قوله تعالى { وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا } (سورة النساء 16) المقصود به اللواط وقوله تعالى { وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللهُ لَهُنَّ سَبِيلًا } (سورة النساء 15) المقصود به السحاق بين النساء وقوله تعالى { الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ } (سورة النور 2) المقصود به الزنا بين الرجل والمرأة وبذلك يكون الله قد ذكر كل أنواع العلاقات الجنسية المحرمة سواء بين الرجل والرجل أو بين المرأة والمرأة أو بين الرجل والمرأة وجميعها ليس فيها الرجم ، فالرجم هو شريعة يهودية وآية من آيات التوراة نسخها الله في القرآن بآية سورة النور .... والله ولي التوفيق

لا رجم في القران واي رواية تخالف القران مرفوضة

يعني الفقهاء يعدلو عا كيفهم في الزنا ويزيدو...وذكوريتهم تفرق بين المرأة والرجل قال تغريب هوا معليش...أاما المرأة لا يعني الرجل عا رأسه ريشة يتغرب وياخد راحته..يا سلام عا هيك فقه من الفقهاء الأربعة اللي الناس عبدت ارائهم وخالفت القران

برافو عليك ..في درء الحدود باشياء لا تناسب زماننا

اذا اختلف الفقهاء فى امر الله فلا يستحقوا ان يطلق عليهم فقهاء . ثم الآية التى تقول اللاتى ياتين الفاحشة فهى تخص زنا امثليين يعنى أمراة مع أمرأة بدليل قوله تعالى فى الإية التى تليها والذان يأتيهما وذلك يعنى زنا الرجل مع الرجل وايس هناح تعارض بين هذين الآيتين وأية حد الزنى .

الخوارج رأيهم كان صح ..