الله يحفظك ...نحن نتعلم منكم ....و شكرا لتبيانكم لنا الحق من الباطل....

دائما المرجئة والجهلة من اهل التقليد الاعمى الذين يلزمون الناس بالتقليد الاعمى وليس بالكتاب والسنة و يدعمون الحكام حتى لو كانوا من افجر وافسد واظلم الناس بحجج واهية ثم يزعمون ان هذا من السنة جهلا منهم او عمالة وخيانة منهم، فالنبي صلى الله عليه وسلم نهى عن النصيحة علنا وجها لوجه امام الناس لعلة و ليس مطلقا بدليل قوله صلى الله عليه وسلم :(افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)، ففي هذا الحديث ليس فيه اشتراط السر بينك وبين الحاكم وبهذا تسقط حجة السر بينك وبين الحاكم مطلقا، ومن جهة اخرى فالنبي صلى الله عليه وسلم لم ينهى عن التحذير من الحكام الضالين والمفسدين والظلمة سواء كانوا حاضرين او غائبين وفقا لما تقتضيه الحكمة من عدة نواحي والمصلحة الشرعية، اما من يقول ان الكلام في الحكام والتحذير منهم لا يجوز على الاطلاق حتى لو كانوا ظلمة و فجار وضالين ومضلين، فهذا كلام باطل لا دليل عليه بل فيه دعم لضلال الحكام واعانتهم على بغيهم و ظلمهم وخيانتهم للامة، فالنبي صلى الله عليه وسلم يخشى علينا من حيف الحكام والأئمة المضلون قائلا: «إن أخوف ما أتخوفه على أمتي آخر الزمان ثلاثا: إيمانا بالنجوم، وتكذيبا بالقدر، وحيف السلطان» (السلسلة الصحيحة:3/118)، وقال صلى الله عليه وسلم: «أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون» (السلسلة الصحيحة:4/109)، وقال أيضا: «غير الدجال أخوف على أمتي من الدجال، الأئمة المضلون» (السلسلة الصحيحة:4/642). عن أم المؤمنين أم سلمة هند بنت أبي أمية حذيفة - رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إنه يستعمل عليكم أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن كره فقد برئ، ومن أنكر فقد سلم، ولكن من رضي وتابع »، قالوا : يا رسول الله ، ألا نقاتلهم ؟ قال: «لا، ما أقاموا فيكم الصلاة» رواه مسلم. فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حذرنا اشد التحذير من ائمة الظلم والحيف والضلال ويدخل في ذلك حكام ودعاة الضلال، ولكن انتم تتسترون عليهم وتمنعون الناس من انتقادهم وتذبون عنهم وهذا يعتبر تمجيد لهم وتأييد لهم للاستمرار في شرهم وظلمهم وضلالهم، فانتم من اعظم ما ابتليت به الامة، اما الاحتجاج ان ذلك قد يحدث الخروج الغير شرعي والفتنة فهذه حجة باطلة بدليل ان النبي صلى الله عليه وسلم حذر اشد التحذير من ائمة الضلال والجور ولم ينهى المسلمين عن التحذير منهم والانكار عليهم وبغضهم، و هذه الحجة الواهية يكذبها الواقع، فمن المستحيل ان يخرج الناس بالسلاح على الحكام بسبب الطعن في الحكام او سبهم ولعنهم والتحذير منهم هذا غير ممكن وغير معقول، فالاسباب الحقيقة والاساسية لحدوث الخروج الغير شرعي بالسلاح هو المعتقد الفاسد والضال او بسبب ظلم وجور الحكام وليس بسبب سماع الطعن في الحكام وذمهم في حال عدم جواز الخروج عليهم بالسلاح، فالسلف الصالح كانوا يامرون الناس بالصبر على الخروج بالسلاح في حال عدم جواز ذلك ولم يامروا الناس بعدم الكلام في ائمة الضلال والجور لأن هذا لا شك ان فيه دعم وتأييد لهؤلاء الظلمة و الفسدة والضالين من الحكام عن زياد بن حدير الأسدي انه قال: قال لي عمر رضي الله عنه: هل تعرف ما يهدم الاسلام؟! قال: قلت: لا! قال: (يهدمه زلة العالم: وجدال المنافق بالكتاب، وحكم الأئمة المضلين) الراوي: زياد بن حدير الأسدي | المحدث: الألباني | المصدر: تخريج مشكاة المصابيح الصفحة أو الرقم: 259 | خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

@@khaledabde3641 أيها المجتهد الضال المضل الجاهل الجهول فسر لنا (عند) نحن إن سلمنا لك بأننا مقليدون فنحن نقلد الصحابة والأئمة الأربعة وشيخ الإسلام والطحاوي والنووي وابن حجر والألباني الذي استشهت بتصحيحيه وابن باز وابن عثيمين وووو فهل هاؤلاء مرجئة سؤال اما أنت من سلفك ذو الخويصرة ومن شاكله من الشياطين والله لقد وقعت وقعة البقرة التي لا حول لها ولا قوة بإستشهادك للحديث وهذا ما يفعل الجهل بل الحمق بصاحبه

@@user-rz7oc1wu3q ابن باز والعثيمين والاباني رحمهم الله ليسوا ملائكة او انبياء معصومين فهؤلاء اخطئوا ولم يلزموا الناس ان يتبعوهم في كل كبيرة وصغيرة والظاهر انهم لم تصلهم الحجة والبينة و لهذا لا يحكم عليهم انهم مرجئة ومن وصله الدليل واصر على ضلاله فهو ضال مضل والعبرة بالدليل ولكن البقرة الحقيقة من منطلق سوء اخلاقكم وجهلكم هو الذي يلزم الناس بالتقليد و يصدهم عن الدليل و إلا سيضللهم وهذا بسبب شدة جهلكم وتقليدكم الاعمى، و لا بد ان تعرف ان وساخة لسانكم ناتج عن وساخة قلوبكم

@@khaledabde3641 يااااااا خر جي كيف عرفت أننا مرجئة ؟ ، هل بعد أن قرأت شرح كتاب الإيمان للحويني ؟ ههه المهم مرجئة و خلاص يا مرجئة يا مرجئة .

اللهم اشهد اني احبهم واحب الشيخ فركوس حفظه الله

انا احب كل العلماء المسلمين المخلصين لله عز وجل ومن تعلمت منهم ديني ومن ذكرني بربي ومن قرأ عليا اية ومن تعلمت منه حديث اللهم ارضى عن احباءك والكمال لله عز وجل ولكل عالم هفوة ولكل جواد كبوة .مسلمة تكفيني وتغطيني مرت من هنا

اللهم إني اشهد إني أحب علماء السلفيين ..الالباني .والعثيمين.وابن باز .والربيع. والفوزان واللحيدان وفركوس جزاهم الله عنا خير الجزاء ويارب انصرهم ووفقهم واحشرنا معهم في الجنان

انا والله ماعجبني و ما رتحتلوش بعد هذا الشخص لي راهم يوريو فيه

الشيخ ربيع المدخلي حفظه الله يحذر من الشيخ فركوس حفظه الله ماذا نفعل

​@@mohame3358 وماذا فعل المسلمون لما قال الشيخ الفوزان ان الشبخ الالباني مرجيء هل الشيخان معصومان لا يحتار الا جاهل بالسلفية

اين المصدر اخي الكريم ؟ انا اخوك السني من الجزائر و اريد ان اعرف عن هاته الشروط التي رافقت جواز الانكار العلني ؟ هلا تكرمت علي و اخبرتني بماذا يحدث في ساحة؟؟؟

إتق الله

@@mohamedikriyma345 `نعم اخي الالباني وبن العثيمين وغيرهم افتو بلجواز بشروط

@@mohamedikriyma345 kzfaq.info/get/bejne/rMVdo5N-teDKZZ8.html

كيف عادي وهو يخالف حديث النبي صلى الله عليه وسلم ؟

بارك الله فيك

آمين آمين

السلف لم يحكموا بالدمقراطية اخي كانوا يجاهدون في سبيل الله . و ليس في سبيل الطغاة .

أحبك الذي احببتني فيه أخي

😂

واللذي يحكم في الناس النظام الوضعي كافر 😁😁

انت مخطئ اسمع كلام الشيخ إين عثيمين في دقيقة 13:30 جيداااا يا أخي ومتقعدش غير تخلاط

نعم لكن هؤلاء علماء مخابرات يحرفون الكلم عن مواضيعه

الفتوى رقم: ١٢٨٢ الصنف: فتاوى منهجية في مجال الإنكار العلني، ومسألة اتباع الأعلم السؤال: أرجو منكم ـ حفظكم الله ـ الجواب على السؤالين الآتيين: ـ الأول: فبغض النظر عن انتقاد المنتقدين لفتوى الإنكار العلني على الحاكم، فهل الإنكار عليه ـ إن لم يسع وعظه سرا ـ أن يعظه علنا في كل الحالات، سواء فيما يفعله مما فيه طمس لمعالم الدين وتغيير لمنار الشرع، وفيما يفعله مما يخدش في تدينه وتقواه كالسطو على المال العام ونحوه، فهل ينكر عليه علنا بالشروط والضوابط في كلا الحالين أم يقتصر ذلك على الأول دون الثاني؟ ـ الثاني: هل نازلة «كورونا» يسوغ فيها للمتبع تقليد الأعلم إذا تكافأت ـ عنده ـ أدلة المجتهدين وحيل بينه وبين الترجيح؟ وجزاكم الله خيرا. الجواب: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أما بعد: فبخصوص السؤال الأول، فإن الإنكار على ولاة الأمر إنما يكون على جميع الأخطاء والمخالفات والمنكرات التي وقعوا فيها أو أذنوا بها أو أمروا بها ـ ولو باجتهاد منهم وتأويل، بعد تحقق كونها منكرا مخالفا للشرع ـ وهذا الأصل العظيم من أصول الدين المتمثل في «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» يدخل تحت عموم الكلمة الطيبة، وفي الصحيحين: «الكلمة الطيبة صدقة»(١)؛ ولا يخفى أن الإنكار والتغيير للمنكر والنهي عنه مناط بالاستطاعة وتحصيل الغاية منه دون إحداث منكر أكبر منه؛ وتذكيرهم ونصحهم ـ عند القدرة ـ إنما يكون برفق وحكمة ولين ولطف؛ والأصل في وعظهم أن يكون سرا عند الإمكان من غير تشنيع ولا توبيخ ولا فضح بالطرق التي سبق ذكرها في مقالاتي وفتاواي ـ في هذا الباب ـ على الموقع، فإن الغاية من ذلك تكمن في إزالة المنكر واستصلاح الفاعل ـ حاكما كان أو محكوما ـ تلطفا بهم وإرادة للخير لهم من أقرب طريق لا في تأنيبهم وفضحهم والتشنيع عليهم؛ فإن لم يمكن وعظهم سرا في إزالة منكر وقعوا فيه علنا، وغلب على الظن تحصيل الخير بالإنكار العلني من غير أن تترتب عليه أي مفسدة؛ فإنه يجوز ـ والحال هذه ـ نصيحتهم والإنكار عليهم علنا دون هتك ولا تعيير، جمعا بين نصوص الأحاديث؛ كما أنه إذا كانت النصيحة لا تأتي بثمرتها المرجوة بالكف عن المنكر ـ لا سرا ولا علنا ـ وكان في بذلها لفاعل المنكر ما يزيد الشر بإمعانه في منكره أو مصيره إلى أشر منه، أو كان ذلك منتهى اجتهاده ولم يقتنع بوجهة نظر الناصح، فترك النصيحة له هنا هو الواجب، حيث لا تنفع الذكرى؛ لقوله تعالى: ﴿فذكرۡ إن نفعت ٱلذكۡرىٰ ٩﴾ [الأعلى]؛ وإن خشي من إظهار السكوت عن حكم الفعل أن يغتر به غيره فيظن السكوت إقرارا وأنه سائغ: بين حكمه لهم دون إثارتهم أو تهييجهم على الفاعل، خاصة إن كان حاكما أو عالما لعظيم حقهما، ولا يمنعه ذلك من البيان، فالحق أحق أن يتبع وأعز علينا منهما، نصحا للأمة وخروجا من معرة الكتمان وإثمه؛ ﻓ «الله تعالى قد أمر بالصدق والبيان، ونهى عن الكذب والكتمان فيما يحتاج إلى معرفته وإظهاره»(٢)؛ وقد عصم الله الأمة من أن تتفق على الإقرار بالخطإ ـ ولو كان اجتهادا ـ أو السكوت عليه دون وجود منكر أو مخالف، لأنه ضلالة من الشيطان، وإن كان صاحبه مجتهدا متأولا معذورا مأجورا غير مأزور جليل القدر محفوظ المنزلة؛ والجمع أولى من الترجيح، وإعمال النصوص والآثار جميعا أولى من إهمال بعضها أو جميعها؛ فالإنكار يكون علنا فيما يتوقع فيه حصول المصلحة والخير وزوال الشر، ويكون سرا فيما إذا كان الإعلان بالإنكار يزداد به الشر ولا يحصل به الخير، ولا يبذل له النصح ـ لا سرا ولا علنا ـ حيث لا ترجى فيه مصلحة وتترتب عليه مفسدة أكبر. هذا، وبالإنكار العلني على ولاة الأمر بضوابطه قال الألباني وابن عثيمين ومقبل الوادعي ـ رحمهم الله ـ وغيرهم كثير سواء من المعاصرين والسالفين، وبه قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ، وحكى هذا الإنكار عن طائفة من السلف الصالح من الصحابة فمن بعدهم، وهم أسعد بالصواب وأقوم بالأحاديث التي رووها في ذلك ممن جاء بعدهم، فكيف يكون هؤلاء ـ على زعم المنتقد ـ منتهجين مذهب الخوارج؟! إن هذا لشيء عجاب؟! فليعقل منتقد الفتوى لسانه، وليكبح جماحه عن الوقيعة في أصحابها بما يلزمه مثله ـ وإن لم يقصدهم ـ في حق سلفه فيها ـ تأصيلا وتطبيقا ـ من التطاول عليهم باللمز والطعن، أو التجاسر عليهم بالشتم والوصف بالإجرام، وانتقادهم بنقد معرى عن لغة العلم والأدب، فهم علماء السنة وأعلامها وأئمتها ومشاهيرها الذين لهم لسان صدق في قول الحق والصدع به؛ وقدم راسخة في خدمة السنة النبوية وعلوم الدين والشريعة والاستكثار منها، واتفقت الأمة على جلالتهم وإمامتهم، لا سيما مع تكاثر الآثار في ذلك عن مجموعهم من غير مواطأة ولا نكير له رأسا بما فيهم راوي حديث الإسرار عياض بن غنم رضي الله عنه، مع تقريرهم وإرشادهم إلى الإسرار بالنصح أصالة، فلا معارضة بين ما قرروه وبين ما فعلوه إذا وجه هذا التوجيه. وأما السؤال الثاني، فإنه يسوغ في نازلة «كورونا» أو غيرها أن يتبع طالب العلم ـ فضلا عن العامي ـ الأعلم بدليله ـ على أظهر الأقوال ـ وذلك إن تعذر عليه معرفة الراجح وكانت المسألة اجتهادية. أما إذا تمكن من معرفة الدليل الأقوى والقول الأرجح ـ سواء من الأعلم أو من دونه ـ أو كانت المسألة مما لا يسوغ فيها الخلاف؛ لظهور الدليل الراجح فيها؛ وضعف دليل المخالف: فهنا وجب عليه ـ والحال هذه ـ أن يتبع الدليل الراجح ويسلك طريقه ويعمل بموجبه ومقتضاه، ولا يلتفت إلى غير الدليل الراجح. والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلم تسليما. الجزائر في: ٢٨ رجب ١٤٤٣هـ الموافق ﻟ: ١ مارس ٢٠٢٢م (١) متفق عليه: أخرجه البخاري في «الجهاد والسير» (٢٩٨٩) باب من أخذ بالركاب ونحوه، ومسلم في «الزكاة» (١٠٠٩) باب بيان أن اسم الصدقة يقع على كل نوع من المعروف، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. (٢) «منهاج السنة» لابن تيمية (١/ ١٦).

@@talahmoktar1574 امين

المرجئة والجهلة من اهل التقليد الاعمى الذين يلزمون الناس بالتقليد الاعمى وليس بالكتاب والسنة و يدعمون الحكام حتى لو كانوا من افجر وافسد واظلم الناس بحجج واهية ثم يزعمون ان هذا من السنة جهلا منهم او عمالة وخيانة منهم، فالنبي صلى الله عليه وسلم نهى عن النصيحة علنا وجها لوجه امام الناس لعلة و ليس مطلقا بدليل قوله صلى الله عليه وسلم :(افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)، ففي هذا الحديث ليس فيه اشتراط السر بينك وبين الحاكم وبهذا تسقط حجة السر بينك وبين الحاكم مطلقا، ومن جهة اخرى فالنبي صلى الله عليه وسلم لم ينهى عن التحذير من الحكام الضالين والمفسدين والظلمة سواء كانوا حاضرين او غائبين وفقا لما تقتضيه الحكمة من عدة نواحي والمصلحة الشرعية، اما من يقول ان الكلام في الحكام والتحذير منهم لا يجوز على الاطلاق حتى لو كانوا ظلمة و فجار وضالين ومضلين، فهذا كلام باطل لا دليل عليه بل فيه دعم لضلال الحكام واعانتهم على بغيهم و ظلمهم وخيانتهم للامة، فالنبي صلى الله عليه وسلم يخشى علينا من حيف الحكام والأئمة المضلون قائلا: «إن أخوف ما أتخوفه على أمتي آخر الزمان ثلاثا: إيمانا بالنجوم، وتكذيبا بالقدر، وحيف السلطان» (السلسلة الصحيحة:3/118)، وقال صلى الله عليه وسلم: «أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون» (السلسلة الصحيحة:4/109)، وقال أيضا: «غير الدجال أخوف على أمتي من الدجال، الأئمة المضلون» (السلسلة الصحيحة:4/642). عن أم المؤمنين أم سلمة هند بنت أبي أمية حذيفة - رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إنه يستعمل عليكم أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن كره فقد برئ، ومن أنكر فقد سلم، ولكن من رضي وتابع »، قالوا : يا رسول الله ، ألا نقاتلهم ؟ قال: «لا، ما أقاموا فيكم الصلاة» رواه مسلم. فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حذرنا اشد التحذير من ائمة الظلم والحيف والضلال ويدخل في ذلك حكام ودعاة الضلال، ولكن انتم تتسترون عليهم وتمنعون الناس من انتقادهم وتذبون عنهم وهذا يعتبر تمجيد لهم وتأييد لهم للاستمرار في شرهم وظلمهم وضلالهم، فانتم من اعظم ما ابتليت به الامة، اما الاحتجاج ان ذلك قد يحدث الخروج الغير شرعي والفتنة فهذه حجة باطلة بدليل ان النبي صلى الله عليه وسلم حذر اشد التحذير من ائمة الضلال والجور ولم ينهى المسلمين عن التحذير منهم والانكار عليهم وبغضهم، و هذه الحجة الواهية يكذبها الواقع، فمن المستحيل ان يخرج الناس بالسلاح على الحكام بسبب الطعن في الحكام او سبهم ولعنهم والتحذير منهم هذا غير ممكن وغير معقول، فالاسباب الحقيقة والاساسية لحدوث الخروج الغير شرعي بالسلاح هو المعتقد الفاسد والضال او بسبب ظلم وجور الحكام وليس بسبب سماع الطعن في الحكام وذمهم في حال عدم جواز الخروج عليهم بالسلاح، فالسلف الصالح كانوا يامرون الناس بالصبر على الخروج بالسلاح في حال عدم جواز ذلك ولم يامروا الناس بعدم الكلام في ائمة الضلال والجور لأن هذا لا شك ان فيه دعم وتأييد لهؤلاء الظلمة و الفسدة والضالين من الحكام عن زياد بن حدير الأسدي انه قال: قال لي عمر رضي الله عنه: هل تعرف ما يهدم الاسلام؟! قال: قلت: لا! قال: (يهدمه زلة العالم: وجدال المنافق بالكتاب، وحكم الأئمة المضلين) الراوي: زياد بن حدير الأسدي | المحدث: الألباني | المصدر: تخريج مشكاة المصابيح الصفحة أو الرقم: 259 | خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

@@khaledabde3641 صدق شيخ الاسلام رحمه لايأتي المبتدع بدليل إلا هو دليل عليه وليس له. لقد اختصرت علينا البحث عن الادلة على مانقول. ونعتقد. واثبت في ما سرددت من ادلة السنة اننا على صواب في منهجنا. لوتدبرت النصوص التي ذكرت. لما رديت بها وللجئت لتفسيرات آخرى قد تؤيد مذهبك الذي لم تجن منه الامة إلا ضعف الى ضعف وذل الى ذل. فرقة الى فرقة وشقاق الى شقاق وما اسرع ما تدخلون في نوايا القلوب. والحكم عليها، ما سردت من ادلة هي عليك وليست لك هل فطنت لذلك ام لم تفظن الذي لقنك ذلك. ما لقنك الصواب اما لجهله او لعلمه أنك لن تنتبه لمعنى ما تنقل. ما يقال لك هو مذهب الخوارج الذين لا يرون الحاكم إلا في، الحرب واما في السلم فالناس تحكم نفسها بنفسها ولا يحتاجون حكام. فهم من يقيمون الحدود ويطبقون الشرع على بعضهم. هل تعي ما تقول او تنقل ام مجرد رد فقط. انا ذكرت ماذا استفادت الامة طوال تاريخها من الانكار العلني على الحكام عطنى مثال. كل ماحصل من نصر ورفعه لأمة الاسلام على يد حكام وليس فقها ودعاة منابر ما يقولونه هنا ينكرونه هناك. مع ماعند اولئك الحكام من تقصير وظلم واستيثار بالحكم والثروة. لن يعود ابو بكر ولا عمر ولا عثمان ولا علي ولا معاوية ولا عمر، ابن عبدالعزيز. وكل هؤلاء لم يسلموا من التنقص والظلم كما ان هناك ظلم للمحكوم فايضا هناك ظلم للحاكم. وجزاء الظالمين عند الله واحد. فقد يكون الحاكم ظالم وقد يكون المحكوم هو الظالم. ونحن لا نقر الظلم من الجميع ولا نطيع في معصية ولا ننزع يد من طاعه ونصبر وندعوا للحاكم بالصلاح وإلا كما قال شيخ الاسلام الصبر حتى يستراح او مستراح منه. ويعلم الله أن اعز امانينا ان نرى شريعة الله هي الحاكمة في ارض الله وفي عباد الله ولكن هناك واقع لابد من التعامل معه واعز الاشياء دماء المسلمين ولابد من صيانتها بغض النظر عن بعض الظلم والاستيثار وغيره. وضع الدليل في غيره موضعه جريمة لان فيه اضلال عن الحق واحقاق للباطل. فهل تعون ما تقولون ام هو استحسان وهواء وميل للمتكلم فقط. نسأل أن يرينا ويريكم الحق ويرزقنا اتباعه. ويرينا الباطل ويرزقنا اجتنابه.

@@user-uz5zd1sg4y ان قدمت لك الادلة الشرعية وانت كلامك مليء بالثرثرة وقد وضحت لك ان شبهة الفتنة مردود عليها وانا لم ابيح حمل السلاح ضد الحكام في حال عدم جواز ذلك فالخروج بالسلاح لو شروطه وضوابطه ولكن انتم لا تفقهون وعلى نهج التقليد الاعمى تسيرون. اذا كنت تامر الناس بالسكوت المطلق عن الحكام وعدم ذكر عيوبهم بصفة مطلقة حتى لو كانوا ظلمة وفسقة وضالين وفجرة وعملاء فهذا لا شك انه تعظيما لشأنهم و قدرهم و تشجيعا لهم وتاييدا للاستمرار في شرهم وضلالهم، ولكن هذا ضلال مبين وشر عظيم واعانة على الظلم وعلى هدم الاسلام، فقد قال الفضيل بن عياض )رحمه الله: (من عظّم صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام فانتم تعظمون الحكام الضالين والمضلين والظالمين فانتم تعينون على هدم الاسلام وتعينون على ظلم المسلمين وافساد دينهم واخلاقهم

@@khaledabde3641 هههههههههه يااااااا جويهل يااااااا خر جي حديث أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر. اولا النبى ﷺ يقول كلمة حق، وما كان السب والشتم واللعن كلمة حق ابدا فقد نهى الله عز وجل ان نسب الهة الكفار فكيف بالحاكم المسلم وقد قال النبى ﷺ من "أهان السلطان أهانه الله". ثانيا النبى ﷺ يقول عند، وعند ظرف مكان تفيد ان اردت ان تنصح الحاكم فاذهب اليه مع توقيره واحترامه وانصحه سرا ومما يوضح ذلك حديث النبى ﷺ: " مَنْ أَرَادَ أَنْ يَنْصَحَ لِسُلْطَانٍ بِأَمْرٍ فَلَا يُبْدِ لَهُ عَلَانِيَةً وَلَكِنْ لِيَأْخُذْ بِيَدِهِ فَيَخْلُوَ بِهِ فَإِنْ قَبِلَ مِنْهُ فَذَاكَ وَإِلَّا كَانَ قَدْ أَدَّى الَّذِي عَلَيْهِ لَهُ ". ثالثا النبى ﷺ يقول سلطان جائر، وهذا اقرار من النبى ﷺ بولاية الجائر الظالم وان ولايته صحيحة ولا يجوز الخروج عليه الا بالكفر البواح مع القدرة دون مفسدة ومما يبين ذلك جليا قَالَ ﷺ: "يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لَا يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ وَلَا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ قَالَ قُلْتُ كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ قَالَ تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلْأَمِيرِ وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ." رابعا ان اردت فعلا ان تكون مع سيد الشهداء فاقرا هذا عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " سَيِّدُ الشُّهَدَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، وَرَجُلٌ قَامَ إِلَى إِمَامٍ جَائِرٍ فَأَمَرَهُ وَنَهَاهُ ، فَقَتَلَهُ " ولاحظ ان النبي قال امره ونهاه ولم يقل خرج عليه او سبه او لعنه واعلم ان الامر والنهي يحتاج لعلم فان كنت اهلا للنصح فاذهب فانت بذلك فى افضل الجهاد فان قتلك فانت باذن الله سيد الشهداء. خامسا حتى تعلم ان اجهارك النصيحة للحاكم تعتبر خروجا تذكر حديث ذو الخويصرة كبير الخوارج عليه من الله ما يستحق والذى قال للنبى صلى الله عليه وسلم" اعدل يا محمد " فلم يوقر الحاكم وهو رسول الله ﷺ يومئذ وانكر عليه جهارا. فشتان بين ما تظن وما تفعل فانك تظن انك فى جهاد وستكون مع سيد الشهداء وللاسف انت خارجى وان مت على ذلك اصبحت من كلاب النار نسال الله العافية فى الدنيا والاخرة. وهذه فتوى للعلامة الفوزان حفظه الله تعالى السؤال: هل حديث أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر يصدق فيمن ينكر على الحاكم في وسائل الإعلام؟ الجواب: لا، الحديث يقول (عند) سلطان جائر، يعني مشافهة عنده ما قال أنه ينكر عليه على المنابر وعلى الطرقات يقول عنده الله جل وعلا قال لموسى وهارون: (فَأْتِيَاهُ) يعني فرعون (فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً) نعم. (انتهى كلامه حفظه الله).

@@khaledabde3641 يااااااا جويهل قال الإمام أحمد في بيان أن الخوارج يسمون اهل السنة بالمرجئة: (وأما الخوارج فإنهم يسمون أهل السنة والجماعة مرجئة) عقيدة الامام احمد لحرب الكرماني ص 109

المرجئة والجهلة من اهل التقليد الاعمى الذين يلزمون الناس بالتقليد الاعمى وليس بالكتاب والسنة و يدعمون الحكام حتى لو كانوا من افجر وافسد واظلم الناس بحجج واهية ثم يزعمون ان هذا من السنة جهلا منهم او عمالة وخيانة منهم، فالنبي صلى الله عليه وسلم نهى عن النصيحة علنا وجها لوجه امام الناس لعلة و ليس مطلقا بدليل قوله صلى الله عليه وسلم :(افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)، ففي هذا الحديث ليس فيه اشتراط السر بينك وبين الحاكم وبهذا تسقط حجة السر بينك وبين الحاكم مطلقا، ومن جهة اخرى فالنبي صلى الله عليه وسلم لم ينهى عن التحذير من الحكام الضالين والمفسدين والظلمة سواء كانوا حاضرين او غائبين وفقا لما تقتضيه الحكمة من عدة نواحي والمصلحة الشرعية، اما من يقول ان الكلام في الحكام والتحذير منهم لا يجوز على الاطلاق حتى لو كانوا ظلمة و فجار وضالين ومضلين، فهذا كلام باطل لا دليل عليه بل فيه دعم لضلال الحكام واعانتهم على بغيهم و ظلمهم وخيانتهم للامة، فالنبي صلى الله عليه وسلم يخشى علينا من حيف الحكام والأئمة المضلون قائلا: «إن أخوف ما أتخوفه على أمتي آخر الزمان ثلاثا: إيمانا بالنجوم، وتكذيبا بالقدر، وحيف السلطان» (السلسلة الصحيحة:3/118)، وقال صلى الله عليه وسلم: «أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون» (السلسلة الصحيحة:4/109)، وقال أيضا: «غير الدجال أخوف على أمتي من الدجال، الأئمة المضلون» (السلسلة الصحيحة:4/642). عن أم المؤمنين أم سلمة هند بنت أبي أمية حذيفة - رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إنه يستعمل عليكم أمراء فتعرفون وتنكرون، فمن كره فقد برئ، ومن أنكر فقد سلم، ولكن من رضي وتابع »، قالوا : يا رسول الله ، ألا نقاتلهم ؟ قال: «لا، ما أقاموا فيكم الصلاة» رواه مسلم. فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حذرنا اشد التحذير من ائمة الظلم والحيف والضلال ويدخل في ذلك حكام ودعاة الضلال، ولكن انتم تتسترون عليهم وتمنعون الناس من انتقادهم وتذبون عنهم وهذا يعتبر تمجيد لهم وتأييد لهم للاستمرار في شرهم وظلمهم وضلالهم، فانتم من اعظم ما ابتليت به الامة، اما الاحتجاج ان ذلك قد يحدث الخروج الغير شرعي والفتنة فهذه حجة باطلة بدليل ان النبي صلى الله عليه وسلم حذر اشد التحذير من ائمة الضلال والجور ولم ينهى المسلمين عن التحذير منهم والانكار عليهم وبغضهم، و هذه الحجة الواهية يكذبها الواقع، فمن المستحيل ان يخرج الناس بالسلاح على الحكام بسبب الطعن في الحكام او سبهم ولعنهم والتحذير منهم هذا غير ممكن وغير معقول، فالاسباب الحقيقة والاساسية لحدوث الخروج الغير شرعي بالسلاح هو المعتقد الفاسد والضال او بسبب ظلم وجور الحكام وليس بسبب سماع الطعن في الحكام وذمهم في حال عدم جواز الخروج عليهم بالسلاح، فالسلف الصالح كانوا يامرون الناس بالصبر على الخروج بالسلاح في حال عدم جواز ذلك ولم يامروا الناس بعدم الكلام في ائمة الضلال والجور لأن هذا لا شك ان فيه دعم وتأييد لهؤلاء الظلمة و الفسدة والضالين من الحكام عن زياد بن حدير الأسدي انه قال: قال لي عمر رضي الله عنه: هل تعرف ما يهدم الاسلام؟! قال: قلت: لا! قال: (يهدمه زلة العالم: وجدال المنافق بالكتاب، وحكم الأئمة المضلين) الراوي: زياد بن حدير الأسدي | المحدث: الألباني | المصدر: تخريج مشكاة المصابيح الصفحة أو الرقم: 259 | خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

@@khaledabde3641 والله انك لا تعرف الإرجاء فقط مقلد كالببغاء ، واما الطاعة لولاة الامر بالمعروف والتعامل مع حتى مع الفساق منهم فقد دلنا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وخالفتم انتم رسول الله ووقعتم في منهج الخوارج الذي نهى عنه رسول الله ،فلا تطيل الكلام وتتفلسف من غير دليل بكلام انشائي مجرد مبني على فكرك وهواك .

@@-cz6g3vt8r يا ببغاء و يا مقلد اعمى، اذا كان الحاكم تجب طاعته فلا يعني السكوت عنه اذا كان يستحق الكلام فيه بحق مثل ما فعل الصحابة رضي الله عنه حيث انكروا على الامراء علنا مع انهم كانوا يطيعونهم في المعروف

@@-cz6g3vt8r اقرا يا ببغاء ما قاله السلف والعلماء لتعرف هل انتم مرجئة ام لا قال الإمام سعيد بن جبير رحمه الله: ((المرجئة يهود القبلة، فما من عدو إلا ظاهروه، ولا فاسق إلا حالفوه، ولا ظالم إلا أعانوه، ولا داع للخير إلا حاربوه.)) [ابن بطة، لوحة 168] وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: ((المرجئة وأمثالهم ممن يسلك مسلك طاعة الأمراء مطلقاً وإن لم يكونوا أبراراً)) [مجموع الفتاوى: 28/508] وقال الإمام إبراهيم النخعي: ((لفتنتهم - أي المرجئة - عندي أخوف على هذه الأمة من فتنة الأزارقة )) [ الإبانة الكبرى , ابن بطة , لوحة 169 ] قلت : الأزارقة هم أشد فرق الخوارج . وقال أيضاً : ((الخوارج أعذر عندي من المرجئة )) [ كتاب السنة لعبدالله بن أحمد 1/313 ] فلما سُئل المأمون عن الإرجاء قال: "هو دين الملوك"(الأسماء والكنى للدولابي). وفي البداية والنهاية نقل ابن كثير رحمه الله عن ابن عساكر أنه روى من طريق النَّضْر بن شُمَيْل قال: دخلت على المأمون فقال: كيف أصبحت يا نضر؟ قال: قلت: بخيرٍ يا أمير المؤمنين. فقال: ما الإرجاء؟ فقلت: دين يوافق الملوك يصيبون به من دنياهم وينقصون به من دينهم. قال: صدقت...)

فالارجاء له اقسام ولكن انتم لا تعرفون سوى مرجئة الفقهاء وهذا لانكم جهلة الى النخاع واهل تقليد واهل كسل فلا تبحثون و لا تتحققون بل التقليد الاعمى هو منهجكم وتكرار ما تسمعونه وتدافعون عنه بسبب شدة جهلكم وقلة اطلاعكم

هل سمعته انت من رسول الله 😁

وهل الصلوات الخمس الذي تصليها سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ومع ذلك لا أدري اذا كنت تصلي وهل الظهر وعدد ركعاته سمعته من رسول الله وغيره من الصلوات وهل قراءة الفاتحة في الركعة وقراءة سورة هل قرأتها من المصحف ام سمعتها من رسول الله والذي ذكرتهم لك لا تستطيع ان تنكرهم على غيرك لأنك لو قلت لهم أخطأتم في عدد الركعات لأنكم لم تسمعوها من رسول الله لقالوا إنك أكبر مجنون في العالم كله لذلك سؤالك أردت به التعجيز فنستعمل معك أسلوب على حسب مستواك

@@kadimakhlof9557 الصلاة صلاها جميع المسلمين و نقلها جيل عن جيل مثل اللغة . لكن حديث نقله شخص واحد نحن لا نعرف هذا الشخص 😂😂😂😂😂

@@houariyahiaoui9460 الجزء رقم :6، الصفحة رقم:20 1847 قَالَ حُذَيْفَةُ بْنُ الْيَمَانِ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّا كُنَّا بِشَرٍّ، فَجَاءَ اللَّهُ بِخَيْرٍ فَنَحْنُ فِيهِ، فَهَلْ مِنْ وَرَاءِ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ ؟ قَالَ : " نَعَمْ ". قُلْتُ : هَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الشَّرِّ خَيْرٌ ؟ قَالَ : " نَعَمْ ". قُلْتُ : فَهَلْ وَرَاءَ ذَلِكَ الْخَيْرِ شَرٌّ ؟ قَالَ : " نَعَمْ ". قُلْتُ : كَيْفَ ؟ قَالَ : " يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لَا يَهْتَدُونَ بِهُدَايَ، وَلَا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُثْمَانِ إِنْسٍ ". قَالَ : قُلْتُ : كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : " تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلْأَمِيرِ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ، وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ ". صحيح مسلم

الرسول صلى الله عليه وسلم أمرنا بعدم النصح علانيه في الحديث ((من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية، ولكن يأخذ بيده فيخلو به فإن قبل منه فذاك، وإلا كان قد أدى الذي عليه))

ده منهج السلف الصالح في نصح الحكام جزاك الله خير نسأل الله السلامه والعافيه والحمدلله على نعمه التوحيد والسنه والمنهج السلفي

مارأيك في إنكار الإمام أحمد بن حنبل علانية على الحاكم في مسألة خلق القرآن 🤔