي السالم. فياديها من جلوس وهو مختبا في حصنه من جلوس في ذاك المكان الظيق. يعني له في هذا الحين. لا يوجب الحركات ولكن سيصل إلى ربه بباطنه و باطن الصلاة. فلاشك و لا ترديد. ولكن لكل حدث و وقع جواب و أسباب. الهم عجل لوليك الفرج متابع

منهج السيد كمال الحيدري هو مااكو شي صح ومااكوشي غلط ومااكو حق ومااكو باطل ومااكوالحاد ومااكواسلام. وماكو شي اكعد واسكت 😁بس نريد نعرف موهوه شتوصل. لانريد نعرف هوه شيريد