بارك الله فيك وجزاك خيرا

وإياكم بارك الله فيكم

زادك الله نوراً 🌹🌹🌹

وعليكم السلام ورحمة الله ، شكرا على مداخلتك القيمة أستاذة حليمة ، ولكن إذا أخذنا بتفسيرك فذلك يعني أن وسوسة الوسواس الخناس مقتصرة على الناس وأن الجن لا أحد يوسوس لهم .

وبارك الله فيك

سلمك الله أخي الحبيب د حسن ، خالص الشكر لك

و أين رب السماوات والارض.

لا عظيم إلا الله يا أخي وما أنا إلا عبد فقير الى الله . الناسي هو من نسي ذكر الله وابتعد عن الله فأصبح عرضة لوساوس الشيطان في جميع أموره . أما من يذكر الله فلا سبيل للشيطان عليه . ( إن الذين اتقوا إذا مسهم طئف من الشيطن تذكروا فإذا هم مبصرون ) .

@@ziad_silwadi احسنت دكتور

حياك الله اخي الكريم ، الجواب : لا ، فقط كلمة الناس قبل الأخيرة ( الذي يوسوس في صدور الناس) ، أما باقي كلمات (الناس) فتعني البشر .

أشكرك جزيل الشكر يا سيدي الفاضل على مجهوداتك اللتي تجود بها علينا و ما أحوجنا لرجل مثلك ينور عقولنا ، بارك الله فيك الله يحفظك من كل سوء و يعطيك من فضله و زيادة

@@ziad_silwadi للمعلومية الناس لا تعني البشر لانه عندما يقصد البشر يقولها صراحة لم تفرق مابين المعاني القرانية الصحيحه للكلمات وبالتالي يكون تدبرك ليس في محله جزاك الله خيرا

نعم واسم الكتاب (أسرار اللفظ القرءاني في الرسم والعدد والموقع والمعاني ) يتم توزيعه في بعض الدول عن طريق الاتصال بواتس اب 00201006791661 ولكن كثيرا من الدول لا يزال البريد مغلقا فيها لسبب كورونا . تحياتي لك .

@@ziad_silwadi شكرا جزيلا اخي وبارك الله بك وبعلمك اخوك من الأردن عدنان العطيوي

@@adnanetaiwi2358 حياك الله أخي الكريم وأنا أيضا أردني ولكن مقيم في مصر

امين صبري لا يعرف اي شىء في اي شىء

هي في الآية الكريم ( الذي يوسوس في صدور الناس ) فقط ولا تنسحب على غيرها .

جزاك الله خيرا كثيرا

قوله تعالى (يوم تبيض وجوه وتسود وجوه) لا علاقة له ببياض البشرة أو سوادها عند الناس في الدنيا بل هو تعبير معنوي . هناك من الناس من ستبيض وجوههم في الآخرة وكانوا في الدنيا بيضا وهناك من البيض من سيسود وجهه لأنه كفر بعد إيمانه، والعكس صحيح فهناك من سود البشرة من سيبيض وجهه في رحمة الله ومنهم من سيسود وجهه لكفره ، فإذا اعتبرنا الأمر عنصريا فما فائدة من سيبيض وجهه وهو أصلا أبيض؟ وما الضرر الذي سيلحق بمن اسود وجهه وهو أصلا أسود؟ وعليه فالأمر تعبير معنوي عن الثواب والعقاب وهو تعبير استخدم في اللغة العربية حتى من قبل نزول القرآن الكريم. تحياتي .

@@ziad_silwadi شكرا لردك وتقبل مني بالغ التحية والتقدير والاحترام

نعم هناك 3 كتب الأول مطبوع وعنوانه (عجائب القرءان الكريم ، الدليل على صدق التنزيل) والثاني (أسرار الرسم القرءاني) سينتهي من الطبع خلال أيام قليلة . والثالث (أسرار اللفظ القرءاني ، في الرسم والعدد والموقع والمعاني) سينتهي من الطبع خلال شهر . والكتب الثلاثة متوافرة على شكل ملفات بي دي إف .

تحياتي أخي الكريم . لم أفهم قصدك من سؤالك ، ولكن اعلم أن لفظة البشر لا تعني لفظة الناس ولا تساويها ، لفظة البشر تعني الهيئة والشكل والصورة التي خلق الله عليها الناس ، البشر تعني الشكل الخارجي المرئي للناس ، انظر قوله تعالى ( فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا ) أي اتخذ شكل الناس وكأنه رجل من الناس .

الآيات القرءانية يفسر بعضها بعضاً ، ولأن آية المائدة قصرت شرط ( من ءامن بالله واليوم الآخر ) على غير الذين ءامنوا فإن آية البقرة كذلك لا ينطبق فيها الشرط على الذين آمنوا حتى مع مجيء الأصناف المذكورة من الملل معطوفا بعضها على بعض . وربما حل لنا هذا الأمر تقديم الصابئين والصابئون على النصارى في البقرة والمائدة وتقديم النصارى على الصابئين في الحج .

تحياتي لك أخي الكريم ، وشكرا لاهتمامك ، إن الذي يدفعنا إلى الفهم الذي شرحته في هذه الحلقة هو قوله تعالى ( من الجنة والناس ) إذ لا يعقل أن نسمي الجنة ناساً كما قال بعض المفسرين لأن القرءان الكريم دقيق جدا في تسميته وفي وصفه وفي رسم كلماته ، كما أن وسوسة الشيطان لا تقتصر على الناس دون الجن فهو يوسوس لهؤلاء وهؤلاء ، أما جمع الصدور وإفراد الناس فإنه لو كان (الناسون) من جنس الناس فقط لجاء كما تفضلتم بالجمع ، أما وإن (الناسين) هم من الجنسين الإنس والجن فجاءت الكلمة بالمفرد ليكون معناها ( كل ناسي من الجنة وكل ناسي من الناس ) فهي في المعنى جمع وليست مفردا فاقتضى مع هذا المعنى جميع كلمة الصدور أيضاً . والله تعالى أعلى وأعلم. تحياتي لك.

@@ziad_silwadi شكراً أخي الفاضل على الرد، وأنا أؤيد رأيك في أن الجن ليس من الناس ولن تكون هناك إشكالية فيما ذهب إليه أهل التفسير بأن من يقوم بالوسوسة (الوسواس الخناس) هو المشار إليه في الآية الكريمة "من الجنة" (شياطين الجن) ومن "الناس" (شياطين الإنس) فكلاهما يوسوس، كل بطريقته،كما أن كليهما (يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا)

@@ziad_silwadi ولا أنفي العلاقة بين النسيان وبين تأثير الشيطان ( من إنس أو جن) كما أحب أن ألفت النظر إلى أن الشيطان يتخبط من كان به مس (بعقله خلل) كما نقول هزل جسمه من المرض أي بسبب ما به من مرض. فلو كان سوي العقل لما تخبطه الشيطان ولو كان سوى الصحة لما أصابه الهزال. وهذا الفهم للآية الكريمة (( الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس) ينسف فكرة أن المس يعني التلبس، حيث أن تخبط الشيطان له كان (من المس) الذي به وليس (ب المس)

أنا شرحت ذلك في الفيديو ويبدو أنك لم تكمل الفيديو لآخره . تحياتي لك .

كثير من الناس ظنوا ذلك كما تفضلت ، ولكنه في الواقع لا ينسجم مع سياق الآيات من الناحية اللغوية . تحياتي لك .

@@ziad_silwadi شكرا جزيلا لك أستاذنا الفاضل

@@user-vj5kt7tt1z شكر الله لك أختي الكريمة .

السلام عليكم، ممكن رابط تحميل مصحف إبن مسعود من فضلك؟ أريد أن أراجعه.

تحياتي أخي الكريم . أنت لم تستوعب الفيديو ، أنصحك بإعادة الاستماع والانتباه جيدا لكل كلمة لأن تعليقك يشير إلى أنك لم تنتبه إلى المعاني التي وردت في الشرح .