تبدا قصتنا من من شخص إسمه (ديفيد بيركويتس) الولد بتاريخ 1-يونيو-1953م في مدينة نيويورك من علاقة غير شرعية ، بين أمه الحقيقية إللي كان إسمها بيتي، ورجل أعمال متزوج إسمه جوزف ، الأب قال لبيتي الأم إنه ملهوش دعوة بالولد دة لو انتي عيزة تربيه لوحدك ربيه و بسبب الظروف الماعيشية الصعبة اضطرت الام انها تودي ابنها ادار تبني و من هناك تبناه الزوجين الجدد إللي تبني ديفيد كانو زوجين معندهمش أولاد، و مكنش عندهم القدرة على الإنجاب ، و لما صار عمر ديفيد سبع سنوات حصله حادث سيارة ادي الى صابته في راسه ، و بعد الإصابة دي (ديفيد) باه عنده مشاكل في تكوين صحاب في المدارسة و بدا ينعزل عن الناس لدرجة ان اهله و لدكتور امراض نفسية
تبدا قصتنا من من شخص إسمه (ديفيد بيركويتس) الولد بتاريخ 1-يونيو-1953م في مدينة نيويورك من علاقة غير شرعية ، بين أمه الحقيقية إللي كان إسمها بيتي، ورجل أعمال متزوج إسمه جوزف ، الأب قال لبيتي الأم إنه ملهوش دعوة بالولد دة لو انتي عيزة تربيه لوحدك ربيه و بسبب الظروف الماعيشية الصعبة اضطرت الام انها تودي ابنها ادار تبني و من هناك تبناه الزوجين الجدد إللي تبني ديفيد كانو زوجين معندهمش أولاد، و مكنش عندهم القدرة على الإنجاب ، و لما صار عمر ديفيد سبع سنوات حصله حادث سيارة ادي الى صابته في راسه ، و بعد الإصابة دي (ديفيد) باه عنده مشاكل في تكوين صحاب في المدارسة و بدا ينعزل عن الناس لدرجة ان اهله و لدكتور امراض نفسية
تبدا قصتنا من من شخص إسمه (ديفيد بيركويتس) الولد بتاريخ 1-يونيو-1953م في مدينة نيويورك من علاقة غير شرعية ، بين أمه الحقيقية إللي كان إسمها بيتي، ورجل أعمال متزوج إسمه جوزف ، الأب قال لبيتي الأم إنه ملهوش دعوة بالولد دة لو انتي عيزة تربيه لوحدك ربيه و بسبب الظروف الماعيشية الصعبة اضطرت الام انها تودي ابنها ادار تبني و من هناك تبناه الزوجين الجدد إللي تبني ديفيد كانو زوجين معندهمش أولاد، و مكنش عندهم القدرة على الإنجاب ، و لما صار عمر ديفيد سبع سنوات حصله حادث سيارة ادي الى صابته في راسه ، و بعد الإصابة دي (ديفيد) باه عنده مشاكل في تكوين صحاب في المدارسة و بدا ينعزل عن الناس لدرجة ان اهله و لدكتور امراض نفسية
و هو عايش لوحده 3 سنين كان عنده هواية اشعال الحرايق يعني في 3 سنين بس اشعل اكتر من 1500 حريق و الاكتر غرابه مش انه اشعل الكم دة لا الاكتر غرابة انه كان بيكتبهم في مذكراته
و بعدها بدا ديفد يكون عنده اهتمام بطوائف الشيطانية و عبدة الشيطان و العياذ بالله ، مش كدة و بس لا بدا يقرا كتبهم و يتبنى أفكارهم و الموضع دة وصل لدة انه قعد شهر كامل في عزلة تامة لدرجة ان حتى الشببيك حط عليها ستاير و ثبتها بمسمير عشان نور الشمس ميدخلش و فضل الشهر يشخبط و يكتب على الجدران و عن الوساوس الشيطانية اللكان يسمعها و كان بيقول ان الاصوا الشيطانية دي بتامره بالقتل .. ايو انه يقتل .
و في يوم 24 ديسمبر 1975 الكان يوم كريسمس قرر انه هيكون دة اول يوم يسمع فيه للوساسوس دي و يرتكب اول جريمة قتل في حياته ، آخد سكين صيد كبيرة وخباها في معطفه، وبدأت يمشي في الشوارع ، فشاف بنت شابة فراحلها ، ولما وصل عندها ، فجأة طلع السكين وبدأ يطعنها ، طبعا البنت بدأت تصرخ على طول وحاولت تهرب وهو بعدما طعنها كم طعنة هرب وانتقل لشارع ثاني. وبعد ما مشى من كام شارع فرعي و كام بناية ،مرة ثانيه طلع على واحد من الشوارع وشاف له بنت ثانيه ماشية في الشارع زي البنت الأولى. بس المرادي البنت أصغر عمرها 15 سنة بس، راح لها وطعنها بنفس الطريقة نص الشارع. فالبنت صرخت وبدأت تهرب ولجأت لوحدة من البيوت و ديفد طبعا لما لقاها هربت منه هو هرب من المكان ، و على الرغم من ان البنتين اطعنوم عدة طعنات الا ان البنتين مماتوش، بس الاتنين انصاب اصابات بليغة ، يعني أول محاولتين قتل للمجرم دة ، فشلوم .
بعدها بشهر في يناير 1976
ديفيد انتقل للشقة جديدة في منطقة جديدة ، وهناك كان عنده جار إسمه سام و سام دة رجل شائب في الستينات من عمره خليكوم فكرين الاسم دة، سام دة كان عنده كلب والكلب دة كان دائما ينبح و دة كان ديما ياذي ديفد كل يوم و كل ليلة. بعدين ديفيد بدا يجيله هلاوس الكلب دة ملبوس بشيطان، و ان نباحه دة هو أمر من هذا الشيطان، إنه يقتل ، في يوم من الأيام. ديفيد خلاص معدش قادر يتحمل الكلب ون باحة، لدرجة إن أخذ قنبلة مولوتوف ورماها على حديقة الجار، بس المولوتوف مجاش جمب الكلب ، طبعا سام بلغ الشرطة، الشرطة جو فحص المكان، بس ما عارفوش ميين ممكن يكون رما قنبلة المولوتوف دي، المهم إن الكلب نجا واستمر ينبح في الأيام إللي بعدها وديفيد أخذها علامة إن لازم يكمل جرايم القتل، و إن الشيطان إللي داخل الكلب هذا بيقوله اقتل، ولا مش خليك في حالك .
فديفد لما زهق من نباح الكلب قرر انه يسمع اومر الشيطان و يرجع يقتل بس المرادي هو قرر ان السكينه مش هتفع فقرر يستخدم مسدس فجاب مسدس ريفورفر من عيار 44 وفي يوم الخميس بتاريخ 29-يوليو-1976م قرر يرتكب أول جريمة له بالمسدس دة ، فطلع بعربيته وبدأ يلف في الشوارع بيدور على ضحيته. و في الوقت كان فيه بنتين الأولى اسمها (دونا) عمرها 18 سنة وفي الثانية اسمها (جودي) عمارة 19 سنة. البنتين دُول كانوم قاعدين جوى عربيتهوم إللي واقفه على جانب الشارع، كانم رجعين من بليل، وبعدين جودي كانت وصلت صاحبتها عند شقتها. ووقفوم العربية جنب الشقة، وقاعدين يكلموم شوية و فجئة اقترب شخص غريب من السيارة وطلع مسدس، وبدأ يطلق عليهم ديفد اطلق عليهم خمس طلقات، وبعدها هرب على طول دونا إللي عمرها 18 سنة. انصابت في الرقبة إصابة قاتلة وماتت، أما صديقتها جودي فبس انصابت في الفخذ ونجت من الموت، طبعا المحققين جوم وفحصوم مسرح الجريمة، و اكتشفوم من نوع الرصاصة إن سلاح الجريمة كان مسدس ري فولفر من عيار 44، وإللي كان يعتبر سماح نادر. ديفد يقول انه لما بعد الجريمة قعد يغني في عربيته وهو راجع للبيت. كان فرحان و عنده احساس تفوق انه قتل إنسان، خصوصا إنسان سعيد في حياته، على عكسه وهو حياته