في منهاج السنة لتقي الدين ابن تيمية قرأت فيه قبل فترة ما خلاصته أن الشيعة في موروثهم الحديثي والأصولي عالة على أهل السنة والجماعة والمعتزلة وليس لهم مزية في كتبهم إلا النقل من أهل السنة نفس الذي اكتشفه العلامة الحيدري

الله لا يحرمنا وجودكم سيدنا و ينفعنا بعلومكم المباركة

بحث قيم وشجاع .... ايدكم امام الزمان بدعائه

نور على نور ربي يحفظك

هذا هو النقد البناء بعينه احسنتم

بحث جدا قيم احسنتم

اللهم صل على محمد وال محمد واحفظ سيدنا الاستاذ كمال الحيدري - محمد الخاقاني

جزاكم الله خير الجزاء. ...

الله يحفظكم لبيان الحقائق

الله يبارك فيكم و يحفظك

تمت المشاهدة

دلّوني أرجوكم على كتابٍ في العقيدة لعلماء الشيعة

يعني اتريد ادكول ان الرماني الذي هذبه احسن من المعتزله

طيح الله حظ الطوسي على هاي الدكة

وماذا اذا نقلوا عن المعتزلة؟ اليست عقيدة الشيعة في صفات الله هي ذاتها عقيدة المعتزلة؟ وقد قرأت كتاب ابن المطهر المحلّي "منهاج الكرامة" ولَم أره يفارق مذهب المعتزلة في شيء وأنا حقيقةً لا أعلم اذا كان من العلماء المعتمدين عندكم ولكن ما قرأته في المقدمة يُظهر أنّه من كِبار عصره وأنه شيخ الشيعة في زمانه وإمامهم في العلم ولَم أَجِد ذكرًا لعقيدة تُخالف عقيدته ولو على هوامش الكلام وهذا ما دعاني إلى الإعتقاد بأن عقيدة الشيعة هي عينها عقيدة المعتزلة، ولكن عندما قرأت الكتاب رأيته مليئًا بالمُغالطات المنطقيّة أولًا ثم وجدته مليئًا بمعلومات خاطئة، فلا أدري ربما لم تكن تتوفر له كتب أهل السنة فردّ ارائهم مما قرأه من كتب المعتزلة عن آراء أهل السنّة ولكن هذا القول مستبعد لأن العراق في حينها كان فيه علماء من أهل السنة في زمانه وأصلًا كما نعلم العراق ارض العلم والعلماء والصالحين والأولياء فلا أعتقد أنها خلُوت من كتب أهل السنّة ولكن كاتب الكتاب إّما لم يكن فاهمًا لِما قرأه من كتب أهل السنّة أو أنه لم يتحقق من نسبة الأقوال إليهم وهذا خطأ منهجي خصوصًا في كتاب محاججة كمنهاج الكرامة، أو أنّه أراد أن يدلّس على الناس وفِي كل الحالات كل الاحتمالات تدل على أنّه ليس من العلماء المعتبرين عندكم بل ما كتبه المقدِّم كان مبالغةً منه او جهلًا منه بالعلماء الحقيقيين أو تعصّب منه لمذهبه المعتزلي الباطل.. لا أدري

الطبري شيعي طلع بالاخير ههههههههههههههه

الإسراليّات هي الأقوال المأثورة عن بني اسرائيل ولأن أسانيدها منقطعة فهي غير مُعتبرة ولكنّها تورد للإستئناس ، لا أعلم لماذا كل هذه الجلبة، وأمّا الأقوال المنسوبة لأهل البيت فهي بأسانيد ثابتة يمكن لأي إنسان التثبّت منها ، هل تنكرون رواية الطبري ولو كان حافظًا وثقة لمجرد أنّه من مذهب مخالف؟ نحن أهل السنة نروي عن صاحب البدعة الا اذا كانت بدعته كفرية ما دام حافظًا صادقًا وثقة ولذلك لدينا روايات من أُناس نسِبوا للتشيّع، أفلا تفعلون ذلك؟ ربّما بقيّة الشيعة يعتبرون أهل السنّة كفّارًا ولكن ما علمناه من مذهبك أيّه الشيخ أنك لا تُكفّر أهل السنّة أفلا تعتبر هذه القاعدة؟