(قُل لَّا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَىٰ طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ ۚ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) (145)الأنعام. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىٰ تَغْتَسِلُوا) من (43) النساء . ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا إن فى ذلك لآية لقوم يعقلون (67) النحل . يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)( 90) المائدة . و اختيار الخمراسما لأحد مشاريب الجنة يدعم أن المحرم هو فقط السكر الذى يبلغ بالانسان حد اختمار العقل و ارتكاب المعاصى أو الجرائم .

د سعد الدين عالم جليل مستنير يحبب الخلق في دينهم ودنياهم ويشجع علي اعمال العقل . بارك الله لك في عافيتك

حديث صحيح : - كل مسكر خمر و كل خمر حرام - ما اسكر كثيره فقليله حرام يا استاذ يا متعلم يا فقيه

جزاك الله خيرا دكتور، من كثر علمه قل إنكاره

يعني اذا حرمت المادة يعني الخبز الدواء الفاكهة اشياء كثيره فيها خمر رأي ابو حنيفة صاءب والله اعلم

لمادا نخوض في اشياء قذ حرمها الله ونحن نعلم ان الخمر حرام ياعباد الله اتقوا الله في أنفسكم وابناءكم والناس

عالم مستنير يتقى الله فى علمه ويعلم غيره منه .. ليس مثل غيره يكشف ما على هواه فقط

للأسف بدعاية المضللين المتنطعين استقر فى عقول و قلوب عموم المسلمين أن التشدد و التنطع بلا تردد و لا امعان هو مراد الله ، و تعالى الله الواسع العليم .

أين الخروج من الخلاف

أمر فقهي أساء فهمه كثير من المشتغلين بالعلم. قديما كانت صناعة العصائر والمشروبات المصنوعة أساسا للتفكه الحلال محفوفة بخطر التخمر السريع، وبالتالي تحولها إلى مسكرة في أي لحظة. فاختلف الجمهور مع الحنفية في حكمها، فقال الجمهور مادامت شبهة الإسكار قائمة فهي حرام، وقال الحنفية هي ليست مصنوعة للسكر أساسا على خلاف الخمور بأنواعها، وبالتالي فلا يحرم منها إلا ما بلغ حد الإسكار، ومن سكر بها حُدَّ جلدا. وقالوا لو تشددنا في هذا لأدى إلى تحريم العصائر نفسها والصحابة كانوا يشربونها، فثبت حلها مع الحذر. فالمشروبات التي تصنع للخمر والاسكار أساسا لها طرق اعداد مختلفة عن طرق إعداد العصائر. فلا يعقل أن يكون حكمهما نفسه، وحديث "ما أسكر كثيره فقليله حرام" محمول على المشروبات المعدة للإسكار رأسا لا على الأنبذة. ولذلك إن رجعت لكتب الحنفية ستجدها وصفات مفصلة ومقادير مدققة وأزمنة محددة لكي يحددوا هل هذه الطريقة لإعداد الخمر أم لإعداد العصير، وأعطوا لكل طريقة ووصفة حكما معينا. *********** أما حديثا فصناعة العصائر والمشروبات تطورت وأصبح خطر التخمر بعيدا عنها بتطور المواد الحافظة، وحددت تواريخ صلاحيتها. وأصبحت المشقة القديمة غير موجودة. وهذا أدى إلى نوعين من الأشربة في زمننا: ١- مشروبات عادية لا خطر اسكار فيها. ٢- ومشروبات مسكرة بمقادير مختلفة. أما النوع الذي كان قديما وهو مشروب معد للتفكه مع خطر الاسكار فقد انعدم في عصرنا، وبالتالي من يستحضر قول الحنفية القديم في مشروبات عصرنا فهو إما كذاب وإما جاهل بحقيقة قولهم. فأي شراب في عصرنا فيه احتمال الاسكار ولو بعد شرب كمية كبيرة منه فهو مصنف في الخمر المجمع على حرمة ما قل منها لاحتوائه على عنصر الاسكار الذي هو الكحول. والقول الذي قاله الكيلو سعد الهلالي من أن الخمر ما أعد من العنب فقط فهو كذاب لعين، فقد حرمت الخمر وأهل المدينة لا يعرفون خمر العنب أصلا بل كانت خمرهم من الشعير والتمر. وعليه فمن قال البيرة حلال فهو ابن حرام.

ما طالما حضرتك بتقول العلماء اجمعوا على الحرمانية لماذا تضع راى ابو حنيفة مش المفروض اننا نأخذ باجماع العلماء ولا نفتح الباب وكل واحد يأخذ بالراى اللى يعجبة لا حول ولا قوة الا بالله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...بخصوص حكم الخمر واضح في كتاب الله قال تعالى يأيها الناس إنما الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه... والخمر هو المسكر فالخمر باللغه غطاء...والمسكر باللغه غطاء وهو يغطي العقل فيقال خمر عقله اي غطاه او مسكر عقله اي غطاه ...الفقه لمن يفقه والذين لا يفقهون كلام الله لا يفقهون ...حين تتكلم عن شي الله نهى عنه أنهى عنه بدون مقارنه ....وحين تحث على الطاعه ودرجات المومنين في الجنه فبين وفصل الدرجات العلى...الله يهدي الجميع

ابن العثيمين رحمه الله قال البيرة حلال في السعودية

المذيعه جميله جدا وهادئه ومحترمه ومؤدبه جدا وكذاك الضيف

ما اسكر كثيره فقليله حرام ربما لم يصل الحديث الى ابي حنيفة ولو علم لحرمه وكذلك عندما لم يصل حكم زواج المتعة لكل الصحابة رفعت الاقلام وجفت الصحف

من موقع ، إسلام ويب: فشرب الخمر كبيرة من الكبائر، يجب البعد عنها واجتنابها، لقول الله جل وعلا (يا أيها الذين آمنوا انما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون، إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون).[المائدة: 90-91]. وقد جاء في ذم شارب الخمر وعقابه أحاديث كثيرة، منها قوله صلى الله عليه وسلم :" كل مسكر حرام، وإن على الله عهدا لمن يشرب المسكر أن يسقيه من طينة الخبال . قالوا : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم وما طينة الخبال؟ قال : عرق أهل النار أو عصارة أهل النار". [أخرجه مسلم والنسائي]. ولا تقبل صلاته أربعين صباحا ، لقوله صلى الله عليه وسلم. " من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين صباحا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب الله عليه. فإن عاد لم يقبل الله صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب تاب الله عليه.فإن عاد في الرابعة لم يقبل الله له صلاة أربعين صباحًا، فإن تاب لم يتب الله عليه وسقاه من نهر الخبال" أي: صديد أهل النار. [أخرجه الترمذي بسند حسن. ومثله عند أبي داود والنسائي]. فالواجب على من ابتلي بشيء من ذلك أن يبادر التوبة إلى الله، وشرط التوبة الصحيحة : الإقلاع عن الذنب. والندم على ما فات. والعزم على عدم العودة. والله أعلم.

أمدك الله بالصحة . فنعم المنهج والرؤية والسبيل لفهم دين الله . ولاتلتفت لقول جهلة الأمة الذين يقوموون بدور الببغاء . هناك الكثيرين من العامة يرددون لا أكثر .ولايريدون التوسع في الفهم الإطلالةعلى رأي الفقهاء كافة

وما رأيك في حديث أن النبي الكريم توضأ بالخمر وقال حلال وطهور وحديث أن النبي الكريم كان ينبذ أو يشرب النبيذ ناهيك عن عدم تحريم الخمر في القرآن الكريم بعد أن إمتدحها الله تعالى كمثال ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا ثانيا هل كان لله أن يذكر الخمر مثلا إن لم يسألوا عنها وإلا لكان سكت عنها في كتابه الكريم ثم إنه من الهرطقات والخزعبلات والخرافات والضلالات جعل الإجتناب أكثر وقعا وخطورة من التحريم

لا علم ولا بطيخ كل مسكر خمر في صحيح مسلم

علم ايه ده . لو كنت من اهل العلم لا كان اختلاف في شرح في اسلوب ولكن مش في احكام . مع الاسف بعض الشيوخ لازم بيفسر ويجتهد في الكلام ولكن من غير ضمير وامانة الا من خاف ربه. لانهم بيجتهدوا في كثرة الكلام وذكر الاختلافات في الاحاديث وتفاسير قصدا علشان يتوه ويضل الناس واكيد الناس الي ايمانها ضعيف . لاحول ولاقوة الا بالله . دكتورة مش في الشريعة لا في تفريق ومناقشة التفاهات .

افشل مذيعة شفتها في حياتي

لا اصدق ما قاله هذا. فسالوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون

المسألة كالتالي : رأي الجمهور أن الخمر (من عنب او تمر) حرام مطلقا و كذلك النبيذ المسكر( أي الماء الذي وضعت فيه الفاكهة او ما شابه و بقيت مدة تسمح بان يصبح الماء الذي نبذت فيه الفاكهة مسكرا )وكذلك هذا النبيذ فهو حرام سواء شرب الشخص منه ما يسكره او شرب القليل الذي لا يسكر أما النبيذ ااي هذا الشراب اذا لم يبق مدة تسمح بان يصبح مسكرا مثلا كيوم او يومين فهو غير محرم اطلاقا وقد كان النبي والصحابة يشربون النبيذ أما المسألة عند ابو حنيفة فهو يتفق مع الجمهور في الخمر وهو محرم باجماع اما النبيذ المسكر فابو حنيفة لا يحرمه مطلقا بل يحرم القدر الذي يصل بصاحبه درجة الاسكار والاولى من ذلك عدم تحريمه النبيذ غير المسكر كالجمهور وقلنا هذا شراب عادي مخمر ليس بمسكر سواء كثير منه او قليل

أمر فقهي أساء فهمه كثير من المشتغلين بالعلم. قديما كانت صناعة العصائر والمشروبات المصنوعة أساسا للتفكه الحلال محفوفة بخطر التخمر السريع، وبالتالي تحولها إلى مسكرة في أي لحظة. فاختلف الجمهور مع الحنفية في حكمها، فقال الجمهور مادامت شبهة الإسكار قائمة فهي حرام، وقال الحنفية هي ليست مصنوعة للسكر أساسا على خلاف الخمور بأنواعها، وبالتالي فلا يحرم منها إلا ما بلغ حد الإسكار، ومن سكر بها حُدَّ جلدا. وقالوا لو تشددنا في هذا لأدى إلى تحريم العصائر نفسها والصحابة كانوا يشربونها، فثبت حلها مع الحذر. فالمشروبات التي تصنع للخمر والاسكار أساسا لها طرق اعداد مختلفة عن طرق إعداد العصائر. فلا يعقل أن يكون حكمهما نفسه، وحديث "ما أسكر كثيره فقليله حرام" محمول على المشروبات المعدة للإسكار رأسا لا على الأنبذة. ولذلك إن رجعت لكتب الحنفية ستجدها وصفات مفصلة ومقادير مدققة وأزمنة محددة لكي يحددوا هل هذه الطريقة لإعداد الخمر أم لإعداد العصير، وأعطوا لكل طريقة ووصفة حكما معينا. *********** أما حديثا فصناعة العصائر والمشروبات تطورت وأصبح خطر التخمر بعيدا عنها بتطور المواد الحافظة، وحددت تواريخ صلاحيتها. وأصبحت المشقة القديمة غير موجودة. وهذا أدى إلى نوعين من الأشربة في زمننا: ١- مشروبات عادية لا خطر اسكار فيها. ٢- ومشروبات مسكرة بمقادير مختلفة. أما النوع الذي كان قديما وهو مشروب معد للتفكه مع خطر الاسكار فقد انعدم في عصرنا، وبالتالي من يستحضر قول الحنفية القديم في مشروبات عصرنا فهو إما كذاب وإما جاهل بحقيقة قولهم. فأي شراب في عصرنا فيه احتمال الاسكار ولو بعد شرب كمية كبيرة منه فهو مصنف في الخمر المجمع على حرمة ما قل منها لاحتوائه على عنصر الاسكار الذي هو الكحول. والقول الذي قاله الكيلو سعد الهلالي من أن الخمر ما أعد من العنب فقط فهو كذاب لعين، فقد حرمت الخمر وأهل المدينة لا يعرفون خمر العنب أصلا بل كانت خمرهم من الشعير والتمر. وعليه فمن قال البيرة حلال فهو ابن حرام.