وَالَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي اللَّهِ مِن بَعْدِ مَا اسْتُجِيبَ لَهُ حُجَّتُهُمْ دَاحِضَةٌ عِندَ رَبِّهِمْ ) الشورى

والأدلة على كلام الله من الكتاب والسنة كثيرة وظني أنكم ابحرتم فيها وما زلت تبحرون وحسبي ان أقول لكم (وَإِن جَٰدَلُوكَ فَقُلِ ٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ)الحج وقوله تعالى : (أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَانًا ۖ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ (77) يوسف (وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ) غافر

اقسم بالله مانو عرفان يطالع حالو الوهابي 😂😂😂😂

الوهابية لا تريد حقا هو أبناء اليهود

الوهابي المجسّم عندما لا يستوعب عقله الصغير كلاما ما يقول عنه أنه فلسفة الحمدلله على نعمة العقل وعلى جميع نعمه ظاهرة وباطنة

مناظرة حول الاستغاثة انظروا كيف ألجم الوهابي من الشيخ محمد إسماعيل الأزهري .. من حماقة الأشعرية الصوفية أنهم يعتقدون بالجيف أنها تنفع أو تضر وهذا هو عين الشرك ، فإن كنتم مصمّمين على أن الموتى يستغاث ويتوسل بهم وينفعون الأحياء بذلك فهاتوا ما يثبت واقعاً تفضلوا ولن تستطيعوا حتى قيامة الساعة ، والمشكلة أنكم تعتبرون أنفسكم من أهل السنة والجماعة وهذا هو عين الحماقة بل وهذا دليل أنكم وأهل السنة والجماعة فرق كبير في المنهج .

طيب كلام جميل بس أعمل شوية شعر في ذقنك وشاربك حتى نميز الذكر من الأنثى وانت تعلم أن الشافعي كان يقول برد شهادة حالق الوجه

جزاكم الله خيرا يا شيخنا الفاضل ونفع بكم وبعلمكم

نقض وضوء ناقض نواقض الاسلام لشيخ محمد بن عبد الوهاب

هههههههههههه الأشاعرة في عصرنا جهال و غبي لأن ائمتهم الباقلاني و البيهقي و غيرهما يقولون ان لله يدان و يردون على من أنكرهما

انصف فقد انصف النبي اليهود عندما جاء بالحق فمسالة طلب الدعاء من الغير ليس شركا بتفاق وهذا تعلمناه من كتب بن عبدالوهاب وابناءه

ابوعبدالله حجته اقوى واسلم للقلب مع اني لست سلفي الا ان الأخ السوداني حجته ضعيفه اذا كان الانسان ضعيف ولا يلبيك ولا يسمعك لماذا تستغيث به !!!!

اجاب الإمام مالك عن ماهية استواء الله فوق العرش بقوله الاستواء معلوم (او غير مجهول) والكيف مجهول ( او غير معقول) والإيمان به واجب ( لورود النصوص في ذلك ) والسؤال عنه بدعة واستواء الله على عرشه كباقي الصفات ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صفة الكلام عند أهل السنة والجماعة (الأشاعرة) وبيان عوار مذهب الوهابية والمعتزلة .. أولاً : من لعب بعقولكم وأقنعكم بأن الصوفية من أهل السنة والجماعة وهذه هي شعائر دينهم المستقل عن دين الأمة . ثانياً : إن تحدثنا عن صفات الله لدى الأشاعرة فهي معطّلة ومنها صفة الكلام لأنهم يقولون أن الله يتكلم بكلام نفسي أي بينه وبين نفسه فقط ، ولو رأينا أحدهم يتحدث مع نفسه ( يهذي ) لقلنا ما بهذا الرجل ؟

السؤال ساق الله خبر من استغاث بموسى هل انكر الله عليه ذلك باعتبار انه استغاث بغير الله؟! لو كان في هذا شرك لبينه الله انتهى

هو فهم لو قالك يسمع إذا سمعه كسمع الله - تعالى الله-ولن يقر بذلك أبدا وان قال لا يسمع اعزموا على سراية المجانين عندنا بالعباسية خلاص انتهت الجولة روح لغيرها

انت تخلط الحريق بالمنزل بمن تستغيث ؟ بالجيران فيتسابقون إلى الماء ليطفئوا النار أتحداك في هذا الوقت تقول يا جيلاني

تلبيس ان الاية (امن يجيب المضطر… الاية وان ابا آدم استدرك على القران ان الحي القادر يغيث لا السؤال انت تقف أمام البائع تطلب هل هذا استعانة بغير الله لا البائع يملك السلعة وأنت معك الدراهم وعلى هذا فقس اما النفع المطلق والضر المطلق فهو بيد الله كشفاء المريض وصلاح الثمرة ونجابة الأبناء هل يطلب من غير الله ؟! لكن ان طلبت أسبابه المشروعة كالذهاب للطبيب الحاذق وشراء جيد السماد الخ لا يقدح ولا يسمى استغاثة بغير الله لا تهرج

حسب كلامك الجيلاني لا يسمع ولا ينفع ولا يضر جميل يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا )

واضح أن هذا المتكلم جاهل بكلام الشيخ أو مراوغ. وبعدين واضح أنه محب للعمل عند القبور، ولماذا تعمل الصالحات عند القبور؟ مالذي ترجوه من ذلك؟

هذا الإنسان!!! حتى الأدب فيه فقر.

والله العمامة الأزهرية شامخة عميقة علما وسمتا وصدقا . الله يوفقك أيها الشاب العالم أبو المجد .

الوهابية أغبياء😂😂

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا وفتح عليكم من علمه النافع ورزقكم الرزق الطيب الواسع وحفظكم بعينه التي لا تنام وركنه الذي لا يرام آمين آمين

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا وفتح عليكم من علمه النافع ورزقكم الرزق الطيب الواسع وحفظكم بعينه التي لا تنام وركنه الذي لا يرام آمين آمين

كل إنسان يوخذ من كلامه ويرد إلا محمد صلى الله عليه وسلم. الشيخ محمد بن عبدالوهاب أجمل في كلام وفصل في كلام فيرد كلامه المجمل إلى المفصل حتى يتضح قصده رحمه الله. الأخلاق رزق والأدب نعمه، ويتضح ذلك في كلام المقدم وكلام الضيف فرق بينهما كبير.

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا. موضوع مهم جدا هذه الشروح والتوضيحات لكافة المسلمين.

جزاكم الله كل خير و بارك الله جهودكم و جعل هذه المقاطع و غيرها في ميزان حسناتكم 🌹

بارك الله فيكم فضيلة الشيخ احمد .

اولا: قولك "احاديث الاحاد ليس حجة في العقائد" هو قول باطل مردود لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرسل الآحاد بأصول العقيدة ـ شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ـ وإرساله حُجَّة مُلْزِمة ، كما بعث مُعَاذاً إلى اليمن ، واعتبر بَعْثَه حُجَّةً مُلْزِمَةً، ولم يعرف عن السلف الصالح تقسيم الحديث إلى متواتر وأحاد لقبول الاخبار في العقائد وغيرها ، إنما هذا تقسيم محدث من طرف أهل البدع والكلام بل إن الصحابة كان يأخطذون بحديث الواحد. ثانيا: نحن نقول ان الله في السماء على الحقيقة كما هو ظاهر النص وليس كفهمك الساذج، وذلك لأن السماء عند العرب هو العلو وكل ما علاك فهو سماء كما قال تعالى ( وأنزلنا من السماء ماء طهورا) أي من العلو، ولا يفهم عربي ان الماء ينزل من داخل السماء المخلوقة إلا أعجمي بليد الفهم. ثالثا: ان النبي كان يريد ان يستعلم عن حال الجارية على أي ملة ودين فسألها أين الله؟ فإن اجابت على خلاف ما هو معهود عند أهل الإسلام انه في السماء علم انها على غير دينه، فهو لم يطلب منها تدخل الإٍسلام اصلا حتى يصح اعتراضك، بل اعتراضك لا يصح حتى الرويات الاخر التي جاءت فيها "أتشهدين أن لا إله إلا الله؟" و "من ربك؟" كله هذه ألفاظ دالها على الاستعلام عن حال الجارية هل هي على اعتقاد اهل الإسلام ام لا، لا انه طلب منها دخول للإسلام. رابعا: قولك "ان لفظ الحديث قد يكون روي بالمعنى" قلت هذا الاعتراض هو نفس اعتراضك الأول باطل ومكرر ولا قيمة له، إذ ان المعول لعدم قبولك للفظ الحديث هنا لأنك لا تأخذ بخبر الاحاد في العقائد وهذا قد بينا بطلانه، وكثرة الأعتراضات لا قيمة له وهي بهذا الضعف فكيف وهي تكرر؟!، ثم انك جزمت في كلامك ان الراوي قد روى بالمعنى فما المرجح لذلك؟! خامسا: قولك"ان الحديث روي بألفاظ مختلفة إذن هو مضطرب" قلت: أ- وما اجهل من حمار حمل اسفارا بلا فهم فكيف بمن قلده!، وقد علم عند اصغر طويلب علم حديث انه لا يلزم من ان يكون الحديث المروي بألفاظ مختلفة ضعيفا ومضطربا، والبخاري يروي الحديث نفسه في صحيحه بأكثر من رواية فيلزم اغلب من روى البخاري ضعيف ولم ينص احد من اهل الحديث قاطبة ان هذا لازم ضعف. ب- ان رواية "قالت في السماء" صحيحه ومن صححها الإمام مسلم حيث أخرجه في ((صحيحه )) (5/23 رقم: 1199 )، والحافظ ابن حجر في (( الفتح )) (13/359 )، (ص/533 )، والذهبيّ في (( العلو )) والإمام البخاري في كتابه "القراءة خلف الإمام" نصه الحميدي في الجمع بين الصحيحين، وهو صحيح عند اهل الحديث ولا يوجد لم مخالف بينهم. ج- وما ورد عند احمد وابن خزيمة في قوله " اشارت الى السماء" رواية ضعيفة فيه السمعودي وهوضعيف قد ضعفه اهل الحديث اما ما رواه مالك وغيره بلفظ "أتشهدين ان لا إله إلا الله؟" هذه رواية اخرى تختلف الحادثة فيها عن رواية مسلم بدليل رواية عتبة بن مسعود أن رجلاً من الأنصار أتى النبي صلى الله عليه وسلم بجارية له سوداء فقال لرسول الله صلى الله عليه وسلم "إن علي رقبة مؤمنة، فإن كنت تراها مؤمنة أُعتِقُها. فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أتشهدين… الخ". أما رواية معاوية بن الحكم ففيها أنه ضربها وأسف لما فعل فاستدعاها رسول الله صلى الله عليه وسلم وسألها: "أين الله". وقد استغل أهل الزيغ إبهام اسم الرجل من الأنصار وجعلوه وحديث معاوية بن الحكم حديثاً واحداً مروياً من عدة طرق ليتمكنوا بعد ذلك من ادعاء الاضطراب فيه. بينما الحديثان متنان اثنان لقصة متعددة كما نص عليه الحافظ ابن عبد البر ونقله عنه في "شرح الزرقاني على موطأ مالك 4/86" اما ما رواه أحمد (4 / 222 و 388 و 389) وأبو داود(3 / 230) وغيرهما من من طريق حماد بن سلمة عن محمد بن عمرو بن علقمة عن أبي سلمة عن الشريد بن السويد الثقفي قال قلت يا رسول الله ان أمي أوصت أن أعتق رقبة وان عندي جارية سوداء نوبية فقال رسول (( من ربك )) قالت الله قال (( فمن أنا )) قالت رسول الله قال اعتقها فانها مؤمنة هذا مرسل حسن أما الارسال فلأن أبا سلمة مطعون بسماعه من جمع من الصحابة ولا نعرف تاريخ وفاة الشريد بن سويد حتى نعرف أكان معاصراً له أم لا أما الحسن فمن أجل محمد بن عمرو بن علقمة فهو صدوق مختلفٌ فيه وهذه الجارية غير جارية معاوية بن الحكم السلمي فاالإسناد غير الإسناد والصحابي غير الصحابي والمتن غير المتن فمعاوية أراد اعتاق جاريته لأنه صكها على وجهها أما الشريد فأراد اعتاقها لأن أمه أوصت بذلك وعلى فرض أنهما رواية واحدة فرواية مسلم الصحيحة المتصلة أرجح.

كتب الهيثمي كتابا سماه الاعلام بقواطع الاسلام ارجعوا اليه حتى تعلموا ان الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه ما خالف أحدا من العلماء من السلف الصالح و من اتباع المذاهب الأربعة ، بل أنتم جاهلون بمذاهب أهل العلم في هذا الباب ثم ارجعوا الى الكتب الفقهية في باب أحكام الردة قال النووي في المنهاج ( على سبيل المثال ) صفحة 501 الردة هي قطع الإسلام ( بنية أو قول كفر أو فعل سواء قاله استهزاء أو عنادا أو اعتقادا ) فمن نفى الصانع أو الرسل أو كذب رسولا أو حلل محرما بالإجماع كالزنا أو عكسه أو نفى وجوب مجمع عليه أو عكسه أو عزم على الكفر غدا أو تردد فيه كفر والفعل المكفر ما تعمده استهزاء صريحا بالدين أو جحودا له كإلقاء مصحف بقاذورة وسجود لصنم أو شمس و قال في كتاب روضة الطالبين و عمدة المفتين وَهِيَ ( اي الردة ) قَطْعُ الْإِسْلَامِ، وَيَحْصُلُ ذَلِكَ تَارَةً بِالْقَوْلِ الَّذِي هُوَ كُفْرٌ، وَتَارَةً بِالْفِعْلِ، وَالْأَفْعَالُ الْمُوجِبَةُ لِلْكُفْرِ هِيَ الَّتِي تَصْدُرُ عَنْ تَعَمُّدٍ وَاسْتِهْزَاءٍ بِالدِّينِ صَرِيحٍ، كَالسُّجُودِ لِلصَّنَمِ أَوْ لِلشَّمْسِ، وَإِلْقَاءِ الْمُصْحَفِ فِي الْقَاذُورَاتِ، وَالسِّحْرِ الَّذِي فِيهِ عِبَادَةُ الشَّمْسِ وَنَحْوِهَا، قَالَ الْإِمَامُ: فِي بَعْضِ التَّعَالِيقِ عَنْ شَيْخِي أَنَّ الْفِعْلَ بِمُجَرَّدِهِ لَا يَكُونُ كُفْرًا، قَالَ: وَهَذَا زَلَلٌ عَظِيمٌ مِنَ الْمُعَلِّقِ ذَكَرْتُهُ لِلتَّنْبِيهِ عَلَى غَلَطِهِ، وَتَحْصُلُ الرِّدَّةُ بِالْقَوْلِ الَّذِي هُوَ كُفْرٌ، سَوَاءٌ صَدَرَ عَنِ اعْتِقَادٍ أَوْ عِنَادٍ أَوِ اسْتِهْزَاءٍ، هَذَا قَوْلٌ جُمَلِيٌّ، وَأَمَّا التَّفْصِيلُ فَقَالَ الْمُتَوَلِّي: مَنِ اعْتَقَدَ قِدَمَ الْعَالَمِ، أَوْ حُدُوثَ الصَّانِعِ، أَوْ نَفَى مَا هُوَ ثَابِتٌ لِلْقَدِيمِ بِالْإِجْمَاعِ، كَكَوْنِهِ عَالِمًا قَادِرًا، أَوْ أَثْبَتَ مَا هُوَ مَنْفِيٌّ عَنْهُ بِالْإِجْمَاعِ، كَالْأَلْوَانِ، أَوْ أَثْبَتَ لَهُ الِاتِّصَالَ وَالِانْفِصَالَ، كَانَ كَافِرًا، وَكَذَا مَنْ جَحَدَ جَوَازَ بَعْثَةِ الرُّسُلِ، أَوْ أَنْكَرَ نُبُوَّةَ نَبِيٍّ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ، أَوْ كَذَّبَهُ، أَوْ جَحَدَ آيَةً مِنَ الْقُرْآنِ مُجْمَعًا عَلَيْهَا، أَوْ زَادَ فِي الْقُرْآنِ كَلِمَةً وَاعْتَقَدَ أَنَّهَا مِنْهُ، أَوْ سَبَّ نَبِيًّا، أَوِ اسْتَخَفَّ بِهِ، أَوِ اسْتَحَلَّ مُحَرَّمًا بِالْإِجْمَاعِ كَالْخَمْرِ وَاللِّوَاطِ، أَوْ حَرَّمَ حَلَالًا بِالْإِجْمَاعِ، أَوْ نَفَى وُجُوبَ مُجْمَعٍ عَلَى وُجُوبِهِ، كَرَكْعَةٍ مِنَ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، أَوِ اعْتَقَدَ وُجُوبَ مَا لَيْسَ بِوَاجِبٍ بِالْإِجْمَاعِ، كَصَلَاةٍ سَادِسَةٍ وَصَوْمِ شَوَّالٍ، أَوْ نَسَبَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا إِلَى الْفَاحِشَةِ، أَوِ ادَّعَى النُّبُوَّةَ بَعْدَ نَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ صَدَّقَ مُدَّعِيًا لَهَا، أَوْ عَظَّمَ صَنَمًا بِالسُّجُودِ لَهُ، أَوِ التَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالذَّبْحِ بِاسْمِهِ، فَكُلُّ هَذَا كُفْرٌ. و قال شرف الدين اسماعيل بن المقرئ في كتابه روض الطالب وَهِيَ قَطْعُ الْإِسْلَامِ إمَّا بِتَعَمُّدِ فِعْلٍ كَسُجُودٍ لِصَنَمٍ، وَإِلْقَاءِ مُصْحَفٍ فِي قَذِرٍ اسْتِخْفَافًا وَسِحْرٍ فِيهِ عِبَادَةُ الشَّمْسِ وَأَمَّا بِقَوْلِ كُفْرٍ صَدَرَ عَنْ اعْتِقَادٍ أَوْ عِنَادٍ أَوْ اسْتِهْزَاءٍ (فَمَنْ اعْتَقَدَ قِدَمَ الْعَالَمِ وَحُدُوثَ الصَّانِعِ أَوْ كَذَّبَ نَبِيًّا أَوْ جَحَدَ آيَةً مِنْ الْمُصْحَفِ مُجْمَعًا عَلَيْهَا أَوْ زَادَ فِيهِ كَلِمَةً مُعْتَقِدًا أَنَّهَا مِنْهُ أَوْ اسْتَخَفَّ بِنَبِيٍّ أَوْ سُنَّةٍ أَوْ أَنْكَرَ الْوُجُوبَ أَوْ التَّحْلِيلَ أَوْ تَحْرِيمَ الْمُجْمَعِ عَلَيْهِ الْمَعْلُومِ مِنْ الدِّينِ أَوْ أَنْكَرَ رَكْعَةً مِنْ الْخَمْسِ أَوْ زَعَمَ زِيَادَةَ سَادِسَةٍ أَوْ قَذَفَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَوْ ادَّعَى نُبُوَّةً بَعْدَ نَبِيِّنَا - عَلَيْهِ السَّلَامُ - أَوْ صَدَّقَ مُدَّعِيهَا أَوْ كَفَّرَ مُسْلِمًا لِذَنْبِهِ بِلَا تَأْوِيلٍ أَوْ عَزَمَ عَلَى الْكُفْرِ أَوْ عَلَّقَهُ أَوْ تَرَدَّدَ هَلْ يَكْفُرُ أَوْ رَضِيَ بِالْكُفْرِ أَوْ أَشَارَ بِهِ أَوْ لَمْ يُلَقِّنْ الْإِسْلَامَ طَالِبَهُ أَوْ امْتَهَلَ مِنْهُ أَوْ سَخِرَ بِاسْمِ اللَّهِ أَوْ رَسُولِهِ أَوْ قَالَ لَوْ أَمَرَنِي بِكَذَا لَمْ أَفْعَلْ

كتب الهيثمي كتابا سماه الاعلام بقواطع الاسلام ارجعوا اليه حتى تعلموا ان الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه ما خالف أحدا من العلماء من السلف الصالح و من اتباع المذاهب الأربعة ، بل أنتم جاهلون بمذاهب أهل العلم في هذا الباب ثم ارجعوا الى الكتب الفقهية في باب أحكام الردة قال النووي في المنهاج ( على سبيل المثال ) صفحة 501 الردة هي قطع الإسلام ( بنية أو قول كفر أو فعل سواء قاله استهزاء أو عنادا أو اعتقادا ) فمن نفى الصانع أو الرسل أو كذب رسولا أو حلل محرما بالإجماع كالزنا أو عكسه أو نفى وجوب مجمع عليه أو عكسه أو عزم على الكفر غدا أو تردد فيه كفر والفعل المكفر ما تعمده استهزاء صريحا بالدين أو جحودا له كإلقاء مصحف بقاذورة وسجود لصنم أو شمس و قال في كتاب روضة الطالبين و عمدة المفتين وَهِيَ ( اي الردة ) قَطْعُ الْإِسْلَامِ، وَيَحْصُلُ ذَلِكَ تَارَةً بِالْقَوْلِ الَّذِي هُوَ كُفْرٌ، وَتَارَةً بِالْفِعْلِ، وَالْأَفْعَالُ الْمُوجِبَةُ لِلْكُفْرِ هِيَ الَّتِي تَصْدُرُ عَنْ تَعَمُّدٍ وَاسْتِهْزَاءٍ بِالدِّينِ صَرِيحٍ، كَالسُّجُودِ لِلصَّنَمِ أَوْ لِلشَّمْسِ، وَإِلْقَاءِ الْمُصْحَفِ فِي الْقَاذُورَاتِ، وَالسِّحْرِ الَّذِي فِيهِ عِبَادَةُ الشَّمْسِ وَنَحْوِهَا، قَالَ الْإِمَامُ: فِي بَعْضِ التَّعَالِيقِ عَنْ شَيْخِي أَنَّ الْفِعْلَ بِمُجَرَّدِهِ لَا يَكُونُ كُفْرًا، قَالَ: وَهَذَا زَلَلٌ عَظِيمٌ مِنَ الْمُعَلِّقِ ذَكَرْتُهُ لِلتَّنْبِيهِ عَلَى غَلَطِهِ، وَتَحْصُلُ الرِّدَّةُ بِالْقَوْلِ الَّذِي هُوَ كُفْرٌ، سَوَاءٌ صَدَرَ عَنِ اعْتِقَادٍ أَوْ عِنَادٍ أَوِ اسْتِهْزَاءٍ، هَذَا قَوْلٌ جُمَلِيٌّ، وَأَمَّا التَّفْصِيلُ فَقَالَ الْمُتَوَلِّي: مَنِ اعْتَقَدَ قِدَمَ الْعَالَمِ، أَوْ حُدُوثَ الصَّانِعِ، أَوْ نَفَى مَا هُوَ ثَابِتٌ لِلْقَدِيمِ بِالْإِجْمَاعِ، كَكَوْنِهِ عَالِمًا قَادِرًا، أَوْ أَثْبَتَ مَا هُوَ مَنْفِيٌّ عَنْهُ بِالْإِجْمَاعِ، كَالْأَلْوَانِ، أَوْ أَثْبَتَ لَهُ الِاتِّصَالَ وَالِانْفِصَالَ، كَانَ كَافِرًا، وَكَذَا مَنْ جَحَدَ جَوَازَ بَعْثَةِ الرُّسُلِ، أَوْ أَنْكَرَ نُبُوَّةَ نَبِيٍّ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ، أَوْ كَذَّبَهُ، أَوْ جَحَدَ آيَةً مِنَ الْقُرْآنِ مُجْمَعًا عَلَيْهَا، أَوْ زَادَ فِي الْقُرْآنِ كَلِمَةً وَاعْتَقَدَ أَنَّهَا مِنْهُ، أَوْ سَبَّ نَبِيًّا، أَوِ اسْتَخَفَّ بِهِ، أَوِ اسْتَحَلَّ مُحَرَّمًا بِالْإِجْمَاعِ كَالْخَمْرِ وَاللِّوَاطِ، أَوْ حَرَّمَ حَلَالًا بِالْإِجْمَاعِ، أَوْ نَفَى وُجُوبَ مُجْمَعٍ عَلَى وُجُوبِهِ، كَرَكْعَةٍ مِنَ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، أَوِ اعْتَقَدَ وُجُوبَ مَا لَيْسَ بِوَاجِبٍ بِالْإِجْمَاعِ، كَصَلَاةٍ سَادِسَةٍ وَصَوْمِ شَوَّالٍ، أَوْ نَسَبَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا إِلَى الْفَاحِشَةِ، أَوِ ادَّعَى النُّبُوَّةَ بَعْدَ نَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ صَدَّقَ مُدَّعِيًا لَهَا، أَوْ عَظَّمَ صَنَمًا بِالسُّجُودِ لَهُ، أَوِ التَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالذَّبْحِ بِاسْمِهِ، فَكُلُّ هَذَا كُفْرٌ. و قال شرف الدين اسماعيل بن المقرئ في كتابه روض الطالب وَهِيَ قَطْعُ الْإِسْلَامِ إمَّا بِتَعَمُّدِ فِعْلٍ كَسُجُودٍ لِصَنَمٍ، وَإِلْقَاءِ مُصْحَفٍ فِي قَذِرٍ اسْتِخْفَافًا وَسِحْرٍ فِيهِ عِبَادَةُ الشَّمْسِ وَأَمَّا بِقَوْلِ كُفْرٍ صَدَرَ عَنْ اعْتِقَادٍ أَوْ عِنَادٍ أَوْ اسْتِهْزَاءٍ (فَمَنْ اعْتَقَدَ قِدَمَ الْعَالَمِ وَحُدُوثَ الصَّانِعِ أَوْ كَذَّبَ نَبِيًّا أَوْ جَحَدَ آيَةً مِنْ الْمُصْحَفِ مُجْمَعًا عَلَيْهَا أَوْ زَادَ فِيهِ كَلِمَةً مُعْتَقِدًا أَنَّهَا مِنْهُ أَوْ اسْتَخَفَّ بِنَبِيٍّ أَوْ سُنَّةٍ أَوْ أَنْكَرَ الْوُجُوبَ أَوْ التَّحْلِيلَ أَوْ تَحْرِيمَ الْمُجْمَعِ عَلَيْهِ الْمَعْلُومِ مِنْ الدِّينِ أَوْ أَنْكَرَ رَكْعَةً مِنْ الْخَمْسِ أَوْ زَعَمَ زِيَادَةَ سَادِسَةٍ أَوْ قَذَفَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَوْ ادَّعَى نُبُوَّةً بَعْدَ نَبِيِّنَا - عَلَيْهِ السَّلَامُ - أَوْ صَدَّقَ مُدَّعِيهَا أَوْ كَفَّرَ مُسْلِمًا لِذَنْبِهِ بِلَا تَأْوِيلٍ أَوْ عَزَمَ عَلَى الْكُفْرِ أَوْ عَلَّقَهُ أَوْ تَرَدَّدَ هَلْ يَكْفُرُ أَوْ رَضِيَ بِالْكُفْرِ أَوْ أَشَارَ بِهِ أَوْ لَمْ يُلَقِّنْ الْإِسْلَامَ طَالِبَهُ أَوْ امْتَهَلَ مِنْهُ أَوْ سَخِرَ بِاسْمِ اللَّهِ أَوْ رَسُولِهِ أَوْ قَالَ لَوْ أَمَرَنِي بِكَذَا لَمْ أَفْعَلْ

نعم هنا مناط الحكم على السماع ولما لا لان إبراهيم عليه السلام أقام الحجة على قومه بعدم سماع الأصنام لهم فقال : إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنكَ شَيْئًا (42) والسؤال يوجّه لك ايضًا إلِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنكَ شَيْئًا (42)

سؤالك هل ما جاء في قصة مالك الدار وأقره عمر رضي الله عنه هل هو شرك او توحيد ١ لابد من دليلك يتوفر فيه الصحة وهذا لا يسلم به لان في سنده مقال ان كان صحيحا فهو ظني الدلالة ويجب التوقف فيه في أمور الاعتقاد كذلك فإنه معارض بالأدلة القطعية الدلالة على عدم جواز سؤال الأموات من دون الله ١ الخلو من المعارض و

اما الأثر أما الأثر المذكور فرواه ابن أبي شيبة في مصنفه واجيب عليه بالاتي عدم التسليم بصحة هذه القصة، لأن مالك الدار غير معروف العدالة والضبط، وهذان شرطان أساسيان في كل سند صحيح، ٢ ومنها: أنه مخالف لما ثبت في الشرع من استحباب إقامة صلاة الاستسقاء لاستنزال الغيث من السماء كما ورد في أحاديث كثيرة أخذ بها جماهير الأئمة، بل هي مخالفة لما أفادته الآية وهي قوله تعالى: استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا. وهذا ما فعله عمر بن الخطاب حين استسقى وتوسل بدعاء العباس أقول : لو صحت القصة لما لم يذهب عمر رضي الله عنه إلى قبر النبي ويفعل كما فعل الخازن

السؤال الذي يفرض نفسه ما الذي يلجأك لدعاء غير الله اهم اشفق عليك ام الله الرحمن الرحيم؟ والسؤال اليس الله بكاف عبده؟ والسؤال أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ

عرضت قول ابن تيمية وابن القيم في إثبات سماع الميت وأنه يعرف أحوالهم إلى غير ذلك فهل اثبتوا إجابتهم لدعاء القبوريالمستغيث بهم واقر عينيك بان الله اجاب على ذلك في كتابه إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ فدل ذلك أن السماع للأموات مقيد حال السلام عليهم وان الأصل كما جاء في الدليل القطعي أنهم لا يسمعون طيب سلمت لك أنهم يسمعون تاني قاصمة الظهر وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ

وازيل عنك شبهة ان الميت يسمع قرع نعل مشيعيه فجاء السماع في وقت مخصوص وزمن مخصوص ولا يتجاوز هذا القدر والزمان الا بدليل لان الأصل كما جاء في قوله تعالى وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ (22)

قولك إن النبي امر بالسلام على أهل القبور نقول : لله الأمر وعلى رسوله البلاغ وعلينا التسليم والنص جاء قولوا : السلام … الحديث والسؤال : هل امرنا النبي بدعائهم

كلام النبي صلى الله عليه وسلم لابراهيم هل هو من باب الاستغاثة ؟ قطعا لا ٢ هل هو من باب ان الأموات يسمعون ؟قطعا لا لأنه جاء في سياق عزاء النبي صلى الله عليه وسلم نفسه في موت ولده وهذا تفعله النائحة والمستأجرة ان كان لديك فهم ٣ ثم ان هناك خصوصية للنبي صلى الله عليه وسلم في سماع الاموات وأسماعهم دون غيره كما حدث في اصحاب قليب بدر ومثل هذا يقال ايضاً في تقبيل ابا بكر له صلوات ربي وسلامه عليه وكلامه إياها فلا داعي للاجابة

خلاص يا بو آدم انت وعدت إذا هو اقر بانه يدعوا ما لا يسمعه انك ستنتقل إلى نقاش آخر اعتقد انك سترشده لطبيب عقلي يختبره افعل بارك الله فيك هذا شبه المخلوق بالخالق في السمع فضلا عن ان المدعوا مااااات

ئا يوجد في الدنيا أكثر جهلا وحمقا وكذبا وخبثا من الوهابي المجسم العميل للمخابرات الغربية

دخلنا في مسالة أخرى بارك الله فيك ابا ادم سماع الموتى للدعاء هؤلاء وقعوا في شر أعمالهم جعلوا حياة البشر كحياة الله فلازم قولهم أنهم احياءً يستغاث بهم لكونهم يسمعون وشبهوا المخلوق بالخالق في السماع فالجيلاني بذلك يمكنه سماع مليار مسلم ويغيثهم في وقت واحد سبحانك هذا بهتان عظيم تقول عائشة رضي الله عنها وعن أبيها قالت عائشة رضي الله عنها : الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات ، لقد جاءت المجادلة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تكلمه وأنا في ناحية البيت ما أسمع ما تقول فأنزل الله عز وجل ( قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها )

ما يريد على ما معنى فاستغاثه الذي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الذي مِنْ عَدُوِّهِ ) ما يرد على معنى أغثني يا جيلاني طيب لماذا الجيلاني؟ لما لا يكون - وهم كلهم لا يملكون شيئا- علي كالسبعة او الحسين او الدسوقي او البدوي او او الخ

اولاً ما احد استغاث بالنبي صلى الله عليه وسلم حال حياته والإجابة على متى تكون الاستغاثة عبادة ومتى تكون شركا الإجابة : ان كانت الاستغاثة بالله مباشرة فهي عبادة وقربة ١١ إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ . والسؤال ما يمنعك ان تستغيث بربك مباشرة اليس الله بكاف عبده وتكون الاستعانة شركا ان كانت بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله اماً ان كانت بحي فيما يقدر عليه فلا باس ولا حرج ولك الدليل من القران فاستغاثه الذي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الذي مِنْ عَدُوِّهِ )

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا وفتح عليكم من علمه النافع ورزقكم الرزق الطيب الواسع وحفظكم بعينه التي لا تنام وركنه الذي لا يرام آمين آمين آمين

النص على تحريم الاستغاثة بالنبي حال حياته فإن الاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم محرمة شرعا، لما في الحديث: إنه لا يستغاث بي، وإنما يستغاث بالله. صححه الالباني وجاء شَكَوْنا إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو مُتَوَسِّدٌ بُرْدَةً له في ظِلِّ الكَعْبَةِ فَقُلْنا: ألا تَسْتَنْصِرُ لنا ألا تَدْعُو لَنا؟ رواه البخاري لماذا لم يستغيثوا به مباشرة وطلبوا أن يدعوا لهم الله

وأنا أتحداك إن كنت حال الغرق أن تقول يارسول الله او يا جيلاني انت بلا شعور تقول الحقوني تقصد بها الأحياء ولا الأموات؟

الاتفاق على جواز الاستغاثة بالحي فيما يقدر عليه كالاستغاثه بالشرطة في مواجهة قطاع الطرق وغيره اماً استغاثتكم بالأموات وفيما لا يقدر عليه إلا الله كطلب نصر او كشف ضر الخ شرك بالله وأنت لم تأتي بالدليل وتراوغ وتقول معنى لغوي وشرعي وتفرق بين من يدعوا حال الاعتقاد بالله وحده وبين من يدعوا معتقدا انه سبب قل هاتوا برهانكم لا تلف وتدور