و الله إني لأحب هاذا الشيخ بارك الله في علمه كحال الشيخ الألباني رحمه هؤلاء هم السلفيين الصادقين

حفظ الله الشيخ عبد المحسن العباد وحفظ الله شيخنا محمد علي فركوس ولا عزاء لصعافقة الاشرار

حفض اله الشيخ فركوس و ثبته على الحق و حفضه مما يلقاه و الله حسيبه نحسبه على خير

‏قال الشيخ مقبل رحمه الله المرتب الشهري الذي يُنتظر آخر الشهر من الحكومات هو الذي أخرس كثيراً من العلماء. الإمام الألمعي 247.

يا ليتكم تفهمون ما قاله الشيخ العباد فقد فرق بين البيعة وبين السمع والطاعة فى المعروف وكذلك بين أنه لا يجوز الخروج على الحاكم الكافر إلا بتوفر القوة وأن كان عنوان المقطع يخبر بانكم غير السلفيين

الحكم بغير شريعة الله كفر بواح ولاتخرج على رئيس الدولة ايها المؤمن لان فتنة تستنظف العرب قتلاها في النار قادمة والله اعلم فاصبر في بيتك وان حاول قتلك يبوء باثمك واثمه كما في الحديث ومحاولة القتل في الفتنة غير السلم فبالسلم تدافع عن نفسك اما في الفتنة كن عبد الله المقتول ولا تكن عبدالله القاتل.... وستأتي دعاوات تعبئة عامة وجهاد مع الدولة وحرب ضد الخوارج وضد معرف ايش فلا تشارك وان الطرف الثاني يمرق من الدين كما تمرق الرمية لتشجيع وغسل ادمغة الجنود فلا تشارك هذا اقصد ان وقعت فتنة فكل الدول العربية يتحكم فيها المستعمر ولن تعمل بتاتا لنصرة الدين ولتكون كلمة الله هي العليا باختصار ان وقعت فتنة الزم بيتك ....والله اعلم

يجب معرفة حكم البيعة في الإسلام , ولمن تكون هذه البيعة , بالدليل الشرعي من الكتاب والسنة وليس الكلام الإنشائي الخالي من الدليل , لأن البيعة مسألة يتوقف عليها قبول أعمال العبد , كما قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم ( من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة الجاهلية ) وأهل الجاهلية كما هو معلوم ماتوا على الكفر والضلال .

😅 الحكم بالعلمانية هو كفر بواح . لأنه حكم بحكم الطاغوت وبشريعة الطاغوت وهذا منافي لصريح كلام الله وأمره وهو ينفي شهادة التوحيد لأن أول ركن من أركان لا إله إلآ الله هو الكفر بالطاغوت والركن الثاني الإيمان بالله . ولا يصح الركن الثاني حتى تحقق الركن الأول من شهادة التوحيد لفظآ ومعنى . شيوخ يتاجرون بدين الله حتى يعيشون من خلاله فيزورونه للناس . لقد ضلوا وأضلوا عن سبيل الله . من يتبعهم هلك

كيف ألتحق بركب الأنصار نحن نعيش زمن المهدي وهو بيننا لا محالة التهيئة والترتيب وخلق توجه شعبي عام لنصرة المهدي عليه السلام بيعة المهدي عليه السلام بين الركن والمقام يحتاج ترتيب لا كما يقول علماء الس لطان تؤخذ البيعات لأحد علماء الحركة صيغة البيعة في الفيديو حركة فكربة ادبية ثقافية علمية دعوية اعلامية بهيكل منظم وعمل مرتب وسعي حثيث kzfaq.info/get/bejne/iZyhfb2Vta3Diqc.htmlsi=uBiT175QaMl9nUAz

قال ابن عثيمين رحمه الله :فمن حكم بشعبه بغير شريعة الله فإنه ما عدل بل هو كافر والعياذ بالله لأن الله قال (( من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون )) فإذا وضع هذا الحاكم لشعبه قوانين تخالف الشريعة وهو يعلم أنه يخالف الشريعة ولكنه عدل عنها وقال أنا لا أعدل عن القانون فإنه كافر ولو صلى ولو تصدق ولو صام ولو حج ولو ذكر الله ولو شهد للرسول بالرسالة فإنه كافر مخلد في نار جهنم يوم القيامة ولا يجوز أن يتولى على شعب مسلم إذا قدر الشعب على إزاحته عن الحكم فأهم العدل في الإمام أن يحكم في الناس بشريعة الله

للتوضيح أرجو قراءة هذا كله أولا يلزم الإدمان في تعلم منهج السلف بارك الله فيكم ثانيا مفهوم الكثير أن الحكم بشرائع الإسلام هو شرط في القيادة وهذا الشرط ليس له واقع إلا في الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يعني لن نجد إماما معصوماً بعده صلى الله عليه وسلم ولا يأتي زمان إلا والذي بعده شر منه حتى نلقى ربنا تبارك وتعالى ثالثا لم يقل بهذا الشرط مقيداً سوى الخوارج، وسيأتيكم بيان ذلك.. رابعاً هل تعرفون من الحسن بن صالح بن حي الخارجي كان موسوعة في العلم والزهد وتركه أهل السنة لماذا؟ لأنه قال: لا أخرج إلا مع إمام فيه شرائع السنن كلها إن كانت السنن مائة شريعة وكان فيه منها تسع وتسعون شريعة لم أخرج معه.. فهذا الرجل الخارجي اشترط بهذا الشرط فهو لم يقبل ولاية الأمور لمن لم يقل بقوله يعني أسقط الولاية إن لم يُعمل بالشرائع كلها خامسا قول النبي صلى الله عليه وسلم في ولاة الأمور: ((ما أقام فيكم كتاب الله)) أو بلفظ: ((يقودكم بكتاب الله)) فمعنى هذه الأحاديث؛ أن الولاية مشروطة ببقاء الحاكم على إسلامه أو بمعنى ما دام ولي الأمر متمسك بالإسلام وهذا ما فهمه الصحابة والسلف مِن بعدهم سادسا إن أمرك ولي أمرك بمعصية؛ فهنا لا تسمع ولا تطيع في فعل المعصية فقط وليس معناه سقوط الولاية، فهذا لم يقل به إلا الخوارج كما تقدم من قول الخارجي الحسن بن صالح بن حي، وهي قاعدة عند الخوارج على مر العصور سابعا أقوال النبي صلى الله عليه وسلم نفهمها بمجموعها وليس بلفظ من الألفاظ دون الأخرى فمثلا: قول صلى الله عليه وسلم: ((ما أقام فيكم كتاب الله)) أو ((يقودكم بكتاب الله)) يأتي معناه في حديث آخر يفسره وهو قوله عليه الصلاة والسلام: ((ما أقاموا الدين)) وهو نفس الذي قلناه أعلاه أنه التمسك بالإسلام والتمسك بالإسلام يقوم على شعائر الإسلام وخاصة شعائر الإسلام الظاهرة كالصلاة والصيام والحج والجمعة والعيدين وغيرها من الأحكام بمعنى؛ إذا كانت شعائر الإسلام تظهر في بلدان المسلمين؛ فإنها بلاد إسلام ثامنا لا تظنوا أني لم أتذكر الحكم بما أنزل الله؛ فهذا له تفاصيله عند أهل السنة، وخلاصته؛ عدم تكفير الذي يحكم بغير ما أنزل الله ما لم يستحل ذلك تاسعا الذي عند القطبيين وما نشأت عليه السرورية أن إقامة الدين؛ فلا تعني عندهم إلا الحاكمية فقط مع أن إمامة المسلمين وولايتهم لا تقتصر على الحكم والقضاء بما أنزل الله فقط، فمقاصد الإمامة كثيرة وليست مقتصرة على القضاء بما أنزل الله، بل تأمين حدود البلاد وحماية ضروريات المواطنين من كيد الأعداء المتربصين، ويُعد هذا من أكبر مقاصد الإمامة عاشرا نحمد الله أن شعائر الدين موجودة في بلدان المسلمين، مع التقصير مِن الناس يعني أن الدين قائم باق في الجملة في بلدان المسلمين وإن نرى بعض أحكامه منتقضة، بمعنى أن الدين لا يذهب كله بذهاب بعضه ولكننا ننظر إلى ما في بلدان المسلمين من إقامة الدين ونشر الدين بإذاعات مسموعة ومرئية ودور العلم الشرعي وتحفيظ القرآن والسنة ورعاية اليتامى والأرامل والجمعيات الخيرية ...الخ. فمقاصد الإمامة ليست هي الحاكمية فقط فعند الخوارج (القطبية السرورية اليوم)؛ لا إشكال عندهم لو ضُيِّعَ كل ما سبق ذكره مقابل مذهبهم في الحاكمية وأخيرا وليس آخرا إذا كان الدين ما يزال قائما؛ فلا يجوز خلع اليد عن طاعة الحكام فضلا عن عدم الخروج عليهم، وهذا الكلام بإجماع السلف فالذي أطلبه منكم -يا إخواني الأفاضل- الإدمان في قراءة منهج السلف في الذي قلته لكم فالعدل هو الذي أمرنا به الله تبارك وتعالى قال الله جل وعلا: {يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا} وقال: {يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون} والله ولي التوفيق أبوماجدأحمدتركستاني

من تتبع اخطاء و زلل العلماء إجتمع فيه الشر كله

ههههه مسخرة لا تبايعه لانه يحكم بالعلمانية لكن تطيعه إلا أن يأتي بكفر بواح، طيب العلمانية مذهب من مذاهب السلف ولا إيه، إذا لم تكن العلمانية هي الكفر البواح فلا يوجد كفر بواح على الأرض،

فما هو الكفر البواح عندكم إن كان الحكم بالقوانيين الوضعية وتشريعها تشريعا عاما ليس بكفر بواحا، فأنتم تفرون من الجواب لأنه حتى وإن كفر كفرا بواحا إشترطتم له الإستحلال نسأل الله لنا ولكم الهداية.