دائما يسعدني امثال حضرتك ومتابعتكم الكريمة من صاحب فكر وتذوق بارك الله فيك

حاضر ان شاء الله شكر الله لك حسن المتابعة وجمال التذوق وبارك فيك

حاضر ان شاء الله

كلامك صحيح.. تطويل لا فائدة منه وانما يريد كسب المال بالتطويل

لو في القاهرة مكتبة دار الصحابة للتراث خلف الجامع الازهر ش درب الاتراك وممكن ارسالها لحضرتك بسعر المكتبة واتحمل انا تكلفة الشحن وراسلينا على الواتس ٠١٠٠٣٨٤٠٥٠٧

بارك الله فيك

أرى والله اعلم انها لو كتبت على صورتها الطبيعية ( أقصى) التي تفيد البعد المكاني الأرضى - البعد الأفقي الأرضى- وهذا ليس هو المراد من النص، بل المراد هو بعد ( المنزلة والمكانة والرفعة ايضا) فكان هذا التغيير بالمد بالألف اشارة الى هذا الرمز ومثال ذلك: جميع الرؤيا في القران كتبت بهمزة على الأرض هكذا ( رءا) مثال ابراهيم عليه السلام ( رءا كوكبا.. رءا الشمس) وكان وهو على الأرض.. لكن رؤية الحبيب في سورة النجم فرفعت الهمزة على الألف وزاد الف لينة ( ياء البطة كما يقولون) هكذا ( رأي) ( لقد رأى من آيات ربه الكبرى) فهي: اولا: رؤيا وهو في السماء وليس على الارض، فرفعت الهمزة ثانيا: هي رؤية ملكوتة تشريفية وثقيلة في عالم الملكوت ( رؤية الله او الآيات الكبري والجنان وغيرها) فزاد هذه الياء ( رأى) ونسميها الياء الملكوتية ( راجع موسوعة الجلال والجمال في رسم الكلمة ( المجلد الثاني) ومثال لهذه الياء الملكوتية او المعنوية في المثال التالي ( لدا )(لدى).. فكتبت ( لدا الباب) وهو الباب المادي - الخشبي او الستارة ةغيرها- اما حينما اراد المعنى المعنوى في قوله تعالى ( إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين) كتبت ( لدى) وليس ( لدا) ومئات الأمثلة في كتابنا موسوعة الجلال والجمال في رسم الكلمة القرانية وجرسها في مكتبة دار الصحابة خلف الجامع الازهر ش درب الاتراك. ومكتبات اخرى في داخل الجمهورية او الاتصال بالواتس الخاص لعمل التخفيض وارساله - مع باقي المؤلفات ٢٧ مجلد- مجانا للعنوان بالمنزل ، واتحمل تكلفة الشحن بارك الله فيكم

واضح انك رافضي نجس تكره ابن القيم وشيخه شيخ الإسلام ابن تيمية