سيدنا اسال الله تعالى أن يحفضكم ويرعاكم وان يطيل في عمركم وان لكم من الاجر والثواب ما لا يعلمه الا الله ابحاثكم قيمة وانتم نور

وحق الحق مااردت وجه الحق في هذه المحاظرات إنما أردت وجه ابليس والشيطان

@@user-ub4mo8uq8w ياليت تتعلم الكتابة بالاول

عَــلُيُ الحَـقّ حلقة واحدة وليس حلقتين وتكون بعد يوم تحتاج مونتاج

محمد قاسم هل رد السيد الحيدري على بتراند راسل ؟

Q Tukan و اضم صوتي لصوتكم و نسأل السيد الأستاذ نفس السؤال

شوالحل عتد السيد مثلا يسرع من حركة الزمن ؟ صحيح النهار طويل بس اقله الكل عنده تكييف و سيارة و هاتف و تلفزيون . في بلاد نهارها اقصر بس ما عندهم اي شيء يأكلونه و مقطوعة الكهرباء ووو كماا في اليمن

غدي ++انت لاتستطيع أن تقول هذا لطفل ولد وعاش في ذلك البلد أو شاب يذهب للعمل أو الدراسة والكل معه مفطرين والجو مختلف لما عليه في البلاد الإسلامية ، ، والعامل النفسي وتأثير المحيط الذي يعيش فيه جدا مؤثر عليهم ، ، والجوع والعطش والتحديات كبيرة أمامهم فلاتستهترو بهم وبمعاناتهم ، ، العمل هنا 9 ساعات غير مسافة الطريق ذهابا و ايابا وغير ذلك من الصعوبات انت لاتتخيلي أن من يعيش في الخارج يعني يعيش في الجنة.

alhaydari.com/ar/category/estefta/الصوم/

بسم الله السيد قد أجاب و اشار باشارات على كثير من الشبهات و التساؤلات و الاستفسارات و و و دفائن العقول. بطريقتاً و اسلوب غير معهود و مالوف بل سبل فهم و درك سبل و صراط الأئمة الاطهار و ورثة الأنبياء و الرسل. اي كيف يرفعك إلى مقام ان تصل إلى الجواب بنفسك. لان المعارف و العلوم في كناب الله من الايات و أحاديث الأنبياء و الرسل و الأئمة مبني على أسس و رموز و شفرات بحيث كل منا ينال منها نصيب حسب وعي المتلقي من هوه. و علمه و فكره و تقواه. العقل و القلب. وليس العقل المادي المخ و المخيخ اي آلة التفكر بل العقل كيان أعلى و اجل من المادي فهوه معنوي الوجود متصل بالقلب اي عالم التدبر و التيقن عقلا و قلبا. لهم قلوب أفلا.. لهم عقول أفلا.. وكذالك النظر و بصر و بصيرة أفلا ينظرون.. فمن يوصل بنفسه لنفسه بأن يكون من هاؤلاء سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم اي مقام كيف اتقن أتقان الوصال و الوصول وعدم الانتظار لمن سيأتي لي بالجواب. ان وصلت ستتذوق ثمرة الوصال و ستؤتي أكلها كل حين. وسيكون صاحبها من اهل الكتاب اي اهلا ليدرك و يفهم التبيان و البيان. ____ مهم و قد يكون صعب ال فهم...مايلي الكل يرى وينتظر الإجابة بزاوية ضيقة اي زوايا منخفضة. ولكن زاوية كسب العلوم و المعارف من هذا العالم المجاهد هو ابعد من الدخول من زاوية عينه لتصل لمعارف عقلة اي قرائت أفكاره و تعقله.. او ترفع عينك فوق فوق فوق الاعالي و تجد اثار الإجابة بين السماء و الارض.. سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم وليس لنا التفصيل.. ومن الله التوفيق متابع

الجواب على شنو ؟

الدرس التاسع kzfaq.info/get/bejne/qsiWo5yL086dpWw.html

الحلقة التاسعة اسمهه نظرية وحدة الوجود العرفانية تلكاهه بفقة المرأ حلقة ١٦٤

أهل السنة لا يأخذون دينهم إلا من القرآن وأحاديث رسول الله ، أما الذي تتكلم عنه من أنهم يأخذون دينهم من أبوحنيفه ومالك والشافعي وأحمد فإنهم لا يفعلون ذلك إلا بعد أن يعرفوا أدلتهم على أقوالهم من القرآن والسنة الصحيحة السند ، ثم إن كلامك هذا كان موجود عند القليل من علماء المذاهب المتعصبين لمذهبهم الذين لا يرون إلا العمل بقول إمام مذهبهم وهذا كان أغلبه في قديم الزمان ، أما الآن بعد الثورة الفكرية التي أحدثها المحققين من علماء الحديث أصبح حتى العوام من أهل السنة لا يأخذون بكلام علمائهم إلا بعد أن يتأكد ويسأل هل هذا الكلام من القرآن وإن كان ليس في القرآن فهل هو من حديث صحيح السند للرسول صلى الله عليه وسلم

mahir alrammahi 🤣 والله حقك😎

ما. علافة موت الجاهلية بالكفر

​@@الحيدري-8 الا تعرف معنى الجاهلية ؟ و حكم من مات وهو من الجاهلية ؟

@@متعال هو انسان جاهل هل سيحاسب الله انساناً جاهلاً؟

@@الحيدري-8 عجيب والله كيف قرنت بين معنى الجهل و بين عصر الجاهلية !! الا تعلم انهم كانوا يعرفون الله لكن اشركوا به و الا تعلم التوحيد الابراهيمي او ملة ابراهيم عليه السلام كانت موجودين و هو السبب الذي جعل اهل سنة يكفرون اهل النبي باعتقادهم انهم لم يكونوا من ملة ابراهيم و كانوا مشركين كحال قريش و غيرهم ، عزيزي هذا الاشياء ابسط البديهيات و تقريبا يعرفها الكل كمعرفة طريقة شرب الماء و بجهلك هذا انت تشوه صورة كمال الحيدري عليك ان تثقف او تحذف الصورة و الاسم لكي لا يتشوه السيد

ابواحمد الخزرجي سيجيب حبيبي، في هذا الأسبوع ان شاءالله لا تستعجل بارك الله فيك

من يشك في إمامة أهل البيت ( عليهم السلام ) فهو شاك في أمامة النبي إبراهيم وآل إبراهيم ( عليهم السلام ) ألم يذكر الله في القرآن إمامة آل إبراهيم ووجوب إتباعها وولائها في ذلك الزمان بأعتبار من آمن بإمامتهم من بهم إبراهيم واقتدى بهم فهو على الصراط المستقيم ومن خذلهم وافترق عنهم من أصحاب إبراهيم من الذين آمنوا بنبوته لعن ينفعهم عملهم ولا إيمانهم بإبراهيم ما دام هم أختاروا لأنفسهم أئمة وخلفاء وسادة غير منصٌبين من الله ورسوله لا يمكن أن تقول أنت مؤمن بالله ورسوله وأنت أخترت خلفاء وأئمة بغير أختيار الله ورسوله أنت أعلم بقلوب الناس لكي تختارها شورىٰ وتقتدي بكل من هب وذب أم الله ورسوله هم الذين يختارون الأفضل والأطهر والأتقىٰ لديينهم وهم أعلم بمستقبل الأمّة لا يمكن ولا يعقل أن تقول أن الخلافة والإمامة بأختيار الناس أنفسهم بالشورىٰ لأن هذا يحصل خلاف بين الناس أنفسهم بل ويقع الحرب لأجل مناصب قيادية وكل واحد يكفّر الآخر ويقتل الآخر وتفترق الأمّة بس حق يبقىٰ المنصب لمن غلب وقهر بالسيف والدم وهذا هو الذي حصل بين الصحابة الذين تعتبرونهم عدول من قتل وسفك دماء وتكفيير للآخر بسبب الخلافة وإلىٰ هذا اليوم ونحن مختلفين بمسألة الإمامة بسبب سياسة بني أمية الإجرامية وإقصائهم وحربهم إمامة أهل البيت المظلومين ( عليهم السلام ) أرجو مراجعة كتبكم المعتبرة في فضل سيرة أئمة الهدىٰ من آل الرسول وكيف رسول الله أوصىٰ بإمامة أهل بيته الأطهار وإتباعهم من بعده وكيف أن الله تعالى أوصىٰ جميع الصحابة بمحبة أهل البيت وموالاتهم ونصرتهم والتشيّع لمودّدهم بل وفرض علىٰ كل مؤمن ولاية الإمام علي وأهل بيته الأطهار لأنهم يمثلون الحق في زمنهم ويرفضون الحكم الجائر الظالم الأموي في ذلك الوقت والأقتداء بهم واجب قد أوجبه الله ورسوله في القرآن ولا شك أنتم تعلمون وإذا لم تعلمون فسوف تعلمون أن أجر السماء ورضا الله مشروط بولاية أهل البيت ( عليهم السلام ) { قل لا أسألكم عليه أجراً إلّا المودّة في القربىٰ } سورة الشورى أي عمل فيه أجر وثواب من أي صحابي لا يقبله الله { إلّا } بمودّة أهل البيت وقبل أن يسألنا الله عن أعمالنا يوم القيامة يسألنا عن موقفنا تجاه مودّة أهل بيت نبيّه وكيف تعاملنا تجاه ولايتهم وإمامتهم وطاعتهم ومن كنّا نتّبع ونتولىٰ هنا الإمتحان والله هو الأعلم بجوارحنا تجاههم إن قبلنا ولاية أهل البيت وامتثلنا لمودّتهم بإخلاص ونصراها كما أمرنا الله بموالاتهم واهتدينا إلىٰ طاعتهم الحق قبل الله عملنا ورسوله وإلّا إن كان موقفنا ضدٌهم و فيه حب لأعداء آل محمد ومنن قتلهم وحاربهم وسفك دمهم الطاهر وفرّق الأمة فإن الله ورسوله يكونا من خصمائنا ويخذلنا لأننا رضينا علىٰ أئمة الكفر والشرك والنفاق والله يقول { فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا إيمان لهم } القرآن ذكر بأن هناك في هذه الأمة أئمّة هدىٰ وصدق يمثلون عدالة القرآن وسنّة النبي الهادية والصراط المستقيم ولا بد معرفتهم والرجوع إليهم أن كنا نتّبع النبي الأمي بصدق وإيمان من هم أئمّة المسلمين الحقيقيين الذي أخبر عنهم النبي والذي أوصانا بأتباعهم بأعتبار من شك فيهم فقد شك بسنّة النبي ونبوّته وجميع الرسالات السماوية لأن النبي بشّرنا بولادتهم المباركة وقال هم خلفائي من بعدي وهم صلاح أمّتي ولكن السياسية الأموية اللعينة حاولة أخفاء أسماء خلفاء النبي وحاربتهم لكي لا يتّبعهم أحد ومن تشيّع لهم قتلوه وصلبوه وظلم أولاً الكل يعرف فضل الإمام علي ومنزلته عند الله ورسوله وهو أول من آمن بالله ورسوله وسجد لله منذ كان لم يبلغ الحلم حتىٰ كرم الله وجهه عن السجود الصنم والوثن وهو الوحيد الذي خصّه الله بالولادة الطاهرة في حرمه وبيت الله الأعظم وكان باقي الأصحاب يعبدون الأوثان والصنم وحياتهم جاهلية حتى أدخلوا بعدها الإسلام في سنّ كبير والكل يعلم أن رسول الله هو الذي أعطىٰ لقب الإمامة الإمام علي ولو لا سيفه وشجاعته وقوة إيمانه لما قام عمود الإسلام قام بسيف عليّ ومال السيد خديجة ( عليهما السلام ) وكل المسلمين والصحابة يعلمون بأن النبي قال يوم غدير ( من كنت مولاه فهذا علي بعدي مولاه اللهم وآلي من والاه وعادي من عاداه وانصر من نصره ) هنا ولاية الإمام علي من الله ورسوله وبأختيارهم لا بالشورىٰ كما أدعىٰ غيره بالسيف وقال النبي ( صل الله عليه وآله وسلّم ) ( يا علي لا يحبك بعدي إلاّ مؤمن ولا يبغضك إلّا منافق ) رسول الله شهد علىٰ من يحارب الإمام علي بالكفر والنفاق وأنتم تترضون علىٰ من قتله وحاربه عناداً لله تعالى رسول الله قال ( علي مع الحق والحق مع علي يدور الحق معه حيث ما دار ) شهد رسول الله بأن ولاية الإمام علي هو الذي يمثّل الحق والقرآن في زمنه وحتىٰ معاوية الرجس قال أنا حاربة الإمام علي لأجل الكرسي وقال بصراحة عليّ أحق مني في الحكم وأعدل وأهدىٰ في هذه الأمة ولكن العناد والإستكبار والنفاق وحب الدنيا خلاه يحارب الإمام علي وأهل بيته إمامة الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنة ( عليهم السلام ) بعد أبيهم قد أوصى بها رسول الله وقال الحسن والحسين إماما هذه الأمة إن قاما أو قعدا فهم أئمة المسلمين المفروض طاعتهم لأن لا سبيل للهداية إلّا ولايتهم ولا سبيل لقبول الأجر والثواب والأعمال ورضا الله ( إلّا ) بقبول ولايتهم ورضا مودّتهم ونصرتهم وقال الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنة وسيّدا هذه الأمة من أحبهم فقد أحب الله ومن أبغضهم فقد أبغض الله وويل لمن حاربهم وسفك دمهم وآذاني فيهم ألم يؤذي معاوية النبي بحربه لعترته الأطهار أئمة الهدىٰ { ومن يؤذي الله ورسوله لعنه الله في الدنيا والآخرة } وقال ( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما أن تمسكتم بهما بعدي لن تضلوا أبدا ) وبشّر النبي بجميع الأئمة االإثنى عشر من ذريته الطاهرة إلى إمامة المهدي المنتظر الذي يصلي خلفه النبي عيسى والمؤمنين من شيعته وأنصاره وهناك ذكر القرآن أئمّة كفر ونفاق في هذه الأمة يسخلفون بالقهر والغصب بالسيف والتقل وتمزيق وحدة الأمّة فحذّرنا منهم القرآن ولا بد معرفتهم وقتلهم لصلاح الأمّة من الفتن والخلاصة أن إمامة أهل البيت وموالاتهم ووجوب طاعتهم هي الذي أوصانا الله ورسوله بها ولم يوصينا بإتباع غيرهم هؤلاء هم خلفاء النبي الحقيقيين الذي فرض القرآن طاعتهم ومودتهم مقابل أجره ورضاه وهذا جهل وعناد إذا أنتم رضيتم بأختيار الناس شورىٰ من دون الله ورسوله

من يشك في ( إمامة ) أهل البيت ( عليهم السلام ) فهو شاك في أمامة النبي إبراهيم وآل إبراهيم ( عليهم السلام ) ألم يذكر الله في القرآن إمامة آل إبراهيم ووجوب إتباعها وولائها في ذلك الزمان بأعتبار من آمن بإمامتهم من بهم إبراهيم واقتدى بهم فهو على الصراط المستقيم ، ومن خذلهم وافترق عنهم من أصحاب إبراهيم من الذين آمنوا بنبوته لعن ينفعهم عملهم ولا إيمانهم بإبراهيم ما دام هم أختاروا لأنفسهم أئمة وخلفاء وسادة غير منصٌبين من الله ورسوله لا يمكن أن تقول أنت مؤمن بالله ورسوله وأنت أخترت خلفاء وأئمة بغير أختيار الله ورسوله أنت أعلم بقلوب الناس لكي تختارها شورىٰ وتقتدي بكل من هب وذب أم الله ورسوله هم الذين يختارون الأفضل والأطهر والأتقىٰ لديينهم وهم أعلم بمستقبل الأمّة . لا يمكن ولا يعقل أن تقول أن الخلافة والإمامة بأختيار الناس أنفسهم بالشورىٰ ، لأن هذا يحصل خلاف بين الناس أنفسهم بل ويقع الحرب لأجل مناصب قيادية وكل واحد يكفّر الآخر ويقتل الآخر وتفترق الأمّة بس حق يبقىٰ المنصب لمن غلب وقهر بالسيف والدم وهذا هو الذي حصل بين الصحابة الذين تعتبرونهم عدول من قتل وسفك دماء وتكفيير للآخر بسبب الخلافة وإلىٰ هذا اليوم ونحن مختلفين بمسألة الإمامة بسبب سياسة بني أمية الإجرامية وإقصائهم وحربهم إمامة أهل البيت المظلومين ( عليهم السلام ) أرجو مراجعة كتبكم المعتبرة في فضل سيرة أئمة الهدىٰ من آل الرسول وكيف رسول الله أوصىٰ بإمامة أهل بيته الأطهار وإتباعهم من بعده وكيف أن الله تعالى أوصىٰ جميع الصحابة بمحبة أهل البيت وموالاتهم ونصرتهم والتشيّع لمودّدهم بل وفرض علىٰ كل مؤمن ولاية الإمام علي وأهل بيته الأطهار لأنهم يمثلون الحق في زمنهم ويرفضون الحكم الجائر الظالم الأموي في ذلك الوقت والأقتداء بهم واجب قد أوجبه الله ورسوله في القرآن ولا شك أنتم تعلمون وإذا لم تعلمون فسوف تعلمون أن أجر السماء ورضا الله مشروط بولاية أهل البيت ( عليهم السلام ) { قل لا أسألكم عليه أجراً إلّا المودّة في القربىٰ } سورة الشورى أي عمل فيه أجر وثواب من أي صحابي لا يقبله الله { إلّا } بمودّة أهل البيت وقبل أن يسألنا الله عن أعمالنا يوم القيامة يسألنا عن موقفنا تجاه مودّة أهل بيت نبيّه وكيف تعاملنا تجاه ولايتهم وإمامتهم وطاعتهم ومن كنّا نتّبع ونتولىٰ هنا الإمتحان والله هو الأعلم بجوارحنا تجاههم إن قبلنا ولاية أهل البيت وامتثلنا لمودّتهم بإخلاص ونصراها كما أمرنا الله بموالاتهم واهتدينا إلىٰ طاعتهم الحق قبل الله عملنا ورسوله وإلّا إن كان موقفنا ضدٌهم و فيه حب لأعداء آل محمد ومنن قتلهم وحاربهم وسفك دمهم الطاهر وفرّق الأمة فإن الله ورسوله يكونا من خصمائنا ويخذلنا لأننا رضينا علىٰ أئمة الكفر والشرك والنفاق والله يقول { فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا إيمان لهم } القرآن ذكر بأن هناك في هذه الأمة أئمّة هدىٰ وصدق يمثلون عدالة القرآن وسنّة النبي الهادية والصراط المستقيم ولا بد معرفتهم والرجوع إليهم أن كنا نتّبع النبي الأمي بصدق وإيمان من هم أئمّة المسلمين الحقيقيين الذي أخبر عنهم النبي والذي أوصانا بأتباعهم بأعتبار من شك فيهم فقد شك بسنّة النبي ونبوّته وجميع الرسالات السماوية ، لأن النبي بشّرنا بولادتهم المباركة وقال هم خلفائي من بعدي وهم صلاح أمّتي ، ولكن السياسية الأموية اللعينة حاولة أخفاء أسماء خلفاء النبي وحاربتهم لكي لا يتّبعهم أحد ومن تشيّع لهم قتلوه وصلبوه وظلم أولاً الكل يعرف فضل الإمام علي ومنزلته عند الله ورسوله وهو أول من آمن بالله ورسوله وسجد لله منذ كان لم يبلغ الحلم حتىٰ كرم الله وجهه عن السجود الصنم والوثن وهو الوحيد الذي خصّه الله بالولادة الطاهرة في حرمه وبيت الله الأعظم وكان باقي الأصحاب يعبدون الأوثان والصنم وحياتهم جاهلية حتى أدخلوا بعدها الإسلام في سنّ كبير ، والكل يعلم أن رسول الله هو الذي أعطىٰ لقب الإمامة الإمام علي ولو لا سيفه وشجاعته وقوة إيمانه لما قام عمود الإسلام قام بسيف عليّ ، ومال السيد خديجة ( عليهما السلام ) وكل المسلمين والصحابة يعلمون بأن النبي قال يوم غدير ( من كنت مولاه فهذا علي بعدي مولاه اللهم وآلي من والاه وعادي من عاداه وانصر من نصره ) هنا ولاية الإمام علي من الله ورسوله وبأختيارهم لا بالشورىٰ كما أدعىٰ غيره بالسيف وقال النبي ( صل الله عليه وآله وسلّم ) ( يا علي لا يحبك بعدي إلاّ مؤمن ولا يبغضك إلّا منافق ) رسول الله شهد علىٰ من يحارب الإمام علي بالكفر والنفاق وأنتم تترضون علىٰ من قتله وحاربه عناداً لله تعالى رسول الله قال ( علي مع الحق والحق مع علي يدور الحق معه حيث ما دار ) شهد رسول الله بأن ولاية الإمام علي هو الذي يمثّل الحق والقرآن في زمنه وحتىٰ معاوية الرجس قال أنا حاربة الإمام علي لأجل الكرسي وقال بصراحة عليّ أحق مني في الحكم وأعدل وأهدىٰ في هذه الأمة ولكن العناد والإستكبار والنفاق وحب الدنيا خلاه يحارب الإمام علي وأهل بيته إمامة الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنة ( عليهم السلام ) بعد أبيهم قد أوصى بها رسول الله وقال الحسن والحسين إماما هذه الأمة إن قاما أو قعدا فهم أئمة المسلمين المفروض طاعتهم لأن لا سبيل للهداية إلّا ولايتهم ولا سبيل لقبول الأجر والثواب والأعمال ورضا الله ( إلّا ) بقبول ولايتهم ورضا مودّتهم ونصرتهم وقال الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنة وسيّدا هذه الأمة من أحبهم فقد أحب الله ومن أبغضهم فقد أبغض الله وويل لمن حاربهم وسفك دمهم وآذاني فيهم ألم يؤذي معاوية النبي بحربه لعترته الأطهار أئمة الهدىٰ { ومن يؤذي الله ورسوله لعنه الله في الدنيا والآخرة } وقال ( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما أن تمسكتم بهما بعدي لن تضلوا أبدا ) وبشّر النبي بجميع الأئمة االإثنى عشر من ذريته الطاهرة إلى إمامة المهدي المنتظر الذي يصلي خلفه النبي عيسى والمؤمنين من شيعته وأنصاره وهناك ذكر القرآن أئمّة كفر ونفاق في هذه الأمة يسخلفون بالقهر والغصب بالسيف والتقل وتمزيق وحدة الأمّة فحذّرنا منهم القرآن ولا بد معرفتهم وقتلهم لصلاح الأمّة من الفتن { فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا إيمان لهم } والخلاصة أن إمامة أهل البيت وموالاتهم ووجوب طاعتهم هي الذي أوصانا الله ورسوله بها ولم يوصينا بإتباع غيرهم هؤلاء هم خلفاء النبي الحقيقيين الذي فرض القرآن طاعتهم ومودتهم مقابل أجره ورضاه وهذا جهل وعناد إذا أنتم رضيتم بأختيار الناس شورىٰ من دون الله ورسوله