انا شخصيا شايف ان د سعد في وضع صعب جدا وذلك لانه خبير في الفقه المقارن واحنا العرب غالبا غير قادرين علي استيعاب مثل هذا الفكر سواء في العقيده او حتي في الحياه العامه او العمليه ولهذا فهو يتهم بابشع الاتهامات ومع ذلك فهو صابر ومتحمل و مبتسم لانه يعلم بعمق الفجوه الموجوده بينه و بين غيره. اثابه الله عنا خير وكتر من أمثاله.

ربنا يقول ( ولا تزر وازرة وزر اخرى ) كيف تدفع المرأة العفيفة البريئة ، الثمن إذا اخطأ زوجها ! لا يمكن ان تكون خبر . إنما في مقام النهي والتحذير .

قال عز وجل .فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ماتشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله

اسباب النزول تفسر القران وسبب نزول هذه الايه ان احد الصحابه اراد الزواج من مشركه كان يعاشرها قبل اسلامه فلما سال الرسول عليه الصلاه والسلام عن مشروعيه هذا الزواح نزلت هذه الايه جوابا لهذا السؤال يعني هذه الايه تشريعيه وليست خبريه

كلام سليم وواضح .. كلمة ينكح فى الاية لاتعنى الزواج لكنها تعنى الممارسة او فعل النكاح . كان اقول الشارب لايسكر الا بخمر .او الشارب لايرتوى الا بماء . او الاكل لايشبع الا بأكل . ولاعلاقة للأية بالزواج المشروع المتعارف عليه . بارك الله فيكم مولانا .

الله يفتح عليك فتوح العارفين يادكتور انت فتحت في عقولنا غرف مغلقه علمتنا نختار وعلمتنا أدب الاختلاف جزاك ربي عنا الجنه 🌺♥️🌺

تفسير أقرب للصواب لو نظرنا للآية التي قبلها من سورة النور : الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (2) الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3)

الحمد لله: تأويل هذه الآية حسبماورد في التفاسير - والله أعلم- أن سبب نزول هذه الإية ان اشخاصا استأذنوا النبي في الزواج من نساء لم تتب من الزني ، فبينت الآية أن ذلك صار محرما وأيضا بينت الآية تحريم تزويج من هو مستمر علي الزني .

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته شكراً لك يا دكتور على الشرح الوافي

ربنا يخليك ويبارك فيك نورت عقولنا

تفسير رائع لآراء العلماء الكبار شكرا يا دكتور

الاية هذه لها سبب نزول معروف الصحابي مرثد وامرأة كان يحبها قبل الاسلام فبعد ان اسلم كان يخرج الاسرى من المسلمين من مكة وفي ليلة. مقمرة راته عناق وطلب منه ان يعاشرها فامتنع وقال لها لقد حرم الاسلام ذلك فغضبت منه وصرخت فاجتمع القوم عليه واستلوا سيوفهم لكنه هرب منهم وبعد ذلك. اخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بما حدث فانزل الله هذه الاية

. الله يفتح عليك يا أستاذ الفقه و يفتح بك عقولا غلفا اعتبرت كل القديم المتحادر حجة و لو خالف نصوصا أصيلة

الأستاذ الدكتور سعدالدين الهلالى عالم متمكن ورائع فى شرح الفقه المقارن

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا يا شيخنا الجليل الباحث

نحن كمسلمين نحب ان نتتطور في كل شيء الا في علوم القران والسنة فاننا نصر على اتباع القديم . ومن هذه المقدمة احب اذكر بما طرحة الدكتور (محمد شحرور ) رحمه الله حينما قال : ان الزنى - حسب فهمه لايات الزنى - انه الجنس العلني ، لان القران اشترط وجود اربعة شهداء ، وهذا لا يتحقق ابدا الا اذا كان الرجل والمراءة يمارسون الجنس امام انظار الناس . فعليه فان الرجل الذي يمارس الاباحية لن يتزوج الا من امراءة قد مارست الاباحية . والعكس صحيح .

المقصود بالنكاح في الاية الوطء الذي هو الزني، فمن زني بامرأة طبقت عليه عقوبة الزني، والزاني في لحظة الزني يرفع عنه الايمان فلا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن

هذا حكم تحريم زواج المؤمن والمؤمنه (العفيف/العفيفه) من الزناه والمشركون هنا معناها متخذو الاخدان والمسافحون الدليل : الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۖ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ وآيات أخرى تذكر الاحصان من غير المسافحين ومتخذي الاخدان من الجنسين

اروع كتاب على مر العصور هو القران كل اية لها عشرة تفاسير وكلها صحيحة

كلامك واضح ومفعوم للعوام بعد الدقيقه 6:00 تحياتي لك دكتور

جزاك الله كل خير

عاملك الله بما تستحق

والسبب هو معرفة ماهية الزنى اصلا لغة ثم بعد ذلك تتفهم الاية بشكل صحيح …. مايبغالها ابن فلان ولا ابن علان … زنا يزني يعني العلن في فعل الزنى يعني معروف بين الناس انه بتاع نسوان وكذلك الزانية … فهذولي الاثنين بعدما فاحت رائحتهما فلن يزوجهم احد فيصبحا في خيار واحد وهو الزواج من امثالهم …. وموضوع الشرك هنا ليس هو شرك العبادة لان اصلا في الشرع محرم زواج المشركين فكيف هنا حلال لذلك هنا الشرك يعني هو مأخوذ من الذي لديه شريك مع علاقته السابقة فيسمى مشرك وكذلك المرأة… (مثل كلمة متخذي اخدان او متخذات اخدان ) يعني شريك او شريكة عشيق او عشيقة حتى لو كانا متزوجان ولكن مشركان في العلاقة اي كل واحد متزوج ولكن لديه خدن فكلاهما المجتمع لن يزوجهم الا امثال فعلتهم او تزويجهم بمثلهم او من له ولها علاقات كثيرة (المشركة ) او الذي له علاقات كثيرة (مشرك)وانما هو او هي التي لها اكثر من شريك في الحرام وليس شريك واحد … وهذا هو معني الزنى وله معاني عديدة … زنى العشيقة الواحدة وزنى السفاح وهو الزنى مع اكثر من شخص وهو المقصود بكلمة مشركة او مشرك وهناك انواع اخرى من الزنى مثل المتخذات اخدان وغيره …. بختصار الرجل الزاني او الزانية المعروفان بالزنى العلني وريحتهم فايحة فلابد ان يتزوجا من بعض لأنهم معروفان في المجتمع او تزويج احدهما برانية او زاني متعدد الزنى …. انما لو تابا او غيروا بيئتهم ولا احد يعرف ماضيهم فذلك امر بديهي … ولكن الاية تقصد من هو مستمر مع الاعلان في الفعلة فقط وهذا هو معنى زنى يعني البوح بالفعلة او عملها على المكشوف هذا هو معني الزنى ….

النكاح. يختلف عن الزواج إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ ﴿٤٩ الأحزاب﴾ النكاح ليس شرطاً فيه( مساس بين الزوجين)

اللهم استرن فوق الأرض ويوم العرض لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظلمين

والله احييك بتحيه الاسلام وربنا ينفعنا بما تعلمنا وتبين لنا الروائع القيمه والدرر العظيمه يا شيخنا الجليل زادك الله علما وتقوي هذا هو العلم منك ايها العالم رغم قول الجاهلين

السؤال: ما معنى قوله تعالى: {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك}؟ الإجابة: الآية فيها خلاف طويل وكثير، والعلماء ذكروا أشياء منها ما هو قريب ومنها ما هو بعيد، وأبعد الوجوه عندي أنها نزلت خاصة في امرأة بغي كانت في المدينة تسمى هزال وهذا بعيد، وكذلك من الأقوال البعيدة في الآية أنها نزلت في أهل الصفة أنهم وجدوا الطعام والشراب والمبيت عند البغايا فأرادوا أن يتزوجوهن، ولم يثبت هذا بسند صحيح. وأقوى الأقوال أنها جاءت لاستشباع واستشناع الزنا، وقد بين المولى عز وجل، أن الزاني طبعه خبيث فلا يستطيب بالحسن المليح، فلا يطيب له إلا الخبيث، الزانية، والزانية لا يطيب لها إلا الزاني الخبيث، فالعلماء قالوا ليست الآية على ظاهرها، بمعنى لو أن رجلاً مسلماً محصناً عنده امرأة محصنة وزنا، فلا تحرم عليه زوجته، ورجح القرطبي وابن العربي أن المراد بالنكاح في الآية: {الزاني لا ينكح}: أي يطأ، فتكون هذه الآية من الآيات التي ذكر فيها النكاح بمعنى الوطء، كما ورد في قوله تعالى: {حتى تنكح زوجاً غيره}، فالزاني تحت حمأة الشهوة وشدتها لا يكترث فيطأ الزانية أو المشركة، فالمهم أن يلبي هذه العزيزة البهيمية عنده دون أن ينظر إلى الموطوءة كما ينظر الذي يريد الزوجة والولد، فالزاني لا يبحث إلا عن زانية أو مشركة، وكذلك الزانية لا تبحث عن زان أو مشرك، فالمراد بالآية الإخبار. ويؤكد هذا ما أخرجه أبو داود والنسائي من حديث ابن عمرو بن شعيب عن أبي عن جده أن مغيثاً كان ينقل أسارى الكفار، وكانت له صديقة في مكة تسمى عناق فرآها ذات يوم في مكة، وكانت مشركة فعرضت عليه الزواج فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بما عرضت عليه، فقال له صلى الله عليه وسلم: "إنها لا تحل لك إنها مشركة". ولا يجوز أن نستنبط من هذه الآية أنه يجوز أن يتزوج المشرك من المسلمة الزانية، وإنما المراد الإخبار ولا يجوز أن نقول أن المسلم إذا زنا وكانت تحته امرأة ليست زانية، فلا نقول إنها لا تحل له، وأصبحت زوجته حراماً عليه، فإنما المراد الإخبار بأن الزاني لا يبحث عن زانية أو مشركة، لا تقيم لشرفها وزناً، وكذلك الزانية لا تبحث إلا عن زان أو مشرك، والله أعلم. مشهور حسن سلمان من أبرز تلاميذ الشيخ الألباني رحمه الله تعالى تابع 1 170,407

للى مش فاهمين.... الاول صل على حبيبك المصطفى....القصد من كلامة انة مثلا واحد اعزب عمل علاقة كاملة مع واحدة وبعدين لما قرر يجوز فاجوز واحدة شريفة بنت ناس فلما سمع الاية وقرأها شك فى نفسة انة زى مازنا ربنا بعتلة واحدة زنت زية.....انما المقصد من الاية ان اللحظة اللى بيحصل فيها علاقة كاملة بين اتنين بيكون كل واحد فيهم اسمة زانى وهية زانية ودة نكاح واقع ع الفراش علاقة حرام اثمة ...............اما الاعزب اللى اجوز واحدة بنت ناس شريفة فدة اسمة عقد نكاح اتبعة نكاح سريرى......................بس شابوة ع التفسير من سعد الدين..............اللى فهم كلامى يدعيلى بظهر الغيب

الله يكرمك يا دكتور بيسهل لللامه الدين السمح , وكشف ما خفى علي الناس من الدين. كافاك الله عنا خيرا يامن ورث النبى , فرجت عنا كروبا وهواجس . شكرا جزيلا

الهلالي وبحيري وميزو وظيفتهم واضحه ومهمتهم معروفه.

الله يفتح عليك يا شيخنا الفاضل

شرح الدكتور محمد شحرور رحمه الله هو الاقرب إلى العقل والمنطق والمصداقية على أرض الواقع .... والله اعلم

تفسير عكرمة مقبول...لانه بلحظة الفعل..توضيحه رائع و مريح..حتى لو انها كانت شريفة طول عمرها و جاء هذا الرجل و اغواها بالحب والعاطفة التي تحتاجها كل امرأة..فبلحظتها صارت زانية..ولها ان تتوب توبة نصوحة لله و تستغفر..لعل الله يغفر لها..ولا تسمح لنفسها تغلط نفس الغلط... والكلام هاد ينطبق على الرجل...وبالنهاية كل انسان تاب لله توبة نصوحة لا يعتبر يحمل صفة الاثم..و الحمدلله رب العالمين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. غفر الله لك ايها المتحدث. ان الذين قالو خبر بينوا ان الزاني اذا علمت المخطوبة انه زان و وافقت عليه فحكم الموافق على الزاني زان مثله فيكون الخبر صادق و اما اذا كان مستورا او تائبا فلا يحكم له بانه زان و يكون كلاهما حكما ليسو زناة .اللهم فقهنا في الدين.

التفسير حسب مافهمت ك الاتي ...اولا الاية تقريبا تخاطب المسلمين في الغرب اي في الدول التي يشيع فيها الزنا بشكل علني وغالبا ماتكون هذه الدول مشركة بالله وهذا ما يفسر التخيير بين الزاني او المشرك عند عقد النكاح... الزاني المعروف والذي لم يتب بعد ومشهور بين الناس بممارسة الزنا ...لا يجوز ان يتزوج إلا زانية مثله او مشركة طالما لم يتوب ومُصر على عدم التوبة من الزنا.. و كذلك الزانية التي تمتهن هذا الموضوع او انشهرت فيه ولم تتب ومعرضة عن التوبة والرجوع عن هذه الكبيرة لا يجوز ان يتزوجها وهي على ذلك الوضع سوى زاني مثلها او مشرك لا دين له وهو ماتسمى بالعامية احيانا بالعاهرة ...اما المؤمنين و المؤمنات الذين من احد صفاتهم انهم لايفعلون الزنا فقد حرم عليهم الزاني او الزانية مالم يتوبوا ويرجعوا الى الله والى ايمانهم الصحيح ... واعتقد ان هذا هو المقصود لان كلمة ينكح جاءت ف القرءان بمعنى يتزوج ولم تاتي لبيان وقوع الزنا لان فعل الزنا جاء بالقرءان بكلمة يزني او تزني ولم ياتي بكلمة ينكح او تنكح وهو يسمى عقد نكاح اي زواج ولايجوز فعل النكاح يوصف لفعل حرام مثل الزنا سيستخدم حينها فعل يزنى وبشكل ادق فعل ينكح لا يأتي إلا في حالة الحلال اي الزواج اما فعل يزني ف لا يأتي الا في حالة الحرام أي الزنا ...يعني بموجب هذا التوضيح الراي الثاني غالبا لا صحة له وان اخرج الناس من فتنة الشك والوسوسة كما قال الشيخ الجليل والله تعالى اعلى واعلم

مثل رجل صاحب محل يحب الزنا نرى النساء الي شاكلته يتقربون وكان قلوبهم تحس وكذالك المرائة يحوم حولها من مثلها والرجل المعتدل يهرب

الحمدلله على كل حال الله الرحمن الرحيم السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق الرازق العدل السميع العليم الحكيم

عفوا دكتور....... الاصل ان نأخذ مايوافق السنة الصحيحة،وليس مايوافق القلب لان القلب احتمال يتبع الهوى، وعليه وجب التنبيه......والنقطة المهمة التي ينبغي الانطلاق منها في التفسير ؛هو المعنى اللغوي (الصرفي) ،حيث معنى الزاني كأسم فاعل ، يدلل على دوام استمرار الفعل...اما الذي فعل تلك الفاحشة وانتهى وتاب فلا ينطبق عليه النص......وبهذا تخلص الناس من التشكيك ........... جزاكم الله خيرا

يارجل انت بتفهم ... اقسم بالله ... انا باخذ بكلامك ..لانو استفتي قلبه

قال تعالى الخبيثات للخبيثين والطيبات للطيبين معناها انه الكلمه الخبيثه للخبيث والكلمه الطيبه لطيب لانه كان فرعون خبيث بينما امرأته كانت طيبه ونوح كان طيب ومراته كانت خبيثه فكلمة الزاني لا ينكح إلى زانيه اي انه في حالة وقوع الزنا انه الذي ارتكب جرم الزنا مع امرءه اجرمة بجرم الزنا

لابد ان نلاحظ ان المقطع لم يشرح الا غريب التفسير وهو العشرة بالمئة ولم يشرح تفسير جمهور العلماء وهو الاغلب تسعون بالمئة ،،، فرجاء لا تأخذوا بالقول الا بعد سماع باقي الحلقة وهو الاهم تحياتي للجميع

اعتقد ان الزاني يكون زاني في حاله الحرام لان لايوجد شي ثابت اما في حاله الحلال لا نقول زاني اي لا يسري حكم الايه الكريمة والله اعلم

اخواني كلام الشيخ بسيط واوجزه لكم في نقطتين الأولى ان بعض المؤمنين وقد زنى في حياته(نعوذ بالله ) يعتبر زوجته المؤمنه زانية كذلك حسب سياق الآية اما النقطة الثانية فهي تعتبر الزاني الذي أقيم عليه الحد لايتزوج الا زانية قائم عليها الحد كذلك وهذا هو تفسير الآية النقطة الثانية

اللهم أعز الاسلام برجاله المخلصين . أمثالك

الذي لم يفهم شي مما قال الشيخ اقول له: اطمن انت مش لوحدك.

عند لقاء الشخصين فى نكاح غير شرعى. الزانى يلتقى بزانيه او مشركه والزانيه لا يطاوعها فى جريمه الزنا. الا زانى او مشرك ام الزانى. لو راود حره عفيفه مؤمنه لفعل الزنا معه ترفض.... والزانيه لو راودت زانى او مشرك ليفعل بها يقبل اما لو راودت مؤمن. محرم عليه الزنى. يرفض. مثل قصه زليخا. وسيدنا يوسف. هى راودته عن نفسه واعدت المكان وهيآت نفسها. هو يوسف لو كان زانى او مشرك كانت اكتملت جريمه او ( نكاح الزنى) واصبحت هى زانيه وهو زانى يلتقيا فى الحرام ( الزانى لا يطاوعه ويقبل الزنى معه الا زانيه او مشركه وحرم ذلك على العفيفه المؤمنه وترفضه ..... والزانيه لا تدعوا لمخدعها فى الحرام الا زانى او مشرك. يقبل زناها ويفعل بها ما ارادت. ويرفض ذلك الرجل العفيف المؤمن ويفر منها كما فعل سيدنا يوسف. ام عقد النكاح. فهذا موضوع اخر. لم يذكر فى الايه. اى الزواج غير كل هذا. ولم يذكر فى الايه. مثل الجريمه فى القانون( نيه واراده ثم فعل من طرف الرجل وقبول للفاحشه من قبل المرآه. ويتم فعل الزنا. اما لو كان من طرف واكره الاخر فهو اغتصاب واكراه)

لقد اغفلت ما جاء في الاية "و حرم ذلك على المؤمنين" و هو ليس حكم و انما امر من الله ليس فيه اثم او عقوبة فمعنى الخبر الكراهة لما ظهر و في الاسلام المذنب يحاسب على ما ثبت عليه و ليس بالتوقع ولو دللتنا على من يأخذ يقول عكرمة حتى تقوله كأنه الحكم الشرعي علما ان فيه مخالفة في اللغة اذا صدق وصقك فالنكاح لم يرد الا بالزواج

انا مقطنع بس يمكن عشان الواحد خايف لتزوجه وخده غلطت زيو لم بسمع الآيه ديت بخاف. يارب سامحني وتوب علي. ورزقني زوجه صالحه. فعلا انا خايف اتزوج وحده وتكون كويسه بس هيكون عندي وسوس ليها😪😪😪

( 23 ) أفرأيت -أيها الرسول- من اتخذ هواه إلهًا له، فلا يهوى شيئًا إلا فَعَله، وأضلَّه الله بعد بلوغ العلم إليه وقيام الحجة عليه، فلا يسمع مواعظ الله، ولا يعتبر بها، وطبع على قلبه، فلا يعقل به شيئًا، وجعل على بصره غطاء، فلا يبصر به حجج الله؟ فمن يوفقه لإصابة الحق والرشد بعد إضلال الله إياه؟ أفلا تذكرون -أيها الناس- فتعلموا أنَّ مَن فَعَل الله به ذلك فلن يهتدي أبدًا، ولن يجد لنفسه وليًا مرشدًا؟ والآية أصل في التحذير من أن يكون الهوى هو الباعث للمؤمنين على أعمالهم.

بارك الله فيك

الآية واضحة (... و حرم ذلك على المؤمنين)

الزنا هو الجنس العلني المفضوح بشهادة الشهود والنكاح هو الزواج فمن يرضى بالزواج من زانيه مفضوحه إلا الزاني أو المشرك ومن ترضى بالزواج من زاني مفضوح إلا زانيه مفضوحه أو مشرك وحرم ذلك الزواج على المؤمنين . هذا فهمي للآيه والله أعلم

تفسيرعكرمه منطقي100%جزاكم الله خيرا""وهو الذي يرتاح له الضمير"

نعم لا يوجد من الانبياء او الرسل تزوج زانية او قال الله له استرها او او

انا اللي فاهمه من النص القرأني ومن شرح الدكتور محمد راتب النابلسي ومن الدكتور زغلول النجار ان الزاني لقب اطلق على من ارتكب او ارتكبت محرما اَي خالف امر الله عز وجل وطبق عليه او عليه الحد . وبما ان حد الله قد نفذ عليه او عليها او عليهما فهنا امر الله على من أقيم عليه الحد ان لا يمكن ان يتزوج او تتزوج من المجتمع المسلم الشريف الطاهر اللذين لم يرتكبو فاحشة او زنن . هناك ناس يتبعون حدود الله وأناس لا يتبعون حدود الله فمن غير الصحيح ان يتجوز من يخالف حدود الله من من يتبع حدود الله

وقد حكم القرآن على المستهزئين بآيات الله بأنهم كفار؛ فقال سبحانه: {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم}، فالحذر الحذر من مثل هذا: "وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في النار سبعين خريفاً". والواجب على من سمع مثل هذا أن ينكر على القائل إن قدر على الإنكار، وإلا فليغادر المكان، عملاً بقوله تعالى: {وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذاً مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا}، قال القرطبي رحمه الله تعالى: "فدل بهذا على وجوب اجتناب أصحاب المعاصي إذا ظهر منهم منكر؛ لأن من لم يجتنبهم فقد رضي فعلهم، والرضا بالكفر كفر، قال الله عز وجل: {إنكم إذاً مثلهم}، فكل من جلس فيم مجلس معصية ولم ينكر عليهم يكون معهم في الوزر سواء، وينبغي أن ينكر عليهم إذا تكلموا بالمعصية وعملوا بها، فإن لم يقدر على النكير عليهم فينبغي أن يقوم عنهم حتى لا يكون من أهل هذه الآية". رابط المادة: iswy.co/e43is

التفسير موجود في قول الحق سبحانه وتعالى وحرم ذلك على الموءمنين اَي الزنى محرم على الموءمنين ولا يقوم به الا زان وزانية ومشرك ومشركة

على ما اظن ان هذا التفسير على منهج الظاهريه ... والذين يأخذون بظاهر الايه الكريمه ... الا ان هذا التفسير يتماشى مع المنطق . وهو ما يأخذ به الدكتور سعد الدين الهلالى فى التفسير ... والدليل على صحه التفسير هو باقى الايه ... وحرم ذلك على المؤمنين ... والمقصود هنا هو الزنا نفسه . او وضع الزانى او الزانيه ...

هذا التفسير غامض لم استفد منه الا صداع في الرأس .اما التعاليق تبين ان الغرض من الفيديو وصل لان العامة تابعة فقط ولا تفقه شيئا في شرع الله.

بتضح لي من هذا التفسير ان الزنا بالجسد يسبقة الزنا بالعقل والاعداد النفسي وبفقد الارادة في السيطرة علي الشهوة لذالك فوصف نكاح الزاني لزانية والزاني لزاني يسبق العلاقة الجسدية ولذالك حذر المولي من النساء بالخضوع بالقول حتي لا تستسلم للذي في قلبة مرض ارى ان فضيلة الدكتور لم يبيح الزنا ولكن اغلق باب التشكك فلا يوافق الزاني الا زانية اطلقو العنان لشهواتهم داخل انفسهم قبل اللقاء الجسدي وبهذا قد يقع وصف الزنا علي الزاني عندما تسيطر علية شهواته ويتركها تسيرة نحو ما حرم الله . وقد يكون رئي خطاء يحتمل الصواب والله اعلم

احذروا من اهل الفتن هذا الرجل من اهل مذهب الخبز

أنما هو حب الظهور و كثرة الكلام لتبرير المشهد أما الآية فبينة وضوح شمس زوال يوم صاف من كل غيم و آخر الآية يزيل كل شبهة عمن اختلف عليه الأمر و هو التحريم لا الخبر. و لو كان خبرا لخالف حقيقة الواقع.

بارك الله فيك وجزاك الله كل خير يا دكتور موضوع هام جدا

قلت لكم إنه يتبع مبدأ خالف تعرف ؛ فهو يفسر الماء بعد الجهد بالماء. د.عبدالعزيز أبو مندور

سبحان الله سمعت الفيديو وفورا ربنا فتح علي بتدبر الآية وفهمها..تنزه الله عن اللي اتقال من أنه فسر الماء بالماء زي ما وضح عكرمة ..بالعكس الآية الكريمة واضحة و مفيهاش اي مط أو استزادة ولا حتى منسوخة .. دلوقتي هضرب مثل بنفسي لو عملت علاقة مع واحدة بدون زواج فهكون انا زاني و هي زانية ..تمام طيب لو العلاقة في نطاق الزواج بمسلمة يبقى حلال ومفيش زنا طيب لو العلاقة في نطاق الزواج بواحدة غير مسلمة لكن من أهل الكتاب يبقى حلال ومفيش زنا. طيب لو العلاقة في نطاق الزواج بواحدة غير مسلمة ولا من أهل الكتاب بل مشركة يبقى ساعتها الزواج باطل لا يصح واكون انا في هذه الحالة زاني و هي تكون هي مشركة.(ولا توصف بزانية فهي متزوجة بعقد زواج ) و ده تفسير ( الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة..)

ليس معنا الأية أن الزاني لا يتزوج إلا زانية بل المقصود بها أن الزاني إذا أراد الزنا فإنه لا يزني إلا بزانية أو مشركة يعني أن جريمة الزنا لا يقوم بها إلا الزنات

ومعنى الآية: أن من اتصف بالزنا، من رجل أو امرأة، ولم يتب من ذلك، أن المقدم على نكاحه، مع تحريم الله لذلك، لا يخلو إما أن لا يكون ملتزما لحكم الله ورسوله، فذاك لا يكون إلا مشركا، وإما أن يكون ملتزما لحكم الله ورسوله، فأقدم على نكاحه مع علمه بزناه، فإن هذا النكاح زنا، والناكح زان مسافح، فلو كان مؤمنا بالله حقا، لم يقدم على ذلك، وهذا دليل صريح على تحريم نكاح الزانية حتى تتوب، وكذلك إنكاح الزاني حتى يتوب، فإن مقارنة الزوج لزوجته، والزوجة لزوجها، أشد الاقترانات والازدواجات، وقد قال تعالى: ( احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ ) أي: قرناءهم، فحرم الله ذلك، لما فيه من الشر العظيم، وفيه من قلة الغيرة، وإلحاق الأولاد، الذين ليسوا من الزوج، وكون الزاني لا يعفها بسبب اشتغاله بغيرها، مما بعضه كاف للتحريم وفي هذا دليل أن الزاني ليس مؤمنا، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن "فهو وإن لم يكن مشركا، فلا يطلق عليه اسم المدح، الذي هو الإيمان المطلق.( تفسير السعدي)

هذه الاية ليست خبر ولكنها حكم بان من ثبت عليه الزنا لا تزوجوه شريفة او عفيفة والزانية التي ثبت عليها الزنا لا تز وجوها الا لمن ثبت عليه واقعة الزنا والهدف منه الحفاظ على عفة وطهارة نسب ابناء الإسلام واذا ربطنا ذلك بالعلوم الحديثة وما ثبت من بصمة مني الرجل في رحم المرأة وتحديد فترة للعدة حال الطلاق او الوفاة. نجد ان هذا الحكم له أسبابه. العلمبة الهامة.

تدعوا الناس للسير وراء قلوبهم والله تعالى يقول او كالذى اتخذ الهه هواه حاشا لله ان

يفترض على ادارة يوتيوب ان لا تعرض اي فتاوى او تفسيرات او اجتهادات حتى ترجع لكبار هيئه العلماء في الدول الاسلاميه جمعاء . وبهؤلاء المجتهدون او المضلون قد يسحبوا ضعاف النفوس والجهلة لطريق الضلال .

سبحان الله يا أخي !! الآية الكريمة واضحة وضوح الشمس . لماذا كل هذه الفدلكة وهذا الكلام الذي لا يفيد في شئ اتق الله يا أخي . اترك التفسير لاهله

هو حكم ودستور للمؤمنين بان الاباء لا ينبغي لهم ان يزوجوا الزاني الا بزانيه او مشركه ولذلك قال في نهايه الايه وحرم ذلك على المؤمنين. فلا يصح في الاسلام ان يتم تزويج فتاه عفيفيه برجل معروف عنه انه زاني وكذلك لا يصح ان يزوج الرجل العفيف بفتاه معروف عنها انها زانيه لان ذلك من الظلم الاجتماعي ويكون فيه انشاء بيت غير سوي ولذلك انتهت الايه بقول الله وحرم ذلك على المومنين اذا الزاني بمن يتزوج ؟ يتزوج بزانيه مثله او مشركه اما اذا كان الزوجين عفيفين طاهرين وتزوجا ثم وقع احدهما في الزنى فوجب على الاخر الخروج منه ووجب الطلاق وبقاء احدهما مع الاخر يعد حراما بنص الايه فالزاني لا ينكح الا زانيه وبما انها ليست زانيه فلتخرج منه واستمرار معاشرتها له وهي محرمه عليه يعد من الفعل المحرم وموضوع الزنى لا يكون بالوسسه في دين الله ولا بالشك بل بالشهود الاربعه او الاعتراف او الملاعنه اما اذا تزوج رجل يزني بالسر ويرتكب الفواحش ولم تعلم زوجته بذلك او انسابه بذلك وظل هذا الفعل مستور ولم يكشف فبقاء زوجته معه لا يعني انها مثله وانما ذنبه على نفسه والاسلام لا يحاسب بالخفايا وانما بالظواهر. فيكون حسابه على الله ولكن اذا علمت زوجته بذلك او علم انسابه بذلك وجب ان تخرج منه لان هذا البيت لن يقوم بعد ذلك على طهر وعفاف وتقوم به اسره سويه طاهره واصبحت المعاشره بينهما محرمه فالمومنة لا تعاشر الزاني والمومن لا يعاشر الزانية الدليل على انه تشريع يعمل به هو نهاية الاية. وحرم ذلك على المؤمنين اذا الخلاصه هي الخطاب موجه للمجتمع المومن بان لا يزوجوا الزاني بمومنه والعكس وذلك بقوله وحرم ذلك على المومنين ولدينا ثلاث حالات يكون الناس فيها للتوضيح اكثر الحاله الاولى وتكون قبل الزواج اي اثناء الخطبه او التقدم للزواج. وفي هذه الحاله لا يجتمع زاني بعفيفه مومنه ولذلك يتم رفضه. لان هذا الزواج محرم. الحاله الثانيه وهي تكون بعد الزواج اي ان الزوجين كانا طاهرين عفيفين ولم يقعا في الزنى من قبل ثم وقع احدهما فيه فيجب على الاخر الخروج منه واذا لم يخرج منه وقرر البقاء كزوج او زوجه مع علمه ان الاخر مارس الزنى فعليه ان يعلم ان استمراره ومعاشرته ونكاحه يعد من الفعل المحرم وهنا يكون زاني مثل الاخر لانه عمل المحرم ورضي به واستمر عليه مع علمه بحرمه هذه العلاقه فالزنى يهد رابط العلاقه الزوجيه القائمه على شرع الله وينهيها الحاله الثالثه وهي ان يتم الزواج واحدهما زاني والاخر عفيف ولا يعلم العفيف واهله ومجتمعه بان هذا الزوج قد زنى من سابق او انه زاني ولا يعلم بذلك سوى من يمارس معهم الزنى في هذه الحاله المجتمع المومن لايعلم والزوج لا يعلم فلن يكون هذا الزاني متهم بالزنى اصلا ولن يتهم من قبل الشريك الاخر اصلا وبذلك يكون ذنب الزاني على نفسه وحسابه على الله ولن يكون هناك تشكيك في طهاره الطرف الاخر من الاصل والسبب هو ان الجميع لايعلم بذلك ولذلك استمرار معاشرته ونكاحه لزوجه بدون علم لحقيقته لا يوقعه في المعاشره المحرمه فالاسلام لا يحاسب الناس بما لا يعلمون ولكن عندما يظهر الامر الى العلن ويكشف امر الزاني فلا يصح ان نشكك في طهاره الشريك الاخر ونقول ان الايه تقول ذلك لان ما حدث كان بدون علم ومعرفه الطرف الاخر ولا تزر وازره وزر اخرى وايضا للتوضيح المهم جدا لفظ الايه واضح في كلمه الزاني وهنا نقول ان الرجل الذي يقع في الزنى لا يسمى زانيا في المجتمع المومن الا بعد اثبات ذلك بالشهود الاربعه او الاعتراف بنفسه بذلك او رؤيه الشريك له بفعله للزنى وقيام الملاعنه بينهما اذا انكر ذلك والله اعلى واعلم

اذا افترضنا انه رجل له ماضي واقدم على الزواج من فتاة شريفه عفيفه ليس لها ماضي وتم الزواج ،، من هنا لنا ان نتبين ونستنتج من التفسيرين للاية الكريمة اذا ذهبنا للتفسير الاول بأنه خبر وحكم في نفس الوقت فبذلك سيكون القرآن ليس دقيق الدلاله ولعياذ بالله حسب الرأي اعلاه وذلك بسبب ان الرجل الذي له ماضي تزوج من فتاة عفيفه شريفه أو العكس وهذا يحدث كثيراً فبذلك يكون هذا التفسير قد نفيا قطعاً ،، بينما اذا ذهبنا الى التفسير الثاني وهو ان الاية تعطينا خبراً آني الوقوع للحظة وقوع الزنى فقط فسنجد ان جانباً منها يطابق واقع حياتنا وهي اقرب للصحة والمنطق والعقل وهذا التفسير لايعكس اي قصور للقرآن ولعياذ بالله كالتفسير الاول اعلاه ،، والا لاصبح كل رجل يعرف معلومات عن اصداقاء له وقد يكونوا اقرباءه ان لهم ماضي مشين ،، بالتالي اتوماتيك سينظرون الى زوجاتهم بأنهن لهن ماضي مشين وسيصبح الامر فوضى في فوضى تبادل اصابع الاتهام بين افراد المجتمع هذا والله اعلم.

فهم الاية هو ان الزانية التي اقيم عليها الحد وعرفت بالزنا بشهادة الشهود الاربعة انه حرام على المؤمن العالم بذلك، الزواج منها٠ وينطبق ذلك ايضا على الرجل الذي شهد الشهود بزناه٠وهذا ما فهمت من ذلك والله اعلم ٠صديقكم فايسبوك فهم القران٠

كلامك عن صحة أو خطأ إجتهاد العلماء في التفسير جميل جدًا والله. بارك الله فيك أستاذنا الكريم

الآية خبر وحكم بطبيعة الحال، ولا علاقة بين الزوج والزوجة. وإنما من ثبت انه زنى شرعا بشهادة أربعة شهود، لا يزوج هذا الزاني الا من زانية مثله او مشركة. ذلك ان الزاني لا يصلح للزواج من عفيفة. والعكس صحيح. فالزوجة تكون من مثل الزوج لقوله تعالى : ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم أزواجا) اي من مثلكم. اما إذا كان هناك اختلاف وتفاوت فهي امرأة وليست زوجة، مثل امرأة فرعون. علاوة على ذلك يجب نفي الزاني من المكان الذي ارتكب فيه المعصية .

كيف يستفت قلبه .. وهل كل مستمع عالم مطلع على جميع كتب التفاسير ومناهج المفسرين واسباب النزول والناسخ والمنسوخ والفقه واصوله وكتب الاخلاف وكتب اللغة وشروحها والحديث ومتونها وشروحها وعلم اصول الحديث والسيرة النبوية وكتب العقيدة والفلسفة وعلم الكلام ومدراسها.. الخ ... ( اتقوا الله يا دكاترة بما توجهون به المستمعين نحو شريعة الله ) فإن التخصص في علوم الشريعة من صفاة علماء هذه الامة المحمدية فهم قدوة للناس وأمناء على دين الله وشرعه .. فهم الذين يسألهم الناس ويستفتونهم ولله الحمد فإن بلاد الاسلام مليئة بهم وبالهيئات المسند اليها الفتوى والاجابة على الاسئلة .. وليس الامر متروكا على عواهنة ، وذلك حتى تتشضى المجتمعات وتنحرف عن مفهوم الدين والشريعة وتتطرف فيصبح البعض منها خطراً بفكره على باقي المجتمع لا سيما في زمن الفتن والجهل وتعدد المشارب وتوجيه الخطاب وفق اجنداتٍ مدسوسة تدس السم بالعسل وتستثمر فضاءات العقول وضروف البشر .

جزآك الله كل خير

المفسرون اهتموا كثيرا بصدر الآية و أهملوا تماما آخرها "٠٠٠ وحرم ذلك على المؤمنين"٠ المؤمن لا يزني، لأن الله شرع له ما يقيه من هذه الكبيرة٠ شرع له التعدد و شرع له الطلاق٠ ما الدواعى التي تدفع الشخص إلى الزنى؟ كلها أسباب واهية لو تمسك المرء بكل أوامر و نواهي الرسول صلى الله عليه و آله ما كان ليزني٠ من الزاني في أمتنا؟ هو الأعزب البالغ الممتنع عن الزواج أو المتزوج الميسور الممتنع عن طلاق زوجة سيئة و الطيع لها على عدم البناء على غرها من الإماء خلافا لشرع الله٠

بل المقصود أنه لا يقبل الزواج من أرباب الزنى إلا زان مثلهم والمؤمن منهي عن ذلك

ياجماعة القرآن عربي فافهموه بالعربي وسيبوا اللي فسروه سابقا اولا لازم تعرفوا مامعنى زنى ومامعنى مشرك او مشركة لازم تعرفوا ايش دخل الزنى في الشرك …. افهموه بالعربي

الله عليك وعلي عكرمه صح الكلام

يا سيدي مشكوره مجهوداتك انت افضل من غيرك..حول مناسبة هذه الايه عندما انتقل المسلمون من مكه الى المدينه اراد بعض الفقراء منهم الزواج من صاحبات الرايات فأستأذنوا الرسول فاستمهلهم الى اليوم التالي.. فنزلت هذه الايه.. وهكذا حرم الزواج من تلك الممارسات للجنس كمهنه..ومما يفهم من هذه الايه انه لا وجود لحد الرجم للزاني والزانيه بدليل وجود هذه الايه التي تنظم حياتهم الاجتماعيه فيما بعد ضبطهم متلبسين بالزنا..ومما يفهم من معنى هذه الايه انه يمكن الزاني والزانيه المضبوطين عقد قران زواج بينهما.. او مع من ضبط متلبسا من الاخرين او الاخريات الذين مارسوا هذا العمل خارج مواصفات الزواج.. والله اعلم..

تكلمت كتير بكلام فاضي وغبي قلت وهل يجوز الزاني يزني بامرءة شريفة وانت مستغرب نعم يجوز الزاني يزني بامرءة شريفة وعكسها اذا خدعها واغطصبها بالقهوة وقتها لا يكون المرءة زانية وتانيا تقول بان الزوج اذا زنا يخاف ان يكون زوجته زانة مثله حسب الاية الزاني لا ينكح الا نازية او مشركة نعم اذا رضيت به لانزاني ان لم يكن مشركا فهو كافر ويحرم نكاحها منه حسب الحديث هاد ٥- [عن أبي هريرة:] لا يقتلُ القاتلُ حين يقتلُ وهو مؤمنٌ ولا يشربُ الخمرَ حين يشربُها وهو مؤمنٌ لا يزنيالزاني حين يزني وهو مؤمنٌ، ولا يسرقُ السارقُ حين يسرقُ وهو مؤمنٌ، ولا يختلسُ خلسةً وهو مؤمنٌ يخلعُ منه الإيمانَ كما يخلعُ منه سربالَه فإذا رجع إلى الإيمانِ رجع إليه وإذا رجع رجع إليه الإيمانُ ابن حزم (٤٥٦ هـ)، المحلى ١١/١١٩ • احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند) • شرح رواية أخرى

جزاك الله خيرا

تفسير عكرمه هو ما رسخ فى نفسى منذ قرات هذه الايه لاول مره وهو المنطقى وحرم ذلك على المؤمنين يؤكد ذلك...... .

فتح الله عليك يا سيدي الشيخ

انـــا كــــده عـــرفــــت الــمــعــنــى الــحــقــيــقــى لأســــــــــم بـــمــبــا الـــرغــــايـــــــة

حسبنا الله ونعم الوكيل في فتاوي هدا الزمان يمسي المؤمن مسلم ويصبح كافر من كثرة الفتاوى

صدقت ربي قولا

هو مافيش احسن من العبد الذي نشأ على طاعة الله، فهو احد الذين يضلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله، واحب العباد الى الله هو الشاب او الشابة الصابر في زمن الفتن فجزاءه كما قال عليه السلام جزاء ستين صحابي استشهد في سبيل الله، لكن ان وقع هذا العبد في معصية وكبيرة من الكبائر كالزنا فقد عصى الله ورسوله، ووجب عليه العقاب والعبد لن يستطيع تحمل ولو ثانية في نار بجهنم فما بالك بالسنون والاعوام، "ويوم عندك ربك كألف سنة مما تعدون" ولكن رحمة الله وسعت كل شيء، لهذا أوجد المغفرة سبحانه يقول تعالى: *{ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }* ولكن للتوبة شروط ثلاث وهي: 1- الاقلاع عن الذنب 2- الندم على ما فات 3- العزم على عدم العودة اليه. وفي حالات معينه يتم اضافة شرط رابع وهو "اعادة الحقوق لاهلها" ولا يجب نسيان الاكثار من فعل الصالحات فهي دائما تكون مقرونه بالتوبة كقوله تعالى: " فَأَمَّا مَن تَابَ وَآمَنَ *وَعَمِلَ صَالِحا* فَعَسَىٰ أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ " وقوله ايضا : " إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ *وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحا* فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ " وقوله ايضا: "إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ *وَعَمِلَ صَالِحا* فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا" غفر لي ولكم ولجميع المسلمين.

العقل اولا ثم التراث الله يعطيك الصحة

تحياتنا من المغرب شرح جميل مبسط وفقك الله

بارك الله فيك على هذاالتوضيح

على تفسير عكرمة رحمه الله، طيب لماذا لم يكتف سبحانه الا زانية وجعل فرق بينه وبين مشركة؟!! فهل كل مشركة زانية او كل مشرك زاني

بارك الله فيك واطال عمرك

السؤال هو لماذا اتت الآية بهذه الصيغة وما الحكمة في ذلك

هذا الشيخ استغرب كثيرا من فتاويه في الدين والله وحده عالم بأمره .اللهم لا تفتنا في ديننا وتبثنا حتى نلقاك.

وماذا تفعل في الاية ان النفس لامارة بالسوء ,طبيعة النفس ان تميل الى الشهوات والدعة والراحة ,مادام ان تستفتي قلبك ونفسك فقل علد الدين السلام

كفاية غيبة بقى انت بتفسر والا بتشتم زمايلك ما تقول معلومة مفيدة ومالكش دعوة بغيرك وابقى الله